㋡═☞- ㋡═☞- ㋡═☞ 【subscribe】 ☜═㋡ ☜═㋡ ☜═㋡
الروابط تجدها على هذه الصفحة
http://www.igli5.com/2012/12/vu-seen.html
لا تنسى زيارتنا على صفحتنا على الفيسبوك
http://facebook.com/huhu1981ful
㋡═☞- ㋡═☞- ㋡═☞ 【huhu】【1981】【ful2】 ☜═㋡ ☜═㋡ ☜═㋡
㋡═☞- ㋡═☞- ㋡═☞ 【subscribe】 ☜═㋡ ☜═㋡ ☜═㋡
الروابط تجدها على هذه الصفحة
http://www.igli5.com/2012/12/vu-seen.html
لا تنسى زيارتنا على صفحتنا على الفيسبوك
http://facebook.com/huhu1981ful
㋡═☞- ㋡═☞- ㋡═☞ 【huhu】【1981】【ful2】 ☜═㋡ ☜═㋡ ☜═㋡
Second Channel! http://www.youtube.com/user/Officiallynerdcubed
Nerd³ Twitter! https://twitter.com/Dannerdcubed
Nerd³ Site! http://nerdcubed.co.uk/
MERRY CHRISTMAS! 😀
Download the present here:
Link 1: (Mediafire)
http://www.mediafire.com/?c3p742oeo72s9l2
Link 2: (My Site. Be Gentle :p)
http://nerdcubed.co.uk/Present/NEW!%20IMPROVED!%20Bannananannanana.zip
Music by the wonderful Kevin MacLeod
http://www.incompetech.com/
Opening: “Also Sprach Zarathustra”
http://incompetech.com/music/royalty-free/index.html?keywords=%22Also+Sprach+Zarathustra%22&Search=Search
End theme by the incredible Dan Bull:
http://www.youtube.com/user/douglby
Johnny Pemberton has appeared in blockbusters like 21 Jump Street, The Watch and This is 40. Find out what it’s like to live in the shoes of Johnny Pemberton as Jesse Miller interviews the young star on Tight Talk. Plus, Jesse walks the streets of LA where Johnny is harassed by adoring fans.
Subscribe to CineFix – http://goo.gl/9AGRm
Andre Hyland – http://www.blondchili.com
Johnny Pemberton – http://goo.gl/Am159
كشف استفتاء أجرته «الإمارات اليوم» عبر موقعها الإلكتروني عن حصول نجم العين والمنتخب الوطني عمرعبدالرحمن، على أعلى نسبة من أصوات الجماهير التي اختارته ليكون اللاعب الأكثر شعبية ونجومية في الدولة حالياً ومستقبلاً، إذ نال نسبة 69٪، متقدماً على نجم الأهلي أحمد خليل وحصل على 16٪ بواقع 1743 صوتاً، ونجم الوحدة حمدان الكمالي، ثالثاً بنسبة 15٪ وله 1741 صوتاً.
وبلغ عدد المشاركين في الاستفتاء 11237 مشجع، حصل خلاله «عموري» على حصة الأسد بـ7753 صوت.
ويعد عمر عبدالرحمن أكثر اللاعبين متابعة عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، إذ لديه نحو 40 ألف متابع، يليه حمدان الكمالي بنحو 28 ألف متابع، وقفزت شعبية «عموري» هذا العام 2012 بعد المستوى المبهر الذي ظهر عليه في دورة الألعاب الأولمبية الماضية، التي أقيمت في لندن الصيف الماضي، على الرغم من خروج الأبيض من الدور الأول، إذ صنع هدفين، وأسهم في تسجيل الهدف الثالث من أصل ثلاثة أهداف سجلها زملاؤه في البطولة.
وحظي نجم العين والمنتخب الوطني بإشادة واسعة من اللاعبين والمدربين والمراقبين والجماهير في البطولة، لاسيما منتخبات مجموعة الأبيض التي ضمت بريطانيا والأوروغواي والسنغال.
وقال مدافع مانشستر سيتي ومنتخب بريطانيا ميكا ريتشاردز عن «عموري» خلال تصريحات لوسائل الإعلام على هامش الدورة الأولمبية بأنه «أحد اللاعبين الذين يجب متابعتهم في المستقبل»، فيما وصفه مدرب منتخب الأوروغواي أوسكار تاباريز بـ«اللاعب الشاب والقوي»، أما مهاجم منتخب السنغال موسى كوناتي فقال عنه «اللاعب الذكي جداً».
