This Kone Pure unboxing covers the main features of the mouse, but probably doesn’t spend enough time on the solid build quality of it overall.
Read about this and join our forum: http://linustechtips.com/main/news-reviews-article-guides/linus-videos-news-and-ramblings/116121-roccat-kone-pure-gaming-mouse-unboxing-overview
It’s an oldie, but a goodie. The TJ10 from Silverstone is one of the most beautifully built cases out there, and I’m really excited about an upcoming build that I’m going to be doing in this one!
Read about this and join our forum: http://linustechtips.com/main/news-reviews-article-guides/linus-videos-news-and-ramblings/115282-silverstone-tj10-unboxing-review
ألعاب الفيديو تساعد الأطفال في التغلب على مشكلة التلعثم
ألعاب الفيديو تساعد الأطفال في التغلب على مشكلة التلعثم
كشفت دراسة طبية، أن قضاء الأطفال الذين يعانون من التلعثم لفترات، للعب ألعاب الفيديو تساعدهم بصورة كبيرة فى التغلب على هذه المشكلة المهمة.
وأوضحت الأبحاث، التى أجريت فى هذا الصدد أن الأطفال الذين تمكنوا من قضاء ساعات طويلة للعب بألعاب الفيديو، كانوا أكثر قدرة على قراءة العبارات بصورة سليمة بمدة تطول بنحو 39،0 ثانية عن أقرانهم، ممن لم يستمروا فى لعب ألعاب الفيديو.
وأوضح الباحثون، أن اللعب بألعاب الفيديو يتطلب من الأطفال متابعة الأحداث السريعة، وتتبع الأجسام المتحركة والمتسارعة، وتوجيه الاهتمام إلى كل أجزاء الشاشة وهو ما يساعدهم فى التركيز أثناء التخاطب والحرص على القراءة السليمة دون تلعثم.
وأكد الباحثون، أن ألعاب الفيديو تعمل على تعزيز جوانب عديدة، من الاهتمام البصري، وتحسين استخراج المعلومات من البيئة المحيطة.
نظارات الواقع الافتراضي من عالم الخيال إلى الواقع!!
نظارات الواقع الافتراضي من عالم الخيال إلى الواقع!!
لم تعد نظارات الفيديو تقنيات خرافية تظهر في أفلام الخيال العلمي؛ حيث أصبحت حقيقة ملموسة، توفر لمرتديها متعة مشاهدة الأفلام والاستمتاع بالألعاب.
وبينما قطعت نظارات الفيديو شوطاً طويلاً من التطوير ووصلت إلى مراحل متقدمة، لا تزال النظارات التي تدعم تقنية الواقع المُعزز (Augmented Reality) في مراحلها الأولية وتحتاج إلى المزيد من التطوير.
مرتدي نظارات الفيديو يغوص بالكامل في عالم اللعبة أو الفيلم السينمائي على عكس أجهزة التلفاز التقليدية، فنظارات الفيديو تعزل المستخدم تماماً عن البيئة المحيطة به، لذلك فإنها تعتبر من وسائل الترفيه العملية أثناء التنقل أو حتى في المنزل عندما يكون هناك الكثير من الصخب والنشاط، وعادةً ما يصدر الصوت عن طريق سماعات رأس مدمجة أو موصلة بنظارات الفيديو عن طريق كابل.
وتوفر نظارات الفيديو متعة كبيرة للمستخدم وخاصة عند مشاهدة الأفلام بتقنية ثلاثية الأبعاد، كما تمتاز جودة الصورة بهذه الشاشات الصغيرة حالياً بأنها جيدة للغاية؛ لأن الصور ثلاثية الأبعاد تبدو كبيرة بسبب اقتراب الشاشة من عين المستخدم بشدة.
لا للأشباح
ولنظارات الفيديو ميزة مقارنة بأجهزة التلفاز ثلاثية الأبعاد حيث لا ترى العين اليسرى أي شيء من الصورة المعروضة أمام العين اليمنى، بالتالي يمكن تجنب ظهور الأشباح في الصورة، وظاهرة الشبح ‘Ghosting’ عبارة عن ظلال تظهر أحياناً بجانب الصورة الرئيسية في أجهزة التلفاز ثلاثية الأبعاد.
