Far Cry 3 Blood Dragon Gaming Graphics Card Benchmark Showdown Linus Tech Tips

Far Cry 3 Blood Dragon for PC – We tell you the best graphics card around $100, $200, $300, and $400+

Sponsor links to iRacing promotion participating retailers:

http://linustechtips.com/main/topic/18363-intel-iracing-promotion-where-to-buy/

Here are our performance graphs: http://bit.ly/ZSU3pK

Here are the overclocks from our video cards: http://bit.ly/11GiSHA

Here’s how you can benchmark Far Cry 3 Blood Dragon: http://youtu.be/rDMA5FJJQNE

Read more & join our community forum: http://bit.ly/15uEetK


http://www.facebook.com/LinusTech

[e-Catalog] Samsung MagicInfo Solution

Samsung MagicInfo lets you access your server and LFDs everywhere in the world. This optimized Samsung software solution lets you manage multiple Samsung LFDs remotely. Best yet, uploading, creating, monitoring and controlling content is more convenient and less time-consuming.

Nixeus NX-VUE27 27″ IPS Monitor Unboxing & Overview

The Nixeus NX-VUE27 runs at 2560×1440 resolution, meaning you get better picture clarity than 1080p or “Full HD”. It also comes in at a very competitive price considering you are getting an A panel (compared to many of the inexpensive Korean options on Ebay)

Sponsor link: http://corsair.com/vengeancegaming

Read more & join our community forum: http://bit.ly/12gMGGV


http://www.facebook.com/LinusTech

Pricing & availability: http://forums.ncix.com/products/?sku=80441

دراسة: الهواتف المتحركة تحد من مخاطر “استعراض المنتجات” على متاجر التجزئة

دراسة: الهواتف المتحركة تحد من مخاطر “استعراض المنتجات” على متاجر التجزئة

دراسة: الهواتف المتحركة تحد من مخاطر "استعراض المنتجات" على متاجر التجزئة
دراسة: الهواتف المتحركة تحد من مخاطر “استعراض المنتجات” على متاجر التجزئة

أثبتت دراسة أجرتها شركة تي ان اس الشرق الأوسط وإفريقيا، أن الهواتف المتحركة قد تلعب دوراً هاماً في الحد من مخاطر “استعراض المنتجات” على متاجر التجزئة.

وقد برزت ظاهرة “استعراض المنتجات”، التي تتمثل في قيام المستهلكين بزيارة المتاجر لتجربة المنتجات وشرائها من مكان آخر لاحقاً، إلى الواجهة، كتهديد كبير خلال السنوات الأخيرة، وهي تعتبر ظاهرة عالمية، لكن الدور الذي تلعبه الهواتف المتحركة يختلف اختلافاً كبيراً عبر العالم، ففي الأسواق التي يستخدم فيها الناس الانترنت عبر الهاتف المتحرك بشكل رئيسي، من المرجح جداً أن يستخدم المتسوقون هواتفهم المتحركة عند استعراض المنتجات.

وقد كشفت الدراسة أن ثلث مستخدمي الهاتف المتحرك على مستوى العالم قاموا “باستعراض المنتجات”.

وقد أظهرت دراسة Mobile Life التي تجريها شركة تي ان اس سنوياً، وتشمل مقابلات مع 38,000 شخصاً من 43 دولة، أنه على الرغم من أن ظاهرة “استعراض المنتجات” تشكل تهديداً حقيقياً، إلا أن الهواتف المتحركة قد تساعد العلامات التجارية على الحد من هذا التهديد.

ومع ذلك، فقد كشفت الدراسة أن الناس منفتحون على التفاعل مع العلامات التجارية أثناء تواجدهم داخل المتجر، حيث أن أكثر من خُمس مستخدمي الهواتف الذكية يحرصون على تلقي قسائم الكترونية عبر الهاتف المتحرك أثناء التسوق، كما أن نسبة مماثلة مهتمون بالتطبيقات التي تساعدهم على التنقل في المتجر الذي يتواجدون فيه.

وتظهر النتائج المعمقة، أن واحداً من بين كل عشرة أشخاص، أو ما يعادل نسبة 13% من المستهلكين مهتمون بالحصول على تطبيق ” virtual sales assistant “، الذي يجيب على استفساراتهم داخل المتجر حول منتج محدد.

وتبيّن بأن ثلثين من بين المستهلكين الذين يقومون “باستعراض المنتجات”، يستخدمون هواتفهم المتحركة أثناء القيام بذلك، مما يتيح للعلامات التجارية فرصة كبيرة للتفاعل مع المستهلكين عبر الهاتف المتحرك وتحويل المستعرضين إلى مشترين.

