The Windows Phone 8 vs iOS 30 day trial is now over! Watch the video for the stunning conclusion.
Read about this and join our forum: http://linustechtips.com/main/news-reviews-article-guides/linus-videos-news-and-ramblings/112159-iswiteched-day-30-the-final-answer
النساء الأمريكيات يفضلن الانترنت على أزواجهن.. والعربيات؟
النساء الأمريكيات يفضلن الانترنت على أزواجهن.. والعربيات؟
طالب ك إبراهيم إذاعة هولندا العالمية تفضل النساء الأمريكيات، قضاء وقتهن مع الكومبيوتر والتحادث عبر شبكات التواصل الاجتماعي، على ممارسة العلاقة الحميمية مع أزواجهن. هذه النتيجة توصلت إليها جامعة شيكاغو الأمريكية عبر دراستها البحثية، حول سلوك النساء في أمريكا وعلاقتهن بوسائل الاتصال الاجتماعية. جاءت الدراسة مفاجئة من جهة اهتمام النساء بتلك الوسائل على حساب علاقاتهن الحميمية.
وأضافت الدراسة أن نسبة 60% من هؤلاء النساء اللواتي خضعن للدراسة، يستطعن مقاومة الرغبة في ممارسة الجنس مع أزواجهن، ولكنهن لا يستطعن مقاومة الرغبة في التحادث عبر الانترنت.
واقع النساء العربيات
لايوجد دراسة عربية تبحث في علاقة النساء العربيات بوسائل الاتصال الاجتماعية، وتأثيرها على العلاقة الحميمية، ولا يمكن تعميم الدراسة الأمريكية تلك في الشارع العربي لأسباب كثيرة.
تختلف البلدان العربية بعضها عن بعض، ويتداخل هذا الاختلاف، مع شعور النساء بأنهن مراقبات، وسيخضعن للمحاسبة، وبالتالي من الصعوبة بمكان تقدير المشاعر الحقيقية لهن، تجاه مسائل ترتبط بالممنوعات، إلا أن وسائل الاتصال الحديثة، سمحت بالكشف ولو نسبياً عن مشاعر الكثير من النساء، بدون التعرف على شخصياتهن الحقيقية.
مشاعر حب افتراضية
تقول هند إن وجودها على الأنترنت، مع علاقات الصداقات الافتراضية، أعادت مشاعر الأنوثة لديها، التي كانت تشعر بها عندما كانت شابة، وتضيف، أنها تتحدث مع زوجها أحياناً وباسم مستعار، ويقول لها زوجها جملاً رومانسية جميلة، لا يقولها لها في الحالة الطبيعية. تشعر هند بالحزن من ذلك، لكنها تؤكد أنها تسمع جملاً أخرى جميلة من آخرين، وهو ما يجعلها فرحة. الفرح الافتراضي ذاك، يعوض عن مشاعر الحب التي خسرتها مع زوجها، ولا تستطيع هند أن تدخل باسمها الحقيقي إلى الإنترنت، لأنها تخشى من ردود الفعل تجاهها، وتخشى على حياتها الزوجية، وتشعر أن ساعاتها اليومية الجميلة، هي عندما تكون على الأنترنت.
من مصر أم الدنيا
تقول راما، إنها تتعامل باسمها الحقيقي، ولا تعتقد أن نشاطها على شبكة الاتصال الاجتماعية، يعيقها عن مشاعر الحب، وتضيف أن وقتها ضيق للإنترنت. لكنها تعتقد أن زوجها يصرف الكثير من وقته هناك. ولا تعتبر أن علاقتهما أصابها البرود، فزوجها كما عهدته. وتضيف راما، إن الأنترنت كان سبباً في طلاق الكثيرات ممن تعرفهن، وكان سبباً أيضاً في زواج أخريات. وتعتقد راما أن الأنترنت يطور وعي الفتاة، ويرشدها، وقد يكون أيضاً طعنة في حياتها، وتؤكد أن المسألة تتمحور حول: ‘كيف نفهم نحن وسائل الاتصال الإجتماعية، وكيف نتعامل معها’.
