مسلخ الذيد استعدّ لعيد الأضحى

مسلخ الذيد استعدّ لعيد الأضحى

وجود المسالخ أسهم في مكافحة الذبح العشوائي
وجود المسالخ أسهم في مكافحة الذبح العشوائي

أفاد مدير عام بلدية الذيد، علي مصبح الطنيجي، بأن المسلخ البلدي أكمل استعداداته لاستقبال عيد الأضحى، مشيراً إلى «أنه يعمل بكامل طاقته في الأعياد والمناسبات الدينية، إذ يراوح متوسط الذبح اليومي بين 100 و150 رأساً، ومتوسط الذبائح الشهرية من 2000 إلى 2500 رأس، فيما بلغ عدد الذبائح العام الماضي 27 ألف رأس».

وأضاف الطنيجي، أن «بلدية الذيد تحرص على عدم إجراء أي تغيير على رسوم الذبح، واستمرار العمل بالتسعيرة المعتمدة»، معتبراً انها تعتبر أقل تسعيرة على مستوى الدولة، وقدرها 10 دراهم للضأن والماعز، تضاف إليها خمسة دراهم اذا طلب العميل تقطيع الذبيحة، و20 درهماً للعجول الصغيرة، إضافة لـ10 دراهم للتقطيع، و30 درهماً للأبقار والجمال الكبيرة، يضاف إليها 20 درهماً في حال التقطيع. وأكد أن آلية العمل في المسلخ تعتمد على عدد من المعايير من أهمها الفحص البيطري للمواشي قبل الذبح، ويتم استبعاد الحالات المرضية الظاهرة، ويسمح بذبح المواشي السليمة فقط. وتابع ان المسلخ يقدم خدماته الرئيسة على مدار السنة دون توقف، ومنها تنظيم ذبح الأغنام والخراف والأبقار والجمال، وفحص اللحوم بوساطة الأطباء البيطريين، والتأكد من خلوها من الأمراض لحماية المستهلك من الأمراض المشتركة التي يمكن أن تنتقل إليه نتيجة استهلاكه اللحوم المصابة بالأمراض».

وأشار الطنيجي إلى ان وجود المسالخ في المنطقة أسهم في مكافحة الذبح العشوائي، وساعد أيضا على حماية البيئة من التلوث، وذلك بالتخلص من المخلفات الناتجة عن أعمال الذبح بالطرق الصحية السليمة، كما يتم إجراء أعمال نظافة شاملة وتعقيم للمسلخ، خصوصاً بعد الانتهاء من أعمال الذبح ليكون جاهز لاستقبال الذبائح في اليوم التالي، وإجراء فحص شامل، واختبار أولي على تجهيزات ومعدات المسلخ كافة، خصوصاً التكييف والتهوية والصرف الصحي لتلافي أي خلل يؤثر سلباً أو قد يؤدي إلى إرباك العمل وعدم راحة مرتادي المسلخ».

قذائف هاون سورية على قرى تركية حدودية

قذائف هاون سورية على قرى تركية حدودية

الدخان يتصاعد من قرية تركية حدودية نتيجة القذائف السورية.
الدخان يتصاعد من قرية تركية حدودية نتيجة القذائف السورية.

ذكرت السلطات التركية أن قذائف هاون سقطت بين قريتي أريجان وغل ورن الحدودية مع سورية من جرّاء الاشتباكات التي تدور بين الجيش السوري النظامي والجيش السوري الحر في قرية تل أبيض السورية. ونقلت وكالة أنباء الأناضول التركية، أمس، عن رئيس بلدية قضاء أقجة قلعة التابع لولاية أورفا بجنوب تركيا عبدالحكيم أيهان، قوله في بيان، إن اشتباكات تدور في قرية تل أبيض التابعة لمحافظة الرقة شمال سورية، لاسيّما بعد سيطرة مقاتلي المعارضة على معبر تل أبيض الحدودي المقابل لمعبر أقجه قلعة الحدودي التركي، واستيلائهم على مديرية الأمن ومبنى تابع للمخابرات السورية.

وأضاف أيهان أن قذائف هاون سقطت في منطقة بين قرى أريجان وغل ورن الحدودية مع سورية، وأصيب سكان المنطقة بالهلع، فيما هرعت قوات الأمن إلى المكان للوقوف على الحادث.

وأشار إلى أن الأهالي في حالة قلق خشية إصابتهم جرّاء الاشتباكات التي تصل آثارها أحياناً إلى داخل الأراضي التركية. ولم ترد أنباء عن سقوط إصابات أو ضحايا من جرّاء هذه القذائف.

الدفع دون تلامس عبر الهاتف الذكي يعد «التطبيق الخطير» لتقنية المجال القريب.