وتعد نظارات الفيديو مناسبة للغاية لعشاق ألعاب الكمبيوتر خاصة مع ألعاب التصويب، فإذا قام المستخدم بتحريك رأسه، فإن هذه الحركة تنتقل في الوقت نفسه إلى صورة اللعبة مع بعض موديلات نظارات الفيديو؛ كما هذه التقنية تتيح مثلاً إطلالة بانورامية رائعة على قمرة القيادة في ألعاب محاكاة الطيران تجعلها أشبه بالواقع.
وعند مشاهدة الأفلام بنظارات الفيديو تلك لابد من توافر دقة وضوح عالية، ويؤكد الخبراء على أن دقة الوضوح 720×1280 يمكن أن توفر تجربة مشاهدة حقيقية تحاكي قاعات السينما، ويتمثل العامل الحاسم عند شراء نظارات الفيديو في حجم مجال الرؤية ( (Field of View، لأنه كلما صغر مجال الرؤية، ازدادت الهالات السوداء المزعجة حول الصورة.
ولا يمكن لنظارات الفيديو أن تعمل بدون كابل، حيث يمكن توصيلها مثلاً بأجهزة اللاب توب أو مشغل أسطوانات DVD أو الهواتف الذكية، وعادةً ما يتم التوصيل عن طريق منفذ HDMI وعندئذ يتمكن المستخدم من تشغيل جميع صيغ الملفات، التي يدعمها الجهاز المعني.
ويتم إمداد نظارة الفيديو بالطاقة الكهربائية عن طريق كابل ثان أو بطارية، ولا تزال نظارات الفيديو الحالية ثقيلة للغاية وغير مريحة في الاستعمال. علاوة على أن التقنيات المتطورة دائماً ما تتوافر نظير تكاليف باهظة.
ونظارة الفيديو الجيدة تتكلف اليوم ما بين 800 و 1300 دولاراً أمريكياً تقريباً، وستنخفض التكلفة بسرعة مستقبلاً، إذا قامت المزيد من الشركات بطرح المزيد من نظارات الفيديو في الأسواق.
الواقع المُعزز
وإلى جانب نظارات الفيديو يتوافر حالياً ما يُعرف باسم نظارات «See-Through» والتي تستخدم في تطبيقات الواقع المعزز (Augmented-Reality)، وعلى الرغم من أن المستخدم يظل في العالم الواقعي، إلا أنه يتم توسيع مدى هذه الواقعية، فبينما ينظر المستخدم إلى المشهد الواقعي تقوم النظارة بإظهار معلومات إضافية عن الموقع الحالي مثلاً.
وتتشابه وظيفة هذه النظارات مع تطبيقات مثل Layar و Wikitude و Junaio، التي يمكن أن تعرض بعض الحقائق والمعلومات الإضافية عن المعالم السياحية مثلاً، بالاشتراك مع كاميرا الهاتف الذكي.
وينتظر المستخدمون بفارغ الصبر نظارة البيانات Glass التي يعكف على تطويرها مجموعة من خبراء شركة جوجل الأمريكية، وستكون هذه النظارة خفيفة للغاية، وستعمل من حيث المبدأ مثل الهاتف الذكي، بالإضافة إلى أنه سيتم التحكم فيها عن طريق الأوامر الصوتية لالتقاط الصور الفوتوغرافية أو تسجيل مقاطع الفيديو.
وعلى الرغم من أن هذه الوظائف تعتبر مفيدة وعملية للغاية، إلا أنها ستمثل كابوساً لدعاة الخصوصية وحماية البيانات، فعندما يتم طرح نظارة جوجل Glass في الأسواق، سنبدأ في تصوير بعضنا البعض أكثر مما ينبغي، حيث سيحمل كل منا كاميرا في نظارته، ولا يدري الآخرون ماذا يفعل بها.
إجهاد العين
ونظراً لقيام كلا النوعين من النظارات بعرض الصور الفوتوغرافية ومقاطع الفيديو أمام عين المستخدم مباشرة، فسوف يثير ذلك حتماً الاستفسار عما إذا كانت هذه النظارات تُشكل خطورة على العين. ويتسبب استعمال مثل هذه النظارات على المدى الطويل في إجهاد العين، مثلما يحدث في حالة العمل باستخدام المجهر لفترات طويلة؛ وفي حالة استخدام مثل هذه النظارات بشكل مكثف فقد يعاني المستخدم من ظهور آلام صداع على الأقل، إلا أن العين لا تتعرض لأضرار دائمة من جراء استخدام مثل هذه النظارات، ومع ذلك لا يُنصح باستخدام هذه التكنولوجيا من قبل الأطفال والشباب.
