”سامسونج” تبيع 100 مليون هاتف خلال الربع الثالث من العام الجاري
”سامسونج” تبيع 100 مليون هاتف خلال الربع الثالث من العام الجاري
تجاوزت مبيعات الهواتف المحمولة لشركة سامسونج الكورية الجنوبية للإلكترونيات” 100 مليون هاتف” في الربع الثالث من العام الحالي، وهي المرة الأولى التي تصل فيها مبيعات الشركة ربع السنوية إلى هذا المستوى.
ونقلت وكالة أنباء ”يونهاب” الكورية الجنوبية عن تقرير شركة ”ستراتيجي أناليتكس” لدراسات الأسواق القول:” إن سامسونج باعت خلال الربع الثالث من العام الحالي 103 ملايين هاتف محمول، بحصة قدرها 2ر27% من السوق العالمية.
وزادت مبيعات هواتف سامسونج في الربع الثالث بنسبة”15%” عن نفس الفترة من العام الماضي وبمقدار” 10 ملايين” هاتف مقارنة بالربع الثاني من العام الحالي.
كانت شركة ”نوكيا” الفنلندية تعد الشركة الوحيدة التي سجلت أعلى من 100 مليون وحدة خلال فصل واحد.
وسجلت مبيعات الهواتف المحمولة لشركة نوكيا 113 مليون وحدة في الربع الأخير من العام الماضي، غير أن نفوذها في السوق تقلص منذ بداية العام الجاري.
أعلنت شركة ‘جوجل’ اليوم عن طرح حاسبها اللوحي ‘نيكسوس 7″ في متاجر معينة داخل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية والمتحدة، لمستخدمي منتجات الشركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وقالت الشركة في منشور لها على شبكة التواصل التواصل الاجتماعي ‘جوجل بلس’ أنها كانت سعيدة جداً بالنجاح الذي شهده جهاز نيكسوس 7 من ترحيب على مستوى العالم، فبالإضافة إلى الميزات العديدة والرائعة التي تتوفر في ‘نيكسوس 7″ فإن الجهاز يتوافق مع اللغة العربية واللغات التي تكتب من اليمين إلى اليسار، كالفارسية والأردية والعبرية.
وأضافت الشركة أن الجهاز قد أثار المستخدمين نظراً لما يوفره من تجربة مشاهدة لمقاطع الفيديو على شاشة بالغة الوضوح مقاسها ‘7 إنش’، بالإضافة إلى إلى حجمه المثالي أثناء التنقل علاوة على توفيره لجميع التطبيقات والألعاب المفضلة والتي يمكن الحصول عليها في الحال على جميع أجهزة ‘أندرويد’ وعلى الويب، على حد قول جوجل.
وذكرت الشركة أن الجهاز يجمع بين المكونات المتميزة والمصممة بالتعاون مع شركة ‘أسوس’ وأحدث إصدارات نظام التشغيل ‘أندرويد’ وجميع وسائل التسلية التي يفضلها المستخدمون من متجر ‘جوجل بلاي’ حيث يوفر مايزيد عن 600 ألف تطبيق ولعبة.
وأكدت الشركة على أن ‘نيكسوس’ 7″ يوفر أهم التطبيقات التي يستخدمها المستخدم في حياته اليومية، وهي تطبيقات معربة للمستخدم العربي، مثل ‘جيميل’ ومتصفح الإنترنت من جوجل ‘كروم’ وأشهر مواقع مشاركة الفيديو ‘يوتيوب’ وفيسبوك وتوتير وغيرها.
وقالت الشركة أنه ابتداءً من اليوم، أصبح ‘نيكسوس 7″ متوفراً للبيع على شبكة الإنترنت وأيضاً من خلال عدد من المتاجر بالإمارات العربية المتحدة من بينها، Jumbo و Jacky’s و Sharaf DG و E-City و Plug-ins، أما عن المملكة العربية السعودية فيستطيع المستخدمين هناك الحصول على الجهاز من فروع مكتبة جرير.
