محمد بن زايد يأمر بإطلاق حملة لتطعيم 20 ألف طفل باكستاني ضد الحصبة وشلل الأطفال

محمد بن زايد يأمر بإطلاق حملة لتطعيم 20 ألف طفل باكستاني ضد الحصبة وشلل الأطفال

محمد بن زايد يأمر بإطلاق حملة لتطعيم 20 ألف طفل باكستاني ضد الحصبة وشلل الأطفال
محمد بن زايد يأمر بإطلاق حملة لتطعيم 20 ألف طفل باكستاني ضد الحصبة وشلل الأطفال

 

تنفيذا لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، أمر الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بإطلاق حملة إنسانية لتطعيم 20 ألف طفل باكستاني ضد مرضي الحصبة وشلل الأطفال في إقليم خيبر بختونخوا.

وبدأت إدارة المشروع الإماراتي لمساعدة باكستان، اليوم، تنفيذ الحملة الإنسانية التي تستمر حتى 21 سبتمبر الجاري.

وأوضحت إدارة المشروع في بيان لها، أن تنفيذ هذه الحملة الإنسانية، يمثل ترجمة لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وأوامر سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بتعزيز الجهود الرامية لدعم برامج التوعية الصحية بجمهورية باكستان الإسلامية والحد من انتشار الأوبئة في المناطق المنكوبة من آثار الفيضانات والوقاية من التداعيات الصحية السلبية التي يعانيها الأطفال في تلك المناطق ودعماً للجهود والمبادرات العالمية للقضاء على أمراض الحصبة وشلل الأطفال.

وأشار البيان إلى أن حملة التطعيم للوقاية من مرضي الحصبة وشلل الاطفال تنفذ بالتعاون مع قيادة الجيش الباكستاني ووزارة الصحة، وبإشراف كوادر طبية متخصصة، حيث تم فتح خمسة مراكز صحية في إقليم خيبر بختونخوا لتنفيذ الحملة ويشارك في تنفيذها 60 عنصراً من الأطباء والممرضين وتهدف إلى توفير التطعيم اللازم لوقاية 20 ألف طفل من الإصابة بمرضي الحصبة وشلل الأطفال.

وأوضح أن مرض الحصبة يعتبر الوباء الأوسع انتشاراً بين فئات الأطفال الباكستانيين حسب تقارير منظمة اليونيسيف، ووفقاً للإحصائيات توجد في باكستان 1ر2 مليون إصابة بالحصبة سنوياً ويموت نحو 21 ألف طفل سنوياً بسبب وباء الحصبة، حيث لا يلقح ثلث الأطفال في باكستان ضد مرض الحصبة.

وتعتبر الحصبة من الأمراض الأشد عدوى وأحد المسببات البارزة للوفيات في أوساط أطفال العالم النامي، حيث أن الدراسات الصحية المتخصصة في متابعة مرض الحصبة تشير إلى أن معظم الناس في الدول النامية لا يدركون حقيقة أن هذا الالتهاب الفيروسي الذي يصيب الجهاز التنفسي قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل مرض ذات الرئة وفقدان البصر والتهاب الدماغ.

أما بالنسبة لوباء شلل الأطفال فقد سجلت جمهورية باكستان في العام الماضي أعلى عدد من حالات شلل الأطفال في عشر سنوات ما مجموعه 198 حالة حيث تعد باكستان واحدة من أربع دول فقط في العالم لا يزال شلل الأطفال متوطناً فيها.

ويعتبر “شلل الأطفال” مرضا فيروسيا شديد العدوى يهاجم الجهاز العصبي، وأشد الأشخاص تعرضاً للإصابة بهذا المرض هم الأطفال دون سن الخامسة، ويتعرض طفل من بين كل 200-400 طفل من المصابين للإصابة بالشلل أو الموت.

