«محمد بن راشد للتواصل الحضاري» يفوز بجائزة «ستيفي» البرونزية

«محمد بن راشد للتواصل الحضاري» يفوز بجائزة «ستيفي» البرونزية

شعار الجائزة.
شعار الجائزة.

 

أعلن، أول من أمس، عن فوز «مركز الشيخ محمد بن راشد للتواصل الحضاري» بجائزة «ستيفي» البرونزية في فئة المؤسسات غير الربحية، للدورة السنوية التاسعة لجوائز الأعمال الدولية. وتعد جوائز الأعمال الدولية أفضل برنامج جوائز للأعمال على مستوى العالم، إذ يحق للأفراد، والمؤسسات كافة، تقديم ترشيحاتهم بغض النظر عن تصنيفاتها (قطاع عام أو خاص، ربحية أو غير ربحية، كبيرة أو صغيرة). وتسلمت إدارة جوائز الأعمال الدولية ،2012 ترشيحات من أكثر من 50 دولة وإقليما. وتم استلهام الاسم المعروف للجوائز «ستيفي» من الكلمة اليونانية «قلد التاج» ، وسيتم تسليم الجوائز للفائزين، خلال مأدبة احتفال خاصة بالجائزة في فندق «الريتز كارلتون» في سيؤول بكوريا الجنوبية، 15 أكتوبر المقبل.

وتجاوز عدد طلبات الترشيح المقدمة للجائزة هذا العام 3000 طلب، من مؤسسات تعمل في كل الصناعات تقريباً، ليتم تصنيفها حسب فئتها وشملت الشركة الأكثر ابتكاراً للعام، الفريق الإداري للعام، أفضل منتج جديد أو خدمة جديدة للعام، برنامج المسؤولية الاجتماعية للشركات لهذا العام، إضافة إلى تنفيذي العام، بينما فاز «مركز الشيخ بن راشد للتواصل الحضاري» في فئة المؤسسات غير الربحية لجوائز الأعمال الدولية.

ويعد «مركز الشيخ بن راشد للتواصل الحضاري» مؤسسة غير ربحية، تأسس عام ،1998 برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، تحت شـعار «الأبواب مفتوحة، العقول متفتحة»، لتكون مهمته إزالة الحواجز بين الشعوب من مختلف الجنسيات، وزيادة الوعي بالحضارة المحلية، العادات والتقاليد في الإمارات، وتعزيز وتفعيل التواصل الحضاري، من خلال تقاطع ثقافات الشعوب المختلفة.

وقال مؤسس ومدير المركز عبدالله بن عيسى السركال «إنه لشرف كبير أن يحصل (مركز الشيخ بن راشد للتواصل الحضاري)، على جائزة الأعمال الدولية لهذا العام، وبدورنا نتوجه بالتهنئة إلى المتطوعين كافة، العاملين والشركاء على إسهاماتهم وتفانيهم من أجل إنجاح برامجنا».

وقال مؤسس ورئيس جوائز «ستيفي» مايكل جالاغير: «لقد تزايدت أعداد من دخلوا الترشيحات النهائية لجوائز الأعمال الدولية، إلى حد كبير هذا العام، وعلى الرغم من تباطؤ الظروف الاقتصادية في معظم أرجاء العالم، فإن نوعية الترشيحات كانت متميزة، ما يدل على أن هناك العديد من الشركات القادرة على الابتكار والنمو، بغض النظر عن تلك الظروف. نحن نتطلع قدماً للاحتفاء بالفائزين بجوائز «ستيفي» الذهبية، الفضية والبرونزية لهذا العام، أثناء المأدبة التي ستقام لهذا الحدث في سيؤول 15 أكتوبر المقبل.

تحويل كمبيوترات وهواتف “أندرويد” إلى تليفزيونات محمولة

تحويل كمبيوترات وهواتف “أندرويد” إلى تليفزيونات محمولة

 

كشفت شركة “إليكوم” للإلكترونيات، النقاب عن جهاز استقبال جديد من نوعية “دي.في.بي – تي”، يتيح إمكانية تحويل الكمبيوترات اللوحية أو الهواتف الذكية التي تعمل بأنظمة تشغيل “أندرويد” إلى تليفزيونات محمولة.

