What Do You Learn In A College Porn Class?

“Navigating Pornography” is the most fascinating course on campus. Professor Schwyzer takes critical studies approach to help students learn a cultural history of pornography. Pulling from gender studies, anthropology and the humanities, the course attempts to give students a broad understanding of modern sexuality.

To learn more about Professor Hugo Schwyzer, visit him at http://www.hugoschwyzer.net.

Song Credit: http://soundcloud.com/smokey-robots/inidca-mellow, used under a CC license

Blurred B-Roll via Vimeo user: behindxxx, used and modified under a CC license

Bioshock Infinite Gaming Graphics Card Benchmark Showdown Linus Tech Tips

Bioshock Infiinte for PC – We tell you the best graphics card around $100, $200, $300, and $400+

Here are our performance graphs: http://bit.ly/156ha3n

Here are the overclocks from our video cards: http://bit.ly/XuKHiB

Here’s how you can benchmark Bioshock Infinite: http://youtu.be/A6wUIThcpxM

Read more & join our community forum: http://bit.ly/XuKHiB

وش سالفة بلايستيشن بلس؟

خدمة بلايستيشن بلس خدمة رهيبة بتوفّر عليك واجد اذا اشتركت فيها وتعطيك مزايا حصرية. الفيديو يختصر لك فكرة الخدمة بشكل بسيط وسريع!

ملاحظة مهمة: الاشياء اللي تشتريها مخفضّه بتشتغل حتى بعد نهاية اشتراكك. الالعاب المجانية فقط بتتوقّف الى ما تجدد الاشتراك

فكرة وسيناريو واداء صوتي: مشهور الدبيان – http://twitter.com/dubayan
اخراج ورسوم وانميشن: أحمد طاهر – http://twitter.com/taherart

موقعنا: http://saudigamer.com
حسابنا في تويتر: http://twitter.com/saudigamer
حسابنا في فيسبوك: http://facebook.com/saudigamer

«بيغ أون تشيلدرن» باللهجة الخليجية

«بيغ أون تشيلدرن» باللهجة الخليجية

 

«بيغ أون تشيلدرن» باللهجة الخليجية
«بيغ أون تشيلدرن» باللهجة الخليجية

 

 

صدر في دبي ألبوم أغان للأطفال باللهجة الخليجية، يتضمن ثماني أغنيات، بعدما تم تطوير النسخة الإنجليزية الأصلية من الألبوم التي تضم الموسيقى نفسها والكلمات المعروفة بالألبوم العربي السابق «ميوزيك فور مي».

وتتضمن المجموعة أيضاً أقراص الفيديو الرقمية التي تقدم تجربة بصرية، من خلال دمج الصور الشخصية للطفل في مجموعة من القصص لمدة أكثر من ‬20 دقيقة، من إنتاج متجر «بيغ أون تشيلدرن».

وقالت المؤسسة الشريكة لـ«بيغ أون تشيلدرن»، سمر نابلسي: «نأمل أن يسهم الإصدار الجديد في تشجيع الأطفال على التحدث والتواصل أكثر بلغتهم الأم العربية».

«إياتا»: الناقلات الإماراتية تقود نمو الطــيران إقليمياً

«الاتحاد للطيران» تتسلم ‬14 طائرة في ‬.2013. وتستبعد طرحها «مساهمة عامة» حالياً

«إياتا»: الناقلات الإماراتية تقود نمو الطــيران إقليمياً

 

«دبي الدولي» الأول عالمياً بحلول عام ‬2015.
«دبي الدولي» الأول عالمياً بحلول عام ‬2015.

اتفق ثلاثة من كبار خبراء الطيران أن الناقلات الإماراتية تقود النمو في قطاع الطيران في منطقة الشرق الأوسط والخليج.

وأوضحوا خلال مؤتمر صحافي على هامش القمة العالمية الـ‬13 لـ«مجلس السفر والسياحة العالمي»، التي اختتمت أعمالها في أبوظبي أمس، على أن من أهم التحديات التي تواجه صناعة الطيران حالياً، الأوضاع السياسية غير المستقرة، فضلاً عن عوامل طبيعية طارئة لا يمكن التنبؤ بها مثل الزلازل والبراكين والفيضانات.

