«أبل» اعتذرت من المستهلكين الصينيين.

«أبل» ترضخ لقوانين الضمان الصينية

 

«أبل» اعتذرت من المستهلكين الصينيين.
«أبل» اعتذرت من المستهلكين الصينيين.

اعتذر الرئيس التنفيذي لشركة «أبل»، تيم كوك، في رسالة موجهة منه للمستهلكين الصينيين بشأن سياسة الضمان الصارمة التي تطبقها الشركة في الصين، مع وعد منه بتطبيق قانون «الضمانات الثلاثة» المتَّبع هناك.

وكانت وسائل إعلام صينية انتقدت أخيراً، سياسة «أبل»، التي لا تسمح باستبدال هواتف «آي فون ‬4» و«آي فون ‬4 إس» المعيبة المبيعة للمستهلكين الصينيين، مع فترة ضمان أقل من الدول الأخرى، مخالفة بذلك القانون الصيني المسمى «الضمانات الثلاثة» الذي يدعو إلى إصلاح أو رد أو استبدال المنتجات المعيبة.

وقال كوك بعد اعتذاره نيابة عن شركته، إن «أبل» ستعمل على تحسين سياسة الضمان، واستبدال هواتف «آي فون ‬4» و«آي فون ‬4 إس» المعيبة خلال أول ‬15 يوماً من الشراء، مع استبدال قطع الغيار أو الهاتف في ما تبقى من فترة الضمان.

وأكد كوك أن سياسة الإصلاح والضمان الجديدة متاحة على موقع شركته الخاص بالصين، وأن شركته قامت بإتاحة التعليقات المباشرة والحيَّة على موقع الشركة للتواصل مع المستهلكين.

يُذكر أن تيم كوك كان قد وصف السوق الصينية في تصريحات سابقة بأنها ثانية الأسواق اهتماماً لدى شركته، وأنها ستصل إلى الصدارة في المستقبل.

‬1.25 مليار دولار أرباحاً متوقعــة لـ «مايكروسوفت» من إطلاق «أوفيس» على «أنـــدرويد» و«آي أو إس»

«موبايل تراكس»: ‬50 دولاراً ربح الشركة من النسخة الواحدة

‬1.25 مليار دولار أرباحاً متوقعــة لـ «مايكروسوفت» من إطلاق «أوفيس» على «أنـــدرويد» و«آي أو إس»

 

«موبايل تراكس»: «مايكروسوفت» ستبيع «أوفيس» لدى توافره بشكل منفصل.
«موبايل تراكس»: «مايكروسوفت» ستبيع «أوفيس» لدى توافره بشكل منفصل.

توقع مدير شركة «موبايل تراكس» المتخصصة في دراسات سوق تكنولوجيا المعلومات، غيري بوردي، أن تحقق شركة «مايكروسوفت» أكثر من ‬1.25 مليار دولار من الأرباح خلال العام الأول لإطلاقها حزمة تطبيقات «أوفيس» على منصتي «أندرويد» من «غوغل»، و«آي أو إس» من «أبل»، وهما نظاما التشغيل الرئيسان المنافسان لمنصة «ويندوز».

وتوصل بوردي إلى استنتاجه، في دراسة أعدها، بناءً على افتراض أن ‬25٪ من مستخدمي الحواسب اللوحية بنظامي أندرويد و«آي أو إس» سيقومون بشراء «أوفيس»، وأن الربح الصافي لـ«مايكروسوفت» سيكون ‬50 دولاراً لكل نسخة، وأن حواسب «أندرويد» و«آي أو إس» اللوحية تبيع بمعدل ‬100 مليون وحدة سنوياً.

وبوردي ليس أول المحللين توقعاً لتحقيق «مايكروسوفت» أرباحاً ضخمة من نسخة «أوفيس» على الحواسب اللوحية، إذ توقع آدام هولت، من مؤسسة «مورغان ستانلي»، الشهر الماضي، أن «مايكروسوفت» تخسر ‬2.5 مليار دولار سنوياً بسبب تأخرها في طرح «أوفيس» على منصات الحواسب اللوحية المنافسة.