تتيح توصيل الأجهزة بسرعة عبر البلوتوث

«المجال القريب» ثورة في الاتصالات

الدفع دون تلامس عبر الهاتف الذكي يعد «التطبيق الخطير» لتقنية المجال القريب.
الدفع دون تلامس عبر الهاتف الذكي يعد «التطبيق الخطير» لتقنية المجال القريب.

يشهد العصر الحديث ظهور تقنيات جديدة تهدف إلى تيسير سُبل الحياة على الإنسان، ومنها تقنية اتصالات المجال القريب (NFC)، التي تعد بمثابة ثورة في عالم الاتصالات، حيث يمكن استخدامها مثلاً لتوصيل الهاتف الذكي بتجهيزة التحدث الحر في السيارة أوتوماتيكياً، أو لتفعيل الوضع الصامت أو المنبه الموجود على الطاولة بجانب السرير أوتوماتيكياً.

أمان

لدواعي الأمان ينصح الخبراء المستخدم الذي سيحصل مستقبلاً على بطاقة ائتمان مزودة بتقنية (NFC) بضرورة وضعها في غلاف من المعدن أو لف البطاقة في رقائق الألمنيوم، حتى يمنع محاولات القراءة المحتملة. أما بالنسبة للهواتف الذكية المزودة بملصق NFC فإن هذه الوسائل ليست عملية بكل تأكيد.

وكل ما يتطلبه الأمر وجود علامة أو ملصق خاص بتقنية اتصالات المجال القريب، الذي يقوم بتنفيذ الإجراءات عندما يتم وضع الهاتف الذكي أمامه.

ولكن لايزال هناك عدد كبير من الهواتف الذكية والخدمات لا تدعم تقنية بهذه التقنية لأن معظم الشركات ومقدمي خدمات الاتصالات الجوالة والبنوك تعتمد على استراتيجيتها الخاصة في ما يتعلق بالمعايير والتوافق والعروض، فضلاً عن أن هذه الشركات تلجأ إلى التعاون في ما بينها على فترات متقطعة فقط.

وأوضح مارك أوليفر رييه، من مركز اتصالات المجال القريب في جامعة هانوفر الألمانية، قائلاً «ينتشر موضوع تقنية اتصالات المجال القريب في وسائل الإعلام منذ سنوات. ولكن في واقع الأمر لم تشهد هذه التقنية تطوراً كبيراً».

ولا يوجد سوى عدد قليل من التطبيقات التي تم تطويرها للاستخدام مع هذه التقنية في الحياة العملية، منها ما يُعرف باسم علامات أو ملصقات تقنية (NFC). وتتكلف هذه التطبيقات بضعة دولارات ويمكن برمجتها عبر الهاتف الذكي. ويتمكن المستخدم حالياً من استعمال الهواتف الذكية المزودة بتقنية (NFC) ونظام تشغيل «غوغل أندرويد 4.0» أو الإصدارات الأعلى في تبادل البيانات مثل معلومات جهات الاتصال والصور والموسيقى، عندما يتم وضع الهواتف بجانب بعضها بعضا لفترة قصيرة، إضافة إلى ذلك تعول الشركات على تقنية اتصالات المجال القريب، حتى يتم اقتران الهواتف الذكية بالملحقات التكميلية بصورة أسرع، مثل سماعة الرأس بلوتوث أو وصلة المهايأة بلوتوث التي يتم استعمالها لنقل الموسيقى إلى الهاتف الذكي أو أحد الأجهزة الصوتية.

أفكار مبتكرة

أضاف الخبير الألماني مارك أوليفر رييه، أن هناك العديد من الأفكار المبتكرة للتطبيقات التي يمكن استخدام تقنية (NFC) فيها، حيث يمكن لتقنية اتصالات المجال القريب أن تجعل «البيئة أكثر ذكاءً بعض الشيء»، فعلى سبيل المثال يمكن وضع علامات (NFC) على الأرضية بحيث يتم إجراء نداء استغاثة أوتوماتيكياً بمجرد أن يسقط أحد الأشخاص المعاقين على الأرض في مسكنه.

وهناك العديد من التجهيزات التي ترتبط برقاقة تقنية (NFC) مثل وحدة الإرسال والاستقبال (ملصقات لاسلكية)، التي يتم استخدامها مثلاً في الخدمات اللوجستية، كذلك البطاقات الذكية، التي يتم استعمالها بالفعل لغلق وفتح السيارة. وبالتالي فإنه يمكن استخدام الهاتف الذكي المزود بتقنية (NFC) مستقبلاً كمفتاح للسيارة أو بمثابة بطاقة مكتبة، بحيث يتمكن المستخدم من استعارة الكتب بسرعة من خلال وضع الهاتف الذكي لوهلة قصيرة أمام أحد الأجهزة الطرفية.

