Why do the Apple folks always get the good stuff?!?!
CA: http://ncix.com/search/?categoryid=0&q=passport+edge+mac
US: http://us.ncix.com/search/?categoryid=0&q=passport+edge+mac
Why do the Apple folks always get the good stuff?!?!
CA: http://ncix.com/search/?categoryid=0&q=passport+edge+mac
US: http://us.ncix.com/search/?categoryid=0&q=passport+edge+mac
Hope you guys enjoy this! Likes are appreciated!
Like my Facebook! http://www.facebook.com/pages/PopularMMOs/327498010669475
ذكرت صحيفة ”إندبندنت” البريطانية أن كشفا أثريا جديدا قد يساعد في معرفة المرأة التي ألهمت ليوناردو دافنشي الرسام الإيطالي الشهير من عصرالنهضة، لرسم لوحته ”الموناليزا” أو ”الجيوكندا”.
وأضافت الصحيفة البريطانية أن علماء الأثار يعتقدون أن أحد الهياكل العظمية للجثتين اللتين عثر عليهما في قبو أحد الأديرة بمدينة فلورنسا الإيطالية ربما يكون للموديل ملهمة دافينشي في رسم لوحته.
وتابعت أنه في إطار البحث عما تبقى من أشهر صورة في التاريخ، حفر الخبراء في الدير السابق لسانت أورسولا في فلورنسا منذ أبريل الماضي.. ووجدوا به هياكل في وقت سابق وتجاهلوا عظام خمسة أشخاص آخرين.
وأشارت الصحيفة إلى أن الفريق البحثي الأثري بقيادة سيلفانو فينشتي، رئيس اللجنةالوطنية لتعزيز التراث التاريخي والثقافي في إيطاليا، مقتنع بأنه تم دفن رفات الموناليزا، أو ليزا جيرارديني ديل جيوكوندو، في الطابق السفلي من المبنى.
لم يكن الخامس من أكتوبر عام 1932 يوماً عادياً في إمارة الشارقة، فقد كانت ارضها مهبطاً لتجربة فريدة لم تعهدها من قبل، ولم يكن ذلك الجسم المعدني الذي هبط من سمائها سوى «هانو»، أول طائرة تحط فيها بسلام، قبل أن تكمل طريقها إلى مملكة البحرين، فقد كان استقبال طاقمها حافلاً على أعلى المستويات.
حرصت إدارة متاحف الشارقة أن يكون لمناسبة مرور 80 سنة على هذا الحدث مذاق متميز، من خلال تنظيم العديد من الفعاليات المختلفة، التي تسلط الضوء على حجم اهتمام قادة الإمارات بالتاريخ، وستحلق في سماء الشارقة للمرة الثالثة على التوالي طائرة «أوستر» البريطانية التي يعود تاريخ إنتاجها إلى النصف الأول من القرن الماضي، لتعلن استمرار الأجواء الاحتفالية بالذكرى 80 لهبوط أول طائرة على أرض الإمارات وفي إمارة الشارقة.
تنطلق الرحلة الجوية لهذه الطائرة عند الرابعة من مساء اليوم من مطار الشارقة باتجاه الخور وبحيرة خالد، ثم فوق متحف المحطة، وهو المكان الفعلي لهبوط أول طائرة في الدولة قبل 80 عاماً، وستحلق الطائرة بارتفاع يمكن من خلاله للجمهور رؤية الطائرة.
يذكر أن الطائرة ستعرض في متحف المحطة بعد نهاية الاحتفال بهذا الحدث، وبإمكان الجمهور زيارة المتحف للاطلاع على طائرة أوستر والمعروضات الأخرى، حيث إن الدخول مجاني خلال شهر أكتوبر من هذا العام
وسبق للطائرة القيام بالرحلة الجوية الأولى التي انطلقت من مطار الشارقة منتصف نهار الثلاثاء الثاني من أكتوبر الماضي، لتمر فوق إمارتي عجمان وأم القيوين، وتهبط في رأس الخيمة، مصحوبة ببعض الأجواء الاحتفالية التي أقيمت هناك، ومن خلالها تم منح درع تذكارية للمطار، قبل أن تعود للشارقة في الساعة الخامسة عصراً.