وكانت «مايكروسوفت» أعلنت سابقًا أن منصة «أوفيس» لن تبقى حكراً على هواتفها الذكية وحواسبها اللوحية بنظام «ويندوز ‬8»، بل ستتوافر خلال الشهور القليلة المقبلة حزمة تطبيقاتها الشهيرة على أندرويد و«آي أو إس» وهو ما ترى الدراسة أنه اعتراف من «مايكروسوفت» بقوة منافسيها في هذه السوق لدرجة لا يمكن تجاهلها.

ولم تحدد «مايكروسوفت» موعداً محدداً لإطلاق «أوفيس» لـ«أندرويد» و«آي أو إس»، وكانت التوقعات السابقة قد أشارت إلى أواخر فبراير أو بداية مارس ‬2013 موعداً للإطلاق، إلا أن هذين التاريخين مرّا بالفعل من دون إطلاق التطبيق، لكن بوردي يتوقع أن النسخة لن تصل قبل الربع الأخير من العام. وأشار بوردي إلى أن مايكروسوفت ستبيع «أوفيس» لدى توافره بشكل منفصل، ولن تقوم بتوفيره لقاء اشتراك شهري كما توقع البعض، وإن كان هذا سيعني ذهاب جزء من أرباح «مايكروسوفت» إلى «أبل» وذلك بحسب سياسة توزيع التطبيقات في متجرها، التي تفرض حصول الشركة على نسبة تبلغ ‬30٪ من سعر التطبيق عن كل عملية بيع، وهو ما قد يدعو «مايكروسوفت» إلى رفع سعر النسخة إلى نحو ‬70 دولاراً، وهو تقريباً أكثر من ضعف سعر تطبيقات «أبل» المنافسة لتطبيقات «مايكروسوفت أوفيس» على «آي أو إس» وهي «بيجز» و«نمبرز» و«كينوت». لكن بالنسبة لـ«أندرويد»، فقد تختار «مايكروسوفت» توفير «أوفيس» خارج متجر «غوغل بلاي» حيث لا تفرض «غوغل» على الشركات توفير تطبيقاتها عبر متجرها. ويمكن لأرباح «مايكروسوفت» أن تنمو إلى ستة مليارات دولار سنوياً خلال أعوام قليلة، وذلك بالأخذ في عين الاعتبار الإقبال المتزايد على الحواسب اللوحية حيث من المتوقع زيادة شحناتها بنسبة ‬40٪ خلال سنوات. وكانت مؤسسة «آي دي سي» لدراسات السوق توقعت في دراسة نشرتها الأسبوع الماضي تصاعد شحنات الحواسب اللوحية إلى ‬352 مليون وحدة حتى عام ‬2017، ونسبة الزيادة هذه تعني أن «مايكروسوفت» ستبيع نحو ‬120 مليون نسخة من «أوفيس» ما سيجلب لها ستة مليارات دولار من الأرباح. ووفقًا لدراسة أخيرة لـ«آي دي سي» فإن مجموع مبيعات الحواسب اللوحية تجاوز ‬128 مليون وحدة خلال العام الماضي، مع التوقعات بوصوله إلى ‬190 مليون وحدة خلال العام الجاري، وجميع هذه الأجهزة تقريباً تعمل إما بـ«أندرويد» أو «آي أو إس»، وفي حال صحت توقعات «آي دي سي» فهذا يعني أن هذا العام سيشهد اقتراب مبيعات الحواسب اللوحية من مبيعات أجهزة الكمبيوتر الشخصي، المتوقع أن تصل إلى ‬194 مليون كمبيوتر شخصي، وهذا يتضمن كذلك الحواسب المحمولة بنظام ماكنتوش.

