Check out the Func 1030 XL mouse pad and you can also check out the set where we were filming our upcoming mockumentary about the making of the Func MS-3 gaming mouse!
Subscribe to Tech Quickie: http://youtube.com/techquickie to see the finished video
كشف موقع تويتر عن تطبيق جديد للموسيقى يقترح المواد الموسيقية بناء على أسماء الفنانين الذين يتابعهم المستخدم على الشبكة الاجتماعية.وتعمل المواد الموسيقية مباشرة فور تشغيل التطبيق على خدمات مثل ‘راديو ‘Rdio و’سبوتيفاي Spotify’ و’آي تيونز iTunes’.كما يعرض التطبيق أيضا الموسيقى التي يقوم أصدقاء المستخدم بتشغيلها والتي تم اقتراحها من قبل قوائم أصدقائهم كذلك، ويقوم كذلك بالتحرك عبر الشبكات الاجتماعية الأخرى مثل فيس بوك من أجل إضافة مقترحات موسيقية جديدة ضمن الخدمة.كان تطبيق سبوتيفاي لتشغيل الموسيقى قد أعلن العام الماضي عن تشغيل نظام خاص لمتابعة أحدث الاصدارات الموسيقية.وسيتيح تطبيق تويتر الجديد المسمى ‘#Music’ للمستخدمين تنزيله على جهاز آبل آي فون قريبا.ولم يتم حتى الآن تثبيت نسخة من التطبيق الجديد لمستخدمي أنظمة آندرويد من جوجل وويندوز لأجهزة المحمول، ولكن سيكون هناك متصفح للإنترنت.وسيكون التطبيق متاحا في البداية في المملكة المتحدة وإيرلندا وأمريكا وكندا وأستراليا ونيوزيلاندا، وسيتم إضافة دول أخرى قريبا.تغريداتوكان إطلاق التطبيق الجديد قد تم من خلال برنامج ‘ صباح الخير أمريكا’.وشرح ستيفن فيليبس مسؤول تويتر في تدوينة إليكترونية ‘إنه يستخدم النشاط على تويتر كالتغريدات والانضمامات لكشف وإظهار أكثر المقطوعات الموسيقية شعبية، وأبرز الفنانين، فهو يحضر الموسيقى المرتبطة بالنشاط على تويتر إلى الواجهة، من خلال الذهاب إلى مواقعهم على الشبكة ومراقبة من يتابعون ومن يستمعون إليه من الفنانين.’وأضاف أن نصف مستخدمي الشبكة الاجتماعية يستمعون على الأقل إلى موسيقي واحدة، وقال :’هذا مايجعل الفنانين ينضمون إلى تويتر من أجل التواصل مع جمهورهم بالمقام الأول وهو مايجعلنا نبحث عن وسيلة لإبراز الأغاني التي يغرد الناس لها.’وقبل إطلاق التطبيق تم منح العديد من الموسيقيين حسابات للدخول عليه بينهم المطرب وكاتب الأغاني ‘موبي’ الذي كتب تغريدة يقول فيها :’إنه في الحقيقة مصدر ممتع للموسيقى.’خدمة بينجكانت العديد من الشركات قد حاولت الدخول إلى مجال التوصية بالموسيقى من خلال الشبكات الاجتماعية، حيث أكدت شبكة ‘Last.fm’ ومقرها لندن، والتي تم بيعها في شهر مايو 2007 بمبلغ 140 مليون جنيه استرليني، أن مستخدميها يستمعون ويعرضون على الأعضاء الآخرين الاستماع إلى نفس الأغاني ونفس الفنانين الذين يستمعون إليهم.كما حاولت آبل الدخول إلى السوق من خلال ‘بينج Ping’ وهي الخدمة التي تم إدخالها في برنامج آي تيونز للترويج للموسيقى من خلال تفضيلات المستخدمين.وقال الراحل ستيف جوبز رئيس شركة آبل عند إطلاق هذه الخدمة ‘أعتقد أن بينج ستنتشر بسرعة فائقة لأن أكثر من 160 مليون شخص يستطيعون اليوم تشغيله.’ولكن توقعات جوبز لم تكن صائبة وتم إغلاق خدمة ‘بينج’ في سبتمبر من العام الماضي.