وفي وقت قال فيه الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» إن نمو الناقلات الإماراتية يعد الأسرع على مستوى العالم، أكدت مجموعة الخطوط الجوية الدولية، أن مطار دبي الدولي سيتفوق على «مطار هيثرو لندن» ليصبح الأول في العالم بحلول عام ‬2015.

بدورها، كشفت شركة «الاتحاد للطيران» أنها ستتسلم ‬14 طائرة جديدة خلال العام الجاري، وتبدأ بتسلم ‬41 طائرة من طراز (دريم لاينر) اعتباراً من العام المقبل، مستبعدة طرحها مساهمة عامة في الفترة الحالية.

ناقلات إماراتية

وتفصيلاً، أكد المدير العام والرئيس التنفيذي في الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا»، طوني تايلور، أن «الناقلات الإماراتية تقود النمو في قطاع الطيران في منطقة الشرق الأوسط والخليج»، متوقعاً أن يستمر النمو بمعدلات عالية لهذه الناقلات خلال العام الجاري. وقال إن «نمو الناقلات الإماراتية يعد الأسرع على مستوى العالم»

وأكد أن «‬2012 كان العام الأكثر أمناً بالنسبة للطيران في العالم»، داعياً إلى ضرورة استمرار هذا الأمان، على الرغم من التحديات التي يواجهها قطاع الطيران حالياً.

وأشار إلى أن «أرباح شركات الطيران العالمية انخفضت أقل كثيراً من توقعات (إياتا) في عام ‬2012، نتيجة للأوضاع الصعبة في القطاع» لافتاً إلى أن الأوضاع في بعض مناطق العالم محفوفة بمخاطر.

«الاتحاد للطيران»

من جانبه، قال رئيس المجموعة والرئيس التنفيذي لشركة «الاتحاد للطيران»، جيمس هوغن، إن «الشركة ستتسلم ‬14 طائرة جديدة خلال العام الجاري ليصل عدد طائراتها إلى ‬87 طائرة في نهاية العام الجاري». وأضاف أن «الشركة تعتزم التوقيع على مزيد من اتفاقات (المشاركة بالرمز) مع شركات طيران عالمية خلال العام الجاري، مع التركيز على التباحث مع مسؤولي هذه الشركات على إمكانية التعاون لخفض نفقات التشغيل لمواجهة تحديات قطاع الطيران العالمي».

وأكد أن «(الاتحاد للطيران) تسعى دائماً إلى استخدام طائرات جديدة لا يتجاوز عمرها خمس سنوات، لضمان توافر معايير الأمان والجودة العالية، فضلاً عن التركيز على خدمة سياحة الترفيه والأعمال معاً».

وأشار إلى أن «(الاتحاد للطيران) ستتسلم ‬41 طائرة من طراز (دريم لاينر) اعتباراً من العام المقبل، كما كان مقرراً من قبل دون تغيير»، مشدداً على أنه التقى رئيس شركة «بوينغ» الأميركية المصنعة لهذا النوع من الطائرات أخيراً، واطمأن على سلامة هذه الطائرات وإجراء جميع الفحوص من جانب جهات سلامة الطيران في الولايات المتحدة قبل تسلمها.

شركة مساهمة

وحول إمكانية طرح «الاتحاد للطيران» شركة مساهمة عامة، قال هوغن إن «الأمر متروك لمجلس الإدارة، إلا أن هذا الأمر غير مطروح حالياً، وفق معلوماته».

ولفت هوغن خلال الجلسة التي عقدت في إطار القمة تحت عنوان «شركات الطيران: سماء مضطربة أم صافية» بحضور ‬800 من كبار التنفيذيين في قطاع الطيران والسفر، إلى أن «لدى (الاتحاد للطيران) ‬73 طائرة مدرجة بالخدمة في فبراير ‬2013، وطلبيات مؤكدة لشراء ‬90 طائرة، كما تسيّر رحلات إلى ‬86 وجهة بشكل مباشر، ويعمل فيها ما يزيد على ‬14 ألفاً و‬500 موظف».

