رياضة السباحة تعادل التمارين على الأرض

رياضة السباحة تعادل التمارين على الأرض

الفوائد الصحية لممارسة التمارين الرياضية في بركة السباحة تعادل التمارين على الأرض
الفوائد الصحية لممارسة التمارين الرياضية في بركة السباحة تعادل التمارين على الأرض

إنها مفاجأة لأي شخص كان يقارن بين نصف ساعة من ممارسة الجري مع نصف ساعة من رياضة السباحة، ولطالما كانت هناك مفاهيم مسبقة عن التمارين الرياضية مفادها أنه اذا لم يكن التمرين متعباً ومرهقاً بكل الاشكال فإنه لن يكون ذا فائدة. من ناحية أخرى، فإن أي سلوك يقوم به المرء في بركة السباحة ينظر اليه باعتباره متعة، وبناء عليه فإن نظرية التدريب في بركة السباحة ينظر اليها عادة على انها نوع من اللعب والاستمتاع اكثر منه تدريباً.

ولكن الدكتور مارتن جونيو، له رأي آخر في ما يتعلق بدمج التدريب مع اللعب في الماء، ففي دراسة نشرت في مجلة «كاناديان كارديوفاسكيولار كونغرس»، أشار الدكتور جونيو، الى ان ممارسة التمارين الرياضية في بركة السباحة تقدم فوائد صحية تعادل تماماً تلك الناتجة عن التمارين التي يتم ممارستها على الأرض، خصوصاً أولئك الذين يقومون بالتدريب على الدراجة المغمورة تحت الماء، فإن الفائدة الناجمة تعادل تماما تلك الناجمة عن الدراجة العادية التي تمارس على الأرض. وقال الدكتور جونيو مدير الوقاية في معهد مونتريال لأمراض القلب، في تصريح صحافي «اذا كنت عاجزاً عن مزاولة التمارين على الأرض، تستطيع القيام بذلك في الماء وتحصل على الفائدة ذاتها في ما يتعلق بتدريب الجسم وتحسن رشاقته».

وتأتي هذه الدراسة الجديدة للدكتور جونيو معارضة للفرضية التي مفادها أن مقاومة الماء التي ترفع جسم من يسبح فيها تجعل التمارين اكثر سهولة، وبالتالي اقل فائدة.

وعند تنفيذ هذه الدراسة قام الدكتور جونيو بمراقبة أشخاص اصحاء وهم يمارسون رياضة قيادة الدراجة على الأرض، وفي الماء، وكان هؤلاء المشاركون في البحث يزدادون ارهاقاً مع ممارسة التمرين حتى يصلوا الى نقطة يعجزون خلالها من تحريك الدراجة.

و كان استهلاك الأكسجين لدى الطرفين (الموجودين في الماء أو على الأرض) هو ذاته، وهذه الطريقة في استهلاك الأكسجين تعتبر طريقة في تحديد مدى فاعلية التمارين الرياضية. وكان شريك الدكتور جونيو في هذا البحث وهو الدكتور ماثيو غايدا، الخبير السريري في التمارين الجسدية في معهد مونتريال لأمراض القلب، قد ذهب الى ما هو أبعد من ذلك، عندما قال ان التمارين التي يتم مزاولتها في الماء ربما تكون افضل من تلك التي تمارس على الارض. وقال غايدا «ربما تكون التمارين الرياضية في الماء اكثر فعالية من وجهة نظر علم الأمراض القلبية والتنفسية».

ولكن الدكتور جونيو ظل متفائلاً بحذر، ملاحظاً ان ثمة دراسة اخرى اظهرت ان عدد ضربات القلب بين التمرينين (في الماء وعلى الارض) كان مختلفاً، خصوصاً اولئك الذين قادوا دراجتهم على ارض جافة، فقد كانت ضربات القلب لديهم اعلى قليلا من الذين كانوا يقودون تحت الماء.

ويقول الدكتور جونيو إن ذلك ربما يكون نتيجة بسيطة من نتائج الحركة الفيزيائية. وقال «انت تضخ المزيد من الدم في كل ضربة، وبناء عليه ليست هناك ضرورة للمزيد من ضربات القلب، لأن ضغط الماء على قدميك والقسم السفلي من جسمك يجعل الدم يعود بصورة اكثر فعالية الى القلب». وهذه معلومات مثيرة للاهتمام لم تتم دراستها بصورة شاملة من قبل. وهناك بعض الناس الذين يعانون آلام المفاصل أو الوزن الزائد، والذين يعانون مشكلات التمارين التقليدية، مثل قيادة الدراجة أو الجري. ويثبت هذا الاختبار انه ثمة بدائل لهذه التمرينات، أي قيادة الدراجة أو الجري، كما يقول الدكتور جونيو مضيفاً أنه ليس الجميع قادرين على السباحة، وبالتالي فإنها تظل الشكل الأمثل من التمارين المتوافرة.

