Cleaning out a radiator – vinegar flush & distilled cleanse is the way to go 🙂
«العربية» إلى ماتالا السريلانكية برحلتين أسبوعياً
«العربية» إلى ماتالا السريلانكية برحلتين أسبوعياً
أعلنت «العربية للطيران»، شركة الطيران الاقتصادي، أمس، بدء تسيير رحلات مباشرة بين الشارقة وماتالا، التي تمثل الوجهة الثانية للشركة في سريلانكا، اعتباراً من 18 من مارس 2013، وذلك بمعدل رحلتين أسبوعياً.
وبانطلاق الرحلة الافتتاحية، التي تحمل الرقم «جي 9508» من الشارقة إلى ماتالا، يرتفع عدد الوجهات التي تسير «العربية للطيران» رحلاتها إليها عالمياً إلى 84 وجهة.
ومن المقرر أن تزيد «العربية للطيران» هذه الرحلات إلى أربع أسبوعياً بدءاً من 19 مايو 2013، إذ ستغادر رحلات الذهاب مطار الشارقة الدولي يومي الخميس والأحد من كل أسبوع في تمام الساعة 30:21 لتحط في ماتالا في تمام الساعة 45:3، في حين ستنطلق رحلات الإياب في اليوم التالي من مطار «هامبانتوتا» الدولي في ماتالا في تمام الساعة 25:4 لتصل إلى الشارقة في الساعة 35:7 بالتوقيت المحلي.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة «العربية للطيران»، عادل علي: «يمثل إعلان اليوم تأكيداً على التزام الناقلة بتوسيع شبكة وجهاتها على امتداد شبه القارة الهندية، إذ لم يكد يمر سوى بضعة أشهر على إطلاق عملياتنا في عام 2003، حتى افتتحنا أول رحلة مباشرة إلى كولومبو، عاصمة سريلانكا، التي كانت أول وجهاتنا على الإطلاق في شبه القارة الهندية، واليوم نضيف وجهة جديدة إلى شبكة عملياتنا في سريلانكا، إذ يأتي إطلاق خدماتنا إلى ماتالا استجابة مباشرة للطلب المتنامي من متعاملينا، في الوقت الذي تسهم هذه الخطوة في تمتين الروابط التجارية والسياحية الوثيقة بين الإمارات وسريلانكا».
قاضية تخفّض تعويض «سامسونغ» لـ «آبل» 45٪
قررت بدء محاكمة جديدة لتقييم الأضرار
قاضية تخفّض تعويض «سامسونغ» لـ «آبل» 45٪
تعرّضت «آبل» لانتكاسة كبيرة في معركة براءات الاختراع مع «سامسونغ إلكترونكس»، إذ خفّضت قاضية أميركية اتحادية تعويضات بقيمة 1.05 مليار دولار، كانت أوصت بها هيئة محلفين، بأكثر من 45٪، وقررت إجراء محاكمة جديدة لتقدير حجم الأضرار. وكانت «آبل» فازت بالتعويض العام الماضي، في أكبر وأبرز قضية ضمن سلسلة مواجهات قضائية في أنحاء العالم بخصوص براءات اختراع في سوق الهاتف المحمول التي تشهد منافسة حامية.
وأقنعت الشركة المصنعة لهاتف «آي فون» المحلفين بأن الشركة الكوريـة الجنوبية التي تفوقت في 2012 على «آبل»، لتصبح أكبر منتج للهواتف الذكية في العالم، تعدت على براءات اختراع لجهازيها «آي فون» و«آي باد».
وقالت الشركة الكوريـة في بيان: «يسرنا أن المحكمة قررت خصم 450 مليوناً و514 ألفاً و650 دولاراً من القيمة التي قررها المحلفون، و(سامسونغ) تنوي طلب إعادة النظر في بقية القيمة». وأحجمت «آبل» عن التعليق.
ويعني حكم القاضية لوسي كوه الصادر، أول من أمس، أن شركتي الإلكترونيات قد تدخلان في مواجهة قضائية جديدة لتحديد المبلغ الواجب سداده من القيمة التي أسقطها القرار الأخير، التي تتعلق بـ14 منتجاً من منتجات «سامسونغ».