سوريا والثورة
تقول فاطمة، إنها من سوريا، لكنها تعيش خارجها. تصرف وقتاً طويلاً خلف الكومبيوتر. لكن القضية حديثة جداً، إذ ازداد استخدامها له بعد الثورة السورية، وتؤكد أن القسم الأكبر من وقتها يذهب، وهي تتابع مجريات الأحداث كما تنقلها صفحات الأصدقاء هناك، ولم تفكر على الإطلاق أن الحالة هذه تنعكس على علاقتها الزوجية. لكنها وعدت أنها ستراقب نفسها، فربما برودة علاقتها بزوجها كان سبباً في لجوئها إلى متابعة الثورة السورية، أو أن الثورة السورية بحد ذاتها كانت سببا في البرود. هي تؤكد أن ثمة بروداً في العلاقة، لكنها لا تعرف بالضبط سبباً له.
هرباً من الواقع
تعتبر عبير، أن لجوءها إلى الأنترنت هو هروب من الواقع القاسي الذي تعيشه، فهي تستطيع أن تتحدث مع الشباب، وتضحك، وتروي لهم الفكاهات القوية، بدون أن تشعر بالخجل، وبدون أن يعاقبها أحد، لكنها لا تستطيع أن تروي فكاهة واحدة قوية، لزوجها، ولا تستطيع أيضاً أن تضحك عندما يروي هو لها واحدة قوية أيضاً، عبير تستخدم أيضاً اسماً مستعاراً، وتقول أنها تتشارك مع أصدقائها في مناسبات كثيرة، لكنها فقط على الأنترنت، ولا تعتقد أن علاقتها بالأنترنت أضعفت علاقتها بزوجها، لأنه عندما يحضر لا تستخدم الأنترنت أبداً.
أعلنت شركة «إل جي» في السعودية، من خلال صفحتها على «فيس بوك» عن توافر هاتف «إل جي نيكسوس 4» رسمياً في عدد من الشركات والمتاجر، ذكرت منها «موبايلي»، «إس تي إس»، «مكتبة جرير» و«إكسترا».
وأضافت الشركة أن الجهاز سيتوافر كذلك في كل أسواق الجوالات، ما يعني أنه سيكون متاحاً على نطاق واسع في المملكة.
وسيتم طرح النسخة التي تحمل 16 غيغابايت من المساحة التخزينية بسعر 1999 ريالاً، بينما لم تطرح الشركة ملحقات الهاتف، وهي غلاف الحماية وكرة الشحن اللاسلكي. يشار إلى أن «غوغل» كانت خصصت صفحة لهاتف «نيكسوس 4» ضمن النطاق السعودي لموقعها على الإنترنت، كما أن «إل جي» وعدت قبل أيام بتوافر الهاتف في الثاني من مارس في المملكة.
«غوغل» تختبر نواة «لينوكس 3.8» للنسخة المقبلة من «أندرويد»
النواة الجديدة تشمل تحسيناً كبيراً في أداء الذاكرة.
تعمل شركة «غوغل» حالياً على اختبار النسخة الجديدة من نواة «لينوكس»، التي تحمل الرقم 3.8، والتي من المتوقع أن تطرحها «غوغل» رسمياً ضمن نسخة «أندرويد» المقبلة، مع الإشارة إلى أن نسخة أندرويد 4.2.2 الأخيرة تعمل على نواة «لينوكس 3.4».
ويعتمد «أندرويد» عادة على نواة «لينوكس» الأساسية نفسها التي تطورها مؤسسة «لينوكس»، لكن مع بعض التعديلات والإضافات من «غوغل»، لكن المثير للاهتمام هنا هو أن النسخة رقم 3.8 من نواة «لينوكس» قدمت العديد من التحسينات المتعلقة بالهواتف المحمولة، منها الإضافة التي طرحتها «سامسونغ» سابقا ضمن النواة، وهي دعم أنظمة ملفات مبنية على الوحدات التخزينية من نوع فلاش، المعروف باسم «إف 2 إف إس»، وتبرز أهميته عند الحاجة للسرعة في نقل الملفات.
