Delicious Holiday Granola is a perfect way to start your Christmas morning celebration! It also makes a great gift. Go to http://foodwishes.blogspot.com/2012/12/holiday-granola-only-8-edible-gift.html for the ingredient amounts, more info, and over 760 more video recipes!
This video is part of the Christmas Morning Breakfast playlist in collaboration with these other great food channels on YouTube.
Subscribe to Food Wishes: http://bit.ly/FoodWishes6
Subscribe to AllRecipes: http://bit.ly/AllRecipes6
Subscribe to Entertaining With Beth: http://bit.ly/EntertainingWithBeth6
Subscribe to SarahFit TV: http://bit.ly/SarahFitTV6
Subscribe to Laura Vitale’s Kitchen: http://bit.ly/LauraVitalesKitchen6
Subscribe to Weelicious: http://bit.ly/Weelicious6
Subscribe to Hungry: http://bit.ly/Hungry6
ذكرت دراسة أميركية أن ربع من ينجون من الإصابة بتوقف القلب يعانون مشكلات نفسية طويلة الأمد، مثل القلق والاكتئاب وتوتر ما بعد الصدمة في ما بعد. وقالت الباحثة كاثرين ويلدر شاف، من جامعة فرجينيا كومنولث «القلق والاكتئاب وتوتر ما بعد الصدمة، من المخاوف الرئيسة بعد توقف القلب. لدينا أدوات لمعالجة ذلك، لكن من المهم تشخيصه». وقال خبراء ان العديد من مشكلات رعاية الناجين على المدى الطويل غير معروفة، ويرجع ذلك لأن نسبة 10٪ فقط من مواطني الولايات المتحدة الذين تتوقف قلوبهم، وعددهم 382 ألف و800 شخص، يبقون على قيد الحياة، وهي نسبة أعلى من ذي قبل. وتوقف القلب يعني توقف دقات القلب بشكل مفاجئ وكلي، وهو مرض مختلف عن حالات اخرى غالباً ما تعرف بأزمات قلبية. وفي حالة توقف القلب غالباً ما تكون النتيجة تلفاً في خلايا المخ او الوفاة إذ لم يعد القلب للعمل بسرعة.
وراجعت شاف وزملاؤها 11 دراسة نشرت في الفترة بين عام 1993 و2011، درست مشكلات تتعلق بالصحة الذهنية في اعقاب توقف القلب، وخلصت إلى ان ما بين 15 و50٪ من المرضى او أكثر يعانون مشكلات. وبعد النجاة من حالات توقف القلب يعاني نحو ثلث المرضى لفترة تصل أشهراً وقد تصل لسنوات، اكتئاباً بينما يصاب نحو الثلثين بالقلق. وكانت المفاجأة انتشار توتر ما بعد الصدمة واصاب بين 17 و29٪ من الناجين.
Learn how to make Twice Baked Potatoes! Go to http://foodwishes.blogspot.com/2012/12/twice-baked-potatoes-they-take-longer.html for the ingredient amounts, more information, and over 780 more video recipes! I hope you enjoy this easy Twice Baked Potatoes recipe!
حذّر باحثون كنديون من أن تدخين سيجارة واحدة في اليوم يضاعف خطر وفاة النساء بالسكتة القلبية المفاجئة.
وقال الاختصاصي في علم كهرباء القلب في جامعة ألبرتا، روبيندر ساندو، والباحث الأساسي في الدراسة التي نشرت في دورية «سيركولايشن: أرذميا إند إليكتروفيزيولوجي» التابعة لجمعية القلب الأميركية إن «دراستنا تظهر أن التدخين هو عامل مهم في السكتة القلبية المفاجئة لدى النساء ويمكن تغييره».
وأضاف أن «الإقلاع عن التدخين قبل الإصابة بأمراض القلب أمر أساسي».
وأجرى الباحثون دراسة على 101 ألف امرأة سليمة، وراقبوا معدل وفياتهن جراء السكتة القلبية المفاجئة.كما اطلعوا على سجلاتهنّ التي تعود إلى عام 1980، وتمت متابعتهنّ على مدى 30 عاماً، علماً بأن المشاركات كانت أعمارهنّ في بداية الدراسة تراوح بين 33 و50 عاماً.
وأوضحوا ان تاريخ هؤلاء النساء الطبي كان خالياً من أمراض القلب والسكتة الدماغية والسرطان، مشيرين إلى أن 351 امرأة توفين بالسكتة القلبية المفاجئة خلال الدراسة.
واستنتج الباحثون أن تدخين سيجارة واحدة في اليوم حتى، أو التدخين بمستوى منخفض إلى معتدل، يزيد خطر وفاة المدخّنات بالسكتة القلبية المفاجئة مرتين ونصف المرة بالمقارنة مع غير المدخنات. كما استنتجوا أنه مع كل خمس سنوات من التدخين، ازداد هذا الخطر بنسبة 8٪.
ولاحظوا أن النساء اللواتي أصبن بمرض قلبي خلال هذه الدراسة، انخفض خطر وفاتهنّ بالسكتة القلبية المفاجئة ليوازي هذا الخطر لدى غير المدخّنات، بعد فترة تراوح بين 15 و20 عاماً من إقلاعهنّ عن التدخين.