وقالت كوه إن «المحلفين أخطأوا في تقدير جزء من الأضرار، وإنه ينبغي إجراء محاكمة جديدة لتحديد القيمة الفعلية النهائية، وقد يزيد هذا المبلغ أو ينقص عن القيمة التي حددها المحلفون».
ورفضت كو طلب «آبل» زيادة حجم التعويض، وأمرت بإجراء محاكمة جديدة لتقدير الأضرار بشأن الـ14 جهازاً، التي من بينها «غالاكسي إس 2»، وأيد القرار حجم التعويض الذي قرره المحلفون لـ«آبل» في 14 منتجاً آخر، والبالغ نحو 599 مليون دولار. وتسيطر «آبل» و«سامسونغ» على نحو نصف مبيعات الهواتف المحمولة في العالم، وبينهما علاقة اعتماد متبادل في المكونات والأعمال.
شركات تعتزم زيادة إنتاج الأغذية الصــحية في الشرق الأوسط
طالبت بتغيير نمط التغذية لدى المستهلك
شركات تعتزم زيادة إنتاج الأغذية الصــحية في الشرق الأوسط
أكدت شركات في معرض الخليج للأغذية «غلفود 2013» الذي اختتمت فعاليات دورته الـ18 في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض، نهاية الأسبوع الماضي، أنها تعتزم زيادة حصة انتاجها من الأغذية الصحية في منطقة الشرق الأوسط والخليـج، لافتـة إلى أن السوق في المرحلة الراهنة تستوعب الزيادة في انتاج الأغذية الصحيـة التي أصبحت جزءاً من متطلبات المستهلكين مع زيادة الوعي بأهميتها.
وقال مسؤولون في تلك الشركات إن كلفة انتاج الأغذية الصحية لا تزيد كثيراً عن كلفة انتاج الغذاء نفسه، خصوصاً في صناعات منتجات الحليب والألبان التي ينزع الدسم منها بمعدلات معيـنة، لتصـبح أكثر ملاءمة لمرضى القلب والسكري والسمنة، لافتين إلى أنه على الرغم من الزيادة الملحوظة في مستوى استهلاك الأغذية منخفضة السعرات الحرارية، أو التي تعتـمد على القـمح مكوناً رئيساً لها، فإن القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني والحكومات تتحمل عبء زيادة الوعي بأهمية التقليل من الأغـذية ذات السعرات الحرارية المرتفعة، التي تسبب زيادة مستوى الكوليسترول في الدم، وتؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب. ورأوا أن المستهلكين في منطقة الشرق الأوسط يحتاجون إلى تغيير نمط التغذية لتصبح أكثر اتساقاً مع متطلبات العصر الحديث، داعين الشركات للعمل على ابتكار منتجات جديدة ذات مذاق لا يختلف كثيراً عن المنتج نفسه قبل خفض نسب الدهون فيها.
غذاء صحي
وتفصيلاً، قال مدير تطوير الأعمال في شركة «شاي شون فوودز» في سنغافورة، آلان تاي، إن «هناك فرصاً لزيادة تسويق منتجات غذائية صحية وبدائل الغذاء المسبب للأمراض في منطقة الشرق الأوسط، خصوصاً في منطقة الخليج والإمارات، مع زيادة مستوى التعليم فيها».
وأكد وجود فرصة كبيرة لتسويق المنتجات الغذائية المنتجة من الأرز، بديلاً عن القمح، إذ إنها تخلو من مادة الكوليسترول المسببة لأمراض القلب، ومادة الجلوتين، او استخدام مواد جينية في عملية التصنيع.
وأوضح أن «الأطعمة الآسيوية تستخدم الأرز في العديد من منتجاتها الغذائية، إذ يمكن تصنيع المعكرونة من طحين الأرز، بديلاً عن طحين القمح»، لافتاً إلى أن «دول الخليج والإمارات ربما تكون أكثر تقبلاً لتلك المنتجات، نظراً لتجريبها عبر المطاعم الآسيوية، وزيادة أعداد العمالة الوافدة من دول آسيا».
وذكر أن «الشركة أجرت تجارب عدة لتسويق منتجاتها الصحية في عدد من منافذ البيع الكبرى في الإمارات، ولاقت قبولاً ملحوظاً»، مضيـفاً أن «أسـعار الأغـذية الصحية لا تزيد كثيراً على التقـليدية، لكن بعض المستهلكين ربما لا يزالون معتادين النمط التقليدي في الغذاء، أو حتى في الحمية، فلا ينتبهون الى تلك البدائل».