ويوم الاربعاء الماضي شهد مطار الشارقة اجواء احتفالية سبقت انطلاقة الرحلة الثانية للطائرة حسب برنامج الاحتفال، بحضور الشيخ خالد بن عصام بن صقر القاسمي، مدير عام دائرة الطيران المدني، ورئيس دائرة هيئة مطار الشارقة الدولي، د.غانم بن محمد الهاجري، ومدير هيئة مطار الشارقة الدولي، علي سالم عبدالرحمن المدفع، إضافة إلى ممثلي مطار الفجيرة الدولي، وتم خلالها منح كبار المسؤولين دروعاً تذكارية من مدير عام إدارة متاحف الشارقة، منال عطايا، وفي أعقاب ذلك، أقلعت الطائرة من مطار الشارقة بقيادة الكابتن مارتن سلاتر (قائد الطائرة في جميع رحلاتها الداخلية)، لتمر فوق دبا وكلباء وخور فكان وصولاً إلى مطار الفجيرة الذي أقام هو الآخر احتفالية بسيطة بالمناسبة، ثم عادت الطائرة إلى الشارقة مرة أخرى في الساعة الخامسة مساء.
يذكر أنه تم تأسيس إدارة متاحف الشارقة عام 2006 وتتضمن إدارة متاحف الشارقة أكثر من 16 موقعاً في الإمارة تغطي معظم أنواع الفنون والثقافة الإسلامية وعلم الآثار والتراث والعلوم والأحياء المائية وتاريخ إمارة الشارقة والمنطقة.
وتهدف إلى تقديم أعلى مقاييس خدمات المتاحف من خلال متاحفها ومعارضها وبرامجها التعليمية والبحثية، وبرامج التواصل مع المجتمع لأهالي الشارقة وزوارها من مختلف أرجاء المنطقة. وتسعى في رؤيتها إلى تعميق الفهم والتقدير والاحترام لهوية الشارقة وقيمة تراثها الثقافي والطبيعي، محلياً وعالمياً.
بأعمال حروفية وأخرى تجريدية ولوحات انطباعية، عرض الفنان الإماراتي عبدالقادر الريس نحو 150 لوحة فنية ضمن معرض «علامات فارقة»، ويعد المعرض الاستعادي الثاني للفنان، إذ لم تغب اللوحة الكلاسيكية التي يجد فيها الفنان ضالته، إلا أنه زاوج في هذا المعرض بين ما أنتجه فنياً منذ مراحل دراسته وحتى آخر عمل نفذه قبل أسبوع من الآن.
العداد
عبر الفنان عبدالقادر الريس عن رفضه للعنف والقتل سواء المبرر أو غير المبرر، لاسيما ما يحصل حالياً في عدد من الدول العربية، إذ عبر عن هذا الرفض من خلال لوحة فنية ضخمة حملت اسم «لوحة العداد»، التي أظهرت مشاعر متضاربة من الحزن والأسى والغضب والمطالبة بالسلام. ورسم في تلك اللوحة رؤوساً دعت للقتل وحملت السلاح كل بطريقته، فهنا صورة للزعيم الراحل معمر القذافي، ورسم لقناة تلفزيونية «كانت وراء اندلاع الفتة والشر»، ومشاهد للجثث ومن فوقها عداد يحسب عدد شهداء القتل، ولم يغفل الريس عن الجملة التي اشتهر بها القذافي أثناء الثورة الليبية «بيت بيت زنقة زنقة»، فقد خطها على زاوية لوحة العداد، كما رسم القصف بالطائرات والقنابل على الأبرياء. |
افتتح سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي العهد نائب حاكم الشارقة، أول من امس، في متحف الشارقة للفنون، فعاليات الدورة الثالثة لمعرض «علامات فارقة»، الذي يعد أحد أبرز المعارض الفنية التشكيلية التي ينظمها متحف الشارقة للفنون، ويحتفي من خلالها بالتجارب المحلية والعربية الفنية الكبرى، إذ تستعرض الدورة الحالية أعمالاً فنية خاصة بالفنان الإماراتي عبدالقادر الريس، كونه أحد المساهمين في النهوض بالحراك الفني التشكيلي الإماراتي.