ويشمل التوزيع في الدراسة 87% في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، و75% في أسواق آسيا الناشئة، و67%في شبة الصحراء الإفريقية.

أما في الأسواق المتطورة، حيث يُعتبر التسوق عبر الانترنت أحد الأمور الراسخة، فإن احتمال قيام الناس بذلك أقل، حيث أظهرت الأرقام أن 55 و56% من الأشخاص الذين يستعرضون المنتجات في أميركا الشمالية وأوروبا على التوالي، يستخدمون الهاتف المتحرك للقيام بذلك.

وتنقسم الدوافع الأكبر التي تدفع المستهلكين لاستعراض المنتجات إلى شقين، التأكد من السعر والتأكد فيما إذا كان المنتج ملائماً أم لا، حيث أظهرت النتائج أن 16% من المستهلكين حول العالم يقومون بقراءة آراء المستخدمين والاطلاع على وسائل الإعلام الاجتماعية أثناء تواجدهم في المتجر ليتمكنوا من اتخاذ القرار، وأن ربع المستهلكين يطلبون النصيحة من أصدقائهم وعائلاتهم بشأن ما يشترونه “حيث بلغت النسبة 49% في أسواق آسيا الناشئة و 42% في الهند”.

ويُعتبر موظفو المبيعات الذين يتمتعون بالمعرفة من الأصول الثابتة، أن أكثر من ثلث الناس يفضّلون التحدث إلى موظف المبيعات، في حين أن نفس العدد يفضّلون البحث عن معلومات عبر هواتفهم المتحركة بدلاً من ذلك.

الضغوط تجبر فيسبوك على تغيير سياسته تجاه نشر فيديوهات القتل

الضغوط تجبر فيسبوك على تغيير سياسته تجاه نشر فيديوهات القتل

 

الضغوط تجبر فيسبوك على تغيير سياسته تجاه نشر فيديوهات القتل
الضغوط تجبر فيسبوك على تغيير سياسته تجاه نشر فيديوهات القتل

 

أفاد موقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، بأنه سيحذف مقاطع الفيديو التي يتناقلها مستخدمو الموقع وتحتوي على مشاهد القتل، ومن بينها مشهد لرجل يقطع رأس امرأة.

وقال الموقع: “سنزيل مثل هذه المقاطع التي رفعت تقارير عنها ونحن نقيم سياستنا ومنهجنا في التعامل مع هذا النوع من المحتوى”.

وجاء القرار بعد أقل من ساعتين من نشر بي بي سي خبرا مفاده أن عضوا في لجنة السلامة الاستشارية في فيسبوك انتقد ما قام به الموقع.

وكان فيسبوك رفض حظر تلك المقاطع، مبررا موقفه بأنه من حق الناس أن ينقلوا صورة عن “العالم الذي نعيش فيه”.

إلا أن المعهد الأمريكي لسلامة الأسرة على الانترنت (فوسي) ذكر أن الطبيعة العنيفة لمثل تلك المقاطع قد “تخطت كل الحدود”.

وقبل أن يتراجع موقع فيسبوك عن موقفه، كان ستيفين بالكام الرئيس التنفيذي بالمعهد قال إنه يشعر على المستويين الشخصي والمهني أن الموقع قد أخطأ.

ودعت مؤسسات خيرية في بريطانيا شبكة التواصل الاجتماعي إلى أن تعيد النظر في موقفها إزاء نشر تلك المقاطع، قائلة إنها قد تحدث أضرارا نفسية طويلة الأمد على مشاهديها.

عنف تصويري

وجاءت تلك التحذيرات بعد أن نشر الموقع الأسبوع الماضي مقطع فيديو مدته دقيقة واحدة ويصور مشهدا يبدو أنه من المكسيك لرجل يرتدي قناعا يقطع رأس امرأة.

فيما تداول مستخدمو الموقع أيضا مقطعا ثانيا كان نشر على شبكة الإنترنت يوم الأربعاء الماضي يصور إعدام رجلين، ذكرا أنهما مهرِّبا مخدرات ينتميان إلى تنظيم مكسيكي، قبل أن يتعرضا لهجوم بسكين ومنشار كهربائي.

وكان رايان إل، وهو طالب جامعي من بلفاست، اتصل ببي بي سي بعد أن انتشر واحد من تلك المقاطع عن طريق حساب أحد أصدقائه.

