أوباما مدافعاً عن الاتفاق مع إيران: «باب الدبلوماسية يجب أن يظل مفتوحاً»
دافع الرئيس الأميركي باراك أوباما عن النهج الذي تبنته إدارته في الملف النووي الإيراني، معتبراً ان اعتماد القوة أمر «سهل» لكنه لا يضمن أمن الولايات المتحدة. وتطرق أوباما في خطاب في سان فرانسيسكو إلى الاتفاق المرحلي الذي تم التوصل إليه السبت مع طهران، والذي انتقده عدد من خصومه الجمهوريين، وقال «لا يمكننا أن نغلق الباب أمام الدبلوماسية، ولا يمكننا استبعاد حلول سلمية لمشكلات العالم». ويبدو أن أوباما أراد كسب نقاط بتصريحاته. وأشار إلى أنه أنهى الحرب في العراق، وسينهي الحرب في أفغانستان، وهما أمران تعهد بإنجازهما، حينما كان مرشحا رئاسيا. وفي طهران، أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، أن عملية تخصيب اليورانيوم ستستمر داخل البلاد ولن تتوقف، مشدداً على أن إيران ستلتزم ببنود اتفاق جنيف مادام الطرف الآخر ملتزماً بها.
ظريف: إيران مستعدة للمشاركة في «جنيف 2» إذا وجهت إليها الدعوة
رفض الجيش السوري الحر، أمس، المشاركة في مؤتمر «جنيف 2» المقرر عقده في 22 يناير المقبل، مؤكداً أنه لن يوقف القتال خلال فترة المحادثات، وسيواصل معركته للإطاحة بالرئيس، بشار الأسد. في حين أعلن الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية، أنه لن يشارك في أي مؤتمر يحضره الأسد، أو «المجرمين المسؤولين عن قتل الشعب السوري»، معتبراً أنهم ليس لهم أي دور في مستقبل البلاد، بينما أكدت فرنسا أن «جنيف 2» سيعقد من دون الأسد.
وقال رئيس هيئة أركان الجيش السوري الحر، اللواء سليم إدريس، لـ«قناة الجزيرة»، أمس، إن مقاتليه لن يشاركوا في مؤتمر «جنيف 2» وإنهم لن يوقفوا القتال، وسيواصلون معركتهم خلال فترة المحادثات للإطاحة بالأسد.
وأضاف أن الظروف «غير مؤاتية لمحادثات (جنيف 2) في الموعد المقرر لها، وان الجيش الحر والقوى الثورية لن يشاركا في المؤتمر». وأكد أن مقاتليه لن يوقفوا القتال أبداً خلال مؤتمر جنيف أو بعده، وأن «كل ما يهم هو الحصول على الأسلحة التي يحتاج إليها المقاتلون».
من جهته، أكد الائتلاف الوطني، أمس، رفضه مشاركة الأسد في «هيئة الحكم الانتقالي» التي ستخرج عن مؤتمر «جنيف 2». وقال في بيان «إن الائتلاف يؤكد التزامه المطلق بأن هيئة الحكم الانتقالية لا يمكن أن يشارك فيها بشار الأسد أو أي من المجرمين المسؤولين عن قتل الشعب السوري، كما لا يمكن لهم القيام بأي دور في مستقبل سورية السياسي».
إلا أن الائتلاف أكد أنه «ينظر بكل إيجابية» إلى «تحديد موعد انعقاد مؤتمر (جنيف 2)، الذي سيكون موضوعه الأساسي تطبيق بنود بيان (جنيف 1) كاملة، بدءاً بالوصول إلى اتفاق حول تشكيل هيئة حكم انتقالية كاملة الصلاحيات، بما فيها الصلاحيات التنفيذية على الجيش والشرطة والأمن وأجهزة المخابرات في سورية».