من الواضح أن الأخبار السيئة تأتي جملة، فبعد إعلان موقع تويتر توقف تطبيق TweetDeck في 7 مايو المقبل، كشفت شركة ‘ لوك أوت ‘ المتخصصة في أمن الهواتف المحمولة سواء اندرويد او iOSعن وجود 32 تطبيق على متجر ‘ جوجل بلاي ‘ مصاب بأحد الفيروسات الخبيثة والمسماة بـ ‘Bad news’ . وأضافت الشركة في تقريرها الذي نشرته على مدونتها الرسمية أن عدد تنزيلات تلك التطبيقات تراوحت بين 2 و 9 مليون مرة، وهو تقريبا نفس عدد مستخدمي الأجهزة العاملة بنظام الأندرويد ، مما يشير إلى أن معظم الاجهزة العاملة على نظام الأندرويد ستكون مصابة بهذا الفيروس الخبيث ، حيث يقوم تلك الفيروس بالتجسس على خصوصية الأجهزة المثبت عليها التطبيق، فالبرمجة التي بني عليها Bad news تقوم بإختراق الهواتف وجمع أرقام الهواتف الموجودة عليه في هيئة Contacts بالإضافة إلى التجسس على المعلومات الهامة للمستخدم ، بل وارسال رسائل اخبارية مزيفة وحث المستخدمين على تثبيت العديد من التطبيقات المماثلة .
وأكدت الشركة أن التطبيق المصاب بتلك البرمجة كان يظهر وكأنه تطبيق عادي بل ومميز ولن يلحق أي خطر بالجهاز، وازاحت الشركة الستار عن بعض أسماء تلك التطبيقات وهي : تطبيقات ‘Collision’ و’Greemlins Holiday’ و’star Knife’ و’Find Number’ و’Bottle with Tasks’ و’I believe’ و’Stupid Birds’ و’True or Fulse’ و’Bottle Shoot’ و’Savage Knife’. .
ومن جانبها سارعت جوجل بحذف تلك التطبيقات المشتبه بها من متجرها Google Play . وأتاحت الشركة تطبيق بإسم ‘ Lookout Security Antivirus’ للتأكد بعدم وصول تلك الفيروسات إلى الهاتف الخص بك ، فيمكنك تحميل التطبيق للتأكد من ذلك ، أو حتى يخبرك بوجود هذا التطبيق على الهاتف لتقوم بحذفه ، وإليكم القائمة التي نشرتها شركة lookout بأسماء الفيروسات للتأكد من ذلك دون الحاجة للجوء لتطبيق Lookout Security Antivirus .
شاهد أيضا :
جدل واسع على تويتر بعد إنضمام مشاهير لخدمة (ببلي Bubbly) للتدوين الصوتي
علماء في جامعة إلينوي الأمريكية يبتكرون بطاريات جديدة تشحن الهواتف في ثانية واحدة
ياهو تُطلق تطبيق جديد للهواتف الذكية Yahoo! Weather لمتابعة حالة الطقس
The Roccat Lua gaming mouse is aimed at gamers on a budget who still want a decent sensor and accurate tracking but are not looking to invest a bunch of money into fancy multi-colour lighting effects and other “extras”.
كشفت أغلب الصحف الإيطالية الصادرة اليوم الأربعاء، أن شركة سامسونج الكورية عرضت على إدارة نادي يوفنتوس تغيير اسم ملعب ‘يوفي آرينا’ إلى ‘سامسونج آرينا’ لمدة خمس سنوات، وذلك مقابل حصول حامل لقب السيري آ على مبلغ قدره 120 مليون يورو.
التقارير الواردة من داخل النادي، أفادت بأن الإدارة وافقت بالإجماع على الصفقة التي ستنعش الخزائن بأموال طائلة من شأنها أن تساعد ماروتا على شراء صفقات من العيار الثقيل خلال ميركاتو الصيف، إلا أن ما يُعيق الإعلان الرسمي عن الصفقة هو دخول سامسونج في محادثات مع شركة سبورت فايف صاحبة الحق في تسويق العلامة التجارية للسيدة العجوز بموجب العقد المُبرم بينهما.