ويحمل الجهاز الصغير اسم “12123”، ويأخذ شكل صندوق صغير مزود بهوائي مدمج يمكن سحبه للخارج، ويتم توصيله بالكمبيوتر أو الهاتف الذكي عن طريق كابل “يو.إس.بي”، والذي يقوم أيضاً بمهمة تزويد الجهاز بالطاقة.

ويمكن تحميل التطبيق اللازم لتشغيل جهاز الاستقبال من موقع “غوغل بلاي”، ويتوافر الجهاز في الأسواق بسعر 100 يورو.

أجهزة التحكم وكبسات الضوء الأكثر تلوثاً في الفنادق

 

أجهزة التحكم وكبسات الضوء الأكثر تلوثاً في الفنادق

أجهزة التحكم وكبسات الضوء الأكثر تلوثاً في الفنادق
أجهزة التحكم وكبسات الضوء الأكثر تلوثاً في الفنادق

وجدت دراسة جديدة أن أجهزة التحكّم عن بعد المخصصة للتلفاز، وكبسات تشغيل الضوء هي من بين الأشياء الأكثر تلوثاً في غرف الفنادق.

وذكر موقع “لايف ساينس” الأميركي أن باحثين في جامعة هيوستن أخذوا عيّنات من البكتيريا من عدد من محتويات غرف الفنادق في 3 مناطق بالولايات المتحدة، ووجدوا أنه في حين كان الحمام المكان المتوقع احتواؤه على أعلى مستويات البكتيريا، فقد كانت المفاجأة أن أعلى مستويات التلوث ظهرت أيضاً على جهاز التحكم بالتلفاز وكبسة تشغيل الضوء.

ووجد الباحثون أيضاً أن أعلى مستوى للتلوث ظهر على الإسفنجة والممسحة التي يستخدمها عمال التنظيف، والمشكلة أنها تنقل معها البكتيريا من غرفة إلى أخرى أثناء التنظيف.

ووجدت أقل مستويات للبكتيريا، على قضبان الستائر، ومسكات أبواب الحمامات.

وظهر أن معدلات البكتيريا في غرف الفنادق أكثر من مرتين إلى 10 مرات من المستوى المقبول في المستشفيات.

آبل”تطلب حظر بيع هواتف”سامسونغ”الذكية

آبل”تطلب حظر بيع هواتف”سامسونغ”الذكية

 

 

 ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن شركة آبل طلبت من قاضية في كاليفورنيا حظر بيع 8 من أجهزة سامسونغ، بما في ذلك هواتف “غالاكسي” الذكية والأكثر مبيعا للشركة الكورية الجنوبية.

جاء طلب آبل بعد ثلاثة أيام من قرار هيئة محلفين أميركية إلزام سامسونغ بدفع أكثر من 1 مليار دولار كتعويض لانتهاك ست براءات اختراع لشركة آبل. وتعهدت سامسونغ باستئناف الحكم.

وحددت قاضية المحكمة الجزئية الأميريكية لوسي كوه جلسة استماع في 20 سبتمبر لمناقشة طلب آبل بفرض حظر مؤقت علي مبيعات ستة من طرازات “غالاكسي” بالاضافة إلي هاتفي “درويد شارج” و”بريفيل”. ولم يدرج هاتف “غلاكسي إس 3″ وهو أحدث هواتف سامسونغ ضمن الطلب.

وقالت آبل ان هناك حاجة لأمر قضائي مؤقت لـ”معالجة جزء من الاضرار المباشرة والمستمرة والتي تعاني منها آبل ولا يمكن تعويضها”.

30 ألفاً تمنع أباً من مقاضاة المتسـببيـن في وفاة ابنته

يتردّد على محاكم دبي منذ 4 أعوام

30 ألفاً تمنع أباً من مقاضاة المتسـببيـن في وفاة ابنته

الطفلة «مودة» قبل دخولها المستشفى
الطفلة «مودة» قبل دخولها المستشفى

 

يحاول موظف، منذ أربعة أعوام، مقاضاة أطباء ارتكبوا أخطاء طبية تسببت في وفاة ابنته الرضيعة، ومنذ ذلك التاريخ وهو يتردّد على محاكم دبي، لكن رسوم رفع الدعوى التي تبلغ 30 ألف درهم، تحول دون تحقيق أمنيته في القصاص من الأطباء المتسببين في وفاة ابنته، وفق تعبيره.

