http://www.youtube.com/watch?v=509whX1Efog
تقديم الإعلامي طلال الكشتي 20 ـ 4 ـ 2013م
http://www.youtube.com/watch?v=509whX1Efog
تقديم الإعلامي طلال الكشتي 20 ـ 4 ـ 2013م
http://www.youtube.com/watch?v=klpE31snfyo
This week David Walliams takes on Goliath in a penny pinching challenge. Which one can carry the most 50 pence coins using only their clenched buttocks? Watch and find out.
Watch it again here and plenty more BGT treats!
http://talent.itv.com/2013/videos/more-talent/watch_davids-in-it-for-the-money_item_200637.htm
See more from Britain’s Got Talent at http://itv.com/talent
SUBSCRIBE: http://bit.ly/BGTsub
Facebook: http://www.facebook.com/BritainsGotTalent
Twitter: http://twitter.com/GotTalent
Download the BGT mobile app: http://bit.ly/BGTapp
Watch full episodes on ITV Player (UK ONLY): http://www.itv.com/itvplayer
حضري هذه الوصفة وقدميها مع الخضار والبطاطا المسلوقة
وقت التحضير مع الطبخ: 25 دقيقة
عدد الحصص: 4
المقادير
4 صدر دجاج دون الجلد.
2 حامض مفصولة الحصص.
4 بندورة ناضجة.
2 عنق اكليل الجبل.
4 حصص ثوم غير مقشرة.
ملح وبهار أسود حسب الرغبة.
وصفات من الدجاج
طريقة عمل الدجاج بالبابريكا
بيكاتا الدجاج بصلصة الليمون
طريقة التحضير
حمي الفرن على 220 درجة.
ضعي الدجاج، البندورة، اكليل الجبل والثوم في صينية تدخل الفرن.
أضيفي الملح والبهار.
ضعيها في الفرن واتركيها من 15 الى 20 دقيقة حتى يحمص الدجاج.
تحتوي كل حصة على 143 وحدة حرارية و1.7غ من الدهون
وقت التحضير: 10 دقائق
وقت الطهو: 25 دقيقة
المكونات تكفي لـ 4 أشخاصئ
– (1) عجينة بيتزا
– (3) ملاعق كبيرة صلصة طماطم
– (30) جرام من جبن البرميزان المبشور
– (100) جرام سبانخ مجمدة
– (1) كرة جبن موتزاريلا
– (1) ملعقة كبيرة توابل
– ملح وفلفل مطحون
التحضير:
1. قومي بإخراج السبانخ من الفريزر حتى تذوب قليلاً.
2. خذي العجين المفرود في صينية.
3. ورشي عليه جبن البرميزان.
4. ضعيه في الفرن لمدة 5 دقائق في درجة حرارة 220 مئوية.
5. عندما يصبح لون العجين ذهبياً، أخرجيه من الفرن وإفردي عليه صلصة الطماطم.
6. قطعي السبانخ إن لم تكن مقطعة، وضعيها على البيتزا.
7. قطعي الموتزاريلا إلى حلقات صغيرة وضعيها على البيتزا.
8. ثم تبليها بالملح والفلفل والتوابل.
9. ضعيها في الفرن لمدة 20 دقيقة في درجة حرارة220 مئوية.
أكدت دراسة أعدتها مؤسستا «بلاك دَك سوفتوير»، و«نورث بريدج» تزايد ثقة الشركات بالاعتماد على المصادر المفتوحة، مع اعتبار الجودة المحفز الأول في الاتجاه ما يعني تراجع حافز السعر الذي كان الدافع الأول بحسب الدراسات السابقة.
وأشارت الدراسة إلى أن «المصادر المفتوحة تلتهم عالم البرمجيات»، إذ تنظر إليها الشركات الكبيرة وبشكل متزايد على أنها تقود الإبداع.
وتفصيلاً، نشرت مؤسستا «بلاك دَك سوفتوير»، و«نورث بريدج» نتائج تقريرهما السنوي السابع بعنوان «دراسة مستقبل المصادر المفتوحة». وتُظهر النتائج أن البرمجيات مفتوحة المصدر قد نضجت إلى درجة جعلت منها فاعلة ومؤثرة على جميع المجالات المختلفة على عدد من الأصعدة والصناعات ومجالات العمل.
واستطلعت الدراسة أكثر من 800 شخص يمثلون شركات مختلفة، وسألتهم حول توجهات المصادر المفتوحة وفرصة تطورها، ورأيهم حول تبني المصدر المفتوح، ومدى تقبّل المستخدمين لها، ومشكلات العمل التي ستقوم المصادر المفتوحة بحلّها حاليًا وفي المستقبل.