أما عن مواصفات الجهاز الذي كشفت جوجل النقاب عنه في فعاليات مؤتمر Google I/O في يونيو/حزيران الماضي، فهو أول حاسب لوحي يعمل بنظام أندرويد 4.1 أما مايعرف بـ ‘جيلي بين’، ويأتي بشاشة قياسها 7 إنش دقتها 1280×800 بيكسل بالغة الوضوح من نوع IPS، مع معالج رباعي النواة من نوع إنفيديا تيجرا 3، بالإضافة إلى 1 جيجابايت من الذاكرة العشوائية RAM، ويأتي مع سعتين تخزينيتين 16 جيجابايت و 32 جيجابايت.
حاسب Windows 8 اللوحي Slate PC 2 من سامسونج… قريباً في دبي
حاسب Windows 8 اللوحي Slate PC 2 من سامسونج… قريباً في دبي
بعد تغييرات طالته في اللحظة الأخيرة، Samsung Slate PC 2 جاهز للإطلاق أخيراً.
‘أشكال عديدة يمكنني إتخاذها. أنا من وحي المرونة في أفضل حالاتها’.
هذا نص الإعلان التمهيدي من وكالة سامسونج التسويقية لما يبدو وكأنه كمبيوتر Slate 2 PC اللوحي العامل بويندوز 8، مع وعد بالكشف عن المزيد من التفاصيل قريباً.
الطراز الأول من سلايت Slate كان خطوة متقدمة من سامسونج، تمثلت بحاسب لوحي مزود بلوحة مفاتيح منفصلة وقاعدة التحام سلكية. الجهاز تميز بوزنه الجسيم نسبياً، لكنه كان يوفر خيارات استخدام متفوقة بالنسبة إلى الأجهزة اللوحية التقليدية التي كان تصفح الوب استخدامها الأساسي، بالإضافة إلى قدرة معالجة Slate المتفوقة واستخدامه لنظام التشغيل ويندوز 8.
أما الخلف، Slate 2 PC، فكان من المفترض أن نتابع حدث اطلاقه في 2 نوفمبر هنا في مدينة دبي، لكن سامسونج قررت إجراء بعض التعديلات على جهازها اللوحي الجديد قبل اطلاقه رسمياً، ونحن متشوقون لرؤية ما صنعته، لاسيما بعد الإبداع المتمثل بجهاز نيكسس اللوحي الجديد، Nexus 10 بالتعاون مع جوجل.
«أودي» أدخلت «فيس بوك» و«تويتر» إلى مقصورة السيارة
تسارعت وتيرة التطورات التكنولوجية خلال العقد الماضي، حيث أصبح المرء قادراً على الاتصال بالإنترنت في أي زمان ومكان بفضل الهواتف الذكية والحواسب اللوحية. ولم يعد الأمر مقصوراً منذ فترة طويلة على تصفح المواقع الإلكترونية فحسب، بل تطور الموضوع إلى استخدام التطبيقات والبرامج المفيدة، التي يتم تشغيلها على الهواتف الجوالة. وعن طريق أنظمة المعلومات والترفيه الحديثة يمكن للمستخدم أن ينقل مثل هذه البرامج والتطبيقات إلى السيارات الحديثة، وهو الأمر الذي كان محل انتقادات لاذعة من خبراء النقل والمواصلات.
ولخص بهارات بالاسوبرامانين، من قسم أبحاث التطوير بشركة «مرسيدس – بنز»، نتائج استطلاع رأي العملاء بوادي السيليكون، قائلاً «لا يمكن للمستخدم أن يتخلى عن شبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت مثل (فيس بوك) و(تويتر) لدقائق معدودة، وأصبح المرء يفضل أن يظل في المنزل على أن يتنقل من مكان لآخر من دون وجود اتصال بالإنترنت». ولذلك فإن البرامج الصغيرة، أو ما يُعرف باسم التطبيقات، أصبحت جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية، وهو ما يضع شركات السيارات تحت ضغوط ويجبرها على مواكبة هذا التطور وتلبية رغبات عملائها».
