The Carbide 200R from Corsair may e the best value case under $75. The construction isn’t going to light the world on fire like Corsair’s higher end cases (*drool* 850D) but the design is so smart that it delivers fantastic features in spite of its “budget” price point!
حورية فرغلي تؤدي الحج مع والدتها وتنتظر ”عبده موته”
حورية فرغلي تؤدي الحج مع والدتها وتنتظر ”عبده موته”
كتبت – نورهان سراج:
سافرت الفنانة حورية فرغلي مؤخرا إلى الأراضي المقدسة بصحبة والدتها لأداء فريضة الحج.
وأعربت حورية قبل مغادرتها القاهرة في تصريح لمصراوي، عن سعادتها البالغة باختيار فيلمها الجديد ”مصور قتيل” للمشاركة ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الخامسة والثلاثين والتي ستقام في الفترة من 28 نوفمبر الى 6 ديسمبر القادم.
فيلم ”مصور قتيل” من تأليف عمرو سلامة واخراج كريم العدل ويشارك في البطولة اياد نصار ودرة و احمد فهمي ورحمة وعمر السعيد ومن انتاج شركة دولار فيلم وفرعها الإنتاجي ”نيو سنشري”.
يذكر ان حورية تنتظر أيضا عرض فيلمها الجديد ”عبده موته” خلال موسم عيد الأضحى ويشاركها البطولة فيه محمد رمضان ودينا ورحاب الجمل واخراج اسماعيل فاروق وإنتاج السبكي.
الإمارات: الطلب المحلي يزيد الحاجة إلى رفع إنتاج الدولة
إدامة عصر النفـط وخفـض البصمـة الكـربونيــة تحدّيان أمام الدول
الإمارات قدمت مبادرات عدة في مجال الطاقة مثل مدينة «مصدر».
أكدت وزارة الطاقة الإماراتية، أن الطلب المتنامي على الطاقة محلياً يزيد من الحاجة إلى رفع الإنتاج النفطي للدولة خلال الفترة المقبلة، لتلبية الطلب على النفط والغاز.
وأشارت خلال مشاركتها في «منتدى الطاقة العالمي 2012»، الذي تختتم أعماله في دبي اليوم، إلى تحديات تتمثل في الرغبة في إدامة عصر النفط مع خفض البصمة الكربونية.
بدورهم، أكد وزراء نفط وطاقة في المنتدى، أن الوقود الأحفوري لايزال يلعب الدور الأبرز في مصادر الطاقة في العالم، خلال العقود القليلة المقبلة، لافتين إلى أن الطلب العالمي على النفط سيرتفع خلال الـ30 عاماً المقبلة بنحو 50 إلى 60٪.
وقالوا إن الأزمة الحقيقية التي يشهدها قطاع الطاقة المتجددة والنظيفة في المقام الأول هي أزمة تمويل، لافتين إلى نمو عدد السكان والنشاط الاقتصادي ودورهما في زيادة الحاجة إلى مصادر للطاقة.
وقدروا إجمالي الاستثمارات التراكمية المتوقعة في قطاع النفط والغاز العالمي، بنحو 19 تريليون دولار خلال الـ25 عاماً المقبلة.
طلب داخلي
وتفصيلاً، قال وزير الطاقة، محمد بن ظاعن الهاملي، إن «ازدياد الطلب المحلي على الطاقة يجعل الإمارات أكثر حاجة إلى رفع إنتاجها من النفط، تلبية للطلب على النفط والغاز داخلياً»، لافتاً إلى أن «الدولة ركزت على تنظيم استهلاك الطاقة، وتنوع وسائل الطاقة المستخدمة، وضمان استخدام الخليط المناسب من الطاقة».
وأضاف خلال كلمته في «منتدى الطاقة العالمي 2012» حول الوقود الأحفوري، أن «الإمارات قطعت شوطاً في قطاع الطاقة، وقدمت مبادرات عدة مثل (مدينة مصدر)، و(مجمع الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية)، فضلاً عن استضافتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية (إرينا)»، داعياً معظم الدول التي لم تنضم للوكالة إلى سرعة الانضمام لتحفيز العمل على الطاقة البديلة.