كما ستدعم النسخة الجديدة للنواة تعريفات بعض المعالجات المفتوحة المصدر، مثل معالج «نيفيديا تيغرا 3» و«سامسونغ إكسينوس»، وستشمل النواة الجديدة أيضاً تحسيناً كبيراً في أداء الذاكرة «رام»، إذ ستقلل من احتياج النظام إلى الذاكرة، ما سيجعل استهلاك الذاكرة موجهًا نحو التطبيقات بدلًا من نظام التشغيل.
ويُتوقع أن تدمج «غوغل» ميزات النواة مع التحديث المقبل لنظام «أندرويد»، الذي يحمل رقم الإصدار 5.0، والمعروف باسم «كي لايم بيك»، والذي يُرجح أن يُعلن عنه رسمياً في معرض «غوغل I/O» بتاريخ 15 مايو المقبل.
جدل حيال تغيير «ياهـو» وصفها الرسمي إلى «شركة تقنيــة عالمية»
تغيير «ياهو» وصفها الرسمي يشير إلى أن التقنية باتت في المقام الأول بالنسبة لها.
أثارت شركة «ياهو» جدلاً في الأوساط الإعلامية بعد تعديل أجرته على وصفها الرسمي من «شركة وسائط رقمية» إلى «شركة تقنية عالمية».
وجاء هذا التعديل في التقرير السنوي، الذي قدمته الشركة إلى هيئة الأوراق المالية والتداولات الأميركية في بداية مارس 2013، وهو تقرير يتم تقديمه سنوياً للهيئة، ويقدم ملخصاً شاملاً عن أداء الشركات المساهمة العامة.
وذكر موقع «تك كرانش» الإخباري، أن هذا التقرير يعد الأول في عهد الرئيسة التنفيذية الجديدة لشركة «ياهو»، ماريسا ماير، التي على ما يبدو تسعى لوضع حد للجدل الطويل الدائر حول طبيعة «ياهو»، فيما إذا كانت شركة وسائط رقمية أو شركة تقنية.
وذكرت مراسلة «تك كرانش» في سان فرانسيسكو، كولين تايلور، أن «ماير حسمت هذا الجدل، وإن التقنية الآن تأتي في المقام الأول بالنسبة لـ(ياهو)، وذلك يتماشى مع خطوات الشركة الأخرى منذ أن تولت ماير رئاسة الشركة التنفيذية»، مشيرة إلى أنه «مع أن ما جرى هو تغير بسيط في الوصف، إلا أنه رمزي ومهم».
من جهة أخرى، وجه الكاتب والمحلل في شبكة «زي دي نت» الإخبارية، والمراسل السابق لصحيفة «فايننشال تايمز»، توم فورمسكي، انتقاداً لاذعاً لهذه الخطوة، لافتاً إلى أن «الوصف الجديد أبعد ما يكون عن طبيعة عمل (ياهو)»، مبرراً ذلك بأن «(ياهو) تستعين بتقنيات وسائط رقمية متطورة لنشر المحتوى الرقمي وإدارة الإعلانات».
وأوضح فورمسكي وجهة نظره بأن «الشركات التقنية تعمل على تطوير التقنيات وتبيعها، مثل (أوراكل) المتخصصة بقواعد البيانات، (إنتل) المتخصصة في صناعة المعالجات، و(سيلزفورس.كوم) المتخصصة في البرمجيات كخدمة»، متسائلاً عن التقنية التي يمكن شراؤها من «ياهو».
وأفاد بأن «(غوغل)، هي شركة وسائط رقمية، وكذلك (ايه أو إل) و(فيس بوك) و(تويتر) والمئات من الشركات الموجودة في منطقة وادي السيليكون في الولايات المتحدة الأميركية».
وتساءل في عنوان عريض عما إذا كان التغيير الذي أحدثته «ياهو» على وصفها الجديد يأتي في الوقت الخاطئ مجدداً.