وأشار إلى أن «الأطعمة الآسيوية التي تستخدم المنتجات الزراعيـة بصـورة رئيسـة في انتاجها، بديلاً عن المصادر الحيوانية، ربما تعد أكثر مناسبة لبعض الأمراض المزمنة».
ثقافة المستهلك
من جانبها، قالت شريكة الأغذيـة في شركـة «بريدج هيد» البريطانية، لورين بيتون، إن «الغـذاء الصحـي يحتاج إلى مزيد من جهود التوعية»، لافتة إلى أن «الأغذية الصحيـة في أوروبا ربما تكون أكثر انتشاراً من أسواق الشرق الأوسط عموماً، بعدما أصبحت جزاً من ثقافة المستهلكين في أوروبا».
وأضافت أن «المستهلك الأوروبي أكثر حرصاً على استخدام منتجات غذائية تتبع الحمية الغذائية، ما يدفع الشركات الى اتخاذ الاجراءات المناسبة لسد احتياجات السوق»، مشيرة إلى أن «أكثر من 56٪ من منتجات الشركة من الأجبان ومنتجات الألبان، منزوعة أو قليلة الدسم، وتناسب احتياجات المستهلكين الذين يعانون ارتفاعاً في مستوى الكوليسترول في الدم، أو يعانون مرض السكري».
مسؤولية حكومية
وتابعت بيتون: «ربما يحتاج المستهلكون في أسواق الشرق الأوسط إلى زيادة الوعي بأهمية الاعتماد على الأغذية الصحية»، لافتة إلى أن هذا الأمر ربما يقع على عاتق الحكومات، والشركات التي يجب أن تبذل مزيداً من الجهد لتسويق منتجاتها في سوق متنامية.
وأكدت أن «المستهلكين في منطقة الشرق الأوسط يحتاجون الى تغيير نمط التغذية لتصبح أكثر اتساقاً مع متطلبات العصر الحديث»، مشيرة إلى أن «الشركات تتحمل جزءاً كبيراً من عاتق ابتكار منتجات جديدة ذات مذاق لا يختلف كثيراً عن المنتج نفسه قبل خفض نسب الدهون فيها».
في السياق نفسه، قال مدير التسويق في الشركة الوطنية للتنمية الزراعية السعودية (نادك)، منير انديجاني، إن «المنتجات الصحية استراتيجية لبعض الشركات»، مؤكداً أن «المنتجات الخالية من الدسم لا تزيد كلفة الانتاج،ولا تحتاج خطوط انتاج خاصة بها، ولذلك، فإنك تجد في الأسواق الروب الخالي من الدسم، ومنتجات الحليب منخفضة الدسم».
وأشار إلى أن «اختفاء المنتجات الصحية من أسواق الشرق الأوسط مرتبط بالثقافة الغذائية لدول المنطقة التي يفرق مستهلكوها بين مذاق الطعام الصحي، والطعام مرتفع السعرات الحرارية»، مؤكداً أن هناك فرصة لتسويق المنتجات الصحية من خلال تغيير الثقافة وتوجيه المستهلكين إلى المنتجات الصحية. وأوضح أن «المستهلك لا رغبة لديه في استهلاك المنتج الصحي، رغم معرفته بأضرار الاستهلاك الزائد لمنتجات تحتوي على معدلات عالية من الدهون».
وذكر أن «سوق الشرق الأوسط واعدة في استهلاك المنتجات الصحية مع قدرة الشركات على تسويقها»، لافتاً إلى أن «ما يصل إلى نحو 40٪ من انتاج الشركة من منتجات الألبان مراعية للاستهلاك الصحي، إذ تنخفض فيها نسبة الدهون».
10 Reasons Why Samsung Galaxy S4 is Better Than iPhone 5
10 reasons why Samsung Galaxy S4 might be better than the iPhone 5.
LIKE MY FACEBOOK: http://www.facebook.com/pages/TechRax/192119757502890
Continue reading
10 Reasons Why Samsung Galaxy S4 is Better Than iPhone 5
10 reasons why Samsung Galaxy S4 might be better than the iPhone 5.