ويحتوي المعرض المسيرة الفنية للريس، التي تؤرخ بداياته الفنية الممتدة لأكثر من أربعة عقود وحتى الوقت الحاضر، وتستعرض أساليبه الفنية في رسم اللوحات المائية والزيتية التي تجسد شغفه بالمناظر الطبيعية، وعشقه للتراث ومحاولاته ايجاد تلك العلامة الفارقة التي تميزه عن غيره من فناني الساحة، فزاوج بين التجريد والحروفيات ليبدع لوحات جدارية لا تقل روعة عن اللوحات الكلاسيكية التي يفضلها الفنان.
الاستعادي الثاني
اعتبر الفنان عبدالقادر الريس، أن «المعرض هو الاستعادي الثاني له الذي يختلف كثيرا عن الاستعادي الأول من حيث حجم الأعمال والمساحة المخصصة للعرض، إذ يتجاوز عدد اللوحات المعروضة نحو 150 لوحة تحمل في محتواها موضوعات متفرقة وحالة مختلفة، إذ تضم لوحات نفذتها منذ مرحلة الدراسة وصولاً إلى لوحات نفذتها قبل أسبوع من الآن».
وقال لـ«الإمارات اليوم»، ان «اللوحات التراثية أدخلتها في مرحلة التجريد مع الاحتفاظ بالطابع الكلاسيكي، ثم زاوجتها بالحروفيات، لتكون سمه مميزة للوحات التجريدية»، لافتاً إلى أن «الفن عادة ما يعتمد على اللون، واذا كان الفنان متمكناً من استخدام هذا اللون فإنه يستطيع توظيفه لما يخدم الفكرة الفنية».
ينقسم المعرض إلى مراحل فنية تدرج بها الفنان، منها مرحلة أيام الدراسة التي بدأ خلالها الريس يخط أولى لوحاته عبر «سكيتشات» يمكن اعتبارها محاولات أولية للرسم بالقلم الرصاص والألوان المائية، رسم خلالها وجوهاً وأجساداً وشخوصاً، إذ يمكن القول إنها لوحات تعج بالذكريات وحنين الماضي، وأخرى تعج بتفاصيل الحياة البسيطة في الثمانينات، فهنا زوارق تبحر وهناك أزياء قديمة وأحياء شعبية وأبراج وبراجيل تؤكد ارتباط الفنان العميق بالتراث.
ويتدرج الفنان عبر معرضه مراحل التطور في أعماله ليصل إلى اللوحات الانطباعية التي ركز فيها على الاحياء القديمة والأدوات التراثية والهندسة الاسلامية، والرسومات التي لا تتنصل من الواقع القديم، إذ جسد الخناجر وأشجار النخيل مستخدماً مواد مختلطة، وألواناً تنطق بالحياة وتفاصيل دقيقة بما تحتويه من ظلال وأصالة، لتجعل من تلك اللوحات جزءاً مقتطعاً من تلك الطبيعة الخلابة.
أبواب «الريس»
هي مجموعة مهمة من لوحات الفنان التي تُظهر من خلال رسم الأبواب القديمة عمق المكان وأصالة المنطقة، إذ تمكن من ايجاد ذلك الاختلاف والتباين بين الأبواب وتستر بداخلها من خصوصية المكان، لاسيما انه تعمد إظهار ذلك الاختلاف بحسب طبيعة كل بيت وبابه، ما يجعل من كل لوحة قطعة أثرية لا تموت.
أبواب الريس تبدو كأنها أبواب حقيقية لا يمر الزائر أمامها دون أن يتلمس تلك اللوحات التي تحتوي تفاصيل دقيقة للباب، إذ يبدو في تلك اللوحات أن الفنان استعان بقطع من الأبواب الحقيقية ووضعها بطريقة الكولاج على ذلك الكانفيس الضخم، إلا أن ما يملكه الريس من امكانات فنية وقدرة هائلة على استخدام الألوان عكس ذلك الانطباع، خصوصاً أنه لم يغفل عن أي تفصيلة صغيرة من تفاصيل الأبواب.