وأكد أن «استراتيجية الشركة تركز على تسهيل دخول أسواق جديدة عن طريق توقيع اتفاقات لإقامة شراكات وزيادة اتفاقات (المشاركة بالرمز)، لتعزيز مكانة أبوظبي مركزاً للطيران في المنطقة، ومحوراً للربط بين مناطق العالم المختلفة، مع تجنب الدخول في عمليات اندماج واستثمارات ضخمة».

وذكر أن «نصيب (الاتحاد للطيران) في إجمالي الناتج المحلي لإمارة أبوظبي بلغ أكثر من ثمانية مليارات دولار في عام ‬2012».

المشاركة بالحصص

أفاد هوغن بأن «مشاركة (الاتحاد للطيران) في الحصص في بعض الناقلات العالمية، أسهمت في وصول الشركة إلى ‬400 وجهة، وتسيير ‬385 طائرة، والمساهمة في نقل ‬75 مليون مسافر على خطوط جميع هذه الشركات مجتمعة، كما ساعدت على نقل ‬1.2 مليون مسافر على متن (الاتحاد للطيران)/ والحصول على عائدات بلغت ‬16 مليار دولار».

وأكد أن «شراكات الحصص واتفاقات الشراكة بالرمز أسهمت في تحقيق فوائد جمة لـ(الاتحاد للطيران)، إذ شكلت نسبة ‬20٪ في عائدات المسافرين على متن ناقلات الشركة».

وأوضح أن «(الاتحاد للطيران) ابتكرت نموذج أعمال جديداً يستند إلى ثلاثة محاور رئيسة تتمثل في النمو المتسارع، واتفاقات الشراكة بالرمز، والاستثمار في حصص الأقلية لدى شركات طيران أخرى».

يشار إلى أن «الاتحاد للطيران» تمتلك ‬42 اتفاقية «شراكة بالرمز»، فضلاً عن استثمارات في الحصص لدى أربع شركات طيران، تشمل: «طيران برلين»، و«طيران سيشل»، و«طيران فيرجن أستراليا»، و«طيران إيرلينغوس».

وأكد أن «استراتيجية الشركة خلال الفترة المقبلة تركز على مواصلة النمو برقم عشري، وطرح أسواق جديدة، وزيادة عدد الرحلات على الوجهات القديمة، بجانب شراء طائرات جديدة وضخ استثمارات جديدة في الشركة لتحقيق قيمة مضافة وتحقيق المزيد من المكاسب، ومواجهة التحديات العالمية المتنامية في هذه الصناعة».

ورحب هوغن بإلغاء تأشيرة دخول الكنديين إلى الدولة الأسبوع الماضي وقال إنها ستسهم في زيادة السياح من كندا، وتنشيط الحركة الجوية بين البلدين.

وأوضح أن «العالم يشهد إعادة رسم خريطة السفر الجوي العالمي، نظراً لصعود الأسواق الجديدة، وضمور الأسواق التقليدية الكبرى، فضلاً عن تغيّر تركيبة صناعة الطيران عموماً، لتتمكن من استيعاب مختلف الظروف المتغيّرة»، مشيراً إلى أن النمو المتسارع لأسواق جديدة في عالم السفر مثل الهند وإفريقيا والشرق الأوسط، يعني أن على شركات الطيران إعادة هيكلية شبكاتها لتلبية تدفق حركة المرور المتغيرة.

«دبي الدولي»

وفي السياق نفسه، قال الرئيس التنفيذي في مجموعة الخطوط الجوية الدولية، ويلي والش، إن «مطار دبي الدولي يعد حالياً ثاني أكبر مطار في العالم بعد مطار هيثرو، إلا أنه سيتفوق على (هيثرو) ويصبح المطار الأول في العالم بحلول عام ‬2015».

وأضاف أن «حكومة الإمارات تساعد الناقلات الوطنية على تحقيق نمو سريع من خلال البعد عن فرض أي قيود عليها، في حين تفرض بعض الحكومات الأوروبية ضرائب باهظة على ناقلاتها، فضلاً عن وضع قيود أخرى، ما أضعف القدرة التنافسية للناقلات الأوروبية وألحق بها ضرراً بالغاً».