LIKE MY FACEBOOK: http://www.facebook.com/pages/TechRax/192119757502890
LIKE MY TWITTER: https://twitter.com/TechRax
مبادرة «الصكوك» ونمو موجودات «المـــركزي» والرخص الاقتصادية تدعم أسواق الأسهم
«الفجر»: ردة فعل المستثمرين على قرارات «أرابتك» مؤقتة وتنتهي مع نمو أعمال الشركة
مبادرة «الصكوك» ونمو موجودات «المـــركزي» والرخص الاقتصادية تدعم أسواق الأسهم
رصد محللون ماليون عدداً من الأحداث التي كان لها تأثير ملموس في أسواق الأسهم المحلية خلال الأسبوع الماضي، فأكدوا أن أهمها إفصاح شركة «أرابتك» عن قرارات مجلس إدارتها، إذ هبط السهم بالحد الأقصى عقب الإفصاح، وتأثرت الأسهم المتبقية بالتبعية، مؤكدين أن ردة فعل المستثمرين قصيرة الأجل، إذ لم تراعِ نمو أعمال الشركة في المستقبل، وانعكاس ذلك على أرباحها وتوزيعاتها للمساهمين لاحقاً.
وقال المحللون إن هناك عدداً من الأحداث الإيجابية التي تم الإعلان عنها خلال الأسبوع، ويتوقع أن يكون لها تأثير إيجابي في أسواق الأسهم المحلية أهمها تحويل دبي إلى مركز عالمي للصكوك الإسلامية، ونمو موجودات المصرف المركزي، وارتفاع عدد الرخص المهنية والاقتصادية في دبي، فضلاً عن نمو عدد المسافرين في مطاري دبي وأبوظبي الدوليين، والتوجه لإدراج أسهم الشركات الخاصة في سوق أبوظبي.
تأثير في السوق
«العربي المتحد» يوزع 25٪ نقداً
صادقت الجمعية العمومية العادية للبنك العربي المتحد على البيانات المالية الموحّدة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2012، وأقرت توزيع أرباح نقدية على المساهمين بنسبة 25٪ من رأس المال، أي ما يعادل 249.1 مليون درهم، على أن يكون مالكو الأسهم المسجلون في 10 مارس الجاري هم أصحاب الحق في قبض توزيعات الأرباح، وتقرر إرسال شيكات الأرباح إلى المساهمين عبر البريد المسجّل في غضون 30 يوماً من تاريخ عقد الجمعية بناء على القوانين المحلية المرعية الإجراء. وأشار الرئيس التنفيذي للبنك بول تروبريدج، إلى أن نتائج أعمال البنك أظهرت ارتفاعاً في الأرباح التشغيلية السنوية التي بلغت 531 مليون درهم في نهاية عام 2012، بزيادة قدرها 33٪ مقارنة بالأرباح البالغة 401 مليون درهم في الفترة نفسها من العام الماضي»، لافتاً إلى تحقيق البنك معدلاً للنمو السنوي في صافي الأرباح بلغ 24٪. |
وتفصيلاً، رأت رئيسة قسم البحوث والدراسات المالية في شركة «الفجر» للأوراق المالية، مها كنز، أن «أهم أحداث الأسبوع الماضي في أسواق الأسهم التي كان لها تأثير ملموس في السوق، تمثلت في إفصاح شركة (أرابتك) عن قرارات مجلس إدارتها الذى عُقد في 27 فبراير الماضي».
وقالت إنه «عقب جلسة الأربعاء الماضي أفصحت (أرابتك) عن نتائجها المالية لعام 2012 مسجلة انخفاضاً في الأرباح الصافية بنسبة 37٪ لتصل إلى 139.2 مليون درهم، مقارنة بـ221.1 مليون درهم لعام 2011، فيما حققت أرباحاً للربع الأخير من عام 2012 بلغت 31.7 مليون درهم، بانخفاض نسبته 75٪، مقارنة بالفترة المقابلة من العام السابق، التي سجلت 126.4 مليون درهم، كما كانت أقل بنسبة 9٪ عن المحقق في الربع الثالث من العام ذاته والبالغة 35 مليون درهم».
ونبهت كنز إلى أن «(أرابتك) أعلنت كذلك عن مقترح مجلس إدارتها بعدم إجراء توزيع نقدي العام الجاري للمساهمين، فضلاً عن قرارات جديدة لتعديلات جوهرية تخص هيكل رأسمال الشركة، ومجلس إدارتها، وقراراً بشأن نزاع قضائي امتد أربعة أعوام مع شركة (ميدان)».