وقال إن «(ياهو) أدركت أنها شركة وسائط رقمية منذ وقت بعيد وفي وقت مبكر، ووظفت تيري سيميل لشغل منصب الرئيس التنفيذي في عام 2001، وهو خبير في الوسائط الرقمية، والرئيس التنفيذي المشارك لشركة (تايم ورنر)، إلا أن ذلك كان خطأ فادحاً، لأنه كان من المبكر جداً التفكير في (ياهو) على أنها شركة وسائط رقمية (ميديا)، وأدى ذلك إلى تأخرها عن التطور الحاصل في تقنيات الوسائط الرقمية الرئيسة مثل تقنيات البحث».
وأشار أيضاً إلى أن «(ياهو) تخلت عن تقنيات الوسائط الرقمية مقابل القليل من المال، مثل ترخيص بروتوكول الدفع مقابل النقرة الواحدة إلى (غوغل)، الذي من دونه لم تكن قادرة على أن تكون شركة رابحة على حد تعبيره». وأشاد فرومسكي بسياسة «غوغل»، التي نعتها بأنها «ثعلب يتخفى في ثياب نعجة» في إشارة إلى سياستها الذكية، موضحاً أنه «في منتصف العقد الماضي أبرمت اتفاقات مع صحيفة (نيويورك تايمز) ودور النشر الكبرى الأخرى لإدارة إعلاناتهم الرقمية على الإنترنت، إذ كانت الصفحة الرئيسة من موقع (نيويورك تايمز) مملوءة بإعلانات تقدمها (غوغل)، غالباً مع رابط يشير إلى أنه في حال الرغبة في الإعلان في هذا الموقع فعليك النقر على هذا الرابط، الذي يؤدي بدوره مباشرة إلى موقع (غوغل)، وقد سلمت (نيويورك تايمز) معاملاتها الإعلانية مع متعامليها إلى (غوغل)، التي تعد بدورها شركة منافسة».
وقال «لو كانت (نيويورك تايمز) تعتبر (غوغل) شركة وسائط رقمية في ذلك الوقت، وهو ما كان صحيحاً، أعتقد أنها كانت تمهلت جداً قبل أن تدخل في مثل هذه الاتفاقات، إلا أن (غوغل) كانت تقدم نفسها على أنها شركة تقنية، وفي يومنا هذا، تنظر (نيويورك تايمز) وجميع ناشري الصحف إلى (غوغل) على أنها شركة وسائط متعددة وأنها شركة منافسة».
يشار إلى أن ماريسا ماير كانت أول مهندسة أنثى تعمل في «غوغل» عندما انضمت للشركة في عام 1999، وأسهمت في طرح عدد كبير من منتجات الشركة، بما فيها بريد «غوغل» الإلكتروني «جيميل»، وذلك قبل أن تنتقل لمنصب الرئيس التنفيذي لـ«ياهو» في أغسطس من العام الماضي 2012.
«إنترنت إكسبلورر» تصدر متصفحات الإنترنت في كثرة الاستخدام تلاه «فايرفوكس».
تراجعت حصة متصفح «غوغل كروم» بين المتصفحات المختلفة في فبراير الماضي، فيما شهدت بقية المتصفحات الأخرى زيادة في حصة الاستخدام عبر الحواسب المكتبية واللوحية. وكانت نسبة استخدام «كروم» في يناير المنصرم 17.48٪، إلا أنها تراجعت في الشهر الماضي إلى 16.27٪، حسب الأرقام الصادرة، أمس، عن شركة «نت ماركت شير» لدراسات الإنترنت.
واستمر متصفح «مايكروسوفت» الشهير «إنترنت إكسبلورر» متربعاً على قمة المتصفحات، الأكثر استخداماً، بنسبة 55.82٪، بارتفاع قدره 0.62٪ عن يناير.
وجاء متصفح «موزيلا فايرفوكس» في المركز الثاني من حيث الاستخدام، وذلك بنسبة 20.12٪، محققاً ارتفاع في حصته من الاستخدام قدره 0.18٪، فيما حل متصفح «كروم» ثالثاً، ثم متصفح «سفاري» في المركز الرابع بنسبة 5.42٪، و«أوبرا» في المركز الخامس بنسبة 1.82٪.
