تعرض قناة أبوظبي الإمارات أولى حلقات الموسم الأول من المسلسل الكرتوني الإماراتي «منصور»، في تمام الساعة الخامسة من مساء يوم الخميس الثالث من يناير الجاري.
حيث تتضمن الحلقة تعريفاً بمنصور وعائلته وصديقيه المقربين سالم وعبيد، كما تتناول الحلقة قصة فقدان حزام الجوجيستو الخاص بمنصور ورحلة البحث عنه، وما رافق هذه الرحلة من مواقف طريفة ومضحكة. ويعد «منصور» أول إنتاج إماراتي يعتمد تقنيات الرسوم المتحركة عالية الجودة المستخدمة عالمياً. ويمثل المسلسل طريقة مثالية للتفاعل مع المواطنين الصغار من أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة، ويتناول القضايا المهمة التي تواجه جيل الأطفال من خلال حبكة قصصية ممتعة ومثيرة تأسر مخيلتهم بحكاية منصور، الفتى الإماراتي الذي يعيش في أبوظبي، ويتعلم دروس الحياة، من خلال مغامراته المثيرة مع أصدقائه وأفراد عائلته.
قال باحثون وعلماء ان الحصول على ساعات النوم المطلوبة وفي التوقيت المناسب فيه سر الحياة الاطول والصحية بشكل عام، لأنه الحدث الطبيعي الذي يصلح الجسم من العوارض والعيوب. واضاف هؤلاء انه مع التغير الكبير في ايقاع الحياة اليومية فقد اصبح الناس ينامون اقل مما كانوا عليه في السابق، مما يثير القلق.
واضاف هؤلاء ان العديد من الدراسات اثبتت ان الفرد اصبح ينام اقل بساعتين من عدد الساعات الذي كان ينامه قبل 100 عام بسبب زيادة استخدام الانترنت والتلفزيون والهواتف الذكية والمتحركة.
واشار هؤلاء الى دراسة إيه سي نيلسون قبل اعوام قليلة التي ذكرت ان تغير عادات الحياة اليومية ادى الى تغير طباع الناس في النوم، حيث لا ينام 40٪ من ابناء الدول الاسيوية المطلة على المحيط الهادئ قبل منتصف الليل مقابل 34٪ من الاميركيين و32٪ من الاوروبيين مقابل 40٪ من الهنود يذهبون الى النوم في الحادية عشرة قبل منتصف الليل، و27٪ من اليابانيين و23٪من الاستراليين.
واشارت الى ان خبراء الصحة مازالوا يتمسكون باعتقادهم بان قضاء وقت طويل على الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي تحول دون ذهاب اغلبية الناس الى النوم قبل منتصف الليل، ما يجعل نسبة كبيرة منهم تعاني مشكلات نفسية.
تستمر ايام الحمية معي … صحيح اني افقد الوزن ببطء شديد لكني مستمتعة و اكل بعيدا عن وصفات الحمية التقليدية التي تسبب الاكتئاب . اليوم كان الغداء عبارة عن سلطة غنية , و عن طبق سلمون مشوي في الفرن من اروع مايكون . اليكم الطريقة احبتي الكرام :
المقادير:
شريحتين سلمون وزن كل واحدة ٢٠٠ جراما.
نصف كوب من السمسم المحمص
بشر ليمونة
ملح و فلفل
ملعقة صغيرة مسحوق الثوم
مقادير كريمة الجنزبيل
بصلة كبيرة حمراء مقطعة شرائح رقيقة
كوب من الكريمة قليلة الدسم
ملعقتين من لخل الابيض ( مع العلم ان الخل يلعب دور الدقيق و النشا .. و يضيف طعما يتماشى مع الاسماك )
ملعقة كبيرة من الجنزبيل الطازج المبشور
فص ثوم مدقوق
ملعقة صغيرة من الزبدة
ملح و فلفل
الطريقة:
1. ادعكي السلمون جيدا بالملح و الفلفل و الثوم و بشر الليمون … ثم اغمسيه من الجهة المقابلة للجلد في السمسم المحمص .