Crysis 3 – We tell you the best graphics card around $100, $200, $300, and $400+
Here are our performance graphs: https://docs.google.com/file/d/0B2LKAgEko3SAY19VSW5ULVYzV3c/edit?usp=sharing
Here are the overclocks from our video cards: https://docs.google.com/spreadsheet/ccc?key=0AmLKAgEko3SAdHFtby1jNTFvaTF2UHhaMzdMQ0FNM2c&usp=sharing
Read more & join our community forum: Read more and join our forum community: http://linustechtips.com/main/news-reviews-article-guides/linus-videos-news-and-ramblings/73967-far-cry-3-video-card-performance-showdown-review
بعد أن كشفت سامسونج عن الـ galaxy note 8 رأيناه باللون الأبيض فقط و كان هذا اللون يمثل ظهور اللوحي بالجانب الإعلامي. و الآن موقع phonearena يقدم لنا صورة للوحي باللون الأسود و كما ترون في الصورة أعلاه يبدو اللوحي بشكل رائع جدا خصوصا إستولاء اللون بشكل كامل على اللوحي.
ابتكرت الطالبة السعودية تهاني إبراهيم علي سريراً يتحرك باتجاه القبلة أثناء سماع صوت الأذان.
وتقول صاحبة الاختراع :’الابتكار عبارة عن سرير آلي متحرك أسميته ‘سريري في خدمتي’ وتتكون تركيبته الداخلية من فراش يختلف عن باقي الأسرة حيث إنه يسمح بمرور الهواء من تحت جسد المريض مما يساعد على تهويته ويمنع نمو البكتيريا والفطريات ‘، طبقاً لما ورد بوكالة ‘أنباء الشرق الأوسط’.
ونقلت صحيفة ‘عكاظ نت’ عن صاحبة الاختراع أن السرير يمتاز بتعقيم المريض آلياً ومسئول عن توجيه المريض للقبلة تلقائيا عند سماع الأذان، حيث تم ربطه بواسطة بوصلة تحدد إتجاه القبلة ومنبه لأوقات الصلوات.
14 مليون «جيلبريك» للإصدار السادس من نظام تشغيل أجهزة «أبل»
«جيلبريك» يتيح للمستخدمين تحميل تطبيقات وإضافات غير متوافرة في متجر «أبل».
ذكر باحث أمني متخصص في نظام تشغيل «أبل» للأجهزة المحمولة «آي أو إس»، عبر تغريدة نشرها على حسابه على موقع التدوين «تويتر»، أخيراً، أن أكثر من 14 مليوناً من أجهزة «أبل» العاملة حالياً بنظام التشغيل «آي أو إس 6» خضعت لعمليات «كسر الحماية» أو ما بات يعرف اصطلاحاً بين أوساط المستخدمين بعملية «جيلبريك».
ومع إعلان شركة «أبل» في أواخر يناير الماضي عن وصول إجمالي مبيعاتها إلى نحو 500 مليون جهاز يعمل بنظام التشغيل «آي أو إس»، فإن هذا يعني أن أقل من 5٪ من الأجهزة العاملة بنظام «آي أو إس» تعمل خارج القيود التي تفرضها شركة «أبل»، إلا أنه في اليوم الأول الذي تم فيه طرح «جيلبريك» للإصدار السادس من نظام التشغيل «آي أو إس 6»، حمّل أكثر من 270 ألف شخص برمجية كسر الحماية، وفقاً لفريق «إيفيد ثري آر إس»، المطور لعملية كسر القفل للنظام بإصداره السادس.
ويرى المتخصصون أن ذلك يؤكد أن المستخدمين يريدون القيام بالمزيد من الأمور بواسطة أجهزة «آي فون» أكثر من تلك التي تتيحها الشركة رسمياً.
«أبل» تعطل «فلاش» على متصفح «سفاري»
أطلقت شركة «أبل»، أخيراً، تحديثاً أمنياً لنظام «ماك أو إس إكس» يعطل إضافة «أدوبي فلاش» على متصفح «سفاري» في حالة لم تكن الإضافة محدثة إلى النسخة الأخيرة.