وأوضح أن «قادة الإمارات توصلوا من خلال رؤية ثاقبة، إلى امكانية ايجاد مركز دولي واقليمي للطيران في دبي، وتوفير فرص عمل كثيرة ترتبط بهذا التوسع والنمو»، معتبراً ذلك أمراً يثير الإعجاب، لأن الإمارات تمكنت من تحقيق ذلك خلال سنوات قليلة.

واتفق الخبراء هوغن، وتايلور، ووالش خلال الجلسة، على أن من أهم التحديات التي تواجه صناعة الطيران حالياً، الأوضاع السياسية غير المستقرة في بعض مناطق العالم، فضلاً عن عوامل طبيعية طارئة لا يمكن التنبؤ بها مثل الزلازل والبراكين والفيضانات.

مفاوضات لفتح خدمات «بلاك بيري» في الإمارات

مفاوضات لفتح خدمات «بلاك بيري» في الإمارات

 

فتح خدمات «بلاك بيري» سيحرك المنافسة في السوق
فتح خدمات «بلاك بيري» سيحرك المنافسة في السوق

تجرى مفاوضات مكثفة حالياً بين هيئة تنظيم الاتصالات، ومشغلي الاتصالات في الدولة: مؤسسة الإمارات للاتصالات «اتصالات»، وشركة الإمارات للاتصالات المتكاملة «دو» من جانب، وشركة «بلاك بيري» من جانب آخر، لفتح خدمات «بلاك بيري» أمام المشتركين في الدولة، بما فيها الخدمات الصوتية، وذلك وفقاً لمصدر في شركة «بلاك بيري» في الإمارات.

وقال المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه، لـ«الإمارات اليوم»، إن «المفاوضات وصلت إلى مرحلة متقدمة، تمهيداً لفتح الخدمات خلال الفترة المقبلة، وسط توقعات بأن يتم ذلك قبل نهاية العام الجاري».

وذكر أن «المفاوضات بين الجانبين بدأت منذ اطلاق جهاز (بلاك بيري ‬10) في أسواق عالمية يناير ‬2013 ومن بينها سوق دبي».

وأضاف أن «من أهم الخدمات التي يرغب المشتركون في فتحها على هواتف (بلاك بيري) المحادثة الصوتية والمرئية و(واتس أب)، و(فيس تايم)، و(فايبر)».

وسيحرك فتح هذه الخدمات، المنافسة في سوق الاتصالات بين شركات الهواتف الذكية «بلاك بيري»، و«آي فون»، و«سامسونغ»، لزيادة حصصها في أسواق الدولة، كما يتيح خيارات متعددة أمام مستخدمي الأجهزة الذكية في السوق المحلية.

وكان الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في شركة «دو»، فريد فريدوني، صرح لـ«الإمارات اليوم»، أخيراً، بأن «الشركة تجري الاختبارات الفنية والتقنية اللازمة تمهيداً لطرح خدمة المحادثة الصوتية والمرئية تجارياً لمشتركيها على هواتف (بلاك بيري) في الدولة قبل نهاية العام الجاري».

وأكد أنه «لا توجد أي مشكلات فنية تحول دون طرح الخدمة العام الجاري»، مرجحاً أن يتم طرح الخدمة في الربع الثالث أو الربع الرابع من العام الجاري عقب التحقق من الجاهزية الفنية لـ«دو».

«أماديوس»: الإمارات تستحوذ على ‬50٪ من حجوزات السفر الإلكترونية في «الشرق الأوسط»

خبراء: انتشار الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية ساعد على تبني الحلول التقنية

«أماديوس»: الإمارات تستحوذ على ‬50٪ من حجوزات السفر الإلكترونية في «الشرق الأوسط»

 

المسافرون في المنطقة يعتمدون أحدث الحلول التكنولوجية والأدوات الحديثة في الحجوزات.
المسافرون في المنطقة يعتمدون أحدث الحلول التكنولوجية والأدوات الحديثة في الحجوزات.

أفادت شركة «أماديوس» المتخصصة في حجوزات قطاع السياحة والسفر العالمي، بأن الإمارات تستحوذ على ‬50٪ من إجمالي سوق الحجوزات الإلكترونية لقطاع السفر والسياحة في منطقة الشرق الأوسط، إذ بلغ إجمالي قيمة الحجوزات الإلكترونية ‬7.8 مليارات دولار (‬28.7 مليار درهم) خلال عام ‬2011 ويتوقع نموها بنسبة ‬22٪ حتى عام ‬2014.