وقال رايان إنه أرسل تقييمه للفيديو بأنه “غير ملائم”، إلا أنه تلقى الإجابة التالية من إدارة فيسبوك: “شكرا لتقييمك. لقد اطّلعنا على هذا المقطع ووجدناه لا يخالف معايير عنف الصورة في فيسبوك، بما في ذلك تصوير العنف الذي يقع على الأشخاص أو الأشياء، أو ما يهدد الأمن العام أو مشاهد السرقة أو التخريب.”

واعترف موقع فيسبوك في البداية بأنه رأى أن يترك مثل ذلك المحتوى على الموقع.

وفي تعليق منه على مقطع الفيديو الذي يصور مقتل تلك السيدة، أصدر الموقع بيانا يقول فيه: “ينشر الناس هذا المقطع ليدينوا ما به. فكما هو الحال تماما عندما تقوم البرامج التلفزيونية الإخبارية بنشر المقاطع التي تصور جرائم وحشية، يمكن للناس أن ينشروا هذه المقاطع من خلال حساباتهم على فيسبوك للتوعية بخطورة تلك الأفعال ونتائجها.”

وتابع البيان: “ومع أن المحتوى في هذا المقطع يعد صادما، فإن أسلوبنا يعتمد على الحفاظ على حقوق العامة في وصف وتصوير العالم الذي يعيشون فيه والتعليق عليه أيضا.”

مستشارو السلامة

وخلال الأعوام الثلاثة الماضية، كان موقع فيسبوك يستشير معهد “فوسي” وأربع منظمات أخرى في أمريكا الشمالية وأوروبا لمناقشة سياسته المتعلقة بالسلامة على شبكة الإنترنت.

وعلى الرغم من أن هيئة المعهد لم يكن مقررا لها أن تجتمع إلا في سبتمبر/أيلول، فإن رئيس معهد فوسي قال إنه رتب لمناقشة الموضوع في مؤتمر هاتفي طارئ.

وقال بالكام: “قد تمثل تلك المقاطع أهمية لدى العامة. إلا أن بعض التقارير ترى أن مستخدمي موقع فيسبوك يضمون ما يقرب من سبعة ملايين ونصف المليون ممن هم تحت سن الثالثة عشرة في الولايات المتحدة، كما أنني أرى أن مقاطع الفيديو تلك لا تنشر في نشرات الأخبار اليومية”.

وتابع بالكام: “حتى وإن كان هناك تحذير مسبق قبل عرض مثل تلك المشاهد، فإنه لا يكون من المقبول عرضها.”

ضرر نفسي

كما أدانت منظمات حماية الطفل البريطانية أيضا سياسة فيسبوك.

حيث قال جون كار، عضو الهيئة التنفيذية في المجلس البريطاني لسلامة الطفل على الإنترنت إنه يجب على موقع فيسبوك أن يتخلى عن سياساته تلك.

وأضاف: “لا أحب أن أتخيل رد فعل طفل إذا ما شاهد واحدا من تلك المقاطع العنيفة على صفتح في الموقع أو باي طريقة أخرى”.

كما يمكن الوصول إلى المواقع التي تنشر تلك المقاطع من خلال محركات البحث ومواقع الفيديو الشهيرة الأخرى.

من جانبه قال آرثر كاسيدي، وهو طبيب نفسي يدير فرعا للمؤسسة الخيرية “ييلو ريبون”، إن الطبيعة الاجتماعية لموقع فيسبوك تجعل نشره تلك المقاطع مثيرا لإشكال حقيقي.

وأضاف أنه تابع ما يجري حول تلك المقاطع من جدل، وحذر من أنها قد تتسبب في إلحاق ضرر نفسي طويل الأمد على مشاهديها.

وقال: “نعلم من خلال بعض الشواهد التي لدينا أن مشاهدة مثل تلك المقاطع يمكن أن يكون لها تأثيرات نفسية سلبية عميقة، ويمكن لها أن تتسبب في استرجاع بعض المشاهد العنيفة من الماضي، أو أن تكون سببا في ظهور الكوابيس للإنسان أو حدوث اضطرابات في النوم.”

وأضاف قائلا: “يمكن أن تكون لذلك تأثيرات سلبية عديدة على الأطفال والبالغين، ومنها اضطرابات القلق ونوبات الهلع.”

وتابع: “أما المشكلة الأخرى فتتمثل في أن بعض الناس قد ينشرون تلك المقاطع بحسن نية، بغض النظر عن تأثيراتها المجتمعية التي لا يمكن السيطرة عليها.”