وبينت أن «تأثير نشر هذه البيانات في جمهور المستثمرين كان ملموساً، إذ انخفض السهم في أول تعاملاته بالسوق في جلسه الخميس بالحد الأقصى (10٪)، مع اختفاء الطلبات، واستمر ذلك بقية الجلسة وأغلق عند 2.67 درهم».
وذكرت كنز أن «مجلس إدارة (أرابتك) قرر زيادة رأسمال الشركة بنسبة 202٪ بقيمة اسمية تبلغ درهماً واحداً للسهم، إضافة إلى علاوة إصدار بقيمة 50 فلساً للسهم، ليحق لكل مساهم الاكتتاب بسهمين اثنين لكل سهم يملكه في الشركة، كما قرر إصدار سندات قابلة للتحول إلى أسهم، (أي أداة دين قانونية)، ولن يكون لمساهمي الشركة أي حقوق أولوية أو أفضلية في الاكتتاب لتلك السندات، أو أي أسهم ناتجة عن تحويل السندات».
وأشارت إلى أنه «في ما يتعلق بالنزاع القضائي مع شركة (ميدان) الناجم عن عزل (أرابتك) من مقاولة مشروعها في (ميدان)، وتكليف مقاول آخر بالمشروع في يناير من عام 2009، فقد قررت (أرابتك) سحب تلك الدعوى والشروع في إجراء محادثات توافقية للتوصل إلى تسوية بشأن الادعاءات المتبادلة بين الطرفين».
تحليل القرارات
وعلقت كنز على قرارات «أرابتك»، فقالت إن» حجم المشروعات التي فازت بها الشركة داخل الدولة خلال الفترة الماضية يقدر بنحو 17 مليار درهم، وتمتد آجال تنفيذها إلى أربعه أعوام مقبلة»، مؤكدة أن «هذا الحجم الكبير من المشروعات الضخمة لا يتناسب مع هيكل الملكية الحالي للشركة، ولذلك كان من المتوقع أن تدبر الشركة حاجتها إلى الأموال خلال الفترة المقبلة سواء من خلال التمويل الذاتي (من الملاك الحاليين)، أو بالاقتراض».
وخلصت إلى أن «ما جاء بالقرارات الأخيرة لمجلس إدارة الشركة ليس مفاجأة للمستثمرين، فهم على علم بحاجة الشركة إلى تمويل المشروعات الضخمة التي وُكّلت بها خلال الفترة الماضية، وأن الأوضاع المالية الحالية للشركة (الربحية، السيولة، والتوزيعات النقدية، وغيرها) مرحلة انتهت بحدوث تغيير جوهري في حجم أعمالها مستقبلاً».
وأوضحت أن «السعر السوقي لأسهم الشركة يترجم رؤية المستثمرين عن الإيرادات المستقبلية للشركة، ومعدلات النمو بها، ولذلك فإن ما كان من ردة فعل المستثمرين بعد الأخبار الواردة عن الشركة هو ردة فعل قصيرة الأجل»، عازية ذلك إلى أن «هؤلاء المستثمرين من فئة من يهتمون بخبر نمو الأرباح والتوزيعات العام الجاري، أكبر من اهتمامهم بنمو أعمال الشركة، وانعكاس ذلك على أرباحها وتوزيعاتها للمساهمين في المستقبل».
ولفتت إلى أن «جزءاً من هؤلاء المستثمرين يضع وزناً لتخوفه من استحواذ شركة (آبار) على (أرابتك) كاملة، مستقبلاً، ما يؤثر سلباً في قراراته الاستثمارية»، مبينة أن «الفقرة الخاصة بإصدار السندات القابلة للتحول وضعت حداً لهذا التخوف، إذ ذكرت أنه لن يكون لمساهمي الشركة الحاليين أي حقوق أولوية أو أفضلية في الاكتتاب بها أو أي أسهم ناتجة عن التحول، كما لم يتحدد بعد في ما إذا كانت تلك السندات قابلة للتحول إلى أسهم أم إلى أداة دين قانونية».
مؤشرات إيجابية
ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة «مباشر» للخدمات المالية، فإن هناك عدداً من الأحداث الإيجابية التي تم الإعلان عنها خلال الأسبوع، ويتوقع أن يكون لها تأثير إيجابي في أسواق الأسهم المحلية، أهمها إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، لمبادرة تحويل الإمارة إلى مركز عالمي للصكوك الإسلامية.