التطبيق الخطير

وفقاً لتقديرات الخبراء فإن عمليات الدفع من دون تلامس عن طريق الهاتف الذكي تعتبر هي «التطبيق الخطير» لتقنية اتصالات المجال القريب (NFC)، لكن لا يتوافر حتى الآن سوى بطاقات ائتمان مزودة برقاقة (NFC)، وكذلك بطاقات ائتمان يتم معها إصدار ملصق (NFC) بشكل إضافي لكي يتم وضعه على الهاتف.

وتبعاً للشركة المقدمة للخدمة يمكن دفع مبالغ تراوح بين 20 أو 25 دولاراً أميركياً، عن طريق وضع بطاقة (NFC) أو الهاتف الذكي المزود بالملصق، كما يتطلب الأمر بدءاً من المبالغ الأكبر إدخال كود PIN أو التوقيع على الايصال.

تأمين البيانات

على الجانب الآخر تظل مسألة تأمين البيانات بتقنية اتصالات المجال القريب مثيرة للجدل، حيث أعرب كثيرٌ من المستهلكين عن قلقهم البالغ إزاء التقارير التي تتحدث بشأن إرسال بيانات العملاء بشكل غير مُشفر من بطاقات الائتمان (NFC) الجديدة إلى الأجهزة الطرفية الموجودة في المتاجر. وتستغرب كارين توماس مارتن، خبيرة الاتصالات في مركز حماية المستهلك بمدينة شتوتغارت، هذا الوضع بقولها «بصراحة نحن قلقون جداً من أن يتم نقل بيانات الحساب بشكل غير مشفر»، موضحة أن حلول تقنية (NFC) ليست مُؤمنة ضد التزوير.

وتؤكد أخصائية الكمبيوتر دوروتيه فيغاند، أنه لا يتم نقل سوى البيانات التي تظهر على بطاقة الائتمان، وتقول «هذه البيانات يراها أي نادل في مطعم». ولكن بشكل أساسي يمكن الوصول إلى هذه البيانات عن طريق قارئ البطاقات، وهو ما ينطوي في حد ذاته على بعض المخاطر.

ولذلك تأمل خبيرة حماية المستهلك الألمانية كارين توماس مارتن، أن تقوم الشركات بتحسين أنظمة السداد الحالية والمستقبلية التي تعتمد على تقنية اتصالات المجال القريب. وتقول «يجب على الشركات أن تضمن جوانب الأمان في هذه التقنية، فإذا تم نسخ البيانات بشكل غير قانوني أثناء عملية النقل، فلا يجوز أن يكون ذلك على حساب العملاء، بما يعرضهم لأضرار».

ولا ينزعج الخبير الألماني مارك أوليفر رييه كثيراً بشأن جوانب تأمين نقل البيانات بتقنية (NFC)، موضحاً «تمتاز تقنية اتصالات المجال القريب بأنها آمنة نسبياً، لأن مسافة الاتصال اللاسلكي الممكنة تبلغ سنتيمترات قليلة فقط، وهذا ما يُصعب من عملية سرقة البيانات، حيث يجب الاقتراب بدرجة كافية لقراءة البيانات على الهاتف الذكي».

ولايزال هناك العديد من الموضوعات التي لم تحسم بعد في تقنية (NFC)، حيث لا يقتصر الأمر على جوانب الأمان فقط.

وأوضح مارك أوليفر رييه، أنه لم يتم توحيد معيار تقنية اتصالات المجال القريب، لذلك فإنه ينصح المستخدمين بالانتظار حتى تكتمل عمليات التطوير، كي لا يحصل المستخدم في النهاية على هاتف ذكي مزود برقاقة (NFC) غير متوافقة مع نظام السداد الخاص بشركة خدمات الاتصالات الهاتفية، أو البنك الذي يتعامل معه.

ميكروسوفت تحقق نصرا قضائيا على غوغل في ثالث قضية لبراءات الاختراع في ألمانيا

ميكروسوفت تحقق نصرا قضائيا على غوغل في ثالث قضية لبراءات الاختراع في ألمانيا

ميكروسوفت تحقق نصرا قضائيا على غوغل في ثالث قضية لبراءات الاختراع في ألمانيا
ميكروسوفت تحقق نصرا قضائيا على غوغل في ثالث قضية لبراءات الاختراع في ألمانيا

 

 

حققت شركة ميكروسوفت انتصارا آخر في ألمانيا في مجال براءات الاختراع على شركة موتورولا التابعة لشركة غوغل.

فقد أصدرت محكمة ألمانية حكما يقضي بأن العديد من أجهزة الكمبيوتر اللوحية والهواتف التي تصنعها شركة موتورولا قد انتهكت طرق عمل التطبيقات المتعلقة بإدخال البيانات والخاصة بشركة ميكروسوفت.

