شهد العام 2012 العديد من الاحداث والاصدارات الجديده لمختلف انواع السيارات وشهدنا ايضا موديلات نراها لاول مره كما شهد العام ايضا طفره كبيره فى عالم تصميم السيارات من شركات هيونداى وكيا. ونقدم لكم فيما يلى تقرير عن السيارات التى شهدت نسب مبيعاتها انخفاضا ملحوظاُ فى السوق السعودى على غير العاده:-
نيسان صني كانت أسوأ سيارة مبيعاً في السعودية بإنخفاض وصل إلى -91% لتتراجع 24 مركز وتصبح في المركز الـ99.
فورد كراون فكتوريا إنخفضت مبيعاتها بشده بعد إيقاف إنتاجها للتراجع مبيعاتها -80% ويتراجع ترتيبها 8 مراكز وتصبح في المركز الـ44.
شيفرولية أبيكا إنخفضت مبيعاتها-87% وتراجعت 76 مركز لتصبح في المركز الـ173.
نيسان ماكسيما إنخفضت مبيعاتها -84% وتراجعت 72 مركز لتصبح في المركز الـ161.
نيسان أرمادا إنخفضت مبيعاتها -72% وتراجعت 118 مركز لتصبح في المركز الـ184.
تويوتا أوريون إنخفضت مبيعاتها -72% لتتراجع 29 مركز وتصبح في المركز الـ70.
ميتسوبيشي لانسر إنخفضت مبيعاتها -71% وتراجعت 66 مركز لتصبح في المركز الـ120.
نيسان باترول تراجعت مبيعاتها بقوة على الرغم من أنها مازالت جديدة حيث إنخفضت -57% لتتراجع 69 مركز وتصبح في المركز الـ104.
لكزس GX460 إنخفضت مبيعاتها -48%, وتراجعت 152 مركز لتصبح في المركز الـ195.
هوندا سيفيك إنخفض مبيعاتها -48% وتراجعت وتراجعت 93 مركز لتصبح في المركز الـ130.
نيسان ألتيما إنخفضت مبيعاتها -46%, وتراجعت 50 مركز لتصبح في المركز الـ82.
مازدا BT-50 إنخفضت مبيعاتها -45%, وتراجعت 86 مركز لتصبح في المركز الـ121.
فورد اكسبلورر انخفضت مبيعاتها بنسبة -43% لتتراجع 21 مركز وتصبح في المركز الـ34.
وتعد اكبر ملاحظه فى التقرير هى انخفاض مبيعات شركة نيسان حيث شهد موديل صنى وماكسيما انخفاضا ملحوظا وهى موديلات تعتبر قائده فى ارتفاع مبيعات الشركه كل عام كما ان لانسر ايضا المنتشره بقوه شهدت تراجعا ملحوظا كما ان موديل سيفيك لم يشهد اى تقدم نظرا لان الشركه لم تقدم اى جديد على موديل 2012 بينما تتوقع هوندا اختلاف نسب المبيعات هذا العام لموديل سيفيك نظرا لما تم تقديمه من تحديثات عليه.
النساء الأمريكيات يفضلن الانترنت على أزواجهن.. والعربيات؟
النساء الأمريكيات يفضلن الانترنت على أزواجهن.. والعربيات؟
طالب ك إبراهيم إذاعة هولندا العالمية تفضل النساء الأمريكيات، قضاء وقتهن مع الكومبيوتر والتحادث عبر شبكات التواصل الاجتماعي، على ممارسة العلاقة الحميمية مع أزواجهن. هذه النتيجة توصلت إليها جامعة شيكاغو الأمريكية عبر دراستها البحثية، حول سلوك النساء في أمريكا وعلاقتهن بوسائل الاتصال الاجتماعية. جاءت الدراسة مفاجئة من جهة اهتمام النساء بتلك الوسائل على حساب علاقاتهن الحميمية.
وأضافت الدراسة أن نسبة 60% من هؤلاء النساء اللواتي خضعن للدراسة، يستطعن مقاومة الرغبة في ممارسة الجنس مع أزواجهن، ولكنهن لا يستطعن مقاومة الرغبة في التحادث عبر الانترنت.
واقع النساء العربيات
لايوجد دراسة عربية تبحث في علاقة النساء العربيات بوسائل الاتصال الاجتماعية، وتأثيرها على العلاقة الحميمية، ولا يمكن تعميم الدراسة الأمريكية تلك في الشارع العربي لأسباب كثيرة.