2. رصي السلمون في صينية. ثم يشوى في فرن متوسط حرارته ١٨٠ درجة ، الى ان تتسرب منه سوائل بيضاء ( علامة نضجه ) ، و في العادة تكون المدة تتروح مابين ١٢ الى ١٥ دقيقة .
بالنسبة لكريمة الجنزبيل:
3. في مقلاة ، سخني الزبدة … ضيفي اليها البصل ، ثم الثوم و الجنزبيل .. و تقلب المكونات مع بعض .
4. يضاف الخل و يطهى المزيج الى ان يتبخر الخل .
5. اسكبي فوق الكل كوب الكريما و تملح الصلصة و يضاف الفلفل الاسود حسب الرغبة.
6. في صحن التقديم : يكفي وضع الصلصة كسرير لاستقبال شرائح السلمون المشوية … تمتعوا باحلى وصفات الحمية .. من غير اي ادنى احساس بالدنب .
بالطبع يرغب كلا منا فى استقبال العام الجديد بسعادة وحيوية وامانى جديدة، لذا يجب علينا إتباع بعض الخطوات البسيطة حتى نستقبل العام الجديد بروح مرحة
1-
اكتبي لنفسك قائمة من الأهداف والامانى التي ترغبي فى انجازها هذا العام مع إعطاء وعد لنفسك لتحقيق كل هدف منها وكتابة الهدية التي ستحضرينها لنفسك عند انجاز أي هدف منهم
2-
لماذا لا تحضري مجموعة من الاغانى المبهجة التي تحبيها وتقومي بسماعها ليلة رأس السنة بل والغناء مع كافة الاغانى بمرح وسرور… جربى هذه الطريقة وستجدي نفسك تشعري بالبهجة
3-
الشيكولاته احد طرق الشعور بالسعادة قومي بتناول اكبر قدر من الشيكولاته في ليلة رأس السنة وكأنك طفلة صغيرة …. حيث تناولها بشكل تلقائي وبدون خوف من زيادة فى الوزن
4-
لماذا لا تقضى ليلة رأس السنة مع أقاربك أو أصدقائك التي تحبيهم فقط فكرى فى أكثر الناس قربا من قلبك واجمعيهم معك فى حفل رأس السنة
5-
يجب أن يكون لديك أمل دائم بان غدا أفضل من اليوم وان العام الماضي أضاف إلى خبراتك ما يدفعك إلى تحقي نجاحات أكثر وأكثر فى العام الجديد وأضاف إلى شخصيتك قوة وثقة أكثر
6-
فكرى فى شيء غير معتاد وقومي بعملة ليلة رأس السنة كالذهاب مع زوجك إلى المكان الذي قضيتا به شهر العسل، بدون الأبناء لقضاء يوم رومانسي مختلف
حقق الجزء الأخير من سلسلة أفلام الجاسوس الشهير جيمس بوند «السقوط من السماء» إيرادات تخطت المليار دولار عالمياً. وأفادت صحيفة «فرايتي» الأميركية، بأن «السقوط من السماء» جمع ـ منذ إطلاقه حتى الآن ـ في أميركا 289.6 مليون دولار، في حين قدرت إيراداته في الخارج بـ710.6 ملايين دولار. يشار إلى أن «السقوط من السماء» هو ثالث فيلم تتخطى إيراداته المليار دولار، بعد «ذي أفنجرز»، و«عودة الفارس الأسود».
وقال رئيس قسم التسويق والتوزيع باستوديوهات «سوني» جيف بلايك، إن «نجاح هذا الفيلم خارق، ولا يمكننا أن نكون أكثر حماسة مما نحن عليه الآن، بفضل دانيال كريغ، وسام منديز، ومايكل ويلسون، وبربرا بروكولي، خصوصاً بعدما وضع المعجبون فيلم جيمس بوند هذا في نادي الأفلام التي جمعت أكثر من مليار دولار».
شركات تبحث عن موارد للوفاء بالتزاماتها بعد تدني قيم محافظها الاستثمارية
خبراء: نقـص السـيولة وراء «حـرق الأسعار» في سوق التأمين
.
شركات التأمين العالقة في الأسهم وتحتاج إلى سيولة ليس أمامها سوى الانتظار.