وعبر «عن التزامه الراسخ بأهداف الثورة وبتحقيق تطلعات الشعب السوري إلى الحرية والديمقراطية»، مشيراً إلى أن «الانتقال من الاستبداد إلى الحرية والديمقراطية هو من أجل جميع السوريين بجميع أطيافهم من دون أي تمييزٍ أو تميّز».
ودعا الائتلاف المجتمع الدولي إلى التحضير للمؤتمر عبر تأمين وصول الإغاثة إلى كل المناطق السورية وإطلاق جميع المعتقلين السياسيين والقصّر، بدءاً بالأطفال والنساء. ودعا إلى «وقف فوري للمذبحة الجماعية» التي يرتكبها الرئيس السوري، بحسب البيان.
ووضع الائتلاف «المجتمع الدولي أمام مسؤولياته بإظهار الجدية والحزم اللازمين لإنجاح مؤتمر (جنيف 2) عبر ضمان تنفيذ أي اتفاق ينتج عنه من خلال قرار ملزم من مجلس الأمن».
وفي باريس، اعتبر وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، أمس، أن «جنيف 2» سيعقد بين المعارضة المعتدلة وممثلي النظام من دون الأسد. وقال لإذاعة محلية إن «(جنيف 2) سيعقد لكن أذكر بأن هدف المؤتمر هو عدم إجراء مباحثات عابرة حول سورية، وإنما موافقة متبادلة بين ممثلي النظام من دون بشار والمعارضة المعتدلة للوصول إلى تشكيل حكومة انتقالية كاملة الصلاحيات». وأضاف فابيوس «انه أمر صعب جداً لكنه الحل الوحيد الذي يؤدي إلى استبعاد بشار الأسد والإرهابيين». وقال «إنه موقف صائب.. الأميركيون الآن يدعمون هذا الموقف».
وكان وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، اعتبر، أول من أمس، أن مؤتمر جنيف سيشكل «أفضل فرصة لتشكيل حكومة انتقالية عبر توافق مشترك». في السياق، قال وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، أمس، إن بلاده مستعدة للمشاركة في «جنيف 2» إذا وجهت إليها الدعوة. وأضاف لقناة «برس تي.في»: «نرى أن مشاركة إيران في (جنيف 2) إسهام مهم في حل المشكلة، قلنا دائماً إنه إذا دعيت إيران فسنشارك من دون أي شروط مسبقة».
«المكتب الدولي»: المدينة الفائزة تحتاج إلى 67% من الأصوات
تعتبر أي من المدن المنافسة فائزة بحق استضافة المعرض في حال حصولها على ثلثي الأصوات، أي نحو 67% في الجولة الأولى، وذلك وفقاً للمكتب الدولي للمعارض.
وفي حال كانت الأصوات متقاربة لكل البلدان المرشحة، فسيتم البدء بجولة تصويت ثانية مباشرة، لاستبعاد الملف الذي حصد العدد الأقل من الأصوات.
وتبدأ عملية التصويت في قاعة مغلقة في تمام الساعة الخامسة مساء بتوقيت دبي، ومن المتوقع أن تستغرق ثلاث ساعات، إذا كانت هناك ثلاث جولات، حيث سيتم إقصاء المدينة المرشحة التي ستحصد أقل عدد من الأصوات بعد كل جولة.
ويتوقع أن يتم الإعلان عن المدينة الفائزة نحو الساعة الثامنة والنصف مساء بتوقيت الإمارات (الخامسة والنصف بتوقيت باريس).
وتمتلك كل دولة من مجموعة الدول الـ168 الأعضاء في المكتب الدولي للمعارض، صوتاً واحداً فقط، ويتم التعامل مع جميع الأصوات على قدم المساواة، وستنقل العروض التوضيحية مباشرة على موقع «إكسبو دبي» الإلكتروني (expo2020dubai.ae).