من جهته، قال الدكتور بيث ابرامسون المتحدث باسم مؤسسة مكافحة السكتات القلبية، إنه سعيد بهذه النتائج قائلاً إن أي تمرين هو تمرين جيد، وإن المزيد من الناس يريدون ممارسة السباحة.

وأضاف ابرامسون في نشرة صحافية «الأشخاص الخاملون الذين يصبحون نشطين جسدياً، يمكن ان يخفضوا خطر الاصابة بالسكتة القلبية بنسبة 35 الى 55٪، اضافة الى خفض فرصة الاصابة بحالات اخرى، وخفض مستويات الإجهاد وزيادة الطاقة».

مواطنون يطالبون بـدمج أولادهم «المتوحدين» في المــدارس

«التربية»: اضطراب التوحد غير مدرج في قائمة الدمـج

مواطنون يطالبون بـدمج أولادهم «المتوحدين» في المــدارس

أطفال التوحد يحتاجون إلى رعاية خاصة.
أطفال التوحد يحتاجون إلى رعاية خاصة.

قال أهالي طلبة «متوحدين» في الدولة، إن مدارس حكومية ترفض دمج أولادهم في الصفوف المدرسية، على الرغم من استقبال تلك المدارس أطفالاً متوحدين في صفوفها، فضلاً عن استقبالها طلبة ذوي اعاقات مختلفة، مطالبين وزارة التربية والتعليم، بتأمين دمج أولادهم في المدارس الحكومية، حرصاً على مستقبلهم.

اضطراب غير معدٍ

يعد التوحد أحد الاضطرابات السلوكية الشديدة، الذي لا يصح أن نطلق عليه مسمى «مرض التوحد»، وهو خطأ يقع فيه كثير من غير المتخصصين ويعتمد تشخيص التوحد على توافر 36 معياراً من معايير الاضطراب السلوكي والذهني واللغوي والحركي، ولا يطلق على المعاق صفة التوحد حال عدم توافر تلك المعايير وإنما يكون مشمولاً في نوع آخر من انواع الاعاقة الذهنية.

وأكدت الدراسات ان اضطراب التوحد غير معدٍ، فالطفل المصاب به لا يعدي الأشخاص الذين على تواصل معه، كما أنه لا ينشأ عن عدوى تصيب الجسم، ورفضت الدراسات اطلاق مسمى مرض على التوحد لأن إطلاق مسمى «مرض» على التوحد يوحي بأن هناك دواء أو إمكان الشفاء منه، أما التوحد من الممكن أن «يتفاقم»، بمعنى أن تزداد شدته.

والتوحد مثل أي إعاقة أخرى، حالة دائمة، لا يوجد شخص كان في الماضي مصاباً بالتوحد وأصبح في الوقت الحالي غير مصاب بهذا الاضطراب. والأمر الآخر هو عدم وجود دواء واحد أو مجموعة أدوية تشفي المصاب من اضطراب التوحد، ولكن يمكن التحسن والتخفيف من شدة الأعراض والاضطرابات المصاحبة، من خلال التأهيل والتدريب في المراكز المتخصصة، واتباع الطرق العلمية الحديثة في التأهيل.

من جانبه، أفاد وكيل وزارة التربية والتعليم، علي ميحد السويدي، بأن إعاقة التوحد غير مدرجة في قائمة الاعاقات المدمجة في الصفوف الدراسية، مبيناً أن طفل التوحد لن يستفيد من دمجه في الصفوف المدرسية كونه لن يتمكن من مجاراة اقرانه، مشيراً إلى أن المتوحدين المدمجين تكون نسبة اعاقاتهم طفيفة وتم تشخيصها على انها ضمن فئة التوحد.

وتفصيلاً، قالت المواطنة (أم أحمد)، وهي أم لطفل يعاني التوحد أن طفلها يتمتع بالذكاء لكنه يعاني منذ فترة اضطراب التوحد وهو نوع من الاضطراب منتشر وغير ضار، وحاولت تسجيله في مدارس حكومية مختلفة، حرصاً على مستقبله غير أن المدارس رفضت طلبها، على الرغم من كونها من المدارس المهيأة لدمج المعاقين وفقاً لقائمة المدارس التي أعلنتها وزارة التربية والتعليم.