والمعرف أن شركة سبورت فايف وقعت عقدًا مع إدارة اليوفي مدته 12 عامًا لتسويق العلامة التجارية لكبير إيطاليا مقابل دفع 6.25 مليون يورو أول كل عام، غير أن سامسونج تعتبر الشريك التقني للنادي بحسب الاتفاقية التي تمت بينهما العام الماضي.
سعر الأجهزة التي ستعمل بمعالج «باي ترايل» المقبل ستباع بنحو 300 دولار
توقعت شركة «إنتل»، المتخصصة في صناعة المعالجات في العالم، انخفاض أسعار الحواسب المحمولة بشكل كبير خلال عام 2013، مشيرة إلى أن الحواسب المحمولة المزودة بشاشات لمسية ستشهد انخفاضاً كبيراً في السعر قد يصل إلى حدود 200 دولار بحلول موسم العطلات في أواخر العام الجاري.
وأفادت الشركة، خلال الجلسة التي أعلنت خلالها عن نتائجها المالية للربع الأول من العام الجاري، بأن الأجهزة المحمولة الخفيفة «الألترابوك» ذات المواصفات العالية، سينخفض سعرها إلى ما دون 600 دولار.
وتفصيلاً، قال المدير التنفيذي لشركة «إنتل» باول أوتيليني، إن أهم ما يميز الجيل المقبل من الحواسب الشخصية التي تعمل بمعالجات إنتل الجديدة، أنها ستكون رخيصة بشكل كبير.
وأضاف أن الحواسب المحمولة المزودة بشاشات لمسية ستشهد انخفاضاً كبيراً في السعر قد يصل إلى حدود 200 دولار بحلول موسم العطلات أواخر العام الجاري.
وأشار، خلال الجلسة التي تم الإعلان فيها عن النتائج الربعية للشركة، إلى أن الأجهزة المحمولة الخفيفة «الألترابوك» ذات المواصفات العالية، سينخفض سعرها إلى ما دون 600 دولار، مؤكداً أنه «مع اقتراب موسم عطلات عيد الميلاد سنرى أجهزة الألترابوك المزودة بشاشات لمسية بسعر يراوح بين 499 و599 دولاراً».
ويأتي توقع أوتيليني بعد تصريح سابق للمدير المالي في الشركة ستايسي سميث، إذ قال إن الأجهزة التي ستعمل بمعالج «باي ترايل» المقبل من إنتل ستباع بسعر يصل إلى نحو 300 دولار. و«باي ترايل» هو النسخة الجديدة من معالجات «آتوم» التي تتميز بالتوفير في استهلاك الطاقة وبالسعر المنخفض، وستتوافر خلال فترة لاحقة من العام الجاري، وسيتم استخدامها في الحواسب المحمولة ذات المواصفات المنخفضة.
لكن في حين أن إنتل تحاول رسم مستقبل مُشرق للحواسب الشخصية وأسعارها التي تتجه نحو الانخفاض، فإن أبحاث السوق تشير إلى اتجاهات أخرى، فقد أصدرت شركتا «غارتنر» و«آي دي سي» للأبحاث في بداية أبريل، تقاريرهما المتعلقة بشحنات الحواسب الشخصية حول العالم خلال الربع الأول من العام الجاري. ووجدت الشركتان أن مبيعات الحاسب الشخصي قد سجلت انخفاضاً قياسياً مقارنة بالسنوات السابقة، إذ قالت «آي دي سي» إن مبيعات الحاسب الشخصي انخفضت بنسبة 13.9٪، في حين أشارت «غارتنر» إلى انخفاض بنسبة 11٪.