ومن بين النتائج المُفاجئة التي كشفت عنها الدراسة، هي التغيير المتعلّق بالأسباب التي تدعو الشركات إلى تبنّي المصادر المفتوحة، حيث أظهرت الدراسات التي جرت في الأعوام السابقة أن المُحفّز الرئيس الذي يدعو الشركات إلى تبنّي المصادر المفتوحة هو السعر، حيث تتميز البرمجيات مفتوحة المصدر عادةً بكونها مجانية، أو تتوافر بأسعار منخفضة. لكن هذا العام، احتلّت الجودة الترتيب الأول ضمن قائمة الأسباب التي تدعو الشركات إلى اختيار المصادر المفتوحة.
أما السبب الثاني الذي يدعو الشركات للتوجه إلى المصادر المفتوحة عوضاً عن شراء البرمجيات التجارية مُغلقة المصدر فهو التحرر الذي توفره هذه البرمجيات من قيود الشركات المطورة للبرامج المُغلقة، والسبب الثالث هو مرونة الوصول إلى الشيفرة المصدرية الخاصة بهذه البرمجيات وتعديلها وتطويرها بما يتناسب مع استخدامات الشركة. وهي مرونة لا توفرها البرمجيات المغلقة بحسب الدراسة.
وتطرقت الدراسة إلى المشكلات الرئيسة التي قدمت المصادر المفتوحة حلولاً لها، وذلك بحسب الشركات التي تم استطلاعها ضمن التقرير. وترى الشركات أن التخلص من التكاليف المرتفعة، والتعامل مع البيانات الضخمة بكفاءة، وتكامل الأنظمة، هي أبرز المشكلات التي تقدم البرمجيات مفتوحة المصدر حلولاً فاعلة لها.
أما بالنسبة لأبرز القطاعات اعتماداً على المصادر المفتوحة فجاءت الهيئات الحكومية أولاً، تلتها وسائل الإعلام، ومن ثم المؤسسات الصحية.
وقال 61 ٪ ممن شاركوا في الاستطلاع إن الابتكارات الجديدة التي جاءت بها البرامج مفتوحة المصدر والإمكانات التي قدمتها والتي يصعب على الآخرين تقديمها، هي ما دفع إلى استخدام هذه التقنية قُدُماً في عالم الأعمال.
إلى ذلك، قال الشريك الرئيس في مجموعة «نورث بريدج» مايكل سيكوك، إن الدراسة التي قاموا بها تشير إلى أن المصادر المفتوحة «تلتهم عالم البرمجيات» على حد تعبيره.
وذكر «سيكوك» ضمن التقرير السنوي، أن الشركات الكبيرة تنظر إلى المصادر المفتوحة وبشكل متزايد على أنها تقود الإبداع، وتقدم النوعية الأعلى، وتحقق النمو عوًاً عن كونها مجرد «بديل مجاني» كما كان يُنظر إليها قبل سنوات.
وأضاف أنه «يمكننا أن نتوقع أن تدخل المصادر المفتوحة مجالات جديدة من الأعمال والصناعات وستكون سبباً في ظهور مشروعات وشركات جديدة قائمة عليها».
وتأتي هذه الدراسة متوافقة مع نتائج دراسة مهمة أخرى قامت بها مؤسسة «لينوكس» ونشرت نتائجها في مارس الماضي، وأشارت إلى نمو استخدام نظام التشغيل لينوكس مفتوح المصدر في الشركات، حيث نمت عائدات الخوادم التي تعمل بنظام لينوكس بنسبة 12.7٪ خلال عام 2012 مقارنة بعام 2011، في حين حققت الخوادم التي تعمل بنظام «ويندوز سيرفر» نمواً بنسبة 3.2٪ خلال الفترة نفسها.
وبحسب الدراسة نفسها فإن أهمية نتائجها لا تكمن فقط في كونها تشير إلى تصاعد استخدام لينوكس في الشركات الكبرى فحسب، بل في أن لينوكس بات مُستخدماً في بعض أكثر المناطق أهمية في قطاع الأعمال، ما يؤدي إلى زيادة اعتماد وتطوير «لينوكس» عبر الصناعات والأسواق المختلفة.
