د. عادل الدمخي: عندما يكون مجلس متهم أخلاقيا هو المؤتمن على نظام إنتخابي للأمة فعلى الديموقراطية السلام

بدأ التنغيم لعودة مجلس ٢٠٠٩ الساقط شعبيا بدأ التحدي للإرادة الشعبية التي يراهنون على تراجعها يريدون إستغلاله لتبرير تعديل النظام الإنتخابي ,

مجلس ٢٠٠٩ الساقط بإرادة شعبية تمثلت في نتائج إنتخابات ٢٠١٢ وسقوط أغلبية ٢٠٠٩ هذا المجلس يراد له اليوم أن يقوم بدور أسوء من دوره السابق ,

عندما يكون مجلس مرفوض شعبيا ومتهم أخلاقيا هو المؤتمن على نظام إنتخابي للأمة وعندما يتم تحدي إرادة الأمة بمحاولة إرجاعه فعلى الديمقراطية السلام .