وتقوم شركتا سامسونغ وإتش تي سي، وعدد آخر من الشركات، بشراء ترخيص لاستخدام هذه التقنية من شركة ميكروسوفت، ولكن شركة موتورولا كانت ترفض ذلك.

وستواجه شركة غوغل الآن قيودا إضافية على مبيعات منتجاتها في ألمانيا ما لم تقم بإجراء تغييرات جوهرية على نظام التشغيل أندرويد الخاص بها.

وتعتبر هذه القضية الثالثة التي تنتصر فيها شركة ميكروسوفت على شركة غوغل في الأشهر الأخيرة في ألمانيا.

وقال ديفيد هاورد، نائب المستشار العام لشركة ميكروسوفت: “نحن سعداء بأن يأخذ هذا القرار في الاعتبار الأحكام السابقة في ألمانيا، والتي وجدت أن شركة موتورولا تنتهك بشكل كبير حقوق الملكية الفكرية لشركة ميكروسوفت.”

وأضاف هاورد: “وسوف نواصل تفعيل الأحكام ضد منتجات شركة موتورولا في ألمانيا، ونأمل أن تلحق موتورولا بمصنعين آخرين لأجهزة تعمل بنظام أندرويد من خلال الحصول على ترخيص لاستخدام اختراعات ميكروسوفت المسجلة.”

وفي بيان لها، قالت شركة غوغل: “نحن في انتظار القرار المكتوب، ونقوم حاليا بتقييم الخيارات المتاحة أمامنا، بما فيها الاستئناف ضد هذا الحكم.”

وتشير براءة الاختراع التي تمتلكها شركة ميكروسوفت في هذه القضية إلى أن الأجهزة التي كانت تصنعها الشركة كانت صغيرة الحجم بشكل لا يسمح بوضع “لوحة مفاتيح كاملة الحروف والأرقام” عليها، مما أدى إلى ضرورة إيجاد طرق أخرى للمستخدم ليتمكن من ادخال البيانات على الأجهزة من خلال لوحة تظهر فوق الشاشة.

وتصف براءة الاختراع هذه كيفية استخدام لوحة المفاتيح التي تحمل حروفا وأرقاما تظهر فوق الشاشة، بالإضافة إلى واجهات للكتابة باليد والرسم، وأخرى للتعرف على الصوت.

خطوة رمزية

ويمكن لميكروسوفت الآن الحصول على حظر على مبيعات منتجات غوغل التي تستخدم هذا التطبيق في ألمانيا، ولكنها قد لا تقدم على هذه الخطوة الآن حتى لا تضطر لسداد تعويضات لا تطيقها لشركة غوغل إذا ما خسرت الحكم القادم بالاستئناف.

ولكن تحركا كهذا قد يكون مجرد خطوة رمزية لأن ميكروسوفت قد أجبرت شركة موتورولا بالفعل على سحب منتجاتها من الأسواق في ألمانيا بعد أن ربحت قضايا سابقة تتعلق ببراءت اختراع أخرى.

وفي مايو/أيار تمكنت شركة غوغل من الحصول على الحق في منع المحال التجارية في ألمانيا من بيع منتجات لشركة ميكروسوفت تتضمن برنامج Xbox 360 للألعاب، ونظام التشغيل ويندوز 7، ومتصفح الإنترنت Internet Explorer، وبرنامج ويندوز ميديا بلاير لتشغيل ملفات الصوت والصورة.

إلا أن شركة غوغل لم تتمكن من تنفيذ هذا الحظر بسبب تدخل أحد القضاة الأمريكيين والذي طالب بتقييم ما تقوله شركة ميكروسوفت بأن غوغل طلبت منها رسوما غير معقولة للحصول على ترخيص براءات الاختراع الخاصة بتقنية الفيديو H.264 والتي تعد جزءا مهما في هذه القضية.

وهناك شروط تلزم شركة غوغل بتقديم تقنياتها للجميع في مقابل الحصول على رسوم “معقولة” بعد موافقتها على أن هذه التقنيات ضرورية لاستخدام هذه الصيغة لفك شيفرة الفيديو.

ومن المنتظر أن تعرض هذه القضية مرة أخرى أمام المحكمة يوم 13 نوفمبر/تشرين الثاني.

وقالت شركة ميكروسوفت إنها ستدفع رسوما للحصول هذه التقنية إذا تم التوصل إلى سعر “عادل” في المقابل.

Linus Tech Tips Live Show Archive – September 21th, 2012

Topics: Mostly general Q&A

I take questions on Twitter @LinusTech, and I also send out notifications about upcoming live streams on Twitter.

For those of you who follow on YouTube and are concerned you won’t be able to watch, I will be posting video notifications to YouTube prior to the live streams, then I will be uploading the completed live streams to YouTube. I haven’t forgotten you folks who have supported me all this time!

You can check out future live streams at http://www.twitch.tv/linustech