وذكر الهاملي أن «على الدول أن تدرك احتياجات الأجيال المقبلة من الطاقة، ووجوب إطالة عمر النفط لأقصى حد ممكن»، مشيراً إلى أن تحقيق الاستدامة سيؤمن ثروة للأجيال المقبلة.
وتابع: «نريد أن نديم عصر النفط، ونخفض بصمة الكربون، وهي تحديات ندرك أنها تواجهنا».
استثمارات تراكمية
4 ملايين برميل إنتاج إيران من النفط
طالب وزير النفط الإيراني، رستم قاسمي، بضرورة وضع آلية جديدة لتسعير النفط العالمي، في أجواء عادلة، مطالباً بتنحية العوامل السياسية جانباً عند التحدث عن أسواق الطاقة.
وقال إن «إنتاج إيران من النفط يبلغ حاليا أربعة ملايين برميل يومياً، يستهلك معظمه محلياً»، لافتاً إلى أن «إيران تنتج حالياً بكامل طاقتها على الرغم من مساعي دول غربية لمنع طهران من بيع النفط، في محاولة لوقف برنامجها النووي».
وذكر قاسمي على هامش «منتدى الطاقة العالمي»، أن «إيران تواجه عقوبات أميركية منذ 30 عاماً، وفي الوقت نفسه تدير قطاع النفط بنجاح»، داعياً الدول إلى التفرقة بين الأوضاع السياسية وبين قطاع النفط والطاقة.
ولفت إلى أن «سوق النفط الحالية تفتقد للواقعية، وتحتاج إلى آلية جديدة لتسعير النفط، تكون أكثر واقعية»، مشدداً على ضرورة إبعاد الوسطاء في سوق الوقود والنفط، إذ تتحمل هذه الفئة الكثير من العقبات والمشكلات التي تواجه قطاع الطاقة حالياً. وأوضح أن «طهران لا تريد لسعر النفط أن يرتفع، فلابد أن يكون سعراً منطقياً».
من جانبه، أفاد وزير الطاقة والصناعة القطري، محمد بن صالح السادة، بأن «إجمالي الاستثمارات التراكمية التي يحتاج إليها قطاع النفط والغاز خلال السنوات الـ25 المقبلة، تصل إلى نحو 19 تريليون دولار، بحسب تقرير الطاقة العالمي»، لافتاً إلى أن «60٪ من إجمالي الاستثمارات ستأتي من خارج دول منظمة التعاون الاقتصادي».
وأضاف أن «الغاز الطبيعي بات يسجل معدلات طلب مرتفعة على المستويين الإقليمي والعالمي، ومن المتوقع أن يرتفع الطلب على الغاز الطبيعي بنحو 60٪ حتى عام ،2040 ما يجعله الوقود الأكثر طلباً وأهمية، إذ سيزيح النفط من ترتيب الأهمية بمركزين».
وأوضح السادة أن «الوقود الأحفوري لايزال يلعب الدور الأبرز في مصادر الطاقة في العالم، خصوصاً خلال العقود القليلة المقبلة»، مشيراً إلى أن العالم لايزال يعتمد على النفط والغاز بشكل كبير، إذ إنه يمثل نحو 80٪ من إجمالي الطلب العالمي على الطاقة، ويتوقع أن تشهد معدلات الطلب ارتفاعات كبيرة خلال الفترة المقبلة».
وبين أن «الاستهلاك المتزايد للطاقة ناتج عن محفز أساسي هو النشاط الاقتصادي الذي سجلته الدول الناشئة خلال السنوات الماضية، والتي ستستمر خلال الفترة المقبلة، إضافة إلى النمو السكاني المتزايد الذي من شأنه أن يرفع القدرة الاستهلاكية للطاقة».
وذكر أن «الغاز الطبيعي سيلعب دوراً محورياً في تلبية أهداف الطاقة، إذ يمثل الوقود الأكثر طلباً، والأكثر نظافة، خصوصاً مع تنامي أهمية الجانب البيئي، إذ يمثل الفحم 50٪ من الطلب العالمي على الوقود.
