Shot 100% on the HERO3® camera from http://GoPro.com.
Davi Millsaps grabs the win at the first round of the 2013 Monster Energy Supercross season! Watch the winning moments from his point of view as he churns up the track in Anaheim, CA.
To see other laps from the event and more Supercross content check out www.youtube.com/gopromx
For full event results visit: http://www.supercrossonline.com
Check out more moto action here http://win.gs/MqRtU7
With the start of the 2013 Dakar Rally just days away the KTM Factory Team took a trip to the Peruvian Desert to finalize their preparations for the race. Cyril Despres talks about his expectations for this year’s Dakar.
Experience the world of Red Bull like you have never seen it before. With the best action sports clips on the web and original series, prepare for your “stoke factor” to be at an all time high.
Red Bull on Facebook: http://win.gs/redbullfb
Red Bull on Twitter: http://win.gs/redbulltwitter
Subscribe to Red Bull on Youtube: http://www.youtube.com/subscription_center?add_user=redbull
Sign up for our Newsletter here: http://win.gs/RedBullNewsletter
Check out more moto action here http://win.gs/MqRtU7
Welcome to Boot Camp. For James Stewart, preseason training forms the foundation of a winning formula as he embarks on a quest for a 450 Supercross Championship.
With the eyes of the world upon him, James makes his official Supercross debut aboard his Yoshimura Suzuki and his new artist-inspired gear line, Seven.
Experience the world of Red Bull like you have never seen it before. With the best action sports clips on the web and original series, prepare for your “stoke factor” to be at an all time high.
Red Bull on Facebook: http://win.gs/redbullfb
Red Bull on Twitter: http://win.gs/redbulltwitter
Subscribe to Red Bull on Youtube: http://www.youtube.com/subscription_center?add_user=redbull
Sign up for our Newsletter here: http://win.gs/RedBullNewsletter
On this episode of Ignition, Carlos Lago tests the 2013 Chevrolet Camaro SS 1LE. Carlos puts the 1LE through Motor Trend’s instrumented performance tests, then hands the keys over to pro driver Randy Pobst at Willow Springs International Raceway to see how it tackles the track.
Ignition appears every Monday on the Motor Trend youtube channel. http://www.youtube.com/motortrend
Subscribe now to make sure you’re in on all the action!
http://www.youtube.com/subscription_center?add_user=motortrend
كاسياس مهدد بمشاهدة مباراة الريال وسوسيداد من مقاعد البدلاء.
رجحت صحيفة «ماركا» الإسبانية جلوس حارس ريال مدريد إيكر كاسياس مجدداً على دكة الاحتياط في مباراة الفريق الملكي أمام نظيره ريال سوسيداد في الجولة الـ18 من الدوري الإسباني لكرة القدم، وإشراك الحارس البديل أنتونيو أدان للذود على المرمى الأبيض.
وكان المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، أشرك أدان في المباراة الأخيرة للفريق أمام ملقة وترك كاسياس على الدكة للمرة الأولى منذ 10 سنوات، الأمر الذي أثار غضب جمهور مدريد الذي وقف مع أسطورته كاسياس، وطالب رئيس النادي فلورنتينو بيريز بإقالة مورينيو.
وقالت الصحيفة الإسبانية في عددها الصادر أمس إن «كاسياس سيوجد في لقاء الفريق أمام سلتا فيغو في إياب كأس الملك في سانتياغو بيرنابيو بعدما خسر الفريق ذهاباً 1-2، وانه لا مجال أمام مورينيو الاعتماد على أدان حتى لو لم يرض عن كاسياس، لأن الخروج من الكأس سيكون فضيحة أخرى بعد الأداء المخيب في الليغا».
وفي الوقت الذي يحترم كاسياس قرار مورينيو لكونه المدرب وصاحب القرار في اختيار التشكيلة الأساسية، ونفيه وجود خلافات مع مورينيو، إلا أن الجمهور الملكي عبر عن سخطه تجاه البرتغالي، وهتف مطولاً خلال التدريبات الأخيرة للفريق بضرورة إعادة إيكر لموقعه الطبيعي.
وكان كاسياس وأدان قد تناوبا على حراسة المرمى خلال التدريبات، ما دفع الصحيفة إلى ترجيح كفة أدان للبقاء أساسياً وابتعاد كاسياس عن مرماه.