مناظر طبيعية
حملت لوحات المناظر الطبيعية تجسيدا للصحراء برمالها الذهبية وسمائها الزرقاء ونباتاتها وأعشابها البرية، وتلك التكوينات الصخرية في الجبال الشاهقة التي أكسبت اللوحة جماليات فاقت التصور، لاسيما أن الريس منحها المساحة المناسبة على «الكانفيس»، ما أعطاها روح وطبيعية المشهد الحقيقي، ومرة أخرى، يعود الريس إلى تجسيد التراثيات من خلال البراجيل والجرار الفخارية والفوانيس الضوئية والشبابيك.
أما التجريد في حياة الريس فلم يقتصر على التلاعب بالألوان والتكوينات اللونية، إنما استطاع إيجاد ميزة جديدة في تلك اللوحات، هي المزاوجة بينها وبين الحروفيات التي اقتصرت على حرف أو اثنين مع الاحتفاظ بخصوصية الحرف ورصانته.
مقتنيات
يضم المعرض عدداً من اللوحات الفنية التي هي في الأساس من مقتنيات شخصيات مهمة في الدولة، منها لوحات من مقتنيات وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع عبدالرحمن محمد العويس، ورئيس المجلس الوطني الاتحادي محمد أحمد المر، ومحافظ مركز دبي المالي العالمي أحمد الطاير، إضافة الى مقتنيات جمعيات مختلفة كمؤسسة «بارجيل» للفنون، ومؤسسة الشيخة سلامة بنت حمدان آل نهيان في أبوظبي.
قالت سمو الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة المجلس الإماراتي لكتب اليافعين، إن «من المهم جداً لأمناء المكتبات المدرسية تعزيز مهاراتهم العملية، وإدراك مدى أهمية العمل الذي يقومون به، ليصبحوا قادرين على تولي المسؤولية المهمة التي تتمثل في غرس حب القراءة والتعلم في قلوب الأطفال». جاء ذلك خلال ورشة عمل أقامها المجلس الإماراتي لكتب اليافعين، اختتمت أعمالها أول من أمس.
وأضافت سموها: «ما إن يتم غرس حب القراءة والمطالعة في نفوس الصغار حتى تتحول إلى عادة حميدة تلازم الطفل في كل مراحل حياته»، مشيرة إلى أنه «عندما يتمكن الطلبة من الجمع بين القراءة والتعلم والمرح، فإن ذلك يتيح لهم التعلم بشكل أسرع وأفضل، ويرسخ حب القراءة في وجدانهم وذاتهم»
واطلع أمناء المكتبات المدرسية على كيفية استخدام عنصر المرح والمتعة لجذب انتباه الطلبة، وإذكاء حب المطالعة والقراءة في نفوسهم. وعُقدت ورشة العمل في فندق «أريانا» في الشارقة على مدار يومين، بحضور 15 مشاركاً من أمناء المكتبات في المدارس الخاصة في كل من الشارقة ودبي ورأس الخيمة. وجرت فعاليات الدورة بإشراف خبيرة المكتبات جولي هاميلتون، أمينة مكتبة المدرسة الأسترالية الدولية، وبدعم من مؤسسة الإمارات لتنمية الشباب.
وتم خلال الدورة تدريب أمناء المكتبات على كيفية تطبيق الفعاليات المرحة والإبداعية مع مطالعة الكتب، إذ تركز هذه الفعاليات على تشجيع الأطفال في مرحلة التعليم الأساسي على فهم مختلف أجزاء الكتب، والبدء بالتحليل النقدي للقصص التي يقرأونها، وتعلم نظام تصنيف «ديوي» في المكتبات المدرسية، إضافة إلى اطلاع أمناء المكتبات على طرق عدة لتشجيع الطلبة على التفكير النقدي، والتعبير عن أنفسهم، وتحفيزهم على الابتكار والتفكير الإبداعي من خلال عدد من الفعاليات الترفيهية الخاصة بالمكتبات، من قبيل محكمة الكتاب، وألعاب التفكير والذكاء والاستنتاج، وإعداد الصفحة الأولى لصحيفة، والقراءة الدرامية، ورسالة إلى قارئ بعد 100 عام في المستقبل.