ورأى الباحثون ان خطر الوفاة بالسكتة القلبية المفاجئة انخفض إلى معدل يساوي معدل غير المدخنات، بعد أقل من خمس سنوات من الإقلاع عن التدخين.
يشار إلى ان دراسة أميركية سابقة، أجريت العام الماضي، أظهرت أن النساء المدخنات أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب مقارنة بالرجال.
تعاني كثيرات من النساء الحوامل غثياناً ورغبة في التقيؤ خلال فترة الصباح على وجه الخصوص. وأرجع طبيب أمراض النساء الألماني، كريستيان ألبرينغ، سبب الشعور بالغثيان إلى التغيرات الهرمونية التي تطرأ على جسد المرأة خلال فترة الحمل، لافتاً إلى أن هذه المتاعب يُمكن أن يستمر الشعور بها طوال اليوم أيضاً.
وأضاف ألبرينغ، رئيس الرابطة الألمانية لأطباء أمراض النساء بمدينة ميونيخ «يُعاني أغلب النساء الحوامل هذه المتاعب في الفترة ما بين الأسبوع السادس إلى الـ14 من حملهن، بعد ذلك لا تظهر المتاعب إلا في حالات نادرة للغاية. ونادراً أيضاً ما تُصاب المرأة الحامل بنوبات حادة من الغثيان والقيء لدرجة تستلزم نقلها إلى المستشفى، ولا يحدث ذلك إلا لدى 2 إلى 3٪ من النساء؛ إذ غالباً لا تستلزم نوبات الغثيان والقيء العادية تلقي العلاج بالمستشفى».
وأوضح الطبيب الألماني أن عوامل الخطورة المؤدية إلى الإصابة بنوبات شديدة من الغثيان خلال فترة الحمل تتمثل في الحمل للمرة الأولى، والحمل بتوأمين، وكذلك زيادة الوزن، مشيراً إلى أن تقيؤ المرأة بصورة مستمرة خلال الحمل يُعرضها لخطر فقدان كميات كبيرة من السوائل والعناصر الغذائية المهمة الموجودة بجسدها، لدرجة أنها تحتاج إلى وضع محاليل بالمستشفى، إذ تتعرض الأم وكذلك الجنين للخطر عند الإصابة بنوبات قيء شديدة، لكن بالطبع يرتبط ذلك بمدة الإصابة بالقيء. وأكد ألبرينغ أن الإصابة بقيء شديد ليوم واحد فقط لا تمثل مشكلة خطيرة، لكن إذا استمر لأيام عدة، ينصح ألبرينغ حينئذٍ بضرورة نقل الحامل إلى المستشفى لتغذيتها عن طريق المحاليل من أجل إراحة المعدة والأمعاء، لافتاً الى أنه ينبغي أن يتم إمداد الأم بعد ذلك بأطعمة أكثر صلابة بشكل تدريجي، إلى أن تتعوّد عليها.
ولتجنب الإصابة بنوبات القيء أوصى الطبيب الألماني النساء الحوامل بأن يوزعن طعامهن على خمس أو ست وجبات صغيرة على مدار اليوم، موضحاً أنه «كلما قلت كمية الطعام التي تتناولها المرأة، تسنى لها مضغه وهضمه على نحو أفضل».
وأضاف ألبرينغ «ينبغي على المرأة الحامل ألا تتناول سوى الأطعمة التي تُفضل مذاقها فحسب؛ لأنها إذا تناولت أي أطعمة أخرى، غالباً ما تضطر إلى التقيؤ». كما ينصح بتناول فيتامين «ب 6» في صورة المكملات الغذائية، التي يُمكن شراؤها من دون وصف الطبيب. وبديلاً لذلك أشار إلى أنه يُمكن للمرأة الحامل تناول كمية تراوح بين واحد وأربعة غرامات من الزنجبيل.
وبالإضافة إلى ذلك أوصى ألبرينغ الحوامل بتناول كميات وفيرة من السوائل، وضرورة إمداد أجسامهن بكميات كبيرة أيضاً من الكربوهيدرات في صورة حلويات مثلاً، مع الإقلال من تناول الأطعمة المحتوية على الدهون والأحماض. كما أكدّ الطبيب أهمية ألا تُعرض المرأة الحامل نفسها للروائح الصادرة عن الطعام المطهي مثلاً أو عن محتويات الثلاجة، إذ تتسبب الروائح وحدها في إصابة المرأة الحامل بالغثيان، لذا ينبغي عليها التعرض لتهوية جيدة على الدوام.
عندما تجلس الطبيبة دراغ فلين مع مراجعاتها من النساء الحوامل، فإنها تلتزم بالنصائح الصحية، كأن تنصحهن مثلاً بعدم التدخين، او شرب الكحول، أو تناول الأطعمة المغذية والفيتامينات. كما تنصحهن أيضا بتجنب أبخرة البنزين والمبيدات الحشرية، وأنواع معينة من الأسماك وبعض المنظفات المنزلية ومستحضرات التجميل.