العوبد: السعوديات والكويتيات أكثر منا حضوراً في المدرجات
إماراتيات يقدن حملة لتشــجيع المنتخب في «خليجي 21»
كويتيات يدعمن منتخب بلادهن في إحدى المباريات الخليجية.
كشفت عضو مجلس إدارة اتحاد ألعاب القوى، رئيسة اللجنة النسائية، سحر العوبد، أنها ومجموعة من النساء الإماراتيات يقدن حملة عبر موقع التواصل الاجتماعي «توتير»، لدعم المنتخب الوطني خلال مشاركته الحالية في كأس الخليج الـ21 التي انطلقت في البحرين، أمس، وتستمر حتى 18 الجاري، وذلك من أجل حث «الابيض» على تحقيق نتائج مشرفة للكرة الإماراتية.
واعتبرت العوبد، أن غياب الوعي الثقافي والرياضي، وليس التقاليد، وراء غياب المرأة الاماراتية عن المدرجات خلال المباريات المختلفة التي يخوضها المنتخب الوطني لكرة القدم، لاسيما خلال بطولة كأس الخليج، معترفة بأن الجنس الناعم من السعودية والكويت هن الأكثر حضوراً في المدرجات خلف منتخبي بلديهما، خصوصاً في كأس الخليج، مؤكدة انها تشجع دائما حضور المرأة للمدرجات والوقوف مع الفرق الوطنية، سواء في كرة القدم او في الألعاب الاخرى، مثل كرة السلة واليد وغيرهما، ما يبث في نفوس اللاعبين الحماسة.
وقالت العوبد لـ«الإمارات اليوم»: «العادات والتقاليد لا تمنع المرأة الإماراتية من الحضور في مدرجات وملاعب كرة القدم مع المنتخب لو كانت تأتي للمدرجات بطريقة محترمة، إذ إنه يمكنها أن تمثل بلدها الامارات خير تمثيل في أي مكان تتواجد فيه، وهناك عدد بسيط جداً من المشجعات يوجدن في المدرجات لتشجيع المنتخب، وأتمنى أن يتزايد هذا العدد وأن نشاهد المرأة الاماراتية باستمرار خلف المنتخبات الوطنية في مختلف الألعاب الرياضية سواء كرة القدم أو غيرها».
واعترفت العوبد بأن المرأة الرياضية، لاسيما تلك التي تتقلد مناصب في هذا المجال، تواجه ضغوطاً كبيرة من الرجال لإبعادها عن الساحة الرياضية، خصوصاً لو كانت فاعلة ومؤثرة وجاءت لهذا المجال من أجل خدمة بلدها. وبشأن توقعاتها لمشاركة المنتخب في البطولة الحالية في البحرين، أكدت العوبد أنها متفائلة بظهور الأبيض في هذا الحدث كونه يضم مجموعة من ابرز اللاعبين في كرة القدم، لافتة الى أنها ترشح الأبيض، والأحمر البحريني للفوز بلقب البطولة. ولم تشهد المدرجات حضورا فاعلا للجنس الناعم في الامارات خلف المنتخب الوطني لكرة القدم في العديد من المناسبات بما فيها كأس الخليج 18 التي أقيمت في العاصمة أبوظبي في 2007، وفاز الأبيض بلقبها لأول مرة في تاريخه، فيما يلاحظ عادة وجود مشجعات من السعودية والكويت في مختلف المشاركات.
وازداد الحضور النسائي لمباريات دورة الخليج في النسخة الاخيرة التي جرت في اليمن، فيما يتوقع أن تشهد مدرجات استادي «البحرين الوطني ومدينة خليفة» المستضيفين لجميع مباريات «خليجي 21» حضوراً نسائياً لافتاً من مشجعات لجميع المنتخبات، خصوصاً المنتخب البحريني.
أكّدت أنه قد يتزايد حال تأهل الأبيض لدور الـ 4 أو النهائي
وكالات سفر: لا إقبال مكثفاً على الرحلات إلى البحرين
قرب المسافة يشجع الجماهير على السفر إلى البحرين براً.