وقالت إدارة المشروع الإماراتي في ختام بيانها إنها أكملت جميع الاستعدادات لتنفيذ حملة التطعيم بنجاح، حيث كثفت بالتعاون مع قيادة الجيش الباكستاني ووزارة الصحة برنامجاً لتوعية السكان بخطورة هذه الأمراض والأوبئة وتشجيعهم وحثهم على الاستفادة من الحملة لتطعيم أبنائهم ووقايتهم منها، كما ستشرف مباشرة على متابعة تنفيذ الحملة في جميع المراكز المخصصة للتطعيم.

تحذير من أقراص لتخفيف الوزن تصيب بالسرطان

«الصحة» أكّدت احتواءها على مادة دوائية محظورة دولياً

تحذير من أقراص لتخفيف الوزن تصيب بالسرطان

تحذير من أقراص لتخفيف الوزن تصيب بالسرطان
تحذير من أقراص لتخفيف الوزن تصيب بالسرطان

 

حذرت وزارة الصحة من أقراص خضراء يابانية سريعة المفعول، تستخدم لتخفيف الوزن، يمكن أن تتسبب في الإصابة بمرض السرطان.

وقال التعميم، الذي حصلت «الإمارات اليوم» على صورة منه، إن أقراصاً يابانية خضراء تستخدم لتخفيف الوزن، صدر بشأنها تحذير من منظمة الغذاء والدواء الأميركية، لوجود غش دوائي فيها، واحتوائها على مادة محظورة دوليا.

ووجهت الوزارة تحذيرها إلى وزارة البيئة والمياه، وجهاز أبوظبي للرقابة الغذائية وإدارة الاغذية والصحة في بلدية دبي، لسحبه من الأسواق في حال توافره.

وتفصيلاً، قال التعميم الموقع من وكيل وزارة الصحة المساعد للممارسات الطبية والتراخيص الدكتور أمين حسين الاميري، إن منظمة الغذاء والدواء الأميركية أصدرت تحذيرا يقضي بمنع استخدام المنتج المستخدم بوصفه مكملاً غذائياً لتخفيف الوزن، بسبب احتوائه على مادة كيميائية هي مادة «فينولفثالين»، التي لم تعـد تستخدم في الصناعات الدوائيـة.

وأوضحت الوزارة ان هذه المادة لها آثار جانبية خطرة، إذ قد تتسبب في الإصابة بمرض السرطان، مشيرة إلى وجود غش دوائي في المستحضر، إذ «لم يتم الإعلان عن احتواء المستحضر على تلك المادة».

ووجهت الوزارة نسخة من تعميمها الى جهات حكومية عدة، من بينها هيئتا الصحة في دبي وأبوظبي، والهيئة الاتحادية للجمارك، وجمارك أبوظبي ودبي، منعاً لدخول الستحضر الدولة.

كما وجهت تعميمها الى وزارة البيئة والمياه، وجهاز أبوظبي للرقابة الغذائية وإدارة الاغذية والصحة في بلدية دبي.

وطلبت الوزارة «اتخاذ الاجراءات اللازمة حيال سحبها من الأسواق، في حال توافر المنتج». لافتة الى ان المستحضر غير مصرح بتداوله في الدولة، إذ إنه «غير مسجل لدى إدارة التسجيل الرقابة الدوائية في وزارة الصحة».

وأكدت الوزارة «انها تركز على الاستخدام الأمثل للدواء وتراقب الأدوية بأشكالها وأنواعها الطبية والعشبية كافة، من خلال لجنة اليقظة الدوائية»، مشيرة إلى أنها «تعمل على توفير الأدوية لفئات المجتمع كافة، بأعلى جودة وأقل نسبة مضاعفات ممكنة».

ويأتي هذا التعميم، بعد ايام من تحذير مشابه، قالت فيه الوزارة انها تمنع تداول مستحضر دوائي، يستخدم بوصفه مكملاً غذائياً ومقوياً جنسياً للرجال، لثبوت وجود غش دوائي به وخطورته على الصحة.