وقال معُد التقرير رئيس قسم البحوث في شركة مباشر للخدمات المالية، عمرو حسين الألفي، إن «من الإيجابيات أيضاً نمو موجودات المصرف المركزي بنسبة 7.6٪ خلال الشهور الـ10 الأولى من عام 2012، لتصل إلى 252 مليار درهم، ونمو عدد الرخص المهنية والاقتصادية الصادرة عن هيئة التنمية الاقتصادية في دبي بنسبة 9٪ خلال يناير 2013 مقارنة بالشهر نفسه من عام 2012، فيما تجاوز عدد المسافرين الذين استخدموا مطار دبي الدولي 5.56 ملايين مسافر في يناير 2013، مسجلاً أعلى رقم في تاريخه، وسجل مطار أبوظبي الدولي نمواً في عدد المسافرين من خلاله بنسبة 19.6٪ ليصل إلى 1.3 مليون مسافر».
وأشار إلى أنه «في بداية الأسبوع أطلقت شركة (إعمار) مشروع (العنوان رزيدنس سكاي فيو)، كما تقدم بنك دبي الإسلامي رسمياً بعرضه لمساهمي شركة (تمويل) لشراء الأسهم غير المملوكة من قبله في الشركة، إثر حصوله على موافقة هيئة الأوراق المالية والسلع بهذا الصدد»، لافتاً إلى أن «مؤشر سوق دبي المالي أغلق خلال الجلسة الأولى من الأسبوع عند مستوى 1945.95 نقطة ليسجل أعلى مستوى له منذ أكثر من ثلاثة أعوام».
وأكد الألفي أن «أهم الأحداث المتعلقة بسوق أبوظبي للأوراق المالية هي الإعلان عن وجود تفاهم مع هيئة الأوراق المالية والسلع لإدراج أسهم الشركات المساهمة الخاصة في سوق أبوظبي»، موضحاً أن «حجم تداولات أسهم بعض هذه الشركات لا يقل عن حجم تداول أسهم الشركات المساهمة العامة، وذلك للتغلب على مشكلة قلة السيولة، وتذبذب المؤشر التي شهدها السوق خلال عام 2012».
تطور الأزمة
بدورها، أشارت الشريك في معهد «مكنزي» العالمي، سوزان لوند، إلى أن الصعود الأخير الذي حققته مؤشرات الأسهم الكبرى في البورصات المختلفة قد يغري بالقول بأن أزمة عام 2008 قد ولّت تماماً، وفي الحقيقة فإن النظام المالي يواجه نقطة تحول جوهرية بعد أن توقف توسع السوق والتكامل العالمي بعد فترة دامت ثلاثة عقود»، مؤكدة أن «العولمة المالية في تراجع مستمر منذ الأزمة العالمية، وقد يصبح النمو البطيء والائتمان المقيد هما المعيار الجديد، ما لم يتمكن صانعو السياسات من إيجاد طريقة لإعادة هيكلة النظام للتشجيع على تطوير أكثر استدامة للسوق المالية وتدفقات أكثر ثباتاً لرؤوس الأموال في العالم».
وأضافت أنه «في ما يتعلق بالأسواق الناشئة (من بينها الإمارات)، على الرغم من أنها قد تعافت هي الأخرى من الأزمة المالية، فإن تطور سوق المال قد توقف بها منذ عام 2008»، موضحة أن «العمق المالي لتلك الأسواق يبلغ أقل من نصف التطور في الاقتصادات المتقدمة (157٪ من إجمالي الناتج المحلي مقارنة بنسبة 408٪ من إجمالي الناتج المحلي في 2012)، ولم تعد هناك إجراءات لسد هذه الفجوة».
ونبهت لوند إلى أن «تدفقات رؤوس الأموال المرتبطة بالدول النامية تراجعت بصورة كبيرة على مستوى العالم، ففي عام 2012 كان هناك نحو 1.5 تريليون دولار تدفقت على شكل رؤوس أموال أجنبية إلى الأسواق الناشئة، تمثل نسبة 32٪ من تدفقات رؤوس الأموال العالمية في ذلك العام»، لافتة إلى أن «تدفق رؤوس الأموال خارج الدول النامية ارتفع إلى 1.8 تريليونات دولار في 2012».