حدد مسؤولون كبار في وكالات سفريات في الدولة عوامل، مثل ضعف التسويق من اللجنة المنظمة لبطولة «خليجي 21»، التي تنطلق اليوم في البحرين وموعد البطولة غير المتناسب مع الإجازات في الإمارات، هما سبب الإقبال العادي من المواطنين على الرحلات المتجهة إلى البحرين، لكنهم توقعوا أن يزداد الإقبال بصورة واضحة حال تأهل الإمارات لنصف نهائي البطولة أو النهائي. وستتجه أنظار الشارع الرياضي الإماراتي مساء اليوم إلى مباراة الإمارات وقطر في الجولة الأولى لحساب المجموعة الأولى من البطولة.
وقال نائب الرئيس التنفيذي لإحدى وكالات الأسفار لشركة «الريس للعطلات» محمد الريس لـ«الإمارات اليوم»: لا يوجد إقبال ملحوظ على الرحلات المتجهة للبحرين، والارتفاع في الأسعار يراوح بين 5٪ و10٪ على رحلة أو رحلتين فقط، وليس بشكل عام، وشخصيا أعتقد أن نسبة كبيرة من الشباب الذين يرغبون في الذهاب إلى البحرين لمؤازرة المنتخب سيذهبون عن طريق البر، خصوصا أن البحرين تبعد نحو ثماني ساعات عن الإمارات برا.
وأشار الريس إلى أن المشكلة تعود إلى أنه «لم تكن هناك إعلانات كافية للبطولة، ولم يكن هناك تنسيق من اللجنة المنظمة»، وأضاف: نعم أستطيع التواصل مع اتحاد الكرة مثلا، للحصول على المعلومات التي أحتاجها، لكن الأمر ليس مثل كأس آسيا أو الأولمبياد، إذ إن التفاصيل واضحة ومتاحة بسهولة، وأكد الريس أن شركته ستزيد من عروضها الترويجية، حال تأهل المنتخب لنصف النهائي أو النهائي.
من جانبه، قال مدير عام وكالة «الفيصل للسفريات» ياسين دياب، إنه «كان على اللجنة المنظمة أن تأخذ بعين الاعتبار الفترة التي ستقام فيها البطولة من ناحية الإجازات، وكان يجب أن يتناسب الوضع مع جميع الدول الخليجية المشاركة، فحينما تتصادف البطولة مع فترة المدارس والجامعات، يكون الإقبال روتينيا على التذاكر، كما هي الحال الآن.
وأضاف: كان من المفترض أيضا أن يكون الجانب التسويقي حاضرا بصورة أكبر حتى تحفز الجماهير على الحضور، وكان من المفترض كذلك أن تكون هناك أسعار الفنادق وغيرها واضحة أمام الجماهير.
وتوقع دياب أن يتحمس الشباب المواطنون حال وصل منتخبهم إلى نصف النهائي أو النهائي، وأن يرتفع الإقبال على الحضور لمؤازرة منتخبهم بالبحرين.
وأشار الرئيس التنفيذي لشركة «ألفا تورز» غسان العريضي، إلى أن «أسعار تذاكر الطيران المتجهة إلى البحرين عادية، ولا يوجد هناك ارتفاع كبير أو ملحوظ، ولم نر أي شيء مميز»، وأضاف: كان من المفترض أن يكون الإقبال أكثر، لكن ذلك يعتمد على الدعاية، التي كان من المفترض أن تكون مكثفة من اللجنة المنظمة.
إكسترا تايم | ميسي و رونالدو … مقارنة الفيراري و البورش !!
إكسترا تايم | ميسي و رونالدو … مقارنة الفيراري و البورش !!
بعد أيام قليلة سنكون على موعد مع إعلان الفائز بجائزة الكرة الذهبية و التي يمنحها الفيفا بالتعاون مع مجلة فرانس فوتبول للاعب الأفضل خلال العام ( و التي سنكون معكم في تغطية حصرية لها من زيورخ السويسرية إن شاء الله ) و كما نعلم جميعا فإن البرتغالي رونالدو و الأرجنتيني ميسي و الأسباني إنيستا سيتنافسون على جائزة هذا العام و على الأغلب ستكون المنافسة ثنائية بين ميسي و رونالدو ( كما أعتدنا في السنوات القليلة الماضية ) و لذا فإن هذا المقال سيكون لإلقاء الضوء و عمل مقارنة بين اللاعبين في مختلف النواحي و أتمنى أن نُبعد العاطفة فهذه المقارنة تعتمد على حقائق فقط بعيدا عن التشجيع و الإنتماءات .