 

Create the future with Jon Bowermaster and GALAXY Camera

Filmmaker, adventurer and storyteller Jon Bowermaster’s long relationship with National Geographic has afforded him the opportunity to organize expeditions around the world, literally, on a kayak,

“Historically, a lot of people who go out on adventures go out for adventure sake… but this day and age, I think you have to go out with a higher cause, a higher purpose.”

From climate change to over-fishing and plastic pollution, a big part of Jon’s motivation for these adventures is to bring back stories he can share.

To do this, being equipped with the tool, such as the GALAXY Camera with its instant sharing capabilities and high performance features, is incredibly important.

Technology has changed, but the goal is the same. It can enlighten people to use adventures as a trigger.

Follow Jon’s story, inspiration, and passion for storytelling in this video.

Create the future with the Samsung GALAXY Camera. http://www.samsung.com/global/microsite/galaxycamera/

ASUS MeMO Pad 7″ Tablet Unboxing

The MeMO Pad is a low priced tablet that includes SD expansion, but suffers in terms of specs compared to the higher priced Nexus 7

Sponsor link: http://coolermaster-usa.com/team_curse

Read more & join our community forum: http://linustechtips.com/main/


http://www.facebook.com/LinusTech

Buy it now at NCIX: http://ncix.com/search/?categoryid=0&q=asus+memo+pad

براءة اختراع جديدة لأبل

براءة اختراع جديدة لأبل

 

براءة اختراع جديدة لأبل
براءة اختراع جديدة لأبل

 

 

وافق مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأميركي على منح شركة أبل براءة اختراع تتعلق بتقنية الواقع المعزز، مما يشكل أول ظهور ملموس لها في هذا المجال. من ناحية أخرى أصدرت الشركة تحديثا جديدا لنظام ‘آي أو أس’ بهدف سد بعض الثغرات وتحسين الأداء.

وأطلقت أبل على التقنية الواردة في براءة الاختراع تلك اسم ‘عرض الواقع المعزز على الأجهزة متعددة الاستخدامات بشكل تفاعلي ومتزامن’، وهي توفر نفس مميزات تطبيقات الواقع المعزز التي توفرها شركات منافسة، بالإضافة إلى عدد من المميزات الجديدة.

ويستطيع المستخدم حسب التقنية التي تقدمت بها أبل أن يشارك لقطات فيديو حية مع مستخدمين آخرين وكتابة بعض التنبيهات عليها، بالإضافة إلى الاستفادة من الميزة الأساسية لتقنية الواقع المعزز في التعرف على بعض المعلومات حول أشياء أمامه بمجرد توجيه كاميرا جهازه الذكي إليها.

وأوضحت أبل أن المستخدم، عبر براءة الاختراع تلك، يستطيع تقسيم شاشته إلى نصفين، بحيث يعرض في النصف الأول معلومات حول ما يسلط الكاميرا عليه، وفي النصف الثاني يظهر العرض المتزامن مع المستخدمين الآخرين.

صور: تطبيق جديد للمحادثات بمميزات رائعة ينافس الفيبر والواتس آب – WeChat

صور: تطبيق جديد للمحادثات بمميزات رائعة ينافس الفيبر والواتس آب – WeChat

 

صور: تطبيق جديد للمحادثات بمميزات رائعة ينافس الفيبر والواتس آب – WeChat
صور: تطبيق جديد للمحادثات بمميزات رائعة ينافس الفيبر والواتس آب – WeChat

 

ظهر تطبيق جديد يستخدم في التواصل الإجتماعي يُدعى (WeChat) والذي إعتبره البعض بديلاً جيداً عن التطبيق الشهير (واتس أب)، تطبيق (وي شات_WeChat) إنضم إليه أكثر من 300 مليون شخص حول العالم نظراً لما يتميز به من خصائص عن نظيره (واتس أب) محدود الخاصيات، فمن خصائص (وي شات_WeChat) إمكانية الرسائل النصية, الصور, الفيديو, الرسائل الصوتية, بالإضافة إلى إمكانية إجراء مكالمات الفيديو مجاناً ولا يوجد به إعلانات، كما يمكنك إنشاء مجموعات للتواصل وإجراء المحادثات الجماعية كما إنه متوافق مع اللغة العربية ويدعم أجهزة الأيفون و الأندرويد.