وستقدم المدن المرشحة الأربع لاستضافة المعرض، عرضاً توضيحياً مدته 20 دقيقة ابتداء من الساعة الـ10 والنصف صباحاً بتوقيت فرنسا (الواحدة والنصف بعد الظهر بتوقيت الإمارات)، وستكون دبي، المدينة الأولى التي تقدم عرضها التوضيحي.
إلى ذلك، خصصت دبي «مركز دبي التجاري – جبل علي» في الطرف الجنوبي الغربي للإمارة، موقعاً لاستضافة الحدث على مساحة 438 هكتاراً، ومن المتوقع أن تصل كلفة إنشاء مقر «إكسبو» إلى نحو 14.7 مليار درهم، في وقت يتميز فيه مكان المعرض بموقعه الاستراتيجي على مسافة واحدة بين مدينتي أبوظبي ودبي، وقربه من مطار آل مكتوم الدولي الجديد، وميناء جبل علي، الذي يعد ثالث أكثر الموانئ نشاطاً في العالم. وبحسب تقديرات لمصارف أجنبية، منها بنك «إتش إس بي سي»، فمن المتوقع أن يصل حجم الإنفاق العام والخاص على مشروعات البنية التحتية والتطوير الفندقي والعقاري بدبي، في حال فوزها باستضافة «إكسبو 2020»، إلى 67.2 مليار درهم (18.3 مليار دولار). وفي المقابل، توقعت مؤسسة «إكسفورد إيكونوميكس» أن يوفر المعرض نحو 277 ألف فرصة عمل بين عامي 2013 و2020 في دبي والمنطقة، منها 40% في قطاعي السفر والسياحة.
تم تشييد 16 منشأة فندقية جديدة حتى نهاية يونيو 2012، ليصل عدد المنشآت الفندقية في دبي إلى 603 منشآت.
وسجل قطاع الفنادق في الإمارة أرقاماً قياسية خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2013، إذ بلغ عدد النزلاء في الفنادق والشقق الفندقية أكثر من 7.9 ملايين زائر، بزيادة نسبتها 9.8% على أساس سنوي، بينما ارتفعت العائدات إلى 15.33 مليار درهم. وبلغ معدل إشغال الغرف الفندقية 78.6% بنسبة زيادة قدرها 3.1% على الفترة نفسها لعام 2012. إلى ذلك، تصل الطاقة الاستيعابية التي يوفرها مطارا دبي الدولي، وآل مكتوم الدولي، حالياً إلى أكثر من 82 مليون مسافر، منها 75 مليون في «دبي الدولي»، وسبعة ملايين مسافر في مبنى المسافرين الذي افتتح أخيراً في مطار «آل مكتوم الدولي». ومع إنجاز كل من مبنى الـ«كونكورس دي» في «دبي الدولي»، وإنهاء توسعات مطار آل مكتوم، سترتفع الطاقة الاستيعابية إلى نحو 250 مليون مسافر. وارتفع إجمالي التداولات العقارية في دبي بنحو 80% خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، لتصل إلى 162 مليار درهم، مقابل 90 مليار درهم للفترة ذاتها من العام الماضي. وبلغت الاستثمارات العقارية 53 مليار درهم خلال النصف الأول من العام الجاري، نصيب المستثمرين العرب منها نحو خمسة مليارات درهم، والخليجيين بمن فيهم مواطنو الدولة أكثر من 16 مليار درهم، وزادت حصة الأجانب على 32 مليار درهم.
2.2 تريليون درهم إجمالي تجارة الدولة بنمو 15% عام 2012
كشفت وزارة الاقتصاد، أن إجمالي حجم التجارة الخارجية النفطية وغير النفطية للدولة بلغ 2.2 تريليون درهم عام 2012، مقابل 1.9 تريليون درهم عام 2011، بنسبة نمو بلغت 14.9%.
وأفادت بأن الميزان التجاري غير النفطي نما بنسبة 302% خلال عام 2012 مقابل عام 2011، وأن الصادرات السلعية غير النفطية، التي تشمل الصادرات الوطنية وصادرات المناطق الحرة وإعادة التصدير، احتلت نحو 69.1% من إجمالي صادرات الدولة عام 2012.