فئة الشباب
خيط رفيع
يعترف المتحدث الإعلامي باسم شركة «أودي» الألمانية، أوليفر شتروباخ، بأن شركات السيارات تسير على خيط رفيع في ما يتعلق بموضوع دمج التطبيقات والبرامج الإضافية في السيارات الحديثة، ويؤكد ذلك بقوله «تسعى شركات السيارات إلى تلبية رغبات عملائها من خلال توفير أقصى قدر ممكن من الخدمات الإضافية»، لكن يجب أن يتم دمج هذه الوظائف الإضافية لاسلكياً في طريقة استعمال السيارة، حتى يظل الهاتف الذكي في جيب السائق، لأن مجرد مسك الهاتف الجوال يعد من الأمور المحفوفة بالمخاطر أثناء القيادة. وقد تعرض الاتجاه نحو دمج التطبيقات والبرامج الصغيرة في كمبيوتر السيارة إلى العديد من الانتقادات اللاذعة من المجلس الألماني للسلامة على الطريق (ضز)، حيث أكدت المتحدثة الإعلامية، كارا بورمان، على ذلك بقولها «يجب أن ينصب اهتمام وتركيز قائد السيارة بالكامل على متابعة أحوال الطريق» وقد يؤدي أي إجراء يلفت انتباه السائق، بما في ذلك استعمال التطبيقات بأنظمة المعلومات والترفيه، إلى تزايد خطر الحوادث على الطريق، وأضافت بورمان «نحن نرى أن إجراء المكالمات الهاتفية المسموح بها في السيارة عن طريق تجهيزة التحدث الحر يعد من الأمور الخطيرة؛ لأن تركيز السائق في تلك الأثناء يكون منصباً على المكالمة الهاتفية وليس على متابعة أحوال الطريق من حوله».
لم تعد شركات السيارات تكتفي فقط بإتاحة وظيفة الإنترنت في السيارات التي تستهدف بها مخاطبة أذواق فئة العملاء من الشباب، لكنها تسعى حالياً إلى استعمال التطبيقات والبرامج المختلفة في مقصورة القيادة. وتتيح الوظائف الجديدة إمكانية توصيل الهاتف الذكي «آي فون» بالشاشة الموجودة في السيارة، ويمكن لقائد السيارة عن طريق هذه الشاشة استدعاء شبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت مثل «تويتر» و«فيس بوك»، إلى جانب قراءة الرسائل النصية القصيرة أو استدعاء جهات الاتصال المختلفة، وبالإضافة إلى ذلك يتمكن قائد السيارة من إرسال الرسائل عن طريق أدوات العرض والاستعمال بالسيارة.
وأوضح المتحدث الإعلامي باسم الشركة الألمانية، ماتياس بروك، أن قائد السيارة يمكنه على سبيل المثال اختيار الموسيقى واستدعاء النشرة الجوية والاستعلام عن أسعار الأسهم في البورصة. وبغض النظر عن الهاتف الذكي« آي فون»، فإن قائد السيارة يتمكن من تحميل البرامج الأخرى في نظام Command من شركة «مرسيدس» عن طريق اتصال «البلوتوث» مع الهاتف الجوال. وقد تم تخزين مثل هذه البرامج الصغيرة في متجر تطبيقات خاص بها. وتساعد هذه التطبيقات قائد السيارة في العثور على مكان مناسب لصف السيارة للانتظار أو الاستعلام عن أسعار الأسهم الحالية في البورصة، وتخطط شركة «مرسيدس – بنز »حالياً لتطوير باقة من التطبيقات الأخرى.
متعة القيادة
طورت شركة «بي إم دبليو» الألمانية وشركة «ميني» البريطانية التابعة لها، متجر تطبيقات خاصاً بها. ولم يقتصر اهتمام الشركة الألمانية فقط على تطبيقات الإنترنت المعتادة بدءاً من شبكات التواصل الاجتماعي ووصولاً إلى راديو الويب، لكنها حرصت على مراعاة الموضوعات المتعلقة بالسيارات أيضاً، حيث تقدم شركة ميني، على سبيل المثال، تطبيقاً لمتعة القيادة. ويقوم هذا البرنامج بإخبار السائق بقيم التسارع الحالية بالإضافة إلى العديد من القيم المهمة الأخرى بدءاً من درجة حرارة سائل التبريد مروراً بقوة المحرك ووصولاً إلى عدد اللفات وعزم دوران المحرك. ولا يكتفي التطبيق بهذه المعلومات، بل إنه يقوم أيضاً بإظهار بعض البيانات المتعلقة بالطقس على شاشة كمبيوتر السيارة
وقامت شركة أودي بتجهيز سيارتها «A3» الجديدة بوظائف مشابهة في نظام المعلومات والترفيه الخاص بها، كأول موديل من الشركة الألمانية يلبي طموحات العملاء من فئة الشباب. ويؤكد المتحدث الإعلامي باسم شركة أودي، أوليفر شتروباخ، أن السيارة المدمجة الجديدة تأتي مزودة بتطبيقات خاصة لشبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت مثل «تويتر»، و«فيس بوك».