إنهاء الهجمات بالقدم :
ميسي يعتمد على قدمه اليسري في الأغلب و يستعمل هذه القدم في إنهاء الهجمات و مع قدوم جوارديولا كان يلعب على الجانب الأيمن و لكن مع مرور المواسم صار يلعب في المنتصف أكثر و يتميز اللاعب الأرجنتيني بشدة في مواجهة رجل لرجل و من الصب للغاية إيجاد عيوب في طريقة إنهائه للهجمات ( 9 من 10 )
رونالدو على الجانب الأخر يفضل اللعب بقدمه اليمنى و يستخدمها أكثر في إنهاء الهجمات لكنه متمكن من اللعب باليسرى كذلك و لديه رصيد متميز في إحراز الأهداف و لكن يعيبه الفلسفة أمام المرمى في بعض الأحيان ( 8 من 10 )
اللعب بالرأس :
نتذكر جميعا هدف ميسي الثاني في مرمى مان يونايتد في نهائي دوري الأبطال عام 2009 و لكن ذلك الهدف يعتبر خروج من القاعدة بالنسبة للأرجنتني الذي لا يحرز الكثير من الأهداف برأسه ( 6 من 10 ). رونالدو يسجل الكثير من الأهداف بالرأس و لا يخشى الإلتحامات القوية و بما أنه يبلغ من الطول متر و 85 سنتميتر بالمقارنة مع متر و 65 سنتميتر لميسي فمن الطبيعي أن البرتغالي يتميز بوضوح في اللعب برأسه و إحراز أهداف أكثر ( 8 من 10 )
الركلات الحرة :
طريقة تسديد ميسي للركلات الحرة تعتمد على المهارة بشكل أكبر من القوة و قد لاحظت أن ميسي طَور كثيرا من طريقة لعبه للفاولات في العام الماضي و لكنه لا يزال يفتقد للتنويع مقارنة بورنالدو ( 8 من 10 ) . رونالدو يسدد ركلاته الحرة بطرق متنوعة و هو قادر على التسديد بقوة أو بمهارة مع إعطاء الكرة تلك الإنحناءة المميزة و قد كشف من قبل أنه يركز على التسديد في ( فم الكرة ) ما يعطيها قوة أكبر ( 9 من 10 ) .
مهارة التسارع و اللعب بالكرة :
لأ أعتقد أن هنالك لاعب أفضل من ميسي في هذه الخاصية فهو قادر على التخلص من أى منافس و يتميز بتوازن و سرعة و مهارة غير طبيعية و رغم أنه ليس الأسرع أو الأقوى الا أن لديه قدرة طبيعية للمرور و التحكم بالكرة ( 10 من 10 ) ، رونالدو على الجانب الأخر يملك قدرة كبيرة في التخلص من المنافسين و لكنه يعتمد في ذلك على سرعته أكثر من مهاراته رغم أن هناك القليل من اللاعبين في العالم الذين يقومون بعمل ( الستب أوفر ) مثله ( 9 من 10 ) .
مهارة التحكم و التكنيك :
في كثير من الأحيان يتبادر لذهني أن الركة ملتصقة بقدم ميسي فمن الصعب للغاية إستخلاصها من ( البرغوث الصغير ) و هو قادر على إستخدام مختلف المهارات كاللعب بالكعب أو المرور من الخصم برفع الكرة أو بأي طريقة أخرى ( 10 من 10 ) ، رونالو متعة للعين عندما يبرز مهاراته و لدية قدرة طبيعية ممتازة و لكن هناك إتهامات عديدية للبرتغالي أنه يقوم باستعمال هذه القدرة للإستعراض و في بعض الأحيان في المكان و الزمان الخطأ ( 9 من 10 ).