قال مسؤولون وخبراء عاملون في قطاع التأمين والاستثمار، إن شركات التأمين وجدت نفسها أمام خيارات محدودة بعد تدني قيم محافظها الاستثمارية، ففضلت اللجوء إلى سياسات حرق الأسعار في سوق التأمين، لتوفير حاجتها من السيولة النقدية.
وذكروا لـ«الإمارات اليوم» أن الشركات وجدت نفسها في أكثر من وقت مضطرة للبحث عن موارد مالية للوفاء بالتزاماتها تجاه المؤمن عليهم وتكاليفها التشغيلية الجارية، بعد تراجع قيم محافظها الاستثمارية في أسواق الأسهم والعقارات، مشيرين إلى أن هذه الشركات خالفت، في أوقات سابقة، نشاطها الرئيس وهو التأمين وتحولت إلى قنوات استثمارية أخرى من دون توافر خبرة كافية.
وأضافوا أن الحل الوحيد لضبط السوق هو تطبيق القوانين، من دون ترك مجال للتهرب، لافتين إلى أن قرار هيئة التأمين الذي ينص على توزيع الاستثمارات بين القطاعات وعدم تركيزها في مجالات محددة سيسهم بدرجة كبيرة في تصحيح المسار الاستثماري لصناعة التأمين في الدولة.
فورة اقتصادية
استثمارات قطاع التأمين
أظهر تقرير هيئة التأمين حول نشاط القطاع في الدولة لعام 2011 أن حجم الأموال المستثمرة من جانب القطاع بلغ 25.6 مليار درهم، مقابل 27.6 مليار درهم خلال عام 2010.
وبحسب بيانات الهيئة، فإن نسبة 45.2٪ من الأموال المستثمرة تركزت في الأسهم والسندات، مقارنة بـ48.2٪ خلال عام 2010، في حين تركزت نسبة 34.6٪ من الأموال في الودائع، مقارنة بـ32.5٪ في عام 2010، واستحوذت الأراضي والعقارات على نسبة 19.8٪ مقارنةً بـ18.1٪.
وبلغ عدد شركات التأمين العاملة في الدولة 61 شركة، منها 34 شركة تأمين وطنية، و27 شركة تأمين أجنبية. فيما بلغ إجمالي حجم الأقساط المكتتبة لجميع فروع التأمين 24 مليار درهم، مقارنة بـ22 ملياراً خلال عام 2010، بنسبة زيادة 9٪.
تفصيلاً، قال الرئيس التنفيذي لشركة «الهلال الأخضر»، للتأمين، حازم الماضي، إنه «إثر الفورة الاقتصادية التي استمرت في المنطقة والعالم حتى عام 2008، لجأت شركات التأمين العاملة في السوق المحلية، إلى ضخ أموال كبيرة في السوق الاستثمارية، حتى أنها ابتعدت جراء ذلك من نشاطها الأساسي المتمثل في عمليات التأمين وتطويرها».
وأضاف أن «المعادلة انقلبت رأساً على عقب إثر الأزمة المالية العالمية وتراجع قيمة الأصول التي استثمرت فيها الشركات، وبالتالي وجدت الشركات نفسها أمام ظروف جديدة ظهرت آثارها أخيراً»، لافتاً إلى أن «الشركات لجأت إلى سوق التأمين والمنافسة على الأسعار للحصول على سيولة نقدية لتغطية التزاماتها تجاه المتعاملين وتكاليفها التشغيلية».
وبين أن «طبيعة الاستثمارات أيضاً كان لها دور أساسي في الظروف الجديدة التي خلفها تراجع الأسواق، فبالنسبة للشركات التي كانت محفظتها الاستثمارية مرتبطة بقطاعات يسهل التعامل معها مثل الودائع، فإنها لم تواجه صعوبات في تسييلها، ولم تواجه أزمات من هذا القبيل، على عكس الشركات، التي اعتمدت على الأسهم والعقارات في محافظها، التي وجدت من الصعب تسييل استثماراتها في أوقات هذه، على الرغم من التعافي التدريجي لهذه القطاعات».
وأوضح أن «شركات التأمين وجدت نفسها في أكثر من وقت مضطرة للبحث عن موارد مالية للوفاء بالتزاماتها، ففضلت اللجوء إلى عمليات التأمين وبيع الوثائق بأسعار تنافسية ومتدنية، على تسييل محافظها بأسعار متدنية».