ومنذ فترة طويلة لم تعد مثل هذه الحلول امتيازاً يقتصر فقط على أصحاب السيارات الفارهة التي تحمل شعارات الشركات العالمية المتخصصة في تصنيع الموديلات الفاخرة، بل إن هذه التطبيقات أصبحت متوافرة لأصحاب السيارات الصغيرة الأقل تكلفة مثل «تويوتا»، ورينو Clio الجديدة.
يتوافر الهاتف المحمول “سويس فويس إس في 39” بغلاف مطاطي لحمايته في حالة التعرض للأتربة أو الارتطام بالأرض ، كما أنه مقاوم للمياه كذلك.
ويتناسب الهاتف الجديد مع احتياجات المستخدم الذي يعاني من مشكلات في السمع ويصلح للاستخدام في الأماكن الصاخبة حيث يمكن ضبطه على خاصية الاهتزاز وإطلاق جرس بصوت مرتفع.
ويتميز الهاتف أنه مزود بإمكانية الاتصال بواحد من خمسة أرقام مسجلة سلفاً عن طريق الضغط على مفتاح معين في الجهاز.
ويعمل الهاتف إس في 39 بشاشة 2 بوصة وتم تجهيزه بخاصية نقل البيانات عن بعد (البلوتوث) فضلا عن راديو وبطارية إضاءة مدمجة.
نوكيا تطلق مجموعة “Lumia” المجهزة بنظام “Windows Phone 8”
نوكيا تطلق مجموعة “Lumia” المجهزة بنظام “Windows Phone 8”
أطلقت نوكيا الشرق الأوسط، هاتفي Lumia 920 وLumia 820، أكثر الهواتف الذكية إبداعاً في العالم والتي تعمل بنظام التشغيل Windows Phone 8، في المنطقة وفي دولة الامارات العربية المتحدة، بالتعاون مع شركة “دو” شريك الاتصال الحصري للإطلاق.
ويعتبر Lumia 920 الهاتف الذكي الرائد الذي يعمل بنظام التشغيل Windows Phone 8 الخاص بالهواتف المتحركة، والذي يدعم اللغة العربية، ويقدم أحدث التطورات في إبداعات تقنية PureView التصويرية الخاصة بنوكيا.
ويقدم Lumia 920 تطبيق Nokia City Lens، والذي يعتبر الأحدث لمجموعة تطبيقات نوكيا الخاصة بالمواقع والملاحة الجغرافية، حيث يمكن توجيه الكاميرا نحو طريق ما في المدينة، ليعرض التطبيق معلومات حول المطاعم، والمتاجر، والفنادق، وغيرها من المعلومات فوق أسطح المباني، وذلك للحصول على طريقة بديهية لاستكشاف ما يحيط بالمستخدم.
ويعتبر هذا التطبيق بداية تجربة جديدة للواقع المعزز، والتي تساهم أيضا بتطوير تطبيق الخرائط Nokia Maps، وتسمح بالتنقل بين أسلوب عرض الخرائط والواقع المعزز، وذلك لمساعدة المستخدمين على فحص اتجاههم والبيئة من حولهم. وتمثل مجموعة خدمات “نوكيا” للمواقع، إلى جانب التحديثات الخاصة بتطبيقي Nokia Drive وNokia Transport، التجربة الأكثر شمولاً وتكاملاً بالنسبة لتمثيل البيانات لأي هاتف ذكي.