وسلّط برنامج الدورة الضوء على الأهمية المتزايدة للعمل الجماعي والتعلم التعاوني في الصفوف الدراسية والمكتبات، وإتاحة الفرصة للمشاركين من أمناء المكتبات لتبادل الخبرات والتجارب في ما بينهم.
وقالت الرئيس التنفيذي لدائرة البرامج في مؤسسة الإمارات لتنمية الشباب ميثاء الحبسي، إن أهداف ورشة العمل تنسجم مع توجهات المؤسسة في إحداث تأثير إيجابي دائم في حياة الأطفال. وتابعت: «ترسي مهارات القراءة الأساس لنجاح الطلبة داخل المدرسة وخارجها، كما تساعد على إبقاء حب القراءة ملازماً للطالب على مدار حياته. ويمكن لأمناء المكتبات من خلال تنمية حب القراءة في سن مبكرة مساعدة الطلبة على تنمية معارفهم وثقتهم بأنفسهم، وحثهم على التفكير في المستقبل».
وتركز الاستراتيجية التي تنتهجها المؤسسة على تنمية الشباب، وذلك بالالتزام بنموذج عمل جديد يهدف إلى النمو الطويل الأجل أكثر من التمويل على المدى القصير. وتعتمد هذه المنهجية الجديدة على تطبيق برامج التنمية المستدامة، وقد تم تصميمها لمعالجة قضايا اجتماعية قد تعيق تنمية الشباب، وتحفيز الشباب في الإمارات على التطوع والمشاركة المدنية. ويهدف البرنامج إلى تحقيق تأثير اجتماعي إيجابي وملموس ومستدام.
تقام اليوم الجولة الثانية من منافسات الدور الأول لمسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» لكرة القدم، حيث ستكون مواجهتا ليفربول الانجليزي مع اودينيزي الايطالي وايندهوفن الهولندي مع نابولي الايطالي الابرز، فيما يبحث اتلتيكو مدريد الاسباني حامل اللقب عن مواصلة نتائجه الرائعة على حساب فيكتوريا بلزن التشيكي. وفي المجموعة الاولى، يسعى ليفربول، حامل الرقم القياسي بعدد ألقاب المسابقة تحت تسميتها القديمة (كأس الاتحاد الاوروبي) مشاركة مع يوفنتوس وانتر ميلان الايطاليين (3)، الى التأكيد انه استفاق من كبوته من خلال تخطي عقبة ضيفه اودينيزي، الذي فرط بفرصة الوجود في دور المجموعات من مسابقة دوري ابطال اوروبا بخروجه من الدور التمهيدي الفاصل على يد سبورتينغ براغا البرتغالي.
ويأمل ليفربول أن يكون الفوز الاول الذي حققه في الدوري المحلي على حساب نوريتش سيتي (5-2 خارج قواعده) السبت الماضي، بمثابة انطلاق موسمه الذي كان جيدا على الصعيد القاري كونه خرج فائزاً من الدورين التمهيديين المؤهلين للدوري الأوروبي على حساب غومل البيلاروسي وهارتس الاسكتلندي قبل ان يفتتح مشواره في دور المجموعات بفوز مثير وكبير خارج ملعبه على يونغ بويز السويسري (5-3).
وستكون المواجهة رقم 101 لفريق «الحمر» في مسابقتي كأس الاتحاد الاوروبي و«يوروبا ليغ» (56 انتصاراً و26 تعادلاً و18 هزيمة حتى الآن بينها ثمانية انتصارات على اندية ايطالية مقابل خمسة تعادلات و10 هزائم)، فيما يخوض اودينيزي الذي كان استهل مشواره بالتعادل على ارضه مع انجي ماخاشكالا الروسي (1-1)، مباراته الـ50 في المسابقة (23 فوزاً و10 تعادلات و16 هزيمة حتى الآن).