وأكدت الوزارة أن الميزان السلعي الذي يشمل الصادرات النفطية وغير النفطية وصادرت المناطق الحرة وإعادة التصدير، حقق فائضاً بمقدار 470.9 مليار درهم، مقابل 391.5 مليار درهم بنسبة نمو 20.3%، وكان لارتفاع نشاط إعادة التصدير وأسعار النفط، الذي شكل 30.9% من إجمالي الصادرات السلعية الأثر الكبير في هذه الزيادة.
وأوضحت الوزارة، في تقرير حديث أصدرته أمس، بعنوان «التقرير الاقتصادي السنوي 2013»، حصلت عليه «الإمارات اليوم»، أن الدولة نفذت إجمالي استثمارات وصلت قيمتها إلى 309.2 مليارات درهم عام 2012، مقارنة بنحو 281.7 مليار درهم عام 2011، بنسبة نمو بلغت 9.8%، وأن القطاعات الإنتاجية استحوذت على 38% من إجمالي الاستثمارات.
وأفادت الوزارة بأن حجم الإنفاق الاستهلاكي النهائي الحقيقي في الدولة ارتفع من 611.8 مليار درهم عام 2011 إلى 664.6 مليار درهم عام 2012، بنمو 8.6%، نتيجة لتحسن جودة الخدمات التي يحصل عليها السكان، إذ بلغ الإنفاق الاستهلاكي الحكومي 83.2 مليار درهم، وبلغ الإنفاق الاستهلاكي الخاص 581.5 مليار درهم عام 2012. وأرجع التقرير ذلك إلى السياسة الاقتصادية للدولة التي تستهدف تحسين نوعية الخدمات للسكان في شتي المجالات، إضافة إلى التطور الحضاري الذي أوجد أنماطاً جديدة من الاستهلاك عاماً بعد عام.
وأكدت الوزارة أن صافي مقبوضات العوائد من الاستثمارات الخارجية التي تقوم بها شركات القطاع العام بلغ 27 مليار درهم عام 2012، بنسبة نمو 7.8% عن عام 2011، في حين بلغ صافي المقبوضات من شركات النفط والغاز والقطاع الخاص المصرفي وغير المصرفي وفوائد القروض الخارجية 26 مليار درهم ليحقق صافي عوائد الاستثمار الأجنبي فائضاً بلغ 1.1 مليار درهم تقريباً، مقابل 400 مليون درهم عام 2011.
كما كشفت الوزارة أن الاستثمارات في المحافظ المالية الخارجية حققت نمواً بلغت نسبته 44%، لتصل إلى 3.6 مليارات درهم، كما بلغ مجموع التدفقات الاستثمارية إلى الخارج المباشرة وغير المباشرة، البنكية وغير البنكية نحو 184.6 مليار درهم.
وبلغت تحويلات العاملين إلى الخارج 48.2 مليار درهم عام 2012، بنمو 9% عن عام 2011، ويشكل هذا النوع من التحويلات 3.4% من إجمالي الناتج المحلي الإجمالي.
دشن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، أول من أمس، نصباً تذكارياً لشعار «روح الاتحاد» على أحد جبال إمارة الفجيرة، ويبلغ طوله 12 متراً وعرضه 17 متراً.
ويأتي إنشاء النصب التذكاري ضمن فعاليات احتفال المركز باليوم الوطني، وتخليد ذكرى مؤسسي الاتحاد، وتعبيراً عن الاعتزاز والفخر بهم ،وليبقى شاهداً على ما حققوه من إنجازات على المستويات جميعها.