وبعد التحديث يظهر لمستخدمي متصفح «سفاري» رسالة تنبيه تخبرهم بأن «أبل» منعت «فلاش» من العمل، لأنه غير محدث للنسخة الأخيرة، بحيث تجبر المستخدم على التحديث من أجل عرض أي محتوى يعتمد على «فلاش»، ويعود سبب منع الإضافة من العمل إلى وجود ثغرات قد تسمح للمخترقين بالدخول إلى أجهزة المستخدمين.
واستخدمت «أبل» في عملية إيقاف الإضافة برنامج «إكسبروتيكت مالوير سكانر»، المبني ضمن نظام «ماك أو إس إكس»، خصوصاً بعد تعرضها لمحاولات اختراق الشهر الماضي، عندما حاول مخترقون استغلال بعض نقاط ضعف برمجية «جافا».
يشار إلى أن شركة «أدوبي» أصدرت أخيراً تحديثاً جديداً لـ«فلاش»، عملت فيه على سد ثلاث ثغرات، من ضمنهما ثغرتان تم استغلالهما على متصفّح «فايرفوكس».
«أبل» أصدرت التحديث لمنع ثغرات أمنية في «فلاش». من المصدر
وكان فريق «إيفيد ثري آر إس» أعلن في الرابع من فبراير الماضي عن توافر أداة كسر الحماية لجميع أجهزة «أبل» التي تعمل بالإصدار 6.1 من نظام التشغيل «آي أو إس»، بما فيها أجهزة «آي فون 5» و«آي باد ميني» والجيل الرابع من أجهزة «آي باد»، وذلك بعد مضي خمسة أشهر على إطلاق جهاز «آي فون 5» في الأسواق.
ووفر الفريق أداة كسر الحماية الجديدة لتكون متوافقة مع أنظمة «ماك» و«ويندوز» و«لينكس»، كما وفر رابطاً لتحميلها من الإنترنت عبر موقعه على شبكة الإنترنت.
وتستخدم عملية كسر حماية نظام التشغيل «آي أو إس» أو عملية «جيلبريك» لإزالة القيود التي تفرضها «أبل» على الأجهزة التي تعمل بنظام «آي أو إس»، وتشمل «آي فون» و«آي بود تاتش» و«آي باد» والجيل الثاني من تلفزيونات «أبل»، التي تتضمن حرمان المستخدمين بعض المزايا لدواعٍ أمنية، بحسب «أبل».
ويسمح «جيلبريك» للمستخدمين بالحصول على صلاحيات كاملة للنظام، تتيح لهم إمكانية تحميل تطبيقات وإضافات وثيمات غير متوافرة في متجر تطبيقات «أبل»، كما يسمح بنقل الصور والملفات عن طريق «بلوتوث» عن طريق تحميل تطبيقات معينة، ويبقى المستخدم بعد إجرائه عملية كسر الحماية قادراً أيضاً على استخدام متجر تطبيقات «أبل» و«آيتونز».
ووفقاً للقانون الأميركي لحماية الحقوق الملكية الرقمية للألفية الجديدة، فإن هذه العملية تعد قانونية في الولايات المتحدة، على الرغم من أن شركة «أبل» أعلنت أنها قد تؤدي إلى إلغاء الضمان الذي تقدمه مع الجهاز.
وتجدر الإشارة إلى أن كسر حماية نظام «آي أو إس» يختلف عن عملية فتح شريحة الهاتف المحمول لاستخدامه مع أي شريحة هرباً من القيود التي تفرضها بعض شركات الاتصالات وبعض الدول.
يشار إلى أن إعادة الجهاز إلى وضعه الأصلي يمكن أن تتم بسهولة من خلال تطبيق «آيتونز».
وعلاوة على ذلك، فإن تطبيق «سيديا» الخاص بعملية كسر الحماية لأجهزة «آي أو إس» يشهد على الأقل 23 مليون مستخدم فعلي شهرياً.
ويمّكن متجر «سيديا» المستخدم من إيجاد وإضافة تطبيقات غير متوافرة على متجر «أبل» الرسمي، نظراً لانتهاكها شروط الخدمة الخاصة بشركة «أبل».