وفي المجموعة ذاتها يلتقي انجي ماخاشكالا الذي يحقق نتائج لافتة في الدوري المحلي بقيادة المدرب الهولندي غوس هيدينك والهداف الكاميروني صامويل ايتو (خمسة انتصارات متتالية وسبعة من اصل 10 مباريات)، مع ضيفه يونغ بويز. وفي المجموعة السادسة، يسعى نابولي، المتوج باللقب عام 1989 بقيادة الاسطورة الارجنتينية دييغو مارادونا، الى مواصلة انطلاقته الرائعة هذا الموسم على الصعيدين المحلي والقاري، عندما يحل ضيفاً على ايندهوفن بطل .1978 وفي المجموعة الثانية، يأمل اتلتيكو مدريد حامل اللقب مواصلة مسلسل نتائجه الرائعة هذا الموسم على حساب ضيفه فيكتوريا بلزن. وفي المجموعة الثالثة، يأمل مرسيليا الفرنسي ان يضع خلفه الهزيمة الاولى التي مني بها في الدوري المحلي الاحد الماضي على يد فالنسيان (1-4)، من خلال الفوز على ضيفه ايل ليماسول القبرصي.
وفي المجموعة الرابعة، يتواجه نيوكاسل الإنجليزي مع ضيفه بوردو الفرنسي في مباراة قوية.
وفي المجموعة الثامنة، يأمل انتر ميلان وفي اول زيارة لفريق ايطالي الى باكو، ان يعود من ملعب نيفتشي الاذربيجاني بالنقاط الثلاث. وفي المجموعة العاشرة، يلعب لاتسيو الايطالي (نقطة) مع ماريبور السلوفيني (ثلاث نقاط)، وباناثينايكوس اليوناني (دون نقاط) مع توتنهام الإنجليزي (نقطة).
تكفل متبرع بسداد بقية ديون جمال المحتسب، البالغة 54 ألفاً و171 درهماً، وإنهاء معاناته.
وأعرب جمال القابع في سجن الشارقة المركزي منذ أربعة أشهر، إثر قضية مالية، عن سعادته وشكره العميقين للمتبرع، لوقفته معه في محنته، في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها، لافتاً إلى أن هذا التبرع فتح له باباً جديداً في الحياة، خصوصاً أنه اصيب باليأس بعد بتر ساقه اليمنى وفقد عمله، وتراكم الديون عليه.
وقال إنه كان يشعر بالمرارة وقسوة الحياة، وعدم قدرته على السير لمساعدة نفسه وأهله في ظل الظروف الصعبة، مشيراً إلى أن أمله في الحياة تجدد، بعد أن مد إليه المتبرع يد المساعدة، وسدد عنه قيمة المبلغ المتبقي عليه، إذ سيتمكن الآن من استئناف حياته من جديد.
ونسق «الخط الساخن»، بين المتبرع وإدارة «صندوق الفرج» في وزارة الداخلية، لإنهاء إجراءات خروجه من السجن، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، الثلاثاء الماضي، قصة معاناة النزيل الأردني جمال المحتسب (50 عاماً) الذي جاء إلى الإمارات عام ،2002 للعمل في شركة خاصة في الشارقة براتب 4000 درهم، كان يدفع منه 2000 درهم إيجاراً للسكن، وكان يرسل 1000 درهم شهرياً إلى أهله في الأردن، ويعيش ببقية الراتب.
وبدأت مشكلته عندما تسبب في حادث مروري ترتب عليه دفع مبالغ مالية كبيرة، ما اضطره إلى اللجوء إلى أحد البنوك، واقترض مبلغ 200 ألف درهم، واضطر إلى التقشف تماماً من أجل سداد القرض، وبالفعل سدد مبلغ 145 ألف و829 درهماً من القرض أثناء فترة عمله، وتفاقمت مشكلته عندما أصيب بالسكر، وتفاقم مرضه وتم بتر ساقه اليمنى، واضطر إلى دفع مبالغ مالية كبيرة لتلقي العلاج في المستشفى الكويتي في الشارقة، ما أدى إلى عجزه عن سداد بقية قيمة القرض، خصوصاً أنه فقد عمله بعد عملية بتر الساق.