ويشات2 صور: تطبيق جديد للمحادثات بمميزات رائعة ينافس الفيبر والواتس آب   WeChat

ويشات3 صور: تطبيق جديد للمحادثات بمميزات رائعة ينافس الفيبر والواتس آب   WeChat

ويشات4 صور: تطبيق جديد للمحادثات بمميزات رائعة ينافس الفيبر والواتس آب   WeChat

ويشات5 صور: تطبيق جديد للمحادثات بمميزات رائعة ينافس الفيبر والواتس آب   WeChat

سوق العمل تدفع المؤســـسات المبتكرة إلى الحلول التقنيـــة

«سيمانتك»: الشركات التقليدية تتحرك بخطى بطيئة

سوق العمل تدفع المؤســـسات المبتكرة إلى الحلول التقنيـــة

 

دراسة «سيمانتك» شملت ‬3236 شركة من ‬29 بلداً.
دراسة «سيمانتك» شملت ‬3236 شركة من ‬29 بلداً.

صنّفت أحدث دراسة أعدّتها شركة «سيمانتك»، حول حالة التقنيات والحلول الجوّالة، المؤسسات ضمن فئتين رئيستين هما المؤسسات المبتكرة والمؤسسات التقليدية.

وأفادت بأن ‬48٪ من المؤسسات المبتكرة تواكب التقنيات والحلول الجوّالة مدفوعة من قبل متغيرات سوق العمل، ما يدرّ عليها فوائد ومنافع عدّة.

في حين تتحرك المؤسسات التقليدية نحو تطبيق التقنيات والحلول الجوّالة بخطى بطيئة، كاستجابة لطلبات المستخدمين المباشرة، ويسبب تباطؤ الخطى في تراجع الكلفة المرتبطة بتطبيق الحلول الجوالة، لكنه يحدّ في الوقت ذاته من الفوائد التي يمكن أن تحققها.

إلى ذلك، قال المدير الإقليمي لـ«سيمانتك» لمنطقة الشرق الأوسط والدول الإفريقية الناطقة بالفرنسية، جوني كرم، إن «الإقبال المتزايد على استخدام الأجهزة الجوالة يسبب تحولاً في أولويات الشركات في منطقة الشرق الأوسط نحو استخدام التقنية».

وأضاف أن المستخدم في منطقة الشرق الأوسط يتطلع إلى الأجهزة التي تفي بأغراض العمل والاستخدام الشخصي على حد سواء، وان شركته تلاحظ وجود نوعين من المؤسسات في المنطقة، النوع الأول متحمّس لمواكبة هذا التوجه في حين أن المؤسسات من النوع الثاني تسير بخطى متباطئة لمواكبته.

وأشار إلى أن الدراسة أوضحت أن الفارق في الأداء وفي النتائج بين النوعين الأول والثاني كبير للغاية، سواء في الإمارات أو حول العالم، فالمؤسسات التي تبادر بمواكبة هذا التوجه تحقق نتائج أفضل بكثير من المؤسسات الأخرى والتي تجد نفسها في النهاية بعيدة عن المنافسة».

وذكر أن «المؤسسات في المجموعتين تتطلعان إلى الفوائد والمخاطر المرتبطة بالتقنيات الجوالة بصورة مختلفة، إذ ترى نسبة ‬66٪ من المؤسسات المبتكرة أن الفوائد التي تجلبها التقنيات الجوّالة تستحق المجازفة ومواجهة المخاطر المرتبطة بها، في حين ترى ‬74٪ من المؤسسات التقليدية أن مخاطر التقنيات الجوّالة أكبر من فوائدها».