وأكد أهمية إيجاد احتياطات في الشركات للخسائر المتوقعة من الاستثمارات، لتفادي أزمات كهذه، مشيراً إلى أن قرار هيئة التأمين الذي ينص على توزيع الاستثمارات بين القطاعات وعدم تركيزها في مجالات محددة سيسهم بدرجة كبيرة في تصحيح المسار الاستثماري لصناعة التأمين في الدولة.
سيولة نقدية
من جانبه، قال الأمين العام لجمعية الإمارات للتأمين فريد لطفي، إن «هناك حاجة قصوى لدى بعض الشركات للحصول على سيولة نقدية، ولذلك نجد أن أكثر القطاعات التي تشهد تنافساً كبيراً في أسعار الوثائق هما قطاع التأمين على المركبات والتأمين الصحي»، لافتاً إلى أن «بعض الشركات فضلت الإبقاء على استثماراتها وعدم تسييلها في ظل هذه الظروف، وبالتالي وجدت نفسها أمام عدد محدود من الخيارات». وذكر أن هناك «سوء إدارة في بعض الشركات من ناحية الشق الاستثماري، إلى جانب عدم وجود قوانين تضبط الشركات العاملة في السوق»، لافتاً إلى أن هناك فترة تزيد على ثلاث سنوات منذ أن تراجعت الأسواق، مضيفاً أن هذه المدة قد تكون كافية نوعاً ما لإعادة ترتيب الأوراق وتخفيف الضغط على سوق التأمين وحرق أسعار بعض المنتجات، لكن هذا لم يحصل إلى الآن.
وبين أن الحل الوحيد لضبط السوق هو تطبيق القوانين، من دون ترك مجال للشركات للتهرب منها.
عرض كبير
من جهته، قال الرئيس التنفيذي لشركة «يو أي بي» لوساطة التأمين في مركز دبي المالي العالمي جورج قبان: «لوحظ خلال السنوات الأخيرة منافسة قوية على الأسعار في مختلف قطاعات التأمين، بغرض الحصول على حصة سوقية».
وأوضح أن «شركات إعادة التأمين توفر وتسخر من جانبها طاقة استيعابية كبيرة لإعادة تأمين الأخطار في المنطقة والأسواق الناشئة، هذا إلى جانب العدد الكبير لشركات التأمين المباشر العاملة في السوق، لذلك نجد أن العرض أكبر من الطلب، وهذا من الأسباب التي أسهمت في خفض أسعار المنتجات التأمينية».
وأضاف أنه إلى جانب العرض الكبير في السوق (شركات تأمين مباشر، وشركات إعادة تأمين توفر طاقة كبيرة لها)، نجد أن حاجة شركات التأمين للحصول على السيولة النقدية ولجوئها إلى عمليات التأمين يعد عاملاً مهماً أيضاً في تراجع أسعار وثائق في السوق، بعد أن وجدت جزءاً من الشركات نفسها أمام أزمة تدني قيمة محافظها الاستثمارية ومخاطر تسييلها».
قرار خاطئ
من جهته، أكد المدير المالي الأول في شركة ضمان للاستثمار وليد الخطيب، أهمية تحمل من ارتكب خطأ في الماضي تبعات قراراته الخاطئة.
وقال إن «مشكلة نقص السيولة في بعض شركات التأمين، بسبب عدم قدرتها على تسييل محفظتها من الأسهم، جاء نتيجة خطأ ارتكبته هذه الشركات في البداية، وهو الانسياق لدخول أسواق الأسهم من دون دراسة المخاطر التي قد تترتب على ذلك»، موضحاً أن «هذه الشركات خالفت نشاطها الرئيس، وهو التأمين، وتحولت إلى جهة استثمارية بعد دخول أسواق الأسهم من دون توافر الخبرة الكافية، وتالياً فهي ارتكبت خطأ يجب عليها تحمل تباعاته».