وتعاني إنتل تراجعاً قياسياً في الأرباح بلغت نسبته 25٪ مقارنة بالعام الماضي، وترى الدراسة الأخيرة التي نشرتها شركة «غارتنر» أن هذا التراجع هو نتيجة مباشرة لتراجع مبيعات الحاسب الشخصي، إذ تعمل نسبة كبيرة من هذه الأجهزة بمعالجات من شركة إنتل. ويُعزى هذا التراجع إلى تحول الكثير من المستخدمين إلى شراء الأجهزة النقالة كالحواسب اللوحية والهواتف الذكية عوضاً عن شراء أجهزة الكمبيوتر الشخصي.
وكانت شركة «آي دي سي» توقعت في تقريرها الأخير أن تتجاوز شحنات الحواسب اللوحية شحنات أجهزة الحاسب المكتبية للمرة الأولى خلال عام 2013، بينما ستتجاوز أجهزة الحاسب المحمول خلال العام المقبل.
ويرى التقرير أن سوق الحاسب الشخصي التقليدي بدأ بالتراجع حتى في الأسواق النامية، فقد بدأ المستخدمون إعطاء الأولوية للحواسب اللوحية والهواتف الذكية عوضاً عن أجهزة سطح المكتب والحواسب المحمولة عند شراء جهاز جديد.
وقالت الباحثة والمحللة في «آي دي سي» ميغها سايناي، إن إنفاق الزبائن في الأسواق النامية يبدأ عادة بشراء الهواتف المحمولة، ثم في العديد من الحالات يتم الانتقال إلى الحواسب اللوحية قبل أجهزة الكمبيوتر. وأضافت أن «الضغط على سوق الحاسب الشخصي يتزايد باستمرار، وسنبدأ برؤية فترات أطول قبل أن يقوم أصحاب الحواسب الشخصية بتبديلها، ما سيسهم في زيادة انحدار مبيعات الحاسب الشخصي».
ويعزو التقرير نفسه تراجع مبيعات الحواسب المحمولة إلى ارتفاع أسعار الأجهزة الجديدة التي تعمل بنظام ويندوز 8، ما يعني أن خفض الأسعار المقبل الذي أعلنت عنه «إنتل»، والذي سيكون ممكناً بفضل تقنية معالجها الجديدة «باي ترايل» قد يسهم في تحسين المبيعات.
لاري بيج: لا توجد شركة «مجنونة» بالقدر الكافي لتنافــس «غوغل»
لاري بيج: «غوغل» تركز بنسبة 20٪ على الأهداف الطموحة
أكد أحد مؤسسي «غوغل» ورئيس الشركة التنفيذي لاري بيج، أنه لا توجد شركة «مجنونة» بالقدر الكافي لمنافسة شركته في المستقبل، وذلك في أول تصريحاته تعليقاً على أرباح شركته في الربع الأول من 2013.
وكشفت «غوغل» عن نتائجها المالية في الربع الأول من عام 2013، الخميس الماضي، والتي أظهرت تحقيقها أرباحاً بلغت 13.9 مليار دولار بزيادة 31٪ مقارنةً بالربع الأول من العام الماضي، وبما يعادل 11.58 للسهم الواحد.
وأبرزت جريدة «إنترناشونال بيزنس تايمز» تصريحات بيج التي أوضح فيها أن أكثر ما يميز «غوغل» هي جرأتها في تطوير وصنع مشروعات قد تبدو غير مألوفة مثل «السيارة ذاتية القيادة»، والنظارة الذكية».
وأضاف «بيج» في تصريحاته للمستثمرين أثناء الإعلان عن النتائج الفصلية، أن معظم الشركات تميل إلى فعل ما تعرفه مع بضع تعديلات لمواكبة التطور، لكن «غوغل» تركز بنسبة 20٪ على الأهداف الطموحة وبنسبة 80٪ على الخدمات الأساسية.
وتابع رئيس «غوغل» التنفيذي تصريحاته «مع الأهداف الطموحة وفريق ملتزم يمكننا إحراز تقدم بسرعة كبيرة في تنفيذ تطلعاتنا، وأعتقد أن لا كثير من المنافسة أمامنا، لأنه لا أحد مجنوناً بما يكفي للمحاولة».