الا أن القليل جداً من اطباء الولادة يسلكون المسلك نفسه الذي تسلكه فلين، اذ اظهر مسح جديد على مستوى الولايات المتحدة، نظمته جامعة كاليفورنيا، وشمل 2600 طبيب ولادة، أن هؤلاء الاطباء لا ينصحون مراجعاتهم من النساء الحوامل بتجنب المواد الكيميائية في الأغذية والمنتجات الاستهلاكية أو البيئية التي يمكن أن تعرض الأجنة للخطر. وذكر أكثر من نصف من شملهم المسح انهم لا يحذرون الحوامل من خطر الزئبق، ونادراً ما يقدمون النصح بشأن الرصاص والمبيدات الحشرية، وتلوث الهواء، أو المواد الكيميائية أو مستحضرات التجميل، أو البلاستيك. الكثير من الأطباء يقولون ان أولويتهم تتمثل في حماية النساء الحوامل من الأخطار الأكثر إلحاحاً، ويعتقدون أن تحذيرهن بالمخاطر البيئية قد يخلق لديهن قلقاً لا مبرر له.
من الناحية الصحية، فإن جميع النساء الحوامل تقريباً لديهن مستويات من المواد الكيميائية في أجسادهن قد تضر بنمو الجنين. ومن خلال الرصد تم العثور على نحو 100 مادة كيميائية مختلفة، مع 43 مادة موجودة في جميع النساء، وذلك مثل الرصاص والزئبق والتولوين، بيركلورات، ثنائي الفينول أيه، ومثبطات اللهب، والمركبات المشبعة بالفلور، والمبيدات الحشرية الكلورية العضوية.
وتشير الدراسات إلى أن تعرض الرحم- حتى ولو على مستوى منخفض- لهذه المركبات قد يعرقل نمو الدماغ أو الجهاز التناسلي لدى الجنين. والبعض الآخر منها قد يزيد من مخاطر العيوب الخلقية للأجنة، أو اصابتها بالسرطان، أو مشكلات المناعة والربو وامراض الخصوبة أو اضطرابات أخرى في وقت لاحق في الحياة. وعلى الرغم من ذلك فإن بعض هذه المعلومات لا تصل إلى معظم النساء الحوامل.
جميع الأطباء الذين شملهم المسح ذكروا تقريباً انهم ناقشوا مرضاهم بشكل روتيني بشأن التدخين، والكحول، والنظام الغذائي وزيادة الوزن، وذكر 86٪ منهم إنهم ناقشوا مخاطر أماكن العمل، و68٪ حذروا من مخاطر التدخين السلبي. الا ان 19٪ منهم فقط حذروا النساء الحوامل من خطر المبيدات الحشرية، و12٪ حذروهن من تلوث الهواء، و44٪ من خطر الزئبق، و11٪ من خطر المركبات العضوية المتطايرة، وهي الأبخرة المنبعثة من مواد الطلاء والبنزين والمذيبات. القليل جداً من الاطباء حذروا الحوامل من نوعين من المواد الكيميائية في المنتجات الاستهلاكية التي غالبا ما تحملها الأخبار، مثل ثنائي الفينول، والفيثاليت. 8٪ من الأطباء حذروا الحوامل من مركبات ثنائي الفينيل متعدد الكلور، والمركبات الصناعية التي غالبا ما توجد في الأسماك.
ويقول الباحث العلمي ببرنامج الصحة الانجابية والبيئة بجامعة كاليفورنيا، باتريس ساتون، إن النتائج تظهر عدم ارتباط بين البحوث الصحية والبيئية وما ينبغي وما لا ينبغي للأطباء القيام به حيال مراجعاتهم من النساء الحوامل. وتحاول هذه الدراسة، التي تم نقاشها في مؤتمر عقد أخيراً، ولكن لم تنشر نتائجه بعد، كسر الحواجز التي تحول دون تلقي النساء الحوامل مثل هذه الرسائل الصحية.
ومنذ عام 2004 حذرت هيئة حماية البيئة الأميركية وإدارة الغذاء والدواء النساء الحوامل من تناول الأسماك التي تحتوي على نسبة عالية من الزئبق مثل سمك أبوسيف وسمك القرش، والحد من استهلاك اسماك تونة البكورة. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الكونغرس الأميركي اصدر العديد من البيانات لأعضائه بشأن ضرورة تجنب الزئبق في الأسماك. ويتعرض حتى الآن نحو 300 الف من الاطفال حديثي الولادة كل عام لمستويات من ميثيل الزئبق التي تتجاوز الحد المسموح به، وترتبط كمية الزئبق في الرحم بتراجع معدل الذكاء وغيرها من العوامل التي تؤثر في المخ بمرحلة النمو.
Learn how to make Christmas Hamlet! Go to http://foodwishes.blogspot.com/2012/12/christmas-hamlets-to-eat-or-not-to-eat.html for the ingredient amounts, more information, and over 780 more video recipes! I hope you enjoy this easy home-cured, fresh holiday Ham Recipe!