وخاض عبدالرحمن (21 عاماً) فترة تجربة مع حامل لقب الدوري الإنجليزي مانشستر سيتي، بعد الأولمبياد مباشرة، استمرت لمدة أسبوعين، للوقوف على مستواه، لكن عراقيل إدارية في لوائح الكرة الإنجليزية حرمته الاحتراف في بريطانيا.
وقال عمر عبدالرحمن لدى عودته من انجلترا قبل أشهر إنه كان مؤهلاً للانضمام إلى مانشستر سيتي ليصبح ثاني لاعب إماراتي يلعب في أوروبا، بعد زميله حمدان الكمالي الذي خاض تجربة احترافية مع ليون، لكن «عموري» لم يحصل على عقد من النادي الإنجليزي.
وأوضح لـ«الإمارات اليوم» أن «تصنيف منتخب الإمارات حرمه التوقيع للنادي، وذلك لعدم مطابقته شروط الحصول على رخصة عمل في بريطانيا».
واستدعى مدرب المنتخب الوطني مهدي علي اللاعب عمر عبدالرحمن أخيراً للتشكيلة المكونة من 23 لاعباً، والتي ستخوض بطولة «خليجي 21» التي ستقام في البحرين الشهر المقبل، وسط توقعات جماهيرية بأن يكون عبدالرحمن أحد نجوم البطولة، وأن يسهم في تحقيق الأبيض لقب البطولة للمرة الثانية في تاريخها.
بدأ الجمهور الالماني ينسى الاسطورة ميكايل شوماخر، بعدما نجح سيباستيان فيتل على متن ريد بول-رينو في أن يصبح أصغر سائق في تاريخ بطولة العالم لسباقات فورمولا واحد يتوج باللقب العالمي للمرة الثالثة على التوالي.
قلب فيتل الطاولة على سائق فيراري الاسباني فرناندو الونسو ووضع خلفه بدايته الصعبة في 2012، وتمكن من انتزاع اللقب العالمي في السباق الاخير على حلبة انترلاغوش البرازيلية، مؤكداً انه يسير على خطى مواطنه شوماخر الذي قرر بدوره ان يضع حداً لمغامرته الثاني في سباقات الفئة الاولى. أظهر فيتل الذي لم يتجاوز الخامسة والعشرين من عمره، انه يملك الصفات التي خولت شوماخر أن يصبح السائق الاكثر تتويجاً في تاريخ البطولة (7 القاب)، بل انه اثبت تفوقه حتى على «شومي» الذي احتاج إلى 20 عاماً لكي يحرز ألقابه السبعة (اثنان مع بنيتيون وخمسة مع فيراري قبل ان يعتزل عام 2006 ثم يعود عن قراره في 2010). احتاج فيتل إلى خمسة أعوام فقط في حلبات فورمولا واحد لكي يصبح ثالث سائق فقط يتوج باللقب العالمي ثلاث مرات على التوالي، بعد الاسطورتين شوماخر والارجنتيني خوان مانويل فانجيو.
كما اظهر انه يتمتع بشخصية مواطنه نفسها بعدما جعل فريقه ريد بول-رينو يصب كامل تركيزه عليه والعمل بأقصى طاقاته من اجل تزويده بسيارة منافسة سمحت له في 2011 بالفوز بـ11 سباقاً من اصل 19، وفي 2012 بتعويض تخلفه الكبير عن الونسو والعودة إلى دائرة المنافسة من خلال الفوز بأربعة سباقات متتالية بين المرحلتين الرابعة عشرة والسابعة عشرة (من أصل 20).
قدم فيتل لمحات رائعة في 2012 ذكرت الجميع بشوماخر الشاب، خصوصاً في سباق أبوظبي حين صعد من المركز الرابع والعشرين الى الثالث، وفي انترلاغوش حين تجاوز كل الصعوبات، وصعد من المركز الحادي والعشرين الى السادس، ما مكنه من المحافظة على صدارة الترتيب العام أمام الونسو وحرمان السائق الاسباني من الفوز باللقب للمرة الثالثة في مسيرته، وذلك رغم الاضرار التي عانتها سيارته، نتيجة حادث عند الانطلاق مع البرازيلي برونو سينا.
وكما كانت في 2010، حين دخل الى السباق الاخير وهو متخلف بفارق 15 نقطة عن الونسو، خرج فيتل منتصراً بمساعدة بعض الحظ «الذي يجب ان تستدرجه، ان تبحث عنه»، بحسب ما قال البطل الالماني بعد تتويجه في السباق البرازيلي.