وتهتم «غوغل» إلى جانب خدماتها الأساسية كمحرك البحث، بصنع وتطوير أدوات وخدمات جديدة مثل «النظارة الذكية» التي من المزمع أن تطرح في الأسواق هذا العام.
وعن النظارة الذكية، ألمح «بيج» إلى أنها ستعمل بنظام «أندرويد» الذكي الذي تطوره «غوغل»، إذ أشار عند سؤاله عن أي نظام ستعمل به «النظارة» إلى أن «أندرويد» قابل للعمل على أي جهاز.
في المقابل، تحدث رئيس «غوغل» التنفيذي عن «موتورولا موبيليتي» الذي مازالت تحقق خسائر رغم استحواذ شركته عليها، قائلاً «لدينا خطة طموحة لها، وأنا رأيت بنفسي بعض المنتجات التي ستطرحها موتورولا موبيليتي مستقبلاً، إنها حقاً جميلة وجعلتني متحمساً لها».
علماء في جامعة إلينوي الأمريكية يبتكرون بطاريات جديدة تشحن الهواتف في ثانية واحدة
علماء في جامعة إلينوي الأمريكية يبتكرون بطاريات جديدة تشحن الهواتف في ثانية واحدة
إبتكر فريق من العلماء في جامعة “إلينوي الأمريكية” بطاريات ميكروية قابلة للشحن على الفور، بما قد يشكل قفزة كبيرة في تكنولوجيا البطاريات، إضافة إلى مجالات تطبيقية أخرى كثيرة، والبطاريات الجديدة صنعت بتقنية “ليثيوم أيون” العالية الطاقة، ولا يتجاوز حجمها بضعة ميلليمترات فقط. وبحسب الدراسة المنشورة على موقع الجامعة، فإن الهاتف المحمول الذي يعمل بهذه البطاريات يمكنه تشغيل بطارية سيارة ميتة ومن ثم شحنها بطرفة عين.
ومن جانبه يقول البروفيسور “ويليام كينغ” المشرف على المشروع إن دراستهم هذه جاءت لمجاراة التطور السريع في الأجهزة الإلكترونية التي تزداد صغراً، بينما تأخرت البطاريات في تطورها، وتأتي هذه البطارية لتغيير مفاهيم تقنيات الطاقة المخزنة، وللتخلص نهائيا من إنتظار شحن الهاتف المحمول، يبقى على العلماء إيجاد طريقة لتوافق هذه التقنية الجديدة من البطاريات مع الأجزاء الإلكترونية الأخرى. كما يتعين العثور على طريقة للتصنيع تضمن أسعارا مقبولة في الأسواق.
يملك الملايين من مستخدمي «الإنترنت» في جميع أنحاء العالم حسابات شخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، ويعتقد بعض المهتمين أن الوقت حان لفتح حسابات للحيوانات الأليفة.
وقد أطلقت المملكة المتحدة أول شبكة اجتماعية موجهة للحيوانات وأصحابها من جميع أنحاء العالم.
وسمح الموقع الذي أطلق عليه اسم «My Social Petwork» بفتح حسابين، أحدهما للحيوان الأليف والآخر لمالكه، وعلى الصفحة الشخصية للمستخدم يمكن نشر صور ومقاطع «فيديو» للقطط والكلاب والببغاوات وغيرها من الحيوانات الأليفة.
وتراقب إدارة الموقع باستمرار الصور المحملة على الشبكة الاجتماعية، وتختار أفضلها لعرضها على الصفحة الرئيسية للموقع.
إضافة إلى أن تصميم الموقع تركز على المحتوى المرئي، وتنوي المنظمات الخيرية استخدام الموقع لإيجاد مساكن للحيوانات الأليفة الطليقة في الشوارع.
وهناك اهتمام أيضًا من شركات الإعلانات، حيث إن الموقع يوفر إمكانية وضع الإعلانات التي تستهدف أصحاب الحيوانات الأليفة.
يذكر أنه يوجد في المملكة المتحدة حاليًا نحو 16 مليون كلب وقط.