ويبقى القلق الوحيد جراء تصاعد اعتماد الشركات على نظام لينوكس والأنظمة المفتوحة بشكل عام -بحسب مؤسسة لينوكس- هو في تأمين المواهب اللازمة والمدربة لتشغيله وتطويره والعمل عليه، ورغم أن هذا القلق انخفض خلال السنوات القليلة الماضية بسبب اتجاه الكثير من خبراء تقنية المعلومات للتخصص في لينوكس، إلا أن السوق مازالت بحاجة إلى المزيد بحسب الدراسة. وقالت مؤسسة لينوكس إنها تشهد إقبالاً عالياً للتسجيل في برامجها التدريبية ازداد بشكل ملحوظ خلال السنوات القليلة الماضية، بالإضافة إلى ازدياد عدد المساهمين المتطوعين لتطوير المنصة مفتوحة المصدر التي تُعتبر المشروع المفتوح المصدر الأكبر في العالم.
أطلقت شركة «باس» التايلاندية للتطوير العقاري، حملة في دبي، بالتعاون مع شركة «هاوس باتل» للعقارات، وذلك للترويج لبرج «ماهناخون» الذي يقع في العاصمة، بانكوك، وتبلغ كلفته 2.3 مليار درهم. وأفادت الشركة خلال مؤتمر صحافي عقدته أمس، أن البرج متعدد الاستخدامات، وسيفتتح في عام 2015. ويتضمن فندقاً ومتاجر تجزئة، وشقق «ريتز كارلتون ريزدنسز» التي بلغ استثمار إماراتيين فيها 59.3 مليون درهم. وجذب المشروع مشترين من مختلف أنحاء آسيا، إذ تجاوزت مبيعاته نسبة 50٪، في حين تبدأ أسعار الشقق، البالغ عددها 200 شقة، من 4.1 ملايين درهم.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة «باس» للتطوير، سورابوج تيشاكريسري، إن «هناك اهتماماً كبيراً من قبل المستثمرين الخليجيين للقطاع العقاري التايلاندي، لاسيما من الإماراتيين»، مشيراً إلى وجود تركيز على الشقق الفاخرة في العاصمة، بانكوك، والمدن الأخرى، ما دفع شركات التطوير لتسويق مشروعاتها.
وأضاف أن «الأعوام الأخيرة شهدت طلباً ملحوظاً على الشقق السكنية الآسيوية الفخمة في هذه المنطقة من العالم»، كاشفاً أن حصة المبيعات لمستثمرين إماراتيين في «ريتز كارلتون ريزدنسز» تبلغ 59.3 مليون درهم (16.25 مليون دولار).
وأشار تيشاكريسري إلى أنها المرة الأولى التي تسوق فيها شركة تايلاندية في مجال التطوير العقاري، مبنى في الشرق الأوسط، فضلاً عن أنها ستعرض أعلى مبنى في تايلاند.
وأوضح أن «برج (ماهناخون) السكني الرئيس سيفتتح في عام 2015، فيما سيفتتح مجمّع متاجر التجزئة المجاور العام الجاري». ولفت إلى أن «المشترين المحتملين في الشرق الأوسط ملمّون بالعلامة التجارية (ريتز كارلتون)، ويعلمون أنها توفر عقارات تتميّز بأعلى المعايير». وأكد أن «سوق الأسهم والعملات في تايلاند تحقق أداء قوياً، ولذلك فإننا نعتقد أن الطلب على الشقق السكنية الفخمة سيستمر في الارتفاع». يذكر أن تايلاند هي ثاني أكبر اقتصاد في منطقة جنوب شرق آسيا، إذ يقصدها أكثر من 22 مليون سائح سنوياً، وستستفيد كذلك من «منظمة آسيان الاقتصادية» المقبلة، وهي منطقة للتجارة الحرة تضم 10 دول و600 مليون شخص. وتم تصنيف بانكوك بصفتها أفضل مدينة سياحية في العالم من قبل المسح الذي أجرته مؤسسة «ترافيل آند ليجر» على مدى السنوات الثلاث الماضية، وهي تجذب أكبر ثالث عدد من السياح في جميع أنحاء العالم، وفقاً لـ«مؤشر ماستركارد للمدن العالمية المقصودة»، في حين أن سهولة ممارسة أنشطة الأعمال فيها بالنسبة للأجانب حققت تصنيفاً متقدماً.
أفادت التقارير الصادرة عن شركة فروست آند سوليفان، الشريك المعلوماتي الرسمي لمعرض أوتوميكانيكا بدبي، أن معدل نمو سوق بطاريات المركبات في الإمارات سجل نموا كبيراً تراوحت نسبته بين 25 – 30 % منذ العام 2010.