وأضاف أن «توافر السيولة في الماضي لدى شركات التأمين جعلها تبالغ في دخول أسواق الأسهم، مرتكبة خطأ في تركيبة المحفظة الاستثمارية، إذ لم تراعِ تغيرات السوق وتقلبات الأسهم، وهي مخاطرة معروفة من البداية»، مؤكداً أن «هذه الشركات استغلت أموال حملة الوثائق للمضاربة (غير المدروسة) في أسواق الأسهم، ثم واجهت مشكلة لتدبير السيولة التي تغطي تعويضات التأمين بعد تراجع أسعار الأسهم وعدم قدرتها على تسييل ما لديها من أسهم بعد التراجع الحاد في أسعارها».
ونصح الخطيب هذه الشركات بعدم التسرع في بيع ما لديها من أسهم، والانتظار إلى حين تحسن الأسواق والمتوقع أن يحدث قريباً، مشدداً على أن «البيع حالياً لن يحل المشكلة، لاسيما بعد أن انخفضت قيمتها السوقية». وأكد أنه يمكن للشركات إعادة هيكلة محفظتها الاستثمارية عبر التسييل التدريجي للأسهم التي في حوزتها، لكن على مدى زمني طويل، واللجوء للأصول المضمونة العائد، مثل العقارات أو الصكوك والسندات ذات العائد المحدد».
طريقة الدخول
في السياق نفسه، قال الرئيس التنفيذي لشركة غلف مينا للاستثمار، هيثم عرابي، إن «دخول شركات التأمين للاستثمار في أسواق الأسهم لا يعد خطأ في حد ذاته، لكن المهم طريقة وتوقيت الدخول، لاسيما تركيبة المحفظة الاستثمارية، وتوقيت الحاجة للسيولة، والقدرة على تحمل المخاطرة»، موضحاً أنه «على الرغم من أن خسائر هذه الشركات جاءت بسبب ظروف خارجة عن إرادتها (الأزمة العالمية)، إلا أنه لا يمكن إنكار حقيقة أن تلك الشركات ارتكبت خطأ في البداية، وهو اتخاذ القرارات الاستثمارية بواسطة أشخاص غير مؤهلين، وليسوا على وعي كافٍ بمخاطر أسواق الأسهم».
وأكد عرابي أن «شركات التأمين العالقة في الأسهم، التي تحتاج إلى السيولة ليس أمامها سوى الانتظار، لأن البيع لن يفيد في ظل تراجع أسعار الأسهم»، مشيراً إلى ضرورة لجوء هذه الشركات إلى جهات متخصصة في الاستثمار، بحيث يمكنها اتخاذ القرارات الصائبة للبيع أو الشراء، لإخراج هذه الشركات من ورطتها المالية».
الخليل (الاراضي الفلسطينية) (ا ف ب) – احتفل نشطاء حركة فتح في مدينة الخليل الثلاثاء بالذكرى ال48 لانطلاق الحركة التي اطلقها الراحل ياسر عرفات بمهرجان خطابي واستعراض لقوات الامن الفلسطيني في المدينة.
واحتشد المئات امام بلدية الخليل ورفعوا الاعلام الفلسطينية، وصور للرئيس الراحل عرفات والرئيس الفلسطيني محمود عباس، وتحدث محافظ الخليل كامل حميد في المهرجان وقال ‘سيتحقق امل شعبنا بالتحرر وستتحقق وستواصل اجهزتنا الامنية مسيرتها في خدمة وطننا فلسطين’.
ومن جهته اكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عباس زكي ان ‘لا مفاوضات مع الاحتلال الا على قاعدة جدول زمني يضمن الانسحاب من الضفة الغربية’. وشدد عباس زكي على تمسك القيادة ‘بحق العودة’.
وقال مراسل وكالة فرانس برس ‘جرى عرض عسكري لكافة الاجهزة الامنية الفلسطينية في مدينة الخليل الراجلة والسيارة منها’.
حققت التصرفات العقارية في دائرة الأراضي والأملاك في دبي، أمس، أكثر من 248 مليون درهم، إذ بلغت قيمة المبايعات 212 مليون درهم، منها مبايعات أراضٍ بقيمة 58 مليون درهم، ومبايعات شقق وفلل بقيمة 154 مليون درهم.