أما Lumia 820، فيعتبر هاتفاً ذكيا أنيقا من الفئة المتوسطة، وهو يقدم مستويات أداء مرتفعة في حجم صغير. ومع أن Lumia 820 يستخدم الهيكل المصنوع من قطعة واحدة ويماثل تصميم وشكل هواتف Lumia ذات المستويات المرتفعة، إلا أنه بالإمكان استبدال الغطاء الخارجي للهاتف الذكي بسهولة. وتسمح الأغطية التي يمكن استبدالها الاختيار من بين ألوان عديدة، بالإضافة إلى القدرة على شحن البطارية لاسلكياً. كما يمكن تثبيت بطاقات الذاكرة الإضافية “مايكرو إس دي” في فتحة خاصة أسفل الغطاء.
عندما اطلقت Google إصدار 4.2 من أندرويد، لم تحمل الترقية إسم ‘فطيرة الزيزفون’ Key Lime Pie كما توقعنا، لكنها اضافت مميزات جديدة على جيلي بين 4.1, وهذه ابرزها، بالصور.
GALLERY PreviousPauseNext 1. صور بانورامية 360 درجة مع ميزة Photo Sphere
إصدار جيلي بين 4.1 أدخل إمكانية التصوير البانورامي، لكن في 4.2 أصبح بإمكانك تصوير ‘قبة’ تحيط بك من كل الجهات: أنت تحرك الهاتف والجهاز سيجمع كل تلك الصور ويرقعها ببعضها منتجاً صورة واحدة جامعة.
2. ميزة Daydream: شاشة التوقف
قد لا تكون هذه الميزة الأكثر فائدة، لكنها ممتعة مع ذلك. عندما يجلس جهازك من دون عمل لمدة معينة، ستمتلئ الشاشة بعرض من أحدث صورك وبأهم الأخبار. إن كنت تضع جهزك على قاعدة التحام لشحنه خلال العمل، إحذر من حصول صورك الخاصة على عرض علني للغاية أمام العيون المتطفلة!
3. طباعة انزلاقية سريعة على طريقة Swype
من أجمل مميزات أنظمة أندرويد إمكانية استخدام لوحة المفاتيح الإفتراضية التي تعجبك، ومن أفضلها كان برنامج Swype للطباعة الإنزلاقية. فبدلاً من نقر الأحرف واحداً واحداً، يمكّنك Swype المرور بسرعة على الأحرف التي تؤلف الكلمة من دون رفع اصبعك عن الشاشة، فيتنبأ الجهاز بالكلمة المطلوبة.
هذه الميزة أصبحت الآن جزءًا من إصدار أندرويد 4.2، وما من داعٍ لتنزيل برنامج خارجي مثل Swype للحصول عليها.
4. حسابات متعددة للمستخدمين
لكلّ من اضطر إلى مشاركة جواله أو جهازه اللوحي العزيز مع بالغين اخرين أو أطفال فضوليين… نحن نتفهم معاناتك.
لكن مع أندرويد جيلي بين 4.2 ، أصبح بالإمكان إنشاء حسابات لعدة مستخدمين، مع إعدادات وبرامج منفصلة. ويمكن الإنتقال بين حساب وآخر بسهولة تامة، من دون تسجيل الخروج.
5. Google Now
Google Now, بديل جوجل وAndroid عن Siri ، أصبح أذكى من أي وقت مضى. لكن للأسف، مثله مثل Siri، إن معظم فوائده كسكرتير رقمي محدودة خارج الولايات المتحدة و بعض البلدان الأوروبية.
ولذلك، ولئلا نزيد من إحباطك، سنتحاشى ذكر تلك المميزات الجديدة.
6. دفق محتوى الشاشة لاسلكياً إلى تلفزيون / جهاز عرض
نظام دفق الصورة/الفيديو بشكل مباشر عبر الـWi-Fi أصبح يتم عبر نظام Miracast، وهو نسق حائز على دعم العديد من الأسماء الكبيرة في صناعة أجهزة العرض والتلفزيونات، مثل Samsung وLG وغيرها.
إنه رد جوجل على آبل ونظام AirPlay، وسيسمح لك مثلاً بوصل جوالك لاسلكياً إلى تلفزيون مزود بنظام Miracast لتشغيل ألعابك أو الفيديو على الشاشة الكبيرة.