وأكد مشاركون خلال مؤتمر صحافي عقد في دبي أمس، استعرض الحجوزات الإلكترونية في الشرق الوسط، أن المتعاملين باتوا يدركون مزايا الراحة والأمان التي يوفرها لهم استخدام بطاقات الدفع الإلكتروني، لافتين إلى أن منطقة الشرق الأوسط تمتلك إمكانات كبيرة للنمو في مجال التجارة الإلكترونية مستقبلاً.

حجوزات

وتفصيلاً قال المدير الإقليمي للتسويق والعمليات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا في شركة «أماديوس»، أحمد يوسف، إن «إجمالي قطاع السفر والسياحة في منطقة الشرق الأوسط خلال عام ‬2011 بلغ ‬51.6 مليار دولار، ومن المتوقع أن يرتفع بنحو ‬22٪ حتى عام ‬2014 ليصل إلى ‬71 مليار دولار»، لافتاً إلى أن الحجوزات الإلكترونية خلال عام ‬2011 استحوذت على ‬15٪ من إجمالي الحجوزات، فيما يتوقع أن تصل هذه النسبة إلى ‬22٪ خلال عام ‬2014».

وأضاف أمس أن «قطاع الطيران استحوذ على ‬63٪ من إجمالي قيمة سوق الحجوزات خلال ‬2011، ومن المتوقع أن يرتفع خلال عام ‬2014 إلى ‬67٪، فيما بلغت حصة الفنادق من السوق للفترة نفسها ‬32٪، على أن تتراجع خلال عام ‬2014 إلى ‬28٪، فيما تبقى معدلات سوق التأجير مستقرة لتستحوذ على ‬1٪ من إجمالي السوق».

طيران وفنادق

وأوضح أن «إجمالي سوق حجوزات الطيران في المنطقة خلال عام ‬2011 بلغ ‬34.9 مليار دولار، شكلت الحجوزات الإلكترونية منها ‬18٪، ويتوقع أن تصل خلال عام ‬2014 إلى ‬50.4 مليار دولار، بنسبة حجوزات إلكترونية تبلغ ‬25٪».

وحول قطاع الفنادق أفاد بأن «إجمالي قيمة حجوزات الفنادق خلال عام ‬2011 بلغ نحو ‬16.3 مليار دولار، حققت الحجوزات الإلكترونية منها نسبة ‬10٪، ويتوقع أن ترتفع خلال عام ‬2014 لتصل إلى ‬20.2 مليار دولار بنسبة حجوزات إلكترونية ‬17٪».

قال يوسف إن «إجمالي قيمة سوق تأجير السيارات خلال عام ‬2011 بلغ ‬416 مليون دولار، استحوذت نسبة الحجوزات الإلكترونية فيه على ‬19٪، ومن المتوقع أن تصل إلى ‬466 مليون دولار خلال عام ‬2014، بنسبة حجوزات إلكترونية تصل إلى ‬22٪».

وشدد على أن «على وكالات السفر وضع مسألة فهم متطلبات المتعاملين المحتملين وسلوكياتهم الشرائية، على قمة أولوياتها، وتعديل عروض منتجاتها وفقاً لاحتياجاتهم المختلفة، إذ يمكن لها توسيع نطاق حضورها من خلال التأثير في هذه السلوكيات عبر تحديد وطرح طرق جديدة للبحث تخاطب متطلبات جيل الشباب الصاعد».

الدفع الإلكتروني

من جانبه، قال رئيس قسم أعمال المنتجات الناشئة في شركة «فيزا الشرق الأوسط»، ستيفن ليدز، إنه «مع تزايد أعداد حاملي بطاقات الائتمان والخصم المباشر في منطقة الشرق الأوسط، سجلت (فيزا) تزايداً في عدد المتعاملين الذين يحجزون تذاكر عطلاتهم عن طريق الإنترنت، ما يمثل مؤشراً جيداً إلى أن المتعاملين باتوا يدركون مزايا الراحة والأمان التي يوفرها لهم استخدام بطاقات الدفع الإلكتروني».