وقال الأب، ماهر تركي لـ«الإمارات اليوم» إنه يشعر بحزن شديد لأنه لا يستطيع مقاضاة الأطباء الذين تسببوا في فقد ابنته، مشيراً الى أنه «طالب المحكمة بإعفائه من هذه الرسوم، أو تأجيلها، لكن طلباته تقابل بالرفض»، متمنياً أن يتم إعفاؤه من هذه الرسوم أو تتحمل أي جهة خيرية سدادها عنه.

ويروي تركي قصته قائلاً إنها بدأت حين نقل طفلته (مودة) الى مستشفى لطيفة، لإصابتها بالتواء في الأمعاء، وبعد ان أجريت لها الفحوص، وتشخيص حالتها، حرر لها الطبيب المعالج وصفة طبية.

ويكمل الأب «بدأت الأخطاء الطبية التي تعرضت لها الرضيعة، حين اكتشف الصيدلي الذي قدمت له الوصفة، ان الطبيب المعالج حرر لها دواء للقلب بجرعة زائدة، وحين عدت للممرضة عدلت الجرعة بخط يدها».

ويضيف «أثناء فترة العلاج اصيبت الرضيعة بتشوه في ساقها بسبب تعرضها لقسطرة وريدية، ثم تبين أنها اصيبت بفقدان وضعف في صوتها بسبب انبوب التنفس الصناعي الذي استخدم في علاجها، حتى إنها كانت تبكي بلا صوت».

ويشير الأب الى أنه «يملك تقارير طبية تفيد بأن الطفلة اصيبت بفيروس رئوي وهي في العناية المركزة في المستشفى»، معتبراً ان الأطباء المعالجين «تأخروا في إجراء عملية جراحية لها، اذ دخلت قسم الطوارئ مصابة بالتواء في الأمعاء وبعد يومين قرر اطباء اجراءٍ الجراحة لها».

ويضيف «ظلت ابنتي يومين مصابة بنزف، حتى اجريت لها الجراحة، وهذا التأخر سبب لها مضاعفات طبية عدة».

ويوضح والد مودة أن «شهادة الوفاة تفيد بأن ابنته توفيت بسبب ثقب أمعائها بعد ثمانية أشهر من خروجها من العملية».

ويقول الأب «قدمت شكاوى عدة إلى هيئة الصحة في دبي وغيرها من الجهات الحكومية، وأفادت الهيئة بأن الطفلة لم تتعرض لأخطاء طبية»، مشيراً إلى أن رد الهيئة تضمن عبارة «لكم الحق في الاحتفاظ بحقوقكم القانونية».

ويكمل «توجهت إلى محاكم دبي، اطلب بحقي القانوني بالتحقيق في شكواي ومقاضاة المستشفى المتسبب في وفاة ابنتي، وطلب تعويض مالي، وفق ما املك من مستندات، لكن صدمني موظفو المحاكم بأني مطالب بسداد 30 الف درهم رسوم القضية». ويتساءل «كيف أسدد 30 الف درهم رسوماً لقضية خطأ طبي، وأنا موظف حكومي لايوفر لي راتبي مثل هذه الرسوم؟» معتبراً انها مبالغ فيها.

ويشير والد مودة الى أنه طلب إعفاءه من هذه الرسوم، لكن طلبه قوبل بالرفض، متابعاً «قرأت تصريحاً صحافياً لأحد القضاة في محاكم دبي يفيد بأن الشاكي قد يعفى من الرسوم أو يتم تأجيلها إلى حين الفصل في القضية، اذا تقدم بطلب إلى المحكمة، وبناءً على هذا التصريح تقدمت بطلب جديد لمحاكم دبي، وتحديداً في قسم مكتب رؤساء المحاكم لكن الرفض كان هو الرد».

ويضيف «كل ما اطلبه ان يتم اعفائي من هذه الرسوم، أو يسددها عني فاعل خير، حتى استرد حق ابنتي من الأطباء الذين أرى انهم اخطأوا في حقها».

من جانبه، علق مسؤول في محاكم دبي بالقول إن «الحد الأقصى لرسوم رفع دعوى مدنية في محاكم دبي هو 30 ألف درهم، ويتم تأجيل سداد الرسوم في حالات استثنائية تخضع لتقدير رئيس المحاكم الابتدائية».

وأضاف أن والد الطفلة تقدم بطلبه، لكن اللجنة المعنية بنظر هذه الطلبات رأت ان الدعوى لا تنطبق عليها الشروط التي تجيز تأجيل الرسوم.