إنه متوافق أيضاً مع نظام Wi-Di من Intel، ونتوقع أن تكون التلفزيونات المترفة القادمة مزودة بـMiracast من دون الحاجة إلى مهايئ USB لتزويدها بهذه الميزة.
لم تلبث مايكروسوفت أن اطلقت Windows Phone 8 وWindows 8 الأسبوع الفائت حتى وردتنا هذه الإخبارية عن إمكانية تحضيرها لصنع جوال ويندوز فون 8 الخاص بها.
ويفيد مقال نشر في Wall Street Journal أن Microsoft تعمل مع موردي مكونات في اسيا لاختبار تصميم جوال من صنعها، وذلك بحسب مصادر ‘مطلعة على الوضع’.
ويضيف المقال أن مصادر داخل سلسلة موردي مايكروسوفت أكدت أن مايكروسوفت تختبر تصميماً للجوال، لكن من غير المعلوم حالياً ما إذا كانت الشركة تخطط لإدخال التصميم حيز الانتاج الواسع النطاق.
هذه الخطوة قد تكون معقولة للغاية لاسيما بعد طرح جهاز Surface ‘سرفاس’ اللوحي في الأسواق، وهو بدوره أول جهاز حاسوبي من إنتاج مايكروسوفت. وقد تضرب مايكروسوفت أكثر من عصفور بهذا الحجر:
تأمين جهاز يمثل Windows Phone 8 خير تمثيل
منافسة iOS و Android، متمثلة بالـiPhone 5، و جالكسي S3 وجوال نيكسس 4 المقبل.
زيادة حجم مبيعات أجهزة ويندوز فون 8 لدفع المطورين إلى توسيع سوق التطبيقات المتاحة
منافسة Nintendo وSony عبر خلق منصة ألعاب محمولة تكمل سوق Xbox اكسبوكس وتنافس أجهزة Vita وDS.
لكن، ومن ناحية أخرى، قد تخلق هذه الخطوة ردود فعل سلبية على مايكروسوفت، بسبب منافسة ضمنية قد تنشأ بين الجهاز وبين شركاء مايكروسوفت الذين ركبوا قطار Windows 8, وبالدرجة الأولى نوكيا (مع لوميا Lumia 920) ومن ثم HTC وجهاز 8X.
أعلنت ‘مايكروسوفت’ أن نظام التشغيل الجديد الذي طرحته في الـ 26 من شهر أكتوبر شهد 4 ملايين عملية تحميل حول العالم.
وكان قد أعلن الرئيس التنفيذي للشركة ‘ستيف بالمر’ مؤخراً أن الشركة أضافت على النظام الجديد العديد من الميزات الجديدة التي تساعد المستخدمين في إتمام جميع العمليات المطلوبة، أضاف ‘بالمر’ أن مايكروسوفت متفائلة جداً بالنظام الجديد وان المؤشرات الأولية تدل على ضمان نجاحه.
يدعم نظام التشغيل الجديد من ‘مايكروسوفت’ العديد من التقنيات والمزايا الجديدة منها تقنية اللمس والتي تعزز من أداء الكمبيوتر بشكل كبير وتساعد في أداء المهام بشكل أفضل، كما أن صفحة البداية في النظام الجديد تتميز بسهولة الوصول إلى أهم الخيارات المتواجدة في النظام الجديد.
أعلنت العديد من الشركات العالمية المصنعة لأجهزة الكمبيوتر أنها بصدد إطلاق كمبيوترات محمولة تختلف بين الدفترية والخفيفة والعادية وحتى كمبيوترات سطح المكتب، تدعم نظام التشغيل الجديد من خلال توفر تقنية اللمس على شاشاتها ومن هذه الشركات، ديل وآيسر وأسوس.
صرح ‘ستيف بالمر’ مؤخراً أن هناك احتمال كبير في أن تقوم مايكروسوفت بتطوير كمبيوتر محمول جديد يدعم تقنية اللمس ليتماشى مع ما يقدمه النظام الجديد ‘ويندوز8’ من ميزات.