«الإمارات للطاقة النووية» تقدم طلب رخصة إنشاء المحطتين 3 و4
«الإمارات للطاقة النووية» تقدم طلب رخصة إنشاء المحطتين 3 و4
قدمت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، طلب رخصة إنشاء المحطتين النوويتين الثالثة والرابعة إلى الهيئة الاتحادية للرقابة النووية.
وأفادت في بيان صدر عنها، أمس، بأن هذا التقديم تتويج للجهود المبذولة على مدى 18 شهراً لإعداده، كما يأتي ذلك بعد استلام المؤسسة رخصة الإنشاء للمحطتين النوويتين الأولى والثانية في يوليو من عام 2012.
وأكدت أنها تسعى إلى إنشاء أربع محطات نووية سلمية من طراز مفاعلات الطاقة المتقدمة 1400، وذلك في موقع «براكة» في المنطقة الغربية في أبوظبي.
وقال الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية، المهندس محمد إبراهيم الحمادي، إن «تقديم الطلب إنجاز مهم آخر في البرنامج سعياً إلى توفير طاقة آمنة وفعّالة وموثوق بها وصديقة للبيئة للدولة»، مؤكداً أن «فريق المؤسسة عمل بجد لإعداد طلب شامل وذي جودة عالية يجمع الخبرات المُكتسبة من المحطات المرجعية في كوريا، والدروس المستفادة من حادثة «فوكوشيما»، فضلاً عن الخبرات الشخصية من عملية تقديم طلب الرخصة للمحطتين الأولى والثانية، وذلك لنقدمه لجهتنا التنظيمية، الهيئة الاتحادية للرقابة النووية».
وأكد الحمادي التزام المؤسسة بالسعي إلى أعلى معايير السلامة والجودة في كل مراحل المشروع، فضلاً عن العمل بموجب اللوائح التنظيمية والرقابية الصارمة التي تضعها الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، متطلعاً إلى دعم عملية المراجعة التي ستجريها الهيئة.
وذكرت المؤسسة أن من المقرر تشغيل المحطة النووية الأولى في عام 2017، إذ تسير جميع أعمال الإنشاءات النووية للمحطتين الأولى والثانية حسب الجدول الزمني المخطط، مشيرة إلى أنها قامت بصب خرسانة السلامة للمحطة النووية الأولى في يوليو 2012، وتجرى حالياً أعمال تحضيرية مكثفة للمحطة الثانية استعداداً لصب خرسانة السلامة قبل منتصف العام الجاري.
وبحسب البيان، سيخضع طلب رخصة إنشاء المحطتين الثالثة والرابعة لعملية تدقيق صارمة من الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، مبيناً أن المؤسسة تلقت من الهيئة أكثر من 1800 طلب للحصول على معلومات إضافية أثناء عملية مراجعة طلب الوحدتين الأولى والثانية، كما تضمنت عملية المراجعة العديد من الاجتماعات والزيارات إلى موقع «براكة». ويتألف الطلب من 10 آلاف صفحة ويتضمن: «التقرير الأولي لتحليل السلامة»، ويشمل وصفاً لتصميم المنشأة وملخصاً لتحاليل السلامة المتعلقة به، إضافة إلى «تقرير تقييم المخاطر المحتملة»، ويظهر الاحتمالية الضعيفة للحوادث ويقدم ضماناً للصحة والسلامة العامة.
Linus Tech Tips Live Show Archive – March 2, 2013
1:40 Josh from Fractal and Biohazard!
3:54 Josh’s views on 900d
4:30 Dolphins vs. Unicorns
8:00 Are power supplies a lie?
12:58 The difficulty of designing cases
18:05 Audio science! sound dampening vs. sound deadening
18:50 Josh’s favourite fractal case
19:15 Biohazard info
24:31 Playstation 4 and consoles running x86 arch
35:02 Questions with Josh
54:45 Chromebook pixel – the longest most off-topic topic ever.
1:10:04 Featured system build of the week
1:27:21 Tazertag?
1:28:25 Slick’s story of self destruction
1:30:24 Josh’s accidental pepper spray bombs
1:32:28 Linus getting kicked in the rear by an electric fence
1:35:40 The after party begins… or continues?