وتعد نسخة «إنترنت إكسبلورر 8» الأكثر شيوعاً على الحواسب المكتبية والمحمولة بنسبة 23.38٪، تليها نسخة «إنترنت إكسبلورر 9»، ثم نسخة «فايرفوكس 18»، ثم «كروم 24»، لكن اللافت أن نسخة «إنترنت إكسبلورر 6»، التي لا تدعمها أغلب مواقع الإنترنت، مازالت تستخدم بنسبة 6.33٪. وعلى مستوى الأجهزة النقالة الذكية، مثل الهواتف الذكية والحواسب اللوحية، مازال متصفح «سفاري» هو الأول بين بقية المتصفحات بنسبة استخدام قدرها 55.41٪، يليه متصفح «آندرويد» بنسبة 22.82٪، ثم «أوبرا ميني» بنسبة 12.72٪. وتراجع عدد مستخدمي «كروم» على الأجهزة الذكية كذلك، إذ وصلت نسبة استخدامه إلى 1.96٪، مقارنة بنسبة 2.2٪ في يناير 2013.
يشار إلى أن «غوغل» كانت أطلقت أخيراً النسخة «كروم 25» من متصفحها، سواء للحواسب المكتبية أو المحمولة أو الأجهزة العاملة بنظام «آندرويد».
Nokia تعلن أنه لا وجود لهواتف ذكية بلوحة مفاتيح فعلية قريبا
Nokia تعلن أنه لا وجود لهواتف ذكية بلوحة مفاتيح فعلية قريبا
فرص الحصول على هاتف ذكي من شركة nokia بلوحة مفاتيح فعلية ضئيلة جدا، وفقا لما جاء في تصريحات بعض كبار المدراء داخل الشركة الفنلندية.
بعد إضافة الهاتفين lumia 520 والـ lumia 720 إلى سلسة هواتفها الذكية في المؤتمر العالمي للجوال الذي أقيم هذا الأسبوع بمدينة برشلونة الإسبانية، صرحت nokia بأن سوق الهواتف الذكية الداعمة لشاشات اللمس هو مربح في الحقيقة مقارنة بسوق الهواتف الذكية الداعمة للوحات المفاتيح الفعلية.
من خلال تحليل هذه التصريحات يتبين أن شركة nokia لن تتخلى نهائيا عن لوحات المفاتيح الفعلية، وإنما وجدت الشركة أن السوق غير مهتم حاليا بالهواتف الذكية الداعمة للوحات المفاتيح الفعلية وهذا ما جعل الشركة الفنلندية تتخلى على الأقل في الوقت الراهن عن دعم هذه الميزة في هواتفها الذكية القادمة. وينبغي الذكر بأن أبرز دليل على أن الشركات لا تزال مترددة فيما يخص إطلاق هواتف ذكية بلوحة مفاتيح فعلية نجد أن الشركة الكندية blackberry زالتي كشفت عن هاتفين ذكيين، الأول يحمل إسم blackberry z10 وهو بشاشة داعمة للمس بدون لوحة مفاتيح فعلية، أما بالنسبة للهاتف الثاني blackberry q10 فهو يأتي بلوحة مفاتيح فعلية وبشاشة داعمة للمس في آن واحد، ولكن ينبغي الإشارة أن شركة blackberry قررت تسويق الـ blackberry z10 أولا قبل أن تقوم بتسويق blackberry q10، وهذا راجع لكونها خائفة من تقلبات السوق.
وبخصوص هذا الموضوع صرح jo harlo نائب الرئيس التنفيذي للأجهزة الذكية داخل شركة nokia كالتالي :
” إذا كان هناك من سؤال فهو، هل هناك سوق كبيرة بما يكفي تريد الهواتف الذكية بلوحات مفاتيح فعلية ؟ أو هل هناك عدد كبير من الناس مستعدون للذهاب في هذا الإتجاه ؟. نحن لا نريد أن نكون على الجانب الخطأ من خلال دعمنا لفئة محدودة من المجموعة دون الإنزياح لرأي الأغلبية “