وسجلت الرهونات قيمة بلغت 36 مليون درهم، منها رهونات أراضٍ بقيمة ثلاثة ملايين درهم، ورهونات فلل وشقق بقيمة 33 مليون درهم. وشهدت الدائرة كذلك تسجيل 324 مبايعة، منها 169 مبايعة لأراضٍ. كما بلغت مبايعات الشقق والفلل 155 مبايعة، بقيمة 153 مليون درهم، منها 151 مبايعة لشقق بقيمة 147 مليون درهم، وأربع مبايعات لفلل بقيمة ستة ملايين درهم، كان أهمها مبايعة بقيمة 11 مليون درهم في منطقة «مردف»، ومبايعة أخرى بقيمة سبعة ملايين درهم في منطقة «برج خليفة».
وتصدرت منطقة «ند الحمر» المناطق من حيث عدد المبايعات، إذ سجلت أريع مبايعات بقيمة 19 مليون درهم، تلتها منطقة «الثنية الخامسة» بتسجيلها ثلاث مبايعات بقيمة 11 مليون درهم.
وشهد أمس كذلك تسجيل 31 رهناً، منها رهنان لأراضٍ بقيمة ثلاثة ملايين درهم، و29 رهناً لشقق وفلل بقيمة 33 مليون درهم، كان أهمها في منطقة «برج خليفة» بقيمة 14 مليون درهم، وأخرى في منطقة «مرسى دبي» بقيمة سبعة ملايين درهم.
الوزارة وزعت لافتات إعلانية في المراكز التجارية في إطار حملتها.
أفاد وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الجنسية والإقامة والمنافذ، اللواء ناصر العوضي المنهالي، بأن الإدارات المختصة بضبط المخالفين لقانون دخول وإقامة الأجانب أوقفت حملات ضبط المخالفين من أجل منح المخالفين الموجودين في الدولة الفرصة للمبادرة بالتقدم للاستفادة من المهلة التي قررتها الوزارة، والتي بدأت في 4 ديسمبر الماضي وتستمر حتى الرابع من فبراير المقبل. وقال لـ«الإمارات اليوم» إن الاجراء جاء لتسهيل مغادرة العامل طوعيا دون مساءلة قانونية عن جريمة مخالفة قانون الإقامة، ومن دون تطبيق الغرامات المالية المقررة في القانون على المخالفين.
وأكد أنه بعد انتهاء المهلة المقررة سيكون هناك تكثيف للحملات الأمنية لضبط المخالفين وتطبيق القانون بكل حسم تجاههم، بعد منحهم الفرصة كاملة لدوافع إنسانية بناء على توجيهات مجلس الوزراء.
وناشد المنهالي المخالفين الذين دخلوا الدولة سواء بتأشيرات إقامة أو بتأشيرات زيارة أو سياحة وحالت الظروف دون تعديل أوضاعهم أن يبادروا بالاستفادة من المهلة، مؤكداً أنها مهلة نهائية ولن يتم تمديدها.
كما ناشد المواطنين والمقيمين عدم مساعدة أي مخالف على الاستمرار داخل الدولة بشكل غير قانوني عن طريق توفير العمل أو المأوى، باعتبار ذلك مخالفة جسيمة يعاقب عليها القانون، مضيفاً أن وجود مخالفين يشكل خطراً على أمن وسلامة المجتمع لأن المخالف يعمل خارج إطار القانون.
من جهة أخرى، وزعت وزارة الداخلية آلاف المطبوعات الورقية والمنشورات، لحث المخالفين لقانون دخول وإقامة الأجانب بالدولة على المبادرة للاستفادة من مهلة مغادرة الدولة من دون مساءلة قانونية أو غرامات مالية.
واشتملت المطبوعات على 10 لغات مختلفة، من بينها العربية والإنجليزية والأوردية والفارسية والمليالية، وأغلب لغات الدول الآسيوية المصدرة للعمالة، حتى يتمكن الأجانب المخالفون للقانون من الاستفادة من المهلة من دون التذرع بعدم المعرفة.
كما نشرت الوزارة لافتات إعلانية في المراكز التجارية وأماكن التجمعات، في إطار الحملة الإعلامية للتعريف بالمهلة، وأكدت أنها قدمت جميع التسهيلات في مراكز استقبال المخالفين في كل الإمارات من خلال تبسيط الإجراءات، وسرعة إنهائها، ومنح المتقدمين تصاريح مغادرة محددة المهلة.