تسوية ممكنة

وعندما نشر طلب إلكتروني يطالب موقع فيسبوك بإزالة تلك المقاطع، سرعان ما لقي تأييدا متزايدا

وكتب أحد الداعمين لتلك الحملة: “لقد ظهر ذلك المقطع مرتين على صفحتي الشخصية. ولا يمكنني تخيل تأثير مثل تلك المقاطع على الأطفال. فموقع فيسبوك يحتاج لنوع من الغربلة لمنع مثل تلك الصور من الظهور على صفحات مستخدمي الموقع.”

وقد أكد فيسبوك أن الأدوات الحالية للحفاظ على الخصوصية تتيح للمستخدمين حجب ما ينشره بعض المستخدمين، إلا أنها لا تحجب محتوى بعينه.

وقال بالكام إن التوصل إلى وسيلة تفضي إلى حظر انتشار مثل هذه المقاطع المصورة بالنسبة لمن لا يرغبون في استقبالها يعتبر فكرة يمكن دراستها.

«مايكروسوفت» تكشف عن نظامها الجديد «ويندوز بلو» يونيو المقبل

«مايكروسوفت» تكشف عن نظامها الجديد «ويندوز بلو» يونيو المقبل

 

«مايكروسوفت» تكشف عن نظامها الجديد «ويندوز بلو» يونيو المقبل
«مايكروسوفت» تكشف عن نظامها الجديد «ويندوز بلو» يونيو المقبل

 

 

قالت تامي ريلر، المدير المالي لقطاع مبيعات «ويندوز» في شركة «مايكروسوفت» الأمريكية المتخصصة في صناعة البرمجيات، إن الشركة ستكشف عن النسخة المقبلة من نظام «ويندوز»، التي ستحمل اسم «ويندوز بلو»، خلال الأسابيع القليلة المقبلة، ضمن فاعليات معرض «كمبيوتكس»، الذي سيقام في يونيو المقبل، في تايوان، بحسب شبكة «سي نت»، المعنية بأخبار التكنولوجيا.

وكشف تسريب لنسخة «ويندوز بلو» على الإنترنت عن تفاصيل الخصائص الجديدة للتحديث المقبل لنظام التشغيل «ويندوز 8»، تتضمن أحجام المربعات «تايلز» المتحركة الكبيرة والصغيرة، على الصفحة الرئيسية للنظام، فضلا عن مساحة تخصيص شخصي أكبر للألوان، كما تقدم النسخة المسربة ميزة تقسيم الشاشة إلى نصفين متساويين لخاصية معاينة التطبيقات، حيث ستعرض الشاشة نافذتي التطبيقين معًا في نفس الوقت.

ووفقا للتسريب، هناك أيضا تحديثات لقوائم الإعدادات، مما يقدم المزيد من الإعدادات القوية التي توفر مثلا لمستخدمي أجهزة الحاسبات اللوحية عناء الدخول على وضع سطح المكتب لتعديل إعدادات النظام.

وتشمل التغييرات الأخرى تطبيقات جديدة بـ«نمط ويندوز 8» مثل (الآلة الحاسبة، وتسجيل الصوت، والمنبه)، وظهرت أيضا أيقونة إصدار متصفح الويب الشهير «إنترنت إكسبلورر 11» في النسخة المسربة للنظام، غير أنه لم يتوفر أي تفاصيل أخرى بشأن المتصفح الجديد.

وتعتزم «مايكروسوفت» الانتقال إلى إصدار المزيد من التحديثات المنتظمة لنظامها التشغيلي بدلا من أسلوب الإصدارات الجديدة، التي تمتد دورة حياتها لثلاث سنوات، الذي تتبعه حاليا، كما هو الحال مع نسخة «ويندوز 7» عام 2009 و«ويندوز 8» العام الماضي.

كانت تقارير سابقة قد تحدثت عن أن نسخة «ويندوز بلو» ستنطلق في منتصف عام 2013 إلا أنه من المرجح أن يظل الاسم المستخدم كما هو في نسختي «ويندوز 8» و«ويندوز فون 8»، حيث إنه يعتقد أن يكون اسم «بلو» هو علامة تجارية داخلية فقط.

ULTIMATE Tech Tool Bag – See What Linus & Slick Carry

What do you keep in YOUR tech tool bag? Did we miss anything? Post your own tech toolbag contents in this forum thread: http://bit.ly/17K6OVk

Sponsor links to iRacing promotion participating retailers:

http://linustechtips.com/main/topic/18363-intel-iracing-promotion-where-to-buy/

Read more & join our community forum: http://bit.ly/ZkLvE7


http://www.facebook.com/LinusTech