وأضاف أن «منطقة الشرق الأوسط تمتلك إمكانات كبيرة للنمو في مجال التجارة الإلكترونية في المستقبل، نظراً لكون الشباب يشكلون الشريحة السكانية الكبرى في هذه المنطقة، ولما يتمتع به سكانها من حرفية عالية في استخدام الإنترنت، والأهم من ذلك الدعم الكبير الذي توفره حكومات المنطقة، لا سيما الإمارات، ما يسهم في تشجيع الإقبال على حلول الدفع الإلكتروني لسداد قيمة الخدمات العامة أو لأغراض التسوق اليومي».

بنية تحتية

وفي السياق ذاته، قالت أخصائية أولى تجارة إلكترونية في هيئة تنظيم الاتصالات، باسمة الجابري، إن «الهيئة أولت اهتماماً خاصاً بإطلاق المبادرات، وسن قوانين تسهل التجارة الإلكترونية، وركزت في جهودها على تطوير البنية التحتية للأعمال، ووضع منظومة قانونية ملائمة انطلاقاً من هدفها الرامي إلى توفير بيئة آمنة لإجراء المعاملات الإلكترونية، وحماية المستهلكين أثناء التسوق عبر الإنترنت».

وأكدت أن «هذه الجهود أثمرت عن زيادة كبيرة في عدد المعاملات الإلكترونية خلال السنوات القليلة الماضية، ما ظهر جلياً على قطاع السفر»، مشيرة إلى أن القطاع يتمتع بتوقعات نمو كبيرة، ولذلك تبذل الحكومة جهوداً كبيرة في سبيل تحسين مستويات الأمان والموثوقية عند إجراء المعاملات الإلكترونية، وتطوير بنية تحتية إلكترونية قوية.

من جانبها، قالت الشريك الإداري في مؤسسة «إنسايتس للاستشارات الإدارية» والمحللة في مؤسسة «فوكس رايت»، منى فرج، إن «إجمالي قيمة الحجوزات التي سجلها قطاع السفر الإلكتروني في الشرق الأوسط، سواء عبر القنوات المباشرة أو من خلال وكالات السفر الإلكترونية، نما بنسبة كبيرة تقدر بـ‬18٪ في عام ‬2012 ومن المتوقع أن ينمو بنسبة ‬22٪ بحلول عام ‬2014 ليصل إلى ‬15.6 مليارات دولار».

وأضافت أن «من الواضح أن المنطقة أصبحت تشكل واحدة من أهم الأسواق الناشئة التي تتمتع بإمكانات كبيرة للنمو في مجال التجارة الإلكترونية، إلا أن لاتزال هناك فوارق محددة على مستوى المنطقة من حيث مراحل التطور، وسلوكيات التسوق لدى المستهلكين، إضافة إلى مستوى اعتماد التكنولوجيا، وهو ما يبقيها متأخرة عن بقية مناطق العالم».

وأشارت فرج إلى أن «الاستثمارات المتواصلة التي تقوم بها الحكومات والقطاع الخاص لدعم قطاع السفر والارتقاء به تسهم بصورة كبيرة في تحسين القدرة التنافسية العالمية للمنطقة».

أما المدير العام للتسويق في شركة «كلير تريب» المتخصصة في مجال الحجوزات الإلكترونية، حجازي النتشة، فقال إن «المسافرين في منطقة الشرق الأوسط يتميزون باستعدادهم، أكثر من أي وقت مضى، لاعتماد أحدث الحلول التكنولوجية والأدوات الحديثة، ويؤكد صحة ذلك التطور السريع الذي يشهده قطاع وكالات السفر الإلكترونية».

وشدد على ضرورة اعتماد وكالات السفر استراتيجيات شاملة لضمان تمكنها من مواكبة متطلبات هذا النمو، من خلال تحسين أدائها وتوسيع نطاق أعمالها وتعزيز جودة خدماتها، مشيراً إلى أن «التكنولوجيا، وانتشار الهواتف الذكية، والأجهزة اللوحية ساعد كثيراً على تبني الحلول التقنية، والخدمات الإلكترونية».