وذكرت أن مستحضر «فيرمينيتي» يصيب بانخفاض حاد في ضغط الدم، ويشكل خطرا كبيرا على مرضى القلب والسكري.

ووجهت الوزارة تعميمها الى جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية ووزارة البيئة والمياه وبلدية دبي، داعية الى سحبه من الأسواق حال توافره، حماية لصحة المواطنين والمقيمين.

وسبق ان أصدرت وزارة الصحة تحذيرات عدة للمواطنين، والمقيمين «تطالبهم بعدم الاتجاه الى الأدوية غير المرخص بتداولها من قبل الوزارة، والقطاعات الصحية في الدولة، حماية لصحتهم من مخاطر الغش الدوائي».

وقال الدكتور امين الأميري ان «بعض المنتجات الدوائية والعشبية والمكملات الغذائية المحذر منها، يتم الترويج لها عبر مواقع الانترنت، وعبر إعلانات غير مرخصة من قبل ادارة الاعلانات الصحية في وزارة الصحة»، كما أن «بعض محال الأعشاب تقدمها لعملائها، وتقدم ايضا ادوية محضرة محليا، لا تستند الى معايير صيدلانية، وبها مواد خطرة».

وأفاد بأن «المروجين لتلك المواد الدوائية، يتم تحويلهم للجهات المختصة، مثل البلديات، لاتخاذ اجراءات عقابية بحقهم».

حملة توعية تكتشف 94 إصابة جديدة بالسكري

حملة توعية تكتشف 94 إصابة جديدة بالسكري

حملة توعية تكتشف 94 إصابة جديدة بالسكري
حملة توعية تكتشف 94 إصابة جديدة بالسكري

 

كشفت حملة التوعية التي نفذتها هيئة الصحة في دبي لتثقيف أفراد المجتمع المحلي بأهمية الغذاء المتوازن، عن 94 إصابة جديدة بالسكري.

وأكدت مديرة إدارة التغذية السريرية في الهيئة وفاء عايش أهمية الحملة التي استمرت على مدار أربعة أسابيع في عدد من الدوائر والمؤسسات بإمارتي دبي والشارقة.

وأوضحت ان الحملة استفاد منها 840 موظفا وزائرا، وتمكنت من اكتشاف 94 حالة إصابة جديدة بالسكري، وتوجيه أصحابها لمراجعة مراكز العناية بالسكري لمتابعة حالاتهم المرضية، وتفادي المضاعفات السلبية للمرض.

وقالت ان الحملة تأتي ضمن الخطة الاستراتيجية للهيئة، للحدّ من الأمراض المزمنة، والكشف المبكر عنها لتعزيز الجانب الوقائي، من خلال رفع الوعي والتثقيف الصحي لدى أفراد المجتمع.

وأكدت رئيس قسم التطوير والمتابعة سامية الصايغ أن الحملة ركزت على التوعية بأهمية الغذاء المتوازن وممارسة الرياضة، وإجراء الفحوص المجانية للضغط والسكري والطول والوزن ومعدل كتلة الجسم، وقياس نسبة السوائل في الجسم.

وذكرت رئيس وحدة التثقيف الصحي أمنى الشمار أن حملة التوعية شملت الإدارة العامة للهيئة، ومستشفى راشد ومستشفى دبي وإدارة التنظيم الصحي في الهيئة، وإدارة الاقامة وشؤون الأجانب دبي فرع الطوار،أ وبلدية الشارقة، وجمعية الشارقة التعاونية، ومجموعة دبي القابضة.

تمارين الاسترخاء تعزز التوازن النفسي

تمارين الاسترخاء تعزز التوازن النفسي

«اليوغا» من أبرز تقنيات الاسترخاء.
«اليوغا» من أبرز تقنيات الاسترخاء.