ويتمتع السائق الالماني من دون ادنى شك بالصفات والمواهب التي ستخوله السير على خطى شوماخر وصولاً الى التفوق على البطل الاسطوري الذي يتخلف عن مواطنه الشاب من حيث الاحصاءات، إذ كان في الحادية والثلاثين من عمره عام 2000 حين احرز لقبه العالمي الثالث، فيما لم يتجاوز فيتل الخامسة والعشرين، كما يملك فيتل في رصيده 26 انتصاراً حتى الآن، فيما كان «شومي» في الثامنة والعشرين من عمره حين وصل الى هذا العدد من الانتصارات (عام 1997 في سباق بلجيكا).
وفي حال واصل فريق ريد بول هيمنته بفضل موهبة فيتل والدعم المالي لمالكه النمسوي دييتريخ ماتيشيتس، صاحب شركة ريد بول لمشروب الطاقة، وحنكة كبير المهندسين في الفريق ادريان نيوي، سيواصل السائق الالماني حصد الانتصارات والالقاب، لكن هذا السيناريو ليس مضمونا وليس السيناريو الوحيد المطروح في الاروقة ووسائل الاعلام.
هناك منعطفان قد يتسببان في خلط الاوراق، اولهما تقني، حيث سيتم تقليص الهامش في مسألة تطوير المحركات في 2013 أكثر مما كان عليه الوضع في 2012، كما سيتم استخدام محرك جديد بالكامل في 2014، مكون من ست أسطوانات، ومزود بشاحن هوائي «توربو»، وحينها سيكون كل شيء ممكناً، إذ قد نشهد سيارة مرسيدس يقودها البريطاني لويس هاميلتون تتفوق على ماكلارين وريد بول وفيراري.
كما أن العقد الحالي لفيتل مع ريد بول ينتهي في 2014، وهناك حديث عن إمكانية انتقاله الى فيراري، اي السير على خطى شوماخر الذي انتشل الفريق الايطالي من كبوته وقاده الى لقب الصانعين عام 1999 للمرة الاولى منذ 1983، ثم الى لقبي السائقين والصانعين في المواسم الخمسة التالية. وبغض النظر عما سيحصل في الموسم المقبل أو الذي يليه، فإن فيتل أكد حتى الآن أنه سائق كبير بكل ما للكلمة من معنى، واسكت من دون ادنى شك المشككين في موهبته الذين اعتبروا في 2010 أن تتويجه باللقب العالمي جاء بمساعدة الحظ، بعد أن فشل منافسه الونسو في احتلال احد المراكز الأربعة الأولى في المرحلة الأخير
عادة الأسبوع الأخير قبل عيد الميلاد يعتبر من اهم و أصعب الأسابيع التى قد تمر عليك، فبجانب انشغالك بالأعمال اليومية، عليك أيضا التبضع لشراء ما تحتاجينه للاحتفال بالكريسماس و بالطبع بعض الهدايا للعائلة. و لإنجاز كل هذه الإمور دون أن يمر الاسبوع هباء، إليك بعض النصائح التى تساعدك على شراء جميع احتياجاتك فى الكريسماس
التخطيط: لشراء جميع احتياجاتك دون الشعور بالإرهاق و التعب، عليك بالتخطيط أولا لجميع الإحتياجات التى تود الحصول عليها. فمثلا إذا أردت شراء بعض الهدايا يمكنك تصفح الإنترنت و طلب الهدايا مع الاخذ في الاعتبار وقت الشحن و التسليم.
الموعد النهائي للشحن: إذا تنوى شراء بعض الهدايا من على إحدى المواقع على الإنترنت، عليك أن تتأكد من وصول الهدايا قبل موعد الكريسماس. و عادة ما توفر لك معظم المواقع الشحن المجاني في منتصف ديسمبر و لذلك عليك أن تستفيد من عروض الكريسماس.
البحث: بدلا من إرهاق نفسك في البحث عن أفضل و أرخص المتاجر، يمكنك ببساطة تصفح الإنترنت و الحصول على أقوى العروض و الخصومات دون إرهاق نفسك. إبحث عن مختلف المواقع التى تعرض جميع إحتياجاتك و إطلبها بسهولة.
هدايا مختلفة: إذا فشلت في شراء جميع الهدايا للعائلة لسبب او اخر، يمكنك ببساطة شراء بعض بطاقات المعايدة و إرسالها لأفراد العائلة.
هدايا إضافية: عليك شراء بعض الهدايا الإضافية أو حتى حلويات و أطعمة إضافية للضيوف الغير متوقع مجيئهم.
تجنب المولات أو المتاجر الكبيرة: لا تحاول أبدا التوجه إلى المول لشراء احتياجاتك لأنك ستضيع الوقت في ركن سيارتك بل و ستحتار في اختيار ما يناسبك و يناسب عائلتك بسبب كثرة المحلات التجارية. لذلك عليك أولا تحديد مكان واحد فقط لشراء جميع احتياجاتك منه.