تترجم المواطنـة مـوزة جاسـم آل علي، (33 عاماً)، المناهج الدراسية بلغة الإشارة للطالبات اللواتي يعانين الإعاقة السمعية في مدرسة نورة بنت سلطان في إمارة رأس الخيمة، وهي المعلمة الأولى على مستوى المدارس الحكومية في الدولة التي تترجم المناهج للغة الإشارة.
وتطبّق منطقة رأس الخيمة التعليمية، بالتعاون مع مركز رأس الخيمة للمعاقين، أول برنامج لتعيين وتدريب المعلمات في المدارس الحكومية في رأس الخيمة، يدربهن على كيفية التعامل مع الإعاقة السمعية، من خلال ترجمة المناهج للغة الإشارة.
بدأت المعلمة موزة جاسم آل علي عملها مترجمة للغة الإشارة لطلبة الإعاقة السمعية، منذ بداية العام الدراسي الجاري لطالبتين تعانيان الإعاقة السمعية في الفصل العاشر بمدرسة نورة بنت سلطان.
وتتحدث عن مراحل تعلمها لغة الإشارة لـ«الإمارات اليوم» قائلة: «إنها خريجة في تخصص اللغة العربية، وعملت في مركز المعاقين برأس الخيمة، خلال السنوات الماضية، ولديها خبرة تصل إلى 12 عاماً في لغة الإشارة». وأضافت: «عملت في قسم الإعاقات السمعية مُعلمة للغة العربية، ومع تواصلي مع الطالبات وبقية المعلمات تعلمت لغة الإشارة، وحصلت على المحاضرات والورش التي تؤهلني لترجمة المناهج الدراسية للغة الإشارة للطلبة المعاقين سمعياً».
وتابعت: «بعد حصولي على الخبرة الكافية في لغة الإشارة، وتطبيق مركز المعاقين برنامج الدمج الشامل لطلبة الإعاقات السمعية في المدارس الحكومية تدريجياً، تم تعييني في مدرسة نورة بنت سلطان، بالتعاون مع مركز المعاقين والمنطقة التعليمية لترجمة المواد الدراسية وشرحها لطالبتين في الفصل العاشر».
وأكملت: «منذ بداية العام الدراسي أترجم بعض المناهج الدراسية الأدبية، من لغة عربية وتربية إسلامية والمفاهيم والمصطلحات العلمية الصعبة لطالبتين بلغة الإشارة». وأوضحت: «مع استمرار شرح المواد الدراسية ببعض المفاتيح بلغة الإشارة، بدأت الطالبتان في فهم المواد الدراسية، من خـلال حركة شفاه المعلمات، ولم تعودا بحاجة إلى ترجمة جميع المواد الدراسيـة والمفاهيم الصعبة، لأن المعلمات يكتبن الدرس على السبورة ما يساعد الطالبتين على فهم الدرس من دون الحاجـة إلى لغـة الإشارة بشكل مستمر، خصوصاً في المواد العلمية».
وذكرت أن «معلمات الفصل بدأن شرح المناهج الدراسية للطالبتين بطريقة عملية، من خلال استخدام بعض الأدوات والألعاب، من دون التركيز على الجانب النظري».
وأضافت: «بدأت تطبيق خطة لتدريب جميع المعلمات في المدرسة على كيفية التعامل مع ذوي الإعاقة السمعية، والتواصل معهم بلغة الإشارة بشكل بسيط، حتى يتم توضيح الدرس للطالبات».
وأشارت إلى أنها «ستعمل على تدريب المعلمات في بقية المدراس الحكومية في الإمارة المرشحة لدمج طلبة الإعاقة السمعية في فصولها الدراسية، لتصبح جميع المدارس قادرة على دمج طلبة الإعاقة السمعية بشكل مباشر، والتعامل معهم من دون الحاجة إلى مترجم للغة الإشارة».