اللعب الجماعي :
واحدة من أبرز أسباب نجاح ميسي مع برشلونة هو قدرته على اللعب الجماعي بشكل ممتاز مع تشافي و إنيستا و هو ما يفتقده مع منتخب الأرجنتين و لا يمكن وصف ميسي بأنه لاعب أناني و إن أصبح يميل للفردية بشكل أكبر في هذا الموسم ( 9 من 10 ) ، واحدة من أكبر الإنتقادات لرونالدو أنه ( أناني ) في بعض الأحيان و يود أن يسرق الأضواء و يلعب دور البطل في كل المواقف و ربما ما حدث في نصف نهائي يورو 2012 أكبر دليل على ذلك عندما قرر لعب الركلة الأخيرة أمام إسبانيا ليحسم الأمور و لعل بعض جماهير السنتياجو برنابيو قد أظهرت إستيائها بالتصفير ضده أكثر من مرة بسبب نزعته الفردية ( 6 من 10 ).
القوة الجسمانية :
ميسي ليس باللاعب الضخم و لكن في الكثير من الأحيان يتطلب الأمر مخالفة لإستخلاص الكرة منه لقدرته الكبيرة على حمايتها ( 7 من 10 ) ، رونالدو هو اللاعب الأمثل من الناحية الجسمانية و البدنية و يقوم بالحفاظ على لياقته بشكل ممتاز و قد صرح مرة بأنه يقوم بألف ( بوشب ) كل يوم ( 9 من 10 ) .
التمركز و الفهم التكيتيكي :
كلا اللاعبين لم يبدأ اللعب في وسط الهجوم بل لعبا على الأجنحة أكثر لكن خطورتهما تكمن أكثر في الوسط و لذا تم تغيير مركزيهما و هنا تبلورت و ظهرت خطورتهما الحقيقية و رغم ذلك نجد أنهما يقوما بتغيير هذا المركز على حسب حاجة الفريق و ظروف المباريات ( 10 من 10 لكلا اللاعبين )
الإحصائيات :
في مقارنة سريعة منذ حضور رونالدو لريال مدريد عام 2009 نجد أن ميسي في موسم 2009-2010 لعب 64 مباراة و احرز 49 هدف مع مساهماته ب 11 تمريرة حاسمة و في عام 2010-2011 كانت الحصيلة 61 مباراة و 51 هدف و 22 تمريرة و في موسم 2011-2012 68 مباراة 74 هدف و 27 تمريرة أما رونالدو في موسم 2009-2010 لعب 39 مباراة و أحرز 33 هدف و 7 تمريرات حاسمة و في 2010-2011 لعب 65 مباراة و أحرز 56 هدف و 16 تمريرة و في موسم 2011-2012 لعب 73 مباراة و أحرز 77 هدف و 16 تمريرة .
عام 2012 :
النصف الأول من الموسم كان بأفضلية واضحة للبرتغالي الذي قاد ريال مدريد للفوز بالدوري بأرقام قياسية و وصل لنصف نهائي دوري الأبطال و يورو 2012 بينما تعملق ميسي في النصف الثاني من 2012 و قاد البارسا للتحليق عاليا في صدارة الليجا و أحرز الكثير من الأهداف ليكسر رقم مولر في عدد الأهداف في عام واحد .
الخلاصة :
أعتقد أننا محظوظين للغاية بالتمتع بهذه المنافسة بين لاعبين من بين الأفضل في تاريخ كرة القدم و رغم هذه المحاولة للمقارنة بينهما الا أنه من الصعب مقارنة فيراري ببورش كما قال رونالدو نفسه و في النهاية مسألة الأفضل نسبية و تعتمد على الإختيار الشخصي و لكن الفائز الأكبر هو الجمهور الذي يستمتع بهذين اللاعبين الفريدين كل اسبوع.
صورة و قصة
بما أننا نتحدث عن الأفضل في 2012 و جائزة الكرة الذهبية فأعتقد أن هذا الرجل هو المدرب الأفضل في 2012 ففيسنتي ديل بوسكي قاد منتخب إسبانيا للفوز ببطولةة اليورو ليس بجدارة فقط و لكن بطريقة جديدة و فريدة و هي اللعب بدون رأس حربة أو رقم 9 التقليدي و بإضافة أنجازه مع اللاروخا في كأس العالم 2010 و إنجازاته بالفوز بكل شئي مع ريال مدريد من قبل فان فوز ديل بوسكي بجائزة المدرب الأفضل في 2012 سيكون التتويج الأمثل و الطبيعي لإنجازات الرجل ذو الشنب الشهير !