حدد أهدافك: عند التوجه إلى إحدى المتاجر، لا تحاول ان تهدر الوقت في التفرج على المنتجات، بل حاول التوجه مباشرة إلى القسم الذى تريد شراء احتياجاتك منه.
احتفظ بالإيصال: حاول الاحتفاظ بجميع الإيصالات مع معرفة السياسة العامة للمتجر و طرق استبدال الهدايا مع معرفة الوقت المحدد.
إحتفظ بالسر: لا تحاول أن تفصح لأصدقائك حتى القريبين منهم عن الهدايا التى قمت بشرائها. إحفظ السر حتى حلول الكريسماس.
أوقفت السلطات الهندية حركة المرور في وسط العاصمة نيودلهي، فأغلقت الطرق ومحطات للسكك الحديدية في محاولة لإعادة النظام بعد أن خاضت الشرطة معارك شديدة مع محتجين أغضبهم حادث اغتصاب فتاة.
وفي خطاب غير معتاد نقله التلفزيون دعا رئيس الوزراء مانموهان سينغ المواطنين إلى الهدوء، بعد الاشتباكات التي نشبت في مطلع الأسبوع في نيودلهي وتعهد بمعاقبة المغتصبين على جريمتهم «المروعة».
وفاجأ حكومة سينغ -التي عادة ما يتهمها البعض بأنها لا تحس بنبض كثير من الهنود- عمق الغضب الشعبي مع تصاعد الاحتجاجات وامتدادها لمدن أخرى. وتعتبر الهند واحدة من أخطر أماكن العالم على المرأة. وبدلاً من تحدي الغضب وجدت الحكومة نفسها في موضع دفاعي بسبب استخدامها القوة ضد المحتجين وأغلبهم من الطلبة في العاصمة نيودلهي، وشكاوى من عدم بذلها ما يكفي من جهد لجعل البلاد أكثر أمناً للمرأة. وهذه الاحتجاجات هي الأكبر في العاصمة الهندية منذ تظاهرات عام 2011 احتجاجاً على قضية الفساد التي هزت الحكومة.
وقالت صحيفة مينت في مقال افتتاحي «هذه الحكومة شأنها في هذه القضية كشأنها في قضايا أخرى لا فكرة لديها عن تطلعات الهند ومطالب شعبها».
وأقامت الشرطة حواجز في الطرق المؤدية إلى نصب «بوابة الهند» التذكاري للمحاربين في وسط المدينة، الذي أصبح مركزا للاحتجاجات التي يمثل طلبة الجامعة أغلب المشاركين فيها. كما أغلقت الكثير من محطات المترو في العاصمة، ما أعاق الحركة في أنحاء المدينة التي يسكنها 16 مليوناً.
وتعرضت الضحية التي تبلغ من العمر 23 عاماً في الهجوم الذي وقع يوم 16 ديسمبر الجاري للضرب والاغتصاب لمدة ساعة تقريباً وألقيت من حافلة متحركة في نيودلهي. ويقول أطباء إن حالتها مازالت حرجة وإنها وضعت على جهاز للتنفس الصناعي.
وقال سينغ في كلمة للشعب نقلها التلفزيون «أناشد كل المواطنين المعنيين الحفاظ على السلام والهدوء. أؤكد لكم أننا سنبذل كل الجهود الممكنة لضمان أمن وسلامة النساء في هذا البلد».
كما تعرض سينغ للانتقاد لأنه التزم الصمت منذ حادث الاغتصاب. وأصدر بيانا للمرة الأولى بعد اسبوع من ارتكاب الجريمة. والتقت زعيمة حزب المؤتمر الحاكم سونيا غاندي ببعض المحتجين لسماع مطالبهم. وقالت مديرة مركز الأبحاث الاجتماعية في نيودلهي رانجانا كوماري «هناك قدر كبير من الغضب. الناس تشعر بغضب بالغ من أنه رغم وجود عدد كبير جدا من الحوادث، فإنها لم تلق رداً كبيراً من الدولة والحكومة». وتشهد نيودلهي أكبر عدد من الجرائم الجنسية بين المدن الهندية الرئيسة، إذ يرد بلاغ عن وقوع حادث اغتصاب كل 18 ساعة في المتوسط طبقاً لأرقام الشرطة. وأظهرت دراسة عالمية أجرتها مؤسسة تومسون رويترز في يونيو الماضي، أن الهند هي أسوأ مكان في العالم بالنسبة للمرأة بسبب ارتفاع معدلات قتل البنات لدى ولادتهن وزواج الأطفال والعبودية