وزيرة أردنية للناجحين بالتوجيهي : أرحمونا يا حثالة المجتمع الأردني كله إحتفال بكام حمار نجحوا في التوجيهي

بعد تعليق لها على صفحة التواصل الأجتماعي الفيس بوك وصفت فيه الناجحين بالتوجيهي بالحمير وحثالة المجتمع قالت وزيرة السياحة والاثار السابقة مها الخطيب , ان ما تحدثت به على صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك لم يكن عاما وكان يستهدف البعض الذين لا يتمتعون بحس المسؤولية تجاه الوطن وعبرت الخطيب عن إنزعاجها من إحتفالات التوجيهي التي حولت الأردن لساحة حرب، مشيرة إلى أن صوت الرصاص كان يشعرها بأنها في حلب أو الرستن.وقالت في عبارتها “أرحمونا يا حثالة المجتمع الأردني , كله إحتفال بكام حمار نجحوا في التوجيهي”.وطالب المعلقون الخطيب بالإعتذار مشيرين إلى أنهم يمكن أن يتقبلوا هذا الكلام من قبل مواطن عادي وليس من وزيرة سابقة.وتم تناقل عبارة الخطيب على نطاق واسع وحفلت بمئات التعليقات المتباينة بين مؤيد لها وبين معارض على الكلمات الجارحة التي بدرت منها .ومن جانبها قالت الخطيب من الذي يعطي الحق لاي كان ان يهدد سلامة وحياة المواطنين؟ من الذي يعطي الحق لاي كان ان يحيل ليلنا الى جحيم من اطلاق الرصاص؟ من الذي يعطي الحق لاي كان ان يفرض علينا سلوكاً قبيحاً ونبقى صامتينعن هذا السلوك؟ من يعطي لنفسه هذا الحق هو المقصود مما قلته على حسابي الشخصي على الفيس بوكوأضافت الخطيب بالامس كانت ليلة من سوداء من ليالي عمان فقد تم ترويع الناس وتهديد سلامتهم من خلال اطلاق النار الكثيف Continue reading

قائمة بمطلوبي أحداث القطيف على نشرة “الإنتربول” الحمراء

أطلقت الشرطة الدولية “الإنتربول” على نشرتها الحمراء قائمة بأسماء وصور عدد من المطلوبين في أحداث القطيف، حيث تتهمهم السلطات بالتورط في تجمعات غوغائية، وحيازة الأسلحة، وإطلاق النار العشوائي على المواطنين ورجال الأمن، بالإضافة لاتخاذهم الأبرياء كدروع بشرية، كما تتهمهم أيضاً بالتسبب في عرقلة حركة المرور، ومحاولة جر المواطنين لمواجهات عبثية من قوات الأمن.

وفيما سلم بعض هؤلاء أنفسهم وبينوا موقفهم، بعد أن أعلنت وزارة الداخلية أسماءهم في شهر صفر الماضي، لا  تزال هناك عناصر هاربة، وقد صدرت الأوامر بإلقاء القبض على الذين لم يستجيبوا بعد أن تم استيفاء الإجراءات والفترة النظامية اللازمة، للقبض عليهم وتقديمهم للعدالة، وفقاً لصحيفة “الرياض”. 

ووفقاً لمصدر أمني فإن عدداً من هؤلاء المطلوبين أصحاب سوابق جنائية، وقد تضمنت نشرة “الإنتربول” الحمراء أسماءهم وصورهم وجنسياتهم وأعمارهم Continue reading