وقال مدير عام المركز، الدكتور جمال سند السويدي «أردنا من خلال إنشاء النصب التذكاري التعبير عن وفائنا لآبائنا المؤسسين الذين استطاعوا لم الشمل تحت راية الاتحاد، وعملوا مع المخلصين من أبناء هذا الوطن لتأسيس كيان عظيم يزداد قوة وصلابة وعلوا ورسوخا».
وأضاف «إننا نقف أمام شعار روح الاتحاد لنسترجع الماضي ورجالاته الأوفياء، ولنستشعر مسؤولية بذل المزيد من الجهد لرفعة الوطن وتقدمه، ولنعاهد القيادة الرشيدة، وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وأصحاب السمو حكام الإمارات، والفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس المركز، على أن نبذل الجهود كافة للاستمرار في بناء دولتنا بإخلاص، لدفع مسيرة التنمية، وأن نبقى درع الوطن القوي المتين».
بدأت مواصلات الإمارات فعالياتها للاحتفال باليوم الوطني 42 تحت شعار «روح الاتحاد»، برعاية وزير التربية والتعليم رئيس مجلس إدارة مواصلات الإمارات، حميد محمد القطامي.
وتضمنت الفعاليات مجموعة من الأنشطة استهدفت الاعتزاز بمعاني الهوية الوطنية، والتمسك بقيم وتراث أبناء الإمارات، احتفاءً بذكرى الاتحاد التي جمعت بين الأخوة، وأثمرت دولة قوية ومتميزة، تعدُ أنموذجاً يُحتذى على الصعيدين المحلي والدولي.
واطلع مدير عام مواصلات الإمارات، محمد عبدالله الجرمن، خلال الفعاليات، على المشاركات التي قامت بها الإدارات والموظفون، ومن بينها عدد من المسابقات، من أبرزها أفضل طبق شعبي، بمشاركة مجموعة من الموظفات اللاتي حرصن على التنافس لإظهار الجانب المحلي والتراثي للدولة، كما شكل معرض منتوجات الموظفين (البازار) أو ما يسمى السوق الشعبي، فرصة لدعم إبداعاتهم ونشاطهم في المجالات اليدوية، كالعطور والملابس والمنسوجات ونحوها.
واشتمل اليوم الأول من الاحتفالات على مسابقة أفضل تزيين للإدارات الداخلية، وبما يعكس روح الاتحاد وتراث الوطن وقيم الآباء والأجداد، علاوة على مسابقة أفضل تزيين لسيارات الموظفين، الذين حرصوا على التعبير عن فرحتهم بذكرى قيام الاتحاد، كل على طريقته الخاصة، من حيث وضع الأعلام والصور والعبارات التي تعتز بالإمارات قيادة وشعباً، إلى جانب وضع الشعارات الخاصة بدعم ترشح الإمارات لاستضافة إكسبو 2020.
أمر صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، بالإفراج عن 631 سجيناً على مستوى الدولة، وتسديد المبالغ المستحقة عليهم، وذلك بمناسبة احتفالات الدولة باليوم الوطني الـ42. ويأتي أمر الإفراج عن السجناء في إطار حرص صاحب السمو رئيس الدولة على إعطائهم فرصة أخرى لبدء حياة جديدة، وتحقيق الاستقرار الأسري لهم.
إلى ذلك، أكد النائب العام للدولة، سالم سعيد كبيش، أن مكرمة صاحب السمو رئيس الدولة، تعد صورة رفيعة لتطبيق أساليب الدفاع الاجتماعي، الذي يزيد تماسك المجتمع، ويقوي نسيجه، لما فيه من ربط بين المناسبة الوطنية الغالية على نفوس كل أبناء الوطن ومنح المحكوم عليهم الفرصة لمعاودة الاندماج في هذا النسيج، فتستيقظ فيهم قيمة الأرض التي احتضنتهم وعاشوا فيها مكرمين.
My Sony Xperia Z1 review is based on using the device for a couple of weeks non-stop and rather than being focused on the features and specifications (which you can find in a chart anywhere) is focused on the little things I noticed while using it.