دائماً ما يشعر الإنسان بالقلق والخوف من المستقبل، سواء في ما يتعلق بحياته الخاصة أو حياته العملية. وأوضح الأخصائي النفسي آندرياس بوميلت، من مدينة مونستر الألمانية، أنه دائماً ما يشعر الإنسان مثلاً بالخوف من فقدان شريك حياته، أو من الفشل في وظيفته، وتتسبب مثل هذه المشاعر في إفساد استمتاع الإنسان بحياته؛ لأنها تؤدي إلى شعوره دائماً بالضغط العصبي، وتضر بصحته.

وكي يتخلص الإنسان من سيطرة هذه المخاوف عليه وليشعر بالتوازن النفسي في حياته، ينصح الأخصائي الألماني بالمواظبة على ممارسة تمارين الاسترخاء، موضحاً أن اليوغا والتأمل وتدريب التحفيز الذاتي، تندرج ضمن تقنيات الاسترخاء المستخدمة في هذا الغرض، لافتاً إلى أن الرياضة تُعد وسيلة جيدة أيضاً للتخلص من مثل هذه المشاعر.

وأشار إلى أهمية التفرقة بين كل من القلق والهواجس، إذ يُمكن تعريف القلق بأنه حالة بدنية ونفسية تصيب الإنسان بفعل شيء ملموس، ما يدفعه للاستجابة لها إما بالهروب أو بالمقاومة، بينما تتعلق الهواجس بالأشياء المجردة فحسب، وليس بالضرورة أن يكون لها سبب ملموس.

وأوضح أن الشعور بالهواجس يُؤثر سلبياً في التوازن النفسي للإنسان، ويُمكن أن يؤدي إلى إصابته بالاكتئاب.

مستشفى القاسمي يجري عمليتي قسطرة قلبية على الهواء مباشرة

مستشفى القاسمي يجري عمليتي قسطرة قلبية على الهواء مباشرة

مستشفى القاسمي
مستشفى القاسمي

 

أجرى مستشفى القاسمي بالشارقة، عمليتي قسطرة قلبية معقدتين نقلتا على الهواء مباشرة لأحد المؤتمرات الطبية العالمية المتخصصة التي تعقد في إيطاليا بمشاركة العديد من المتخصصين في جراحات القلب يمثلون بلدان عديدة، حيث تابع المشاركون في مؤتمر (توبي) العالمي على الهواء مباشرة عمليتي قلب تم إجراؤهما في مستشفى القاسمي بالشارقة صباح أمس، وهي المرة الثانية التي يشارك فيها المستشفى بهذه الطريقة في المؤتمر، حيث كانت له مشاركة سابقة في المؤتمر العام الماضي.

وأكد استشاري أمراض وجراحة القلب والقسطرة القلبية، المدير التنفيذي للمستشفى، الدكتور عارف النورياني، أن “فريقاً طبياً من المستشفى أجرى العمليتين على الهواء مباشرة، وتكللتا بالنجاح، وكانت العملية الأولى لشخص باكستاني الجنسية (42 سنة)، تعرض لجلطة قلبية قبل 3 أيام، وحينها تم فتح الانسداد في الشريان، واليوم بدأنا في المرحلة الثانية من العملية، حيث تم فتح بقية الشرايين، وتم استخدام دعامات قابلة للامتصاص والذوبان، بالإضافة إلى بالون كيميائي”.

وأوضح أنه “في هذه العملية وتقنياتها اختلفنا عن معظم آراء الاطباء المشاركين في المؤتمر، وكنا مصرين على رأينا وأسلوبنا في إجراء العملية، الأمر الذي أثار نقاشاً معهم لدرجة انهم شككوا بإمكانية نجاحنا، لكن النتيجة جاءت إيجابية جداً وممتازة شهد لها اطراف النقاش هناك في المؤتمر”، مشيراً إلى أن “التقنية المستخدمة في إجراء العملية اعتبرت نوعاً من التحدي لنا خصوصاً اننا على الهواء مباشرة أمام مؤتمر طبي عالمي متخصص”.