تختلف البلدان العربية بعضها عن بعض، ويتداخل هذا الاختلاف، مع شعور النساء بأنهن مراقبات، وسيخضعن للمحاسبة، وبالتالي من الصعوبة بمكان تقدير المشاعر الحقيقية لهن، تجاه مسائل ترتبط بالممنوعات، إلا أن وسائل الاتصال الحديثة، سمحت بالكشف ولو نسبياً عن مشاعر الكثير من النساء، بدون التعرف على شخصياتهن الحقيقية.
مشاعر حب افتراضية
تقول هند إن وجودها على الأنترنت، مع علاقات الصداقات الافتراضية، أعادت مشاعر الأنوثة لديها، التي كانت تشعر بها عندما كانت شابة، وتضيف، أنها تتحدث مع زوجها أحياناً وباسم مستعار، ويقول لها زوجها جملاً رومانسية جميلة، لا يقولها لها في الحالة الطبيعية. تشعر هند بالحزن من ذلك، لكنها تؤكد أنها تسمع جملاً أخرى جميلة من آخرين، وهو ما يجعلها فرحة. الفرح الافتراضي ذاك، يعوض عن مشاعر الحب التي خسرتها مع زوجها، ولا تستطيع هند أن تدخل باسمها الحقيقي إلى الإنترنت، لأنها تخشى من ردود الفعل تجاهها، وتخشى على حياتها الزوجية، وتشعر أن ساعاتها اليومية الجميلة، هي عندما تكون على الأنترنت.
من مصر أم الدنيا
تقول راما، إنها تتعامل باسمها الحقيقي، ولا تعتقد أن نشاطها على شبكة الاتصال الاجتماعية، يعيقها عن مشاعر الحب، وتضيف أن وقتها ضيق للإنترنت. لكنها تعتقد أن زوجها يصرف الكثير من وقته هناك. ولا تعتبر أن علاقتهما أصابها البرود، فزوجها كما عهدته. وتضيف راما، إن الأنترنت كان سبباً في طلاق الكثيرات ممن تعرفهن، وكان سبباً أيضاً في زواج أخريات. وتعتقد راما أن الأنترنت يطور وعي الفتاة، ويرشدها، وقد يكون أيضاً طعنة في حياتها، وتؤكد أن المسألة تتمحور حول: ‘كيف نفهم نحن وسائل الاتصال الإجتماعية، وكيف نتعامل معها’.
سوريا والثورة
تقول فاطمة، إنها من سوريا، لكنها تعيش خارجها. تصرف وقتاً طويلاً خلف الكومبيوتر. لكن القضية حديثة جداً، إذ ازداد استخدامها له بعد الثورة السورية، وتؤكد أن القسم الأكبر من وقتها يذهب، وهي تتابع مجريات الأحداث كما تنقلها صفحات الأصدقاء هناك، ولم تفكر على الإطلاق أن الحالة هذه تنعكس على علاقتها الزوجية. لكنها وعدت أنها ستراقب نفسها، فربما برودة علاقتها بزوجها كان سبباً في لجوئها إلى متابعة الثورة السورية، أو أن الثورة السورية بحد ذاتها كانت سببا في البرود. هي تؤكد أن ثمة بروداً في العلاقة، لكنها لا تعرف بالضبط سبباً له.
هرباً من الواقع
تعتبر عبير، أن لجوءها إلى الأنترنت هو هروب من الواقع القاسي الذي تعيشه، فهي تستطيع أن تتحدث مع الشباب، وتضحك، وتروي لهم الفكاهات القوية، بدون أن تشعر بالخجل، وبدون أن يعاقبها أحد، لكنها لا تستطيع أن تروي فكاهة واحدة قوية، لزوجها، ولا تستطيع أيضاً أن تضحك عندما يروي هو لها واحدة قوية أيضاً، عبير تستخدم أيضاً اسماً مستعاراً، وتقول أنها تتشارك مع أصدقائها في مناسبات كثيرة، لكنها فقط على الأنترنت، ولا تعتقد أن علاقتها بالأنترنت أضعفت علاقتها بزوجها، لأنه عندما يحضر لا تستخدم الأنترنت أبداً.
فتاة باكستانية ‘جمالها’ يمنعها من استكمال دراستها الجامعيه..صور
فتاة باكستانية ‘جمالها’ يمنعها من استكمال دراستها الجامعيه..صور
كتب – أيمن صبري:
اضطرت فتاة باكستانية كانت تعيش مع والديها بإحدى الدول الأوروبية إلى ترك الدراسة بالجامعة نزولا على رغبة والدها الذي قرر أن ينهي أعماله في تلك الدولة ويعود هو وعائلته إلى موطنهم الأصلي بسبب جمال ابنته الأخاذ والملفت للجميع.
تعود أحداث تلك الواقعة إلى أوائل عام 2011 عندما قرر رجل يحمل الجنسية الباكستانية ويعيش بإيطاليا إلى منع ابنته صاحبة الـ19 عاما من ارتياد الجامعة بعد أن أنهت دراستها الثانوية، ذلك خوفاً منه أن يفتتن أحد الشباب الأجانب بها وتقع هي في حبه وتتزوجه وهو ما لم يرده الأب.
ولأن والد الفتاة لطالما أراد أن تتزوج ابنته من شاب باكستاني من بني جلدتها ولديه نفس ثقافة العائلة التي ينحدر منها الأب، كان قرار العودة إلى دولته وبغض النظر عن مستقبل ابنته التعليمي الذي قد يتأثر بشكل مباشر من تلك النقلة النوعية في أسلوب ومستوى التعليم من دولة أوروبية متطورة في أساليب تعليمها ودولة ما زالت تحبو في كسر قيود الماضي.
يذكر أن مفاوضات عدة أجريت مع والد الفتاه من قبل القنصل الباكستاني في حينه محمد فاروق والشرطة الإيطالية في بريشيا ومنظمات أخرى تعنى بالهجرة قد انتهت إلى حل أزمة تلك الجميلة وعودتها مرة أخرى إلى دراستها.
وأعادت تلك الحادثة للأذهان مأساة الفتاة الباكستانية هينا سليم التي أثارت ضجة في المجتمع الإيطالي بعد أن قتلها والدها في العام 2006 لارتدائها ملابس غريبة وإقامتها علاقة مع شاب إيطالي.
أما موقف الفتاة الجميلة فقد أثار دهشة العديد ممن عاصروه، نظراً لأن جمالها كان عائقاً وعقبة في طريق مستقبلها التعليمي وقيدا حديدياً بدلا من أن يكون عاملاً إيجابياً يعطيها الثقة في نفسها ويجعلها تنخرط بشكل فاعل في المجتمع.
كشفت تجارب شركة طبية ألمانية لزرع عين إلكترونية للمكفوفين قد حققت نجاحا واعدا، والعين الإلكترونية عبارة عن جهاز يوضع على مستوى شبكية العين وجرب على تسعة مكفوفين يعانون من التهاب الشبكية الصباغي.
والجهاز يتفاعل مع الضوء وقادر على إرسال إشارات تتطابق مع الصورة المشكلة في عمق العين في العصب البصري، وبعد الضوء الاخضر الاخير لتسويق اول عين الكترونية امريكية، اعلن منافس الماني تجارب واعدة على نظامها لعمليات زرع الكترونية تهدف الى اعادة النظر الى مكفوفين.
والجهاز الذي يوضع على مستوى شبكية العين جربته شركة ريتنا إمبلانت وباحثون في مستشفى العين الجامعي في توبينغن (غرب المانيا) على تسعة مكفوفين يعانون من التهاب الشبكية الصباغي.
وقال الشركة في بيان من اصل تسعة مرضى تمكن ثلاثة من قراءة الاحرف بشكل عفوي. وفي اطار تجارب في المختبر وخارجه قال مرضى ايضا انه قادرون على التعرف على الاوجه والتمييز بين الاشياء مثل الهاتف او قراءة الواح على الابواب.
وعملية الزرع التي تحصل على الشبكية تتألف من شريحة صغيرة عرضها 3 ميلمترات تتفاعل مع الضوء وقادرة على ارسال اشارات تتطابق مع الصورة المشكلة في عمق العين في العصب البصري الواقع في الخلف.
ويغذي النظام كابل دقيق مربوط بجهاز صغير يزرع وراء الاذن ويستخدم تكنولوجيا لا سلكية خارجية.
واتى الاعلان بعدما وافقت الوكالة الامريكية للادوية اخيرا على تسويق اول عين الكترونية متوافرة ارغوس 2 التي تكلف 73 الف يورو.
هل يمكن أن تؤدي دعوة للنساء غير المسلمات لتجربة غطاء الرأس في اليوم العالمي للحجاب إلى المزيد من التسامح الديني والتفهم؟
”لأنني لست ماهرة في ارتدائه كانت محاولتي لارتداء حجاب مكون من قطعة واحدة هي أن اضعه فوق رأسي فحسب، ولكنني اكتشفت وجود أساليب لانهائية لارتدائه، والكثير من الخيارات”.
كانت هذه هي المحاولة الأولى للطالبة جيس روديس الطالبة (21 عاما) من النرويج، والتي أرادت دائما تجربة غطاء الرأس، ولكنها كامرأة غير مسلمة، لم تكن تتصور أنه يوجد به اختيارات، ولهذا عندما واتتها الفرصة لارتداء الحجاب، قامت بتجربته.
قالت جيس: ”أكدت لي أنه ليس بالضرورة أن أكون مسلمة حتى أرتديه، إنه شيء يتعلق بالحياء، كما أن له صلة بالإسلام، ولهذا فكرت، إذا ما المانع؟”
روديس كانت واحدة من مئات النساء غير المسلمات اللاتي ارتدين غطاء الرأس كجزء من الاحتفال السنوي الأول المعروف باسم ”اليوم العالمي للحجاب” والذي جرى تنظيمه في الأول من فبراير.
وجرى اطلاق الاحتفالية عبر مواقع التواصل الاجتماعي فقط، كانت صاحبة فكرتها نظمة خان التي تقيم في نيويورك، والتي وجهت الدعوة للمسلمات وغير المسلمات في أكثر من 50 دولة حول العالم.
ويعد الحجاب بالنسبة للكثيرين رمزا للتفرقة والاضطهاد، وغالبا مايكون ظهوره دوما مرتبطا بجدال كبير حول الإسلام في الغرب، وربما كان اليوم العالمي للحجاب قد تم إطلاقه لمواجهة مثل هذه الخلافات، فهو يشجع النساء غير المسلمات، أو حتى النساء المسلمات اللاتي لايرتدينه، على تجربة ارتداء الحجاب، كخطوة لتحقيق تفاهم أفضل.
نظمة خان منظمة اليوم العالمي للحجاب والتي تركت بلادها بنجلاديش إلى نيويورك وهي في الحادية عشر من العمر، وكانت الوحيدة التي ترتدي حجابا في المدرسة.
تقول نظمة :”نشأتي في حي برونكس بمدينة نيويورك جعلتني أجرب معنى التمييز في المعاملة بسبب حجابي، ففي مرحلة الدراسة المتوسطة كانوا يطلقون علي وصف ”بات مان” و ”نينجا”، وعندما انتقلت إلى الجامعة، وكان ذلك عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر، كانوا يطلقوا على اسم الإرهابي أسامة بن لادن، كان شيئا مريعا، وأتصور أننا يمكن أن ننهي هذه التفرقة إذا دعونا أخواتنا لتجربة الحجاب بأنفسهن”.
ولم تكن خان تتصور أن دعوتها ستجد الدعم والتأييد من كل أنحاء العالم، وتؤكد أن الناس تواصلوا معها من عشرات البلدان، بينها إنجلترا وأستراليا والهند وباكستان وفرنسا وألمانيا، وتمت ترجمة الدعوة الخاصة إلى 22 لغة حول العالم.
تلك الشبكة الاجتماعية التي أصبحت جيس روديس عضوة فيها، بدأت علاقتها بها من خلال صديقتها في أستراليا وديان العبودي والتي دعت صديقاتها على الفيس بوك للمشاركة.
وتقول روديس التي قررت ارتداء الحجاب لمدة شهر :”كان رد فعل والداي الطبيعي هو التساؤل عما إذا كانت فكرة جيدة، وكانوا قلقين من قيام البعض بمهاجمتي في الشارع بسبب عدم التسامح”.
روديس نفسها كانت قلقة من رد الفعل، ولكن بعد ثمانية أيام من ارتداء الحجاب، كانت مندهشة من مدى ايجابيته، وتقول :”لا أستطيع وصف هذا حقيقة ولكنه يمكن أن يساعد الناس جدا وخاصة في المتاجر”.
”تجربة مفيدة”
إستر دايل (28 عاما) والتي تقيم بولاية كاليفورنيا الأمريكية، هي امرأة غير مسلمة أخرى قررت تجربة الحجاب ليوم واحد. إستر، الأم لثلاثة أطفال، علمت عن حملة ”حجابي” من إحدى صديقاتها، ولأنها من طائفة المرمون كانت إستر تدرك أهمية الإيمان في الحياة اليومية، وتقدير الناس الذي يرتبط بالملابس التي ترتديها.
تؤكد إستر أنها تدرك الحديث حول كون غطاء الرأس وصمة عار وتأمل في أن تسهم هذه المبادرة في دحض هذا الحديث، وتقول :”أنا أعرف أن هذا يرتبط بالحشمة والحياء، وليس مجرد لباس، وأن هناك خللا مفترضا خاصة في أمريكا في تصور كون أن النساء فقط هن من يرتدينه، وأن هذا يعني إكراها للمرأة على هذا، ولكن هذه ليست الحقيقة كاملة”.
وتضيف :”إنها تجربة مفيدة لتعليم الناس ألا يتسرعوا بالحكم على أي إنسان اعتمادا على مايرتديه”.
ولكن مبادرة الحجاب كانت محل انتقادات من نساء مثل مريم نمازي، وهي مسلمة سابقة وناشطة، والتي ترى أن الحجاب يمثل نوعا من القمع، وانتقدت في مدونة الكترونية ارتداء فريق كرة القدم النسائي الإيراني الحجاب قائلة ”كثير من النساء والفتيات تم التحرش بهن وتغريمهن وترهيبهن والقبض عليهن بسبب الحجاب غير المناسب خلال العقود الماضية”.
وتضيف :”وأي شخص يركب الخطوط الجوية الإيرانية سيكتشف أن الحجاب يتم إزالته فور مغادرة الطائرة للأجواء الإيرانية، وأي شخص يعرف شيئا عن إيران يعرف تاريخ الكفاح الطويل الذي تم خوضه ضد فرض الحجاب والفصل العنصري القائم على الجنس”.
ويؤكد المنظمون لهذا الحدث أنهم ضاقوا ذرعا بالحديث عن الظلم والإذلال عندما بدأ الحديث عن غطاء الرأس الإسلامي، رافضين المفهوم القائل بأن المرأة ترتدي الحجاب بسبب ضغط والدها أو أحد الأعضاء المتشددين في العائلة.
تؤكد روديس أنه اختيار سوف تستمر في التعامل معه، وتقول عن حجابها :”سوف أقوم بارتدائه من وقت لآخر، وأقول للعالم أن جمالي يخص أسرتي وشريكي في الحياة فقط، وأن أي امرأة تستطيع ارتداء هذا”.
قام موقع ‘Luxurylaunches’ بعمل جولة مصورة حول أروع الفنادق التي قام بإبتكارها أهم المصممين في العالم، حيث يتميز جميعهم بالأناقة والفخامة، بالإضافة إلى تقديم خدمة فاخرة ومميزة مما جعلها تتربع على عرش الفخامة والأناقة على مستوي العالم.
المرتبة الأولى: ‘شلوس هوتيل إم غرونه فالد’ ويقع في برلين، من تصميم كارل لاغرفيلد يتواجد الفندق في قصر ‘بالاس بانفيتس’ القديم. ويتميز هذا الفندق ‘فئة الخمس نجوم’، بموقعه الهادئ في منطقة ‘غرونه فالد’. ويمتلك ‘شلوس هوتيل إم غرونه فالد التابع لشركة ألما’ غرفاً وأجنحة واسعة تم تصميمها من قبل كارل لاغرفيلد. كما يعد الفندق عضواً في مجموعة الفنادق الرائدة في العالم.
المرتبة الثانية: فندق ‘أرماني’ في ميلان، من تصميم ‘جيورجيو أرماني’ ويضم الفندق 95 غرفة منها 31 جناح، كما يتميز بوجود منتجع في الطابق العلوي يسمح لك بالاسترخاء والتمتع بإطلالته على مدينة ميلان.
المرتبة الثالثة: فندق ‘بولغاري’ في ميلان، من تصميم ‘بولغاري’ ويتميز الفندق بوجود حديقة بجانبه، ويضم 58 غرفة و 11 جناح. وقد أظهر بولغاري إهتمامه بمجمل التفاصيل وتم إستخدام خشب ‘البلوط’ لإضفاء جو من الرومانسية على الغرف.
المرتبة الرابعة: فندق ‘شيفال بلان’ بفرنسا، من تصميم مجموعة ‘لويس فيتون مويه هينيسي’ ويقع الفندق في منتجع التزلج ‘كورشوفيل’، وتعود ملكيته لـ ‘برنارد أرنو’، الرئيس التنفيذي لمجموعة ‘لويس فيتون مويه هينيسي’. ويحتوي الفندق على 34 غرفة وجناح مجهزين بغرفة تبديل للملابس، حمام وحوض إستحمام فخم.
المرتبة الخامسة: فندق ‘بيتي مولان’ في باريس، من تصميم ‘كريستيان لاكروا’ ويعد لاكروا واحدا من أبرز المصممين في عالم الموضة في باريس، وكان قد قدم سابقا تصميم فندق ‘لو بيل شاس’ في سان جيرمان. ويحتوي على 33 غرفة مكيفة جميعها من تصميم لاكروا. ويتميز الفندق بالأسلوب الباريسي العريق حيث تم تجديد الموقع الذي كان مخبزاً قديماً في السابق، وتم الإبقاء على لوحة واجهة المخبز الذي تعود إلى عام 1900. يتراوح سعر الغرفة بين 260 و 520 دولار.
المرتبة السادسة: فندق ‘كلاريدج’ في لندن، من تصميم ‘دايان فون فرستنبرغ’ ويعتبر من أكثر الفنادق التاريخية في العالم، حيث تم تأسيسه عام 1800، وكان من أهم وجهات السياسيين والمشاهير المفضلة. وقامت فون فرستنبرغ بتحديث تصميمه عام 1970، ليقدم كل جناح فيه الرفاهية التي لطالما حلمت بها، بالإضافة إلى كبير خدم خاص بك بسعر يتراوح بين 520 و2390 دولار لليلة الواحدة.
المرتبة السابعة: فندق ‘بلازو فيرساتشي’ في أستراليا، من تصميم ‘فيرساتشي’ وقد تم إفتتاحه في سبتمبر 2000، وإستعان فيرساتشي برفاهية الحياة من أوروبا إلى جولد كوست في أستراليا. وبامكان الضيوف التسوق بمتاجر فيرساتشي في الفندق والإستمتاع لدى الإقامة في إحدى الغرف الـ 200.
المرتبة الثامنة: فندق ‘بورتريه سويت’ في روما، من تصميم سيلفاتور فيراغامو وقد إستطاع فيراغامو مزج مفاهيم التصميم الحديثة مع تلك التاريخية التي شهدتها روما في الخمسينات، ليأتي فندق بورتريه سويت بروعته مع 14 جناح تتوفر فيها وسائل الراحة، والمطلّة على باحة ترينيتا دي مونتي. كما سيحظى ضيوف الفندق بـ 10 % خصم من متاجر المصمم.
المرتبة التاسعة والأخيرة: منتجع ‘بونتا كانا’ في جمهورية الدومينيكان، من تصميم أوسكار دي لارنتا، والذي تمكن من دهش العديد من النجوم بروعة هذا المنتجع أمثال ‘خوليو اغليسياس’ و ‘باني ويليامز’. وسيتمتع الضيوف بإطلالة على ملعب الجولف أو البحر الكاريبي، ولدى المنتجع 30 جناح و13 فيلا مصممة جميعها من قبل دي لارنتا، لكي تحظى بالرفاهية والخدمة العالية الجودة.
فوز مصري بجائزة جاليلليو للملاحة بمسابقة المؤسسة العربية للعلوم
فوز مصري بجائزة جاليلليو للملاحة بمسابقة المؤسسة العربية للعلوم
صرح الدكتور عمر الإمام -عضو مجلس إدارة المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا- بأن المهندس محمد زيدان -مدير محطة مراقبة الأقمار الاصطناعية بالنايل سات- فاز بجائزة مسابقة جاليللو للملاحة بواسطة الأقمار الصناعية 2012.
جاء ذلك، خلال الحفل الختامي للمسابقة العربية لخطط الأعمال والتكنولوجيا، والذي نظمته المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا، بدعم من صندوق الأوبك للتنمية الدولية مساء أمس بالقاهرة، تحت رعاية الدكتور هشام قنديل -رئيس الوزراء المصري-.
وأضاف عمر الإمام، أن فكرة المشروع الفائز تقوم على التكيف العصبي لشبكة التحكم التنبوئي بالتزامن مع إشارات للتحكم في شبكات المدار للمركبات الفضائية، وتلقي المدخلات الناتجة عن نظام الملاحة بواسطة الأقمار الصناعية، لتلقي الإشارات على متن الطائرة مثلاً، ويعتبر ولايتطلب درجة عالية من الدقة وغير مكلف ويساعد في تصميم المركبات الفضائية الجديدة، وأظهرت المحاكاة أن هذا النظام يساهم في تقليل إستهلاك الوقود وتخفيض التكاليف لمركبات الفضاء بنسبة 50% وسلطة تنظيم الملاحة بواسطة الأقمار الاصطناعية الأوروبية.
يذكر، أن مسابقة جاليللو بدأت المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا سنويًا منذ عام 2010 في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ونظمتها هذا العام بدعم من وكالة الفضاء الأوروبية وسلطة تنظيم الملاحة بواسطة القمار الاصطناعية الأوروبية.
من جانبه، قال الدكتور عبدالله النجار -رئيس المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا- ‘إنه يحق لمراكز البحوث الحكومية والأهلية والشركات والباحثين والأفرد من مختلف الدول العربية، الذين يوظفون تكنولوجيا الأقمار الصناعية في أبحاثهم ومشاريعهم، أيًا كان المجال الموظفة فيه المشاركة في هذه المسابقة.
وأضاف النجار، أن قيمة الجائزة تبلغ 20 ألف يورو، فضلاً عن تبني المشروع الفائز في أحد المراكز الخمسة لحاضنات تكنولوجيا الملاحة بالأقمار الصناعية في أوربا’ بألمانيا أو ايطاليا.
وأشار النجار، إلى أن هذه الدورة هى الثالثة، حيث سبق للمؤسسة وأن نظمت للمسابقة العامين الماضيين، وتعرف المسابقة في المنطقة باسم ‘ حدي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا’، علمًا بأن عدد الأقاليم المشاركة في المسابقة عام 2011، وصل إلى 23 إقليمًا جغرافيًا حول العالم، مقارنة بعدد 20 إقليمًا عام 2010، ومن هذه الأقاليم الولايات المتحدة، بريطانيا، سويسرا، فرنسا، البرازيل، ألمانيا، أسبانيا، السويد، وأستراليا.. مشيرًا إلى أن الفوز العربي للتأكيد على قدرة العرب المساهمة في إنتاج المعرفة.
قالت النجمة الأسترالية نيكول كيدمان إنها تحب أن تكون ابنتها البكر «صنداي روز» مُغنّية، خصوصاً أنها تظهر قدرات صوتية بالرغم من أن عمرها لا يتعدى الأربع سنوات ونصف السنة. ونقلت وسائل إعلام أميركية عن كيدمان قولها في مقابلة ضمن برنامج «إيلين ديجينيريس» التلفزيوني، إن ابنتيها صنداي روز ،4 سنوات ونصف السنة، وفايث مارغريت،سنتان، من زوجها المُغنّي كيث أوربان، مزيج أسترالي ـ أميركي. وأوضحت أن لهجة الطفلتين مزيج من الأسترالية والأميركية، بما أن الوالدين أستراليان، ولكن العائلة تقيم في جنوب أميركا. وذكرت أن صنداي روز تسير على خطوات والدها الموسيقية، وأشارت الى أنها تظهر قدرات صوتية، قائلة: «أنا أحب أن تصبح مُغنّية». وكشفت أن «أجمل ما في الزواج برجل موسيقي هو أن الموسيقى موجودة دائماً في البيت، وأحياناً يعزف كيث على البيانو عند السابعة صباحاً، فيما نتناول الفطور».
يستعد النجم هانى شاكر للبدء فى بروفات الأوبريت الجديد ‘حلم سوريا’ بمشاركة كل من المطربين نادية مصطفى و أركان فؤاد وهمسة أركان فؤاد و أمال ماهر وسميرة سعيد و السورى محمد يونس .
الأوبريت تم الإنتهاء من كتابته خلال الفترة الماضية وهو من ألحان الملحن محمد ضياء ، وفيه يُسرد حال الشعب السورى جراء هجمات جيش بشار الأسد وتشريد الأسر و الأطفال بشتى البلدان العربية.
على جانب أخر يواصل هانى شاكر عقد جلسات عمل لاختيار أغنيات ألبومه الجديد الذى ينوى طرحه بالأسواق بمجرد الانتهاء من تسجيله.