يُذكر أن مالكي المركبات في الإمارات يفضلون تغيير بطاريات سياراتهم بشكل سنوي كما أن هناك ارتفاع في مبيعات السيارات الجديدة والمستخدمة في الدولة وهو ما يجذب اهتمام مصنعي البطاريات من حول العالم إلى الإمارات. وهو الأمر الذي حفز إيبوك ميسي فرانكفورت، الشركة المنظمة لمعرض أوتوميكانيكا دبي، لزيادة الاهتمام بالمعرض التجاري من قِبل مصنعي وموردي بطاريات المركبات الحريصين على الاستفادة من فرص النمو التي تزخر بها المنطقة. وفي ضوء ارتفاع الطلب قام منظمو أوتوميكانيكا دبي بتخصيص قسم للإطارات والبطاريات يوفر لمصنعي وموردي وموزعي البطاريات منصة حقيقية للقاء عملاء المنطقة الحاليين والجدد.
كما أسفرت الحاجة المتنامية من قبل موردي النقل والخدمات اللوجستية إلى وسائل نقل يمكن الاعتماد عليها إلى التوجه نحو الكفاءة في إدارة الأساطيل، حيث أن الصيانة الجيدة لأساطيل المركبات التجارية تتطلب الفحص الدوري واستبدال البطاريات بسبب طبيعة الطقس القاسية في هذه المنطقة. وهناك ضرورة خاصة لصيانة الأساطيل الهائلة من المركبات القديمة في كل من إيران وباكستان والعراق وأفغانستان.
وقال الرئيس التنفيذي في إيبوك ميسي فرانكفورت أحمد باولس “هناك توجه متنامٍ في سوق خدمات المركبات على مستوى العالم نحو المحافظة على الموارد وإعادة التصنيع، حيث يتزايد استخدام البطاريات المعاد تصنيعها في أسواق معينة. وبالرغم أن هذه الممارسة لم ترسخ بعد في المنطقة إلا أننا نتوقع لها أن تتطور مع تزايد الوعي. نقدم في أوتوميكانيكا دبي تشكيلة من الحلول المرشدة للطاقة لصالح المستخدمين في منطقة الخليج”.
تشكل البطاريات أحد أهم الأقسام في مبادرة كفاءة الشاحنات في أوتوميكانيكا دبي، والتي تعمل على إبراز المنتجات والخدمات المتوفرة للمشغلين وموردي الخدمات المعنيين بصيانة أساطيل المركبات التجارية.
وأوضح مدير المبيعات في شركة “يجيت أكو” التركية لتصنيع البطاريات زكي جوندوجدو، قائلا: “نتطلع إلى تعزيز أعمالنا في سوق الشرق الأوسط وأفريقيا الذي يزخر بالفرص الهائلة. ويعد أوتوميكانيكا دبي منبرا مميزا يجذب تشكيلة متنوعة من التجار. وكشركة تصنع وتصدر 5 ملايين بطارية إلى 70 دولة حول العالم نعتقد أن المعرض يمثل ملتقىً رائعا لتقديم أحدث منتجاتنا التقنية عالية الجودة”.
يسلط أوتوميكانيكا دبي -الملتقى الدولي الأبرز لسوق خدمات المركبات في المنطقة- الضوء على الإبداعات والحلول في قطاعات القطع والنظم، والضبط، ومعدات ورش العمل، وأعمال الهيكل والطلاء، وغسيل السيارات، وتقنية المعلومات والإدارة إلى جانب أحدث خدمات المركبات.
ويأتي معرض أوتوميكانيكا دبي كواحد من أصل 12 معرضا لعلامة أوتوميكانيكا تقام في كل من آسيا وأوروبا والأميركتين وأفريقيا. ومن المقرر أن تقام دورة المعرض هذا العام خلال الفترة من 11 – 13 يونيو 2013 في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض.
لا شك و أن كل واحد منا في لحظة ما، مرت عليه لحظة و أحس أنه يعيش موقفا عاشه في السابق، أو أن نفس المشهد بكل تفاصيله الدقيقة، قد سبق و مر عليه، لكنه لا يتذكر كيف و أين و متى. و هذه الأشياء تجعلنا في حيرة من أمرنا فهل هي حقيقة أك أنها مجرد تخيلات لا يمكنها الحدوث أبدا. لكننا في الآونة الأخيرة، بدأنا و نسمع في الكثير من المواقع، أن هناك دراسة أجريت و أثبتت أن الجنين في بطن أمه يرى كل تفاصيل حياته الدقيقة منذ ولادته إلى مماته. و هذا ما يفسر تكرر المشاهد في حياتنا، و رؤيتنا لأشياء نعتقد أننا رأيناها في السابق. لكن ما مدى صدق هذه التجربة، و هل فعلا يمكننا اعتبارها حقيقة مسلمة، أم أنها مجرد شائعة لا أساسا لها من الصحة.