وتابع الدكتور النورياني: “اما العملية الثانية فهي لسيدة من نفس الجنسية (41 سنة)، تعرضت لأزمة قلبية في مايو الماضي، وفي هذه العملية تم إجراء وتركيب 3 شبكات لها، تركب لأول مرة في الشرق الأوسط، وهذه الشبكات وصلت للمستشفى صباح يوم إجراء العملية من هولندا، وهي جيل جديد من الدعامات الكيميائية”. ولفت إلى “أننا استخدمنا تقنيات تصوير الشرايين التاجية من الداخل، الأمر الذي سهل إجراء مثل هذه العمليات المعقدة والصعبة”.

وأوضح النورياني: “تم اختيارنا مرة اخرى للمشاركة في هذا المؤتمر الطبي العالمي المتخصص لإجراء هكذا عمليات على الهواء مباشرة بعد تميزنا في العام الماضي بهذا الخصوص، حيث عرضنا عليهم نتائج عمليتي السنة الماضية، ونتواصل مع مرضانا ونتابع حالاتهم ما يعتبر مؤشراً على مصداقية عملياتنا، وكانت النتائج جيدة جداً”.

وذكر أن “هذه التجربة هي الثانية التي يتم فيها نقل عملية مباشرة لمؤتمر علمي متخصص من قبل مستشفيات وزارة الصحة”، وأوضح النورياني، الذي ترأس الفريق الذي أجرى العمليتين، أن المؤتمر يسمى “tobi” ويشارك فيه العديد من المتخصصين في مجال القلب، يناقش الجديد في طب القلب وأحدث ما توصل إليه العلم في هذا الشأن من خلال أطباء عالميين ينتمون لبلدان عديدة”. وقال إن “اختيار المستشفى للقيام بهاتين العملتين بصورة مباشرة يؤكد على السمعة الطبية الجيدة التي حققها القائمون على المكان والخبرات التي اكتسبوها من الأطباء الزائرين لتعلم تقنيات أحدث، وهو ما يصب في مصلحة المرضى والكادر الطبي معاً ويوفر عليهم عناء السفر للعلاج في الخارج”. لافتا الى ان “المؤتمر يحظى بأهمية خاصة كونه حدث علمي يشارك فيه اطباء عالميين ومتخصصين بجراحة القلب الى جانب مشاركين من نخبة عريقة من الجامعات”.

إلى ذلك أجرى المستشفى عمليتين على الهواء مباشرة لنفس المؤتمر في سبتمبر العام الماضي الاولى لمواطن عمره 77 سنة، كان يعاني من آلام حادة في الصدر وتضيق في الشرايين، والثانية لشخص من الجنسية الهندية، عمره 50 سنة يعاني من الآم حادة في الصدر وتضيق في شريانين، وتكللت العمليتان بالنجاح التام.

القطامي يفتتح «العودة إلى المدارس»

القطامي يفتتح «العودة إلى المدارس»

القطامي يفتتح «العودة إلى المدارس»
القطامي يفتتح «العودة إلى المدارس»

 

افتتح وزير التربية والتعليم، حميد محمد عبيد القطامي، أمس، رسمياً الدورة الأولى لمعرض العودة إلى المدارس، على منصة ميدان الكبرى، ويحظى المعرض الذي يقام على مدار ثلاثة أيام ويتوقع استضافة 10 آلاف زائر، برعاية هيئة التنمية والمعرفة البشرية، ووزارة التربية التعليم. وقالت مديرة المعرض، كريستين ويفر، إن الشعار الرئيس للمعرض هو التفاعل، إذ إن هذه الفعالية مصممة للآباء والأطفال للتعلم سوياً الهوايات الجديدة، النشاطات، حملات التوعية، الحياة البرية والصحية، مضيفة أن «العام الدراسي الجديد مناسبة للأطفال للاستمتاع بالتجارب الجديدة سواء في المدرسة أو في أوقات فراغهم». وسيحظى الزوار بالعديد من النشاطات الترفيهية.