وأوضح أن ذلك انعكس على نسبة تبنّي التقنيّات الجوّالة، إذ تزيد نسبة مستخدمي الهواتف الذكية في مجال العمل في المؤسسات المبتكرة بنسبة أكبر من ‬50٪ على النسبة ذاتها من المستخدمين في المؤسسات التقليدية، كما أن ‬55٪ من المؤسسات المبتكرة تتحكم بشراء الهواتف الخاصة بموظفيها، في حين تبلغ هذه النسبة ‬44٪ في المؤسسات التقليدية.

ولا يقتصر دور المؤسسات المبتكرة على شراء الهواتف للموظفين، بل يتعداه إلى فرض سياسات للاستخدام الجوّال، كما أن نسبة احتمال استخدامها التقنية لفرض سياساتها التقنية تبلغ ‬60٪، وهي تقريباً ضعف النسبة في المؤسسات التقليدية والتي تبلغ ‬33٪.

وأكد كرم أن «المؤسسات المبتكرة تحقق مزيداً من الفوائد من استخدام التقنيات الجوّالة، إلا أنها في الوقت ذاته تنفق المزيد من الأموال عليها، فقد أنفقت هذه الشركات ضعف ما أنفقته الشركات التقليدية على التقنيات الجوالة، وتمثلت هذه النفقات في الأجهزة المحمولة التي تعرضت للضياع أو السرقة والبيانات التي تم اختراقها عبر هذه الأجهزة، ما تسبب للمؤسسة بغرامات تنظيمية وخسارة في الإيرادات، وبالمقابل فقد حققت المؤسسات المبتكرة فوائد عدة من التقنيات الجوالة، تمثلت تحسن في الإنتاجية والارتقاء بسرعة العمل ومرونته، وتحسين صورة المؤسسة أمام عملائها وتحقيق رضى عملائها، وتحسين المزايا التنافسية، وسعادة أكبر لدى الموظفين، وتحسين معدّلات التوظيف واستبقاء الموظفين». وأكدت الدراسة أن نسبة نمو عائدات المؤسسات المبتكرة ‬44٪ والمؤسسات التقليدية ‬30٪، ما يعني أن التقنيات الجوّالة تعزز عمل المؤسسات والشركات وتزيد من أرباحها.

وأوضحت الدراسة الآلية التي تمكّن المؤسسات من تحقيق الاستفادة القصوى من التقنيات الجوالة مع تقليص المخاطر إلى الحدّ الأدنى تتلخص في أن الحرص مطلوب لدى تبنّي التقنيات الجوالة، إلا أن استبعادها أمر خاطئ، حيث ينبغي للمؤسسات اتباع منهجية استباقية ووضع خطة مدروسة لتطبيق التقنيات الجوّالة فيها بصورة فعّالة.

كما تتضمن الآلية البدء بالتطبيقات التي تحقق أكبر فائدة على مستوى تحسين إنتاجية للموظف، ما يعني التركيز على التطبيقات الجوالة ذات الأثر المباشر في تحسين أعمال المؤسسة، إضافة إلى التعلّم من المؤسسات المبتكرة للاستفادة من التقنيات الجوّالة والحدّ من المخاطر المرتبطة بها، والأمر المهمّ هنا هو التوعية بالمخاطر المرتبطة باستخدام التقنيات الجوّالة مثل احتمال خسارة المعلومات.

يُشار إلى أن الدراسة شملت ‬3236 شركة من ‬29 بلداً مختلفاً، وتضمنت إفادات العاملين في مجال الحوسبة، سواء من المديرين في المؤسسات الكبيرة أو الموظفين الذين لديهم معرفة تقنية في الشركات الصغيرة والمتوسطة.

وتنوعت الشركات المشاركة في التقرير في عدد موظفيها بين خمسة موظفين وأكثر من ‬5000 موظف.