وأضافت أنها لجأت الى وزارة التربية والتعليم التي رفضت بدورها تسجيل ابنها بحجة عدم دمج اطفال متوحدين في المدارس، مشيرة إلى أنها بدأت محاولات تسجيل ابنها المتوحد بعد دمج ابن قريبتها الذي يعاني بدوره اضطراب التوحد وتم تسجيله في احدى مدارس الدولة.

وطالبت (أم أحمد) الوزارة بتأمين فرص متساوية لأطفال التوحد، والعمل الجدي على تطوير قدرات هؤلاء الطلبة وتحويلهم إلى مواطنين منتجين قادرين على الاعتماد على أنفسهم، بدلاً من تجاهلهم وتركهم لمصير مجهول.

وأيدتها في الرأي المواطنة (أم خالد) مشيرة إلى أن الله رزقها بطفل يعاني اضطراب التوحد، وحرصاً على مستقبله بذلت قصارى جهدها في رعايته بالشكل المناسب، إلا أنها فشلت في تسجيله في مدرسة حكومية، على الرغم من قرارات الدمج المتكررة التي أعلنت عنها وزارة التربية في وسائل الاعلام المختلفة.

وقالت إن جميع المدارس التي زارتها رفضت تسجيل ابنها بحجة عدم وجود أخصائيين في المدرسة قادرين على التعامل مع اضطراب التوحد، متسائلة عن معنى فتح مدارس للدمج من دون وجود أخصائيين يستطيعون التعامل مع أنواع الإعاقة كافة، بما فيها اضطراب التوحد.

وأكدت أن ابنها لديه القدرة على التعلم ويدرك ما حوله، وهو بحاجة لمن يأخذ بيده في المراحل الاولى من حياته ليتمكن من الاستمرار، وتطوير مواهبه وقدراته.

من جانبه، طالب المواطن (أبومحمد) بتكثيف الرعاية للطلبة المعاقين في الدولة وعدم تجاهلهم كونهم من الفئات الضعيفة، لافتاً إلى أن حصول الطفل المعاق عموماً والمتوحد خصوصاً على الرعاية في وقت مبكر يجنبه كثيراً من الانتكاسات، بينما يفقد الكثير من قدرات التعلم التي كان من الممكن ان يكتسبها، وكلما طالت فترة بقائه دون تعلم تتلاشى قدراته، لذلك يجب مد يد العون لهم ومساعدتهم على تطوير قدراتهم.

وأكد أن واجب وزارة التربية والتعليم رعاية المعاقين ومساواتهم بغيرهم من الطلبة الاصحاء، وذلك من خلال الدمج الاجتماعي الذي أعلنت الوزارة عن تطبيقه في الدولة، غير أن ذلك لم يتم عملياً، لافتاً الى أن جميع المدارس رفضت دمج ابنه المتوحد بحجة عدم جاهزيتها لاستقبال طلبة متوحدين.

في المقابل، قال وكيل وزارة التربية والتعليم، علي ميحد السويدي، إن الوزارة دمجت العديد من الاعاقات الحركية فضلاً عن الاعاقة السمعية وغيرها من اعاقات الحواس في المدارس الحكومية، مؤكداً أن الوزارة قادرة على دمج جميع المعاقين في المدارس، وإنها ترصد أعدادهم بشكل مستمر لفتح فصول وتأهيل مدارس جديدة لاستمرار استيعاب المعاقين.

وأضاف أن الوزارة لم تتمكن من دمج أطفال يعانون اضطراب التوحد بسبب طبيعة الاعاقة الذهنية، خصوصاً التي تعاني نوعاً من صعوبات التعلم والنطق فضلاً عن الزيادة في الحركة وهو ما لا يمكن أن يحقق نتائج ايجابية للمعاق حال دمجه في صفوف عادية كونه لن يتمكن من مجارة اقرانه في الصف.

وأشار إلى أن الوزارة دمجت بالفعل أطفالاً يعانون التوحد في بعض المدارس، مؤكداً أن هؤلاء الطلبة اعاقاتهم الذهنية خفيفة جداً، وشخصت على انها توحد بينما هم قادرون على التعلم، مشيراً إلى أن صفوف التوحد في مراكز الرعاية لا تزيد على أربعة طلاب ويوجد فيها مشرفون، فضلاً عن مدربي نطق ومدربي مهن وأنشطة أخرى.