نمو السكان والوقود
بدوره، أكد وزير النفط والغاز الهندي، جيبال ريدي، أن «الوقود الأحفوري لايزال يتمتع بحيز كبير في المزيج العالمي للطاقة»، لافتاً إلى أن هذه الأهمية ستستمر خلال العقود المقبلة، وعلى واضعي السياسات التعامل مع الأثر في البيئة الذي يخلفه استخدام هذا الوقود». وقال إن «زيادة تعداد سكان العالم المتوقعة على مدى السنوات المقبلة ستشكل عبئاً على الطلب العالمي للطاقة، والذي يتوقع أن ينمو سنوياً بنسبة 1.6٪ على المستوى العالمي، و3.2٪ على مستوى الهند بحلول عام 2030».
وأشار ريدي إلى أن «96٪ من الزيادة في الطلب على الطاقة ستكون من خارج الدول الأعضاء في منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، فيما سيأتي معظم الطلب من الهند والصين»، مبيناً أن «العالم سيواصل اعتماده على الوقود الأحفوري حتى عام ،2025 خصوصاً أن 87٪ من رزمة الطاقة العالمية تتضمن الوقود الأحفوري، فيما سترتفع تلك النسبة إلى 92٪ على مستوى الهند».
أزمة تمويل
في السياق ذاته، قال وزير الطاقة والمناجم الجزائري، يوسف اليوسفي، إن «الزيادة السكانية التي يشهدها العالم باتت متسارعة، إذ يتوقع أن يرتفع عدد سكان العالم إلى تسعة مليارات نسمة بحلول عام ،2040 ما يزيد من استهلاك الفرد من الطاقة، ويرفع الطلب العالمي على الوقود».
وأضاف أن «الطلب العالمي على النفط سيرتفع خلال الـ30 عاماً المقبلة بنحو 50 إلى 60٪»، لافتاً إلى أن «استهلاك الكهرباء العالمي سيرتفع إلى نحو 4.5 مليارات طن حتى نهاية عام 2040».
وبين اليوسفي أن «استهلاك الفحم والغاز الطبيعي سيستحوذ على نحو 80٪ من الطلب على الوقود حتى عام ،2040 فيما يحتاج إنتاج الطاقة إلى 11 مليار طن بحلول العام نفسه».
وأضاف أن «مشكلة نقص التمويل باتت تمثل عائقاً كبيراً، وعدم المعالجة ستبقي مصادرنا للطاقة محدودة»، مشيراً إلى تراجع دور القطاع الخاص في مشروعات الطاقة، الأمر الذي بات يمثل عقبة كبرى أمام المشاركة الفعالة في توزيع وتنويع مصاد الطاقة».
وفي السياق نفسه، قال وزير الاقتصاد والبنية التحتية العاجي، باترك أشي، إن «السياسة المتبعة في قطاع الطاقة العالمي تهدد مستقبل الشعوب والدول النامية خلال العقود المقبلة»، متفقاً مع نظيره الجزائري في أن الأزمة الحقيقية التي يشهدها قطاع الطاقة المتجددة والنظيفة في المقام الأول هي أزمة تمويل، إذ تشهد دول العالم الثالث والدول الفقيرة أزمة حقيقية في إيجاد وسائل طاقة متجددة خلال الحقبة الحالية». وذكر أن «الضغوط الداخلية المتصاعدة لتقليص التكاليف، مع عدم اليقين في القوانين المنظمة والمعاناة المالية الدولية، تجتمع جميعاً لتجعل من 2012 سنة صعبة لهذا القطاع، ومن المتوقع أن تتدخل المنظمات الدولية المتابعة للطاقة المتجددة، لتتحكم في تكاليف هذه الصناعة».
وقال إن «البحث عن الطاقة البديلة والمتجددة بات مطلب غالبية شعوب العالم، لأسباب عدة باتت تمثل ضغوطاً فعلية، مثل ارتفاع أسعار النفط، وصعوبة توفير وقود تقليدي، والأضرار البيئية، وغيرها من المشكلات».
«إعمار» تؤكد أن مبانيها الجديدة تصمم حسب معايير المباني الخضراء.
وقع مركز دبي المتميز لضبط الكربون، وشركة «إعمار» العقارية، على هامش «منتدى الطاقة العالمي 2012»، أمس، اتفاقية تضع شركة إعمار العقارية بموجبها خططاً استراتيجية لتعزيز المعايير الخضراء في مجمعات ومباني الشركة، والتدقيق على كفاءتها البيئية.
وقال رئيس مجلس إدارة مركز دبي المتميز لضبط الكربون، وليد سلمان، إن «المركز يعمل بالتعاون مع المجلