㋡═☞- ㋡═☞- ㋡═☞ 【subscribe】 ☜═㋡ ☜═㋡ ☜═㋡
رابط تحميل البرنامج تجده على هذه الصفحة
http://www.igli5.com/2012/09/blog-post_4240.html
لا تنسى زيارتنا على صفحتنا على الفيسبوك
http://facebook.com/huhu1981ful
㋡═☞- ㋡═☞- ㋡═☞ 【huhu】【1981】【ful2】 ☜═㋡ ☜═㋡ ☜═㋡
㋡═☞- ㋡═☞- ㋡═☞ 【subscribe】 ☜═㋡ ☜═㋡ ☜═㋡
رابط تحميل البرنامج تجده على هذه الصفحة
http://www.igli5.com/2012/09/blog-post_4240.html
لا تنسى زيارتنا على صفحتنا على الفيسبوك
http://facebook.com/huhu1981ful
㋡═☞- ㋡═☞- ㋡═☞ 【huhu】【1981】【ful2】 ☜═㋡ ☜═㋡ ☜═㋡
A dung beetle has a brain the size of a grain of rice, and yet shows a tremendous amount of intelligence when it comes to rolling its food source — animal excrement — home. How? It all comes down to a dance.
TEDTalks is a daily video podcast of the best talks and performances from the TED Conference, where the world’s leading thinkers and doers give the talk of their lives in 18 minutes (or less). Look for talks on Technology, Entertainment and Design — plus science, business, global issues, the arts and much more.
Find closed captions and translated subtitles in many languages at http://www.ted.com/translate
Follow TED news on Twitter: http://www.twitter.com/tednews
Like TED on Facebook: https://www.facebook.com/TED
Subscribe to our channel: http://www.youtube.com/user/TEDtalksDirector
حذّر باحثون كنديون من أن تدخين سيجارة واحدة في اليوم يضاعف خطر وفاة النساء بالسكتة القلبية المفاجئة.
وقال الاختصاصي في علم كهرباء القلب في جامعة ألبرتا، روبيندر ساندو، والباحث الأساسي في الدراسة التي نشرت في دورية «سيركولايشن: أرذميا إند إليكتروفيزيولوجي» التابعة لجمعية القلب الأميركية إن «دراستنا تظهر أن التدخين هو عامل مهم في السكتة القلبية المفاجئة لدى النساء ويمكن تغييره».
وأضاف أن «الإقلاع عن التدخين قبل الإصابة بأمراض القلب أمر أساسي».
وأجرى الباحثون دراسة على 101 ألف امرأة سليمة، وراقبوا معدل وفياتهن جراء السكتة القلبية المفاجئة.كما اطلعوا على سجلاتهنّ التي تعود إلى عام 1980، وتمت متابعتهنّ على مدى 30 عاماً، علماً بأن المشاركات كانت أعمارهنّ في بداية الدراسة تراوح بين 33 و50 عاماً.
وأوضحوا ان تاريخ هؤلاء النساء الطبي كان خالياً من أمراض القلب والسكتة الدماغية والسرطان، مشيرين إلى أن 351 امرأة توفين بالسكتة القلبية المفاجئة خلال الدراسة.
واستنتج الباحثون أن تدخين سيجارة واحدة في اليوم حتى، أو التدخين بمستوى منخفض إلى معتدل، يزيد خطر وفاة المدخّنات بالسكتة القلبية المفاجئة مرتين ونصف المرة بالمقارنة مع غير المدخنات. كما استنتجوا أنه مع كل خمس سنوات من التدخين، ازداد هذا الخطر بنسبة 8٪.
ولاحظوا أن النساء اللواتي أصبن بمرض قلبي خلال هذه الدراسة، انخفض خطر وفاتهنّ بالسكتة القلبية المفاجئة ليوازي هذا الخطر لدى غير المدخّنات، بعد فترة تراوح بين 15 و20 عاماً من إقلاعهنّ عن التدخين.
ورأى الباحثون ان خطر الوفاة بالسكتة القلبية المفاجئة انخفض إلى معدل يساوي معدل غير المدخنات، بعد أقل من خمس سنوات من الإقلاع عن التدخين.
يشار إلى ان دراسة أميركية سابقة، أجريت العام الماضي، أظهرت أن النساء المدخنات أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب مقارنة بالرجال.
استثمر كثير من المحبين حول العالم التاريخ المميز 12/12/12 لعقد قرانهم فيه، بينما شهد بعض العواصم حفلات زفاف جماعية، ومن أبرزها العاصمة الفلبينية مانيلا.
وأعلنت السلطات الروسية أن أكثر من 1000 زوج قرروا عقد قرانهم في تاريخ 12/12/12 في موسكو.
ونقلت وكالة أنباء «نوفوستي» الروسية عن متحدثة باسم مكاتب التسجيل في موسكو، أن «اليوم السحري لهذا العام يصادف يوم الدستور الروسي، وقد تقدّم قرابة 1012 زوجاً بطلبات للزواج بمكاتب التسجيل في موسكو بهذا التاريخ». والتاريخ «السحري» رائج بين الشباب الذين يعتقدون أن الرقم الفريد مثل 12/12/12 سيساعد في جعل زواجهم سعيداً وأزلياً.
أما في الفلبين فجرى تنظيم حفل زفاف جماعي لـ600 شخص بمناسبة التاريخ المثير. وجرى تنظيم الحفل في مركز تجاري برعاية نائب عمدة ضاحية باراناق التابعة للعاصمة مانيلا. وقال أحد المشرفين على تنظيم الحفل «اليوم هو 12/12/12 ومن المفترض أن يكون يوم حظ». وأوضح أن عمر أصغر زوجين 19 عاماً بينما الأكبر 62 عاماً.
تعاني كثيرات من النساء الحوامل غثياناً ورغبة في التقيؤ خلال فترة الصباح على وجه الخصوص. وأرجع طبيب أمراض النساء الألماني، كريستيان ألبرينغ، سبب الشعور بالغثيان إلى التغيرات الهرمونية التي تطرأ على جسد المرأة خلال فترة الحمل، لافتاً إلى أن هذه المتاعب يُمكن أن يستمر الشعور بها طوال اليوم أيضاً.
وأضاف ألبرينغ، رئيس الرابطة الألمانية لأطباء أمراض النساء بمدينة ميونيخ «يُعاني أغلب النساء الحوامل هذه المتاعب في الفترة ما بين الأسبوع السادس إلى الـ14 من حملهن، بعد ذلك لا تظهر المتاعب إلا في حالات نادرة للغاية. ونادراً أيضاً ما تُصاب المرأة الحامل بنوبات حادة من الغثيان والقيء لدرجة تستلزم نقلها إلى المستشفى، ولا يحدث ذلك إلا لدى 2 إلى 3٪ من النساء؛ إذ غالباً لا تستلزم نوبات الغثيان والقيء العادية تلقي العلاج بالمستشفى».
وأوضح الطبيب الألماني أن عوامل الخطورة المؤدية إلى الإصابة بنوبات شديدة من الغثيان خلال فترة الحمل تتمثل في الحمل للمرة الأولى، والحمل بتوأمين، وكذلك زيادة الوزن، مشيراً إلى أن تقيؤ المرأة بصورة مستمرة خلال الحمل يُعرضها لخطر فقدان كميات كبيرة من السوائل والعناصر الغذائية المهمة الموجودة بجسدها، لدرجة أنها تحتاج إلى وضع محاليل بالمستشفى، إذ تتعرض الأم وكذلك الجنين للخطر عند الإصابة بنوبات قيء شديدة، لكن بالطبع يرتبط ذلك بمدة الإصابة بالقيء. وأكد ألبرينغ أن الإصابة بقيء شديد ليوم واحد فقط لا تمثل مشكلة خطيرة، لكن إذا استمر لأيام عدة، ينصح ألبرينغ حينئذٍ بضرورة نقل الحامل إلى المستشفى لتغذيتها عن طريق المحاليل من أجل إراحة المعدة والأمعاء، لافتاً الى أنه ينبغي أن يتم إمداد الأم بعد ذلك بأطعمة أكثر صلابة بشكل تدريجي، إلى أن تتعوّد عليها.
ولتجنب الإصابة بنوبات القيء أوصى الطبيب الألماني النساء الحوامل بأن يوزعن طعامهن على خمس أو ست وجبات صغيرة على مدار اليوم، موضحاً أنه «كلما قلت كمية الطعام التي تتناولها المرأة، تسنى لها مضغه وهضمه على نحو أفضل».
وأضاف ألبرينغ «ينبغي على المرأة الحامل ألا تتناول سوى الأطعمة التي تُفضل مذاقها فحسب؛ لأنها إذا تناولت أي أطعمة أخرى، غالباً ما تضطر إلى التقيؤ». كما ينصح بتناول فيتامين «ب 6» في صورة المكملات الغذائية، التي يُمكن شراؤها من دون وصف الطبيب. وبديلاً لذلك أشار إلى أنه يُمكن للمرأة الحامل تناول كمية تراوح بين واحد وأربعة غرامات من الزنجبيل.
وبالإضافة إلى ذلك أوصى ألبرينغ الحوامل بتناول كميات وفيرة من السوائل، وضرورة إمداد أجسامهن بكميات كبيرة أيضاً من الكربوهيدرات في صورة حلويات مثلاً، مع الإقلال من تناول الأطعمة المحتوية على الدهون والأحماض. كما أكدّ الطبيب أهمية ألا تُعرض المرأة الحامل نفسها للروائح الصادرة عن الطعام المطهي مثلاً أو عن محتويات الثلاجة، إذ تتسبب الروائح وحدها في إصابة المرأة الحامل بالغثيان، لذا ينبغي عليها التعرض لتهوية جيدة على الدوام.
I think this is cool. Not a paid endorsement, and I haven’t actually used it yet, but I just got one b/c I think it’s awesome.
https://squareup.com/ca
“I saved your hide, Hector – now you save mine.”
“You may have the best story of the year, and it’s only January. But dig deeper, go farther!”
“You had him up against the ropes, but you didn’t throw the final punch…”
Don’t miss THE HOUR *** Wednesday Dec 19 at 9/8c *** with Part Four of the All New Miniseries that Rolling Stone calls “Brilliant!”, Presented by Dramaville and only on BBC America.
This week, Bel (ROMOLA GARAI, The Crimson Petal and the White) and Freddie (BEN WHISHAW, Skyfall, Cloud Atlas) pitch to expose Cilenti’s vice network and police collusion over an anti-nuclear policy story. Meanwhile, photos of the NATO summit reveal a connection no one could have imagined.
From Emmy®-nominated writer and creator Abi Morgan (The Iron Lady, Shame), the sequel sees the return of the highly competitive, sharp-witted and passionate news trio of Freddie, Bel and Hector — still striving to broadcast stories they believe in.
Now joined by the new eccentric Head of News, Randall Brown (PETER CAPALDI, The Thick of It), the sequel — set in late 1957 — will see the personal meet the professional as the characters become deeply embroiled in cover-ups, corruption, love affairs, sexual intrigues and the resurgence of Mosley’s fascism. Welcome to the end of the ’50s…
Presented by DRAMAVILLE, the destination for the most groundbreaking drama in British television. Every Wednesday night. And coming soon to Dramaville: the return of the Golden Globe®-winning miniseries LUTHER starring IDRIS ELBA; and SPIES OF WARSAW, based on New York Times Bestselling author Alan Furst’s acclaimed novel and starring DAVID TENNANT (Doctor Who).
For more, visit http://www.bbcamerica.com/the-hour/ and http://www.bbcamerica.com/dramaville.
And keep up with all of the best shows on BBC America by following us on Facebook and Twitter!
Tweets by BBCAMERICA
http://www.facebook.com/bbcamerica
عندما تجلس الطبيبة دراغ فلين مع مراجعاتها من النساء الحوامل، فإنها تلتزم بالنصائح الصحية، كأن تنصحهن مثلاً بعدم التدخين، او شرب الكحول، أو تناول الأطعمة المغذية والفيتامينات. كما تنصحهن أيضا بتجنب أبخرة البنزين والمبيدات الحشرية، وأنواع معينة من الأسماك وبعض المنظفات المنزلية ومستحضرات التجميل.
الا أن القليل جداً من اطباء الولادة يسلكون المسلك نفسه الذي تسلكه فلين، اذ اظهر مسح جديد على مستوى الولايات المتحدة، نظمته جامعة كاليفورنيا، وشمل 2600 طبيب ولادة، أن هؤلاء الاطباء لا ينصحون مراجعاتهم من النساء الحوامل بتجنب المواد الكيميائية في الأغذية والمنتجات الاستهلاكية أو البيئية التي يمكن أن تعرض الأجنة للخطر. وذكر أكثر من نصف من شملهم المسح انهم لا يحذرون الحوامل من خطر الزئبق، ونادراً ما يقدمون النصح بشأن الرصاص والمبيدات الحشرية، وتلوث الهواء، أو المواد الكيميائية أو مستحضرات التجميل، أو البلاستيك. الكثير من الأطباء يقولون ان أولويتهم تتمثل في حماية النساء الحوامل من الأخطار الأكثر إلحاحاً، ويعتقدون أن تحذيرهن بالمخاطر البيئية قد يخلق لديهن قلقاً لا مبرر له.
من الناحية الصحية، فإن جميع النساء الحوامل تقريباً لديهن مستويات من المواد الكيميائية في أجسادهن قد تضر بنمو الجنين. ومن خلال الرصد تم العثور على نحو 100 مادة كيميائية مختلفة، مع 43 مادة موجودة في جميع النساء، وذلك مثل الرصاص والزئبق والتولوين، بيركلورات، ثنائي الفينول أيه، ومثبطات اللهب، والمركبات المشبعة بالفلور، والمبيدات الحشرية الكلورية العضوية.
وتشير الدراسات إلى أن تعرض الرحم- حتى ولو على مستوى منخفض- لهذه المركبات قد يعرقل نمو الدماغ أو الجهاز التناسلي لدى الجنين. والبعض الآخر منها قد يزيد من مخاطر العيوب الخلقية للأجنة، أو اصابتها بالسرطان، أو مشكلات المناعة والربو وامراض الخصوبة أو اضطرابات أخرى في وقت لاحق في الحياة. وعلى الرغم من ذلك فإن بعض هذه المعلومات لا تصل إلى معظم النساء الحوامل.
جميع الأطباء الذين شملهم المسح ذكروا تقريباً انهم ناقشوا مرضاهم بشكل روتيني بشأن التدخين، والكحول، والنظام الغذائي وزيادة الوزن، وذكر 86٪ منهم إنهم ناقشوا مخاطر أماكن العمل، و68٪ حذروا من مخاطر التدخين السلبي. الا ان 19٪ منهم فقط حذروا النساء الحوامل من خطر المبيدات الحشرية، و12٪ حذروهن من تلوث الهواء، و44٪ من خطر الزئبق، و11٪ من خطر المركبات العضوية المتطايرة، وهي الأبخرة المنبعثة من مواد الطلاء والبنزين والمذيبات. القليل جداً من الاطباء حذروا الحوامل من نوعين من المواد الكيميائية في المنتجات الاستهلاكية التي غالبا ما تحملها الأخبار، مثل ثنائي الفينول، والفيثاليت. 8٪ من الأطباء حذروا الحوامل من مركبات ثنائي الفينيل متعدد الكلور، والمركبات الصناعية التي غالبا ما توجد في الأسماك.
ويقول الباحث العلمي ببرنامج الصحة الانجابية والبيئة بجامعة كاليفورنيا، باتريس ساتون، إن النتائج تظهر عدم ارتباط بين البحوث الصحية والبيئية وما ينبغي وما لا ينبغي للأطباء القيام به حيال مراجعاتهم من النساء الحوامل. وتحاول هذه الدراسة، التي تم نقاشها في مؤتمر عقد أخيراً، ولكن لم تنشر نتائجه بعد، كسر الحواجز التي تحول دون تلقي النساء الحوامل مثل هذه الرسائل الصحية.
ومنذ عام 2004 حذرت هيئة حماية البيئة الأميركية وإدارة الغذاء والدواء النساء الحوامل من تناول الأسماك التي تحتوي على نسبة عالية من الزئبق مثل سمك أبوسيف وسمك القرش، والحد من استهلاك اسماك تونة البكورة. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الكونغرس الأميركي اصدر العديد من البيانات لأعضائه بشأن ضرورة تجنب الزئبق في الأسماك. ويتعرض حتى الآن نحو 300 الف من الاطفال حديثي الولادة كل عام لمستويات من ميثيل الزئبق التي تتجاوز الحد المسموح به، وترتبط كمية الزئبق في الرحم بتراجع معدل الذكاء وغيرها من العوامل التي تؤثر في المخ بمرحلة النمو.
غصّت قاعات خدمات الأحوال الشخصية في محاكم دبي، أمس، بطالبي الزواج الذين تقاطروا إلى المحكمة ليتمكنوا من عقد قرانهم في هذا اليوم الذي يوافق 12-12-2012. وأشار رئيس قسم خدمات الأحوال الشخصية في محاكم دبي، عبدالرحيم الهاشمي، إلى أن صالة الأحوال الشخصية ازدحمت بشكل كبير، وبلغت نسبة الزيادة في معاملات الزواج 500٪ مقارنة بالأيام الثلاثة السابقة.
وأضاف أن العملاء توافدوا قبل بدء الدوام الرسمي لتفادي الازدحام، إذ وُجد أربعة مأذونين شرعيين خلال الفترة الصباحية لاستيعاب العدد الكبير المتوقع من طالبي الزواج، وفي الفترة المسائية ثلاثة مأذونين شرعيين مع القاضي لتسهيل الإجراءات، كما وفر القسم كتيبات تثقيفية عن الزواج، وتخصيص «كونترات» لتسريع الإنجاز.
وأكد أن محاكم دبي وفرت صالة صغيرة مساحتها تقارب 40 متراً مربعاً، وتم إنشاؤها منذ ما يقارب خمسة أعوام في قسم خدمات الأحوال الشخصية، والهدف منها أن يتمكن العروسان من التقاط الصور مع أهاليهما، بعدما كانوا يحتفلون أمام «كونترات» الموظفين أو خارج مبنى المحاكم، وقد لاقت إعجاباً من قبل المقبلين على الزواج، فاستخدام الصالة ارتفع بشكل ملحوظ خلال الفترة الماضية.