وتابع السويدي أن الطلبة الذين يعانون اعاقة التوحد في حاجة الى رعاية صحية دائمة، ومعظمهم يتلقون علاجات مستمرة، وهو ما لا يمكن ان يكون ناجحاً في المدارس العادية.

وطالب السويدي الأهالي بمراعاة مصلحة اولادهم، مشيراً إلى أن مراكز التوحد تقدم للمتوحدين رعاية تؤدي إلى نتائج ايجابية تفوق ما يمكن ان تقدمه المدارس بسبب طبيعة الإعاقة، موضحاً أن المدرسة يمكن أن تؤدي إلى تأخر في تعلم المتوحد كونه لن يتمكن من اللحاق بزملائه.

«أشرف» و«أحمد» يعودان إلى اليمن بقلبين جديدين

«أشرف» و«أحمد» يعودان إلى اليمن بقلبين جديدين

«أشرف» و«أحمد» يعيشان حياة طبيعية بعد الجراحة.
«أشرف» و«أحمد» يعيشان حياة طبيعية بعد الجراحة.

غـادر الطفلان اليمنيان (أشرف) و(أحمد) دبي الأسبوع الماضي، عائدين إلى بلدهما وهما يتمتعان بقلبين جديدين، خاليين من التشوّهات الخطرة.

أشرف ماجد (عامان)، وأحمد وسيم (ستة أعوام) وُلدا مصابين بتشوهات شديدة في القلب، وبسببها ظلا أشهراً عدة في اليمن يعانيان مضاعفات مرضية خطرة تهدد حياتيهما، و«لضعف القدرة المالية لأسرتيهما، ونقص الإمكانات الطبية، لم تُجرَ لهما جراحات قلبية تنقذ حياتيهما»، لكن مبادرة «نبضات» الإنسانية، التي أطلقتها هيئة الصحة في دبي، ومؤسسة محمد بن راشد للأعمال الخيرية والإنسانية، استجابت لنداءات أسرتي الطفلين، ووفرت لهما الانتقال إلى دبي، وأجرت لهما جراحتين عاجلتين أنقذت قلبيهما وحياتيهما.

وفي صالة المغادرة في مطار دبي، كان الطفلان يهرولان بفرح وسعادة قبل صعودهما الطائرة المتجهة إلى صنعاء.

وتقول (ندى) والدة الطفل (أشرف)، إنها «وزوجها الطالب الجامعي، اكتشفا إصابة ابنهما الأول بتشوّه شديد في القلب، بعد ظهور أعراض مرضية شديدة عليه، منها توقف نموه وإصابته بهزال، وضيق في التنفس». وتكمل: «راجعنا المستشفيات اليمنية، وتم تشخيص حالته بأنها حرجة جداً، لكننا لم نجد له علاجاً فيها، ما جعلنا نُصاب باليأس وننتظر رحمة الله».

وتابعت: «علمنا بمبادرة (نبضات) في دبي، وبمجرد أن خاطبنا مسؤولين فيها، سارعوا بتسهيل إجراءات سفرنا إلى الإمارات، وإجراء جراحة قلب مفتوح عاجلة له استغرقت ساعتين»، مضيفة «بعد نحو ثمانية أيام من الجراحة استعاد ابني عافيته كاملة، وباتت ملامح وجهه تتحسن بعد تدفق الدم في أنحاء جسده الصغير».

أما الطفل (أحمد) فكان يعاني تشوهاً قلبياً تسبّب في منعه من الحركة، وكان عاملاً في تغيبه الدائم عن مدرسته، وبسبب «ضعف الإمكانات الماليـة لوالده الذي يعمل في مجال البقالة، لم تستطع أسرته إجراء جراحة له»، وفق ما روت والدته لـ«الإمارات اليوم».

وتضيف: «وقفنا سنوات طويلة عاجزين عن علاج ابننا، حتى جاءت مبادرة (نبضات)، التي تعرفت إلى حالته، ويسّرت إجراءات سفره، وأجرت له الجراحة».

من جانبه، يقول رئيس قسم جراحة القلب والصدر في هيئة الصحة، الدكتور عبيد محمد الجاسم، لـ«الإمارات اليوم» إن «فريقاً طبياً إيطالياً ـ إماراتياً يتولى استقبال هؤلاء الأطفال، وإجراء الجراحات لهم مجاناً في مستشفى دبي»، مشيراً إلى أن «وزارة الصحة اليمنية قدمت للمبادرة قائمة بأسماء أطفال يعانون تشوهات قلبية، وتم اختيار الطفلين (أشرف) و(أحمد)، والتنسيق لنقلهما إلى دبي».

وأوضح أن «الطفل (أحمد) كان يعاني ثقباً كبيراً في القلب، وأُجريت له قسطرة علاجية دقيقة لسد الثقب، ثم خرج من المستشفى بعد يومين، وحالته طبيعية جداً. أما الطفل (أشرف) فقد أُجريت له جراحـة قلب مفتوح لإزالة هـذا الغشاء، وعاد تدفق الدم إلى أنحاء الجسم، وأصبح طفلاً طبيعياً يمكنـه بذل أي مجهود من دون قلق».

Kite Racing in Italy – Red Bull Kite-O 2012

Climb to more adventures here: http://win.gs/1aXUVRM
Song: http://goo.gl/PTbqn
AWOLNATION – “Sail” (Unlimited Gravity Remix)
Heavy rain with downpour, harsh temperatures around 7°C and Bora winds around 30 knots haven’t stopped the 28 athletes that took part in Red Bull Kite-O, the endurance and orienteering kite race that tested their technical abilities and strategic skills between Grado and Marano lagoons.

Pioggia battente, temperature rigide (intorno ai 7° C) e vento di Bora a 30 nodi non hanno fermato i 28 coraggiosi atleti che hanno partecipato al Red Bull Kite-O, la endurance e orienteering kite race che ha messo alla prova le loro abilità tecniche e strategiche tra Grado e Marano.

http://redbull.it
___________________________________________________________

Experience the world of Red Bull like you have never seen it before. With the best action sports clips on the web and original series, prepare for your “stoke factor” to be at an all time high.

Red Bull on Facebook: http://win.gs/redbullfb

Red Bull on Twitter: http://win.gs/redbulltwitter

Subscribe to Red Bull on Youtube: http://www.youtube.com/subscription_center?add_user=redbull

Sign up for our Newsletter here: http://win.gs/RedBullNewsletter

Minecraft: Uncharted Territory E19 / اللآراضي المجهولة #19

شكراً على المشاهدة
لا تنسون تقيمون المقطع
.
رابط تحميل الماب
http://www.minecraftforum.net/topic/1380417-ctm-collection-amlps-uncharted-territory-series-132-10000-downloads/

MisterLoli4Ever :
http://www.youtube.com/user/MisterLoli4Ever
https://twitter.com/MisterSwagy

S4GAM3R :
http://www.youtube.com/user/S4GAM3R
http://twitter.com/#!/SAGAM3R

: للتواصل معي
• Skype : FirasCraft •
• Facebook : http://on.fb.me/Ig3d5s •
• Twitter : https://twitter.com/#!/FirasAlJuhani •
• twitch.tv : http://www.twitch.tv/firasaljuhani/ •

thx
ت

Faith Jegede: What I’ve learned from my autistic brothers

Faith Jegede tells the moving and funny story of growing up with her two brothers, both autistic — and both extraordinary. In this talk from the TED Talent Search, she reminds us to pursue a life beyond what is normal.

TEDTalks is a daily video podcast of the best talks and performances from the TED Conference, where the world’s leading thinkers and doers give the talk of their lives in 18 minutes (or less). Look for talks on Technology, Entertainment and Design — plus science, business, global issues, the arts and much more.
Find closed captions and translated subtitles in many languages at http://www.ted.com/translate

Follow TED news on Twitter: http://www.twitter.com/tednews
Like TED on Facebook: https://www.facebook.com/TED

Subscribe to our channel: http://www.youtube.com/user/TEDtalksDirector

حجاب الهاجري يقاطع انتخابات مجلس الامة رغم نزول والده مرشحا فيها

رساله لقحطان وبني هاجر 
موجهه لأبناء عمومتي قحطان وبني هاجر
وفيها توضيح ونصح للجميع
وأسأل الله التوفيق والسداد
كنت ولا زلت من أول شباب القبيله الذين
ينزلون للشارع ويشاركون في الحراك الشعبي الأصلاحي
وكنت أنتقد جميع مخرجات القبيله السيئه
والخانعه

ويشهد الله أني أنتقدهم لأجل الأصلاح
ولأجل سمعة القبيله Continue reading