ما بين موسم وموسم تحفر «إنجي» اسمها في الدراما المصرية، ويعرفها الجمهور، ويقابل دوريها في «تحت السيطرة»، و«لعبة إبليس» بإقبال كبير من الجمهور، وتقدم في الأول دور «سلمى» زوجة أحد المدمنين، وتعاني معه بسبب
انتكاساته المتكررة، وفي الثاني تقدم دور «سارة» المطلقة التي يحاول يوسف الشريف التقرب منها
واليكم معلومات جديدة عنها
درست في مدرسة راهبات فرنسية، وشاركت في مسرح المدرسة بتمثيل روايات من الأدب الفرنسي
تخرجت في كلية التجارة قسم اللغة الإنجليزية، ثم سافرت إلى كندا بصحبة أسرتها عام 2001
درست في كندا علم النفس، ثم اكتشفت رغبتها في التمثيل فقررت مصارحة أهلها
نصحها والدها بدراسة التمثيل، فدرسته في مدرسة «مونتريال» بكندا
شاركت في بطولة مسرحيات باللغة العربية في كندا، منها مسرحية «الطوفان»، من إخراج كريم حمدي، وتم عرضها للجالية المصرية هناك.
سافرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية من أجل دراسة التمثيل، وأكملت الدراسة هناك عامي 2008، و2009
قدمت فيلمًا قصيرًا في الولايات المتحدة الأمريكية ، من إخراج جون باريت، وفيلم
من إخراج المصري محمد الزيات
نصحها أحد مدرسيها في الولايات المتحدة الأمريكية بالعودة إلى مصر والتمثيل هناك، متنبئًا لها بمستقبل جيد في بلدها.
عادت إلى مصر 2010، وشاركت في مسلسلي «بالشمع الأحمر»، من بطولة يسرا، ومسلسل «قصة حب»، من بطولة جمال سليمان.
قالت إنها كانت تشعر بالثقة بنفسها أثناء تقديمها لأول دور فني، وإنها اكتسبت تلك الثقة من دراستها
اختفت لمدة 4 سنوات عن التمثيل، وعادت إلى كندا، بعد تلقيها طلب الموافقة على تحضير رسالة الماجستير، وأنهت هناك الرسالة وتخصصها العلاج النفسي من خلال التمثيل.
أخرجت ٤ مسرحيات في كندا بالمسرح العلاجي، منهم مسرحية «هاعيش»، عام 2012، مع
المصريين في كندا، وناقشت فيها مشاعر المصريين المغتربين بعد الثورة.
بعد عودتها شاركت في مسلسل «الصياد»، عام 2014، من بطولة يوسف الشريف، وهنا شيحة، ودينا فؤاد، وقدمت من خلاله دور «رحمة»، السيدة المتزوجة المحجبة الخائفة من الزمن
ساعدتها دراستها لعلم النفس في تقديم دور «رحمة» في «الصياد» لكونها استطاعت تحليل الشخصية بعمق، إذ كانت سيدة تخاف وتشعر بعدم الأمان، ومن خلال دراستها تعرف كيف يشعر الأشخاص الذين لا يشعرون بالأمان
نالت شهرة واسعة بسبب دور «رحمة» خاصة بعد تقديمها أحد المشاهد الرومانسية مع الفنان أحمد صفوت، يعرف باسم «مشهد المكتبة»، والتي كانت تعمل بها ضمن الأحداث، وتحدث عنها رواد مواقع
التواصل، واصفين إياها بـ«الجميلة»، نظرًا لـرقتها ولون عيناها
بعد إعجاب الجمهور بها في «الصياد»، شكك البعض في أن تكون لون عيناها حقيقية، وقالوا إنها ترتدي عدسات لاصقة، فنشرت على صفحتها صورتها وهي صغيرة كي تثبت أن هذا اللون هو
لون عيناها الحقيقي، وعلقت على الصورة: «لبني؟ لا!، بني؟ لا!، بنفسجي. يمكن!!!، طب فوشيا؟، لاااا دي عدسات أكيد !!!!!…..فوتوشوب يمشي برده
قالت إن لون عيناها الحقيقي أخضر، لكن المشاهد يراها زرقاء بسبب الإضاءة
هل لون عيون انجى ( رحمة بمسلسل الصياد ) زرقاء فعلا ام عدسات…وأسرار جديدة عنها
تعرف على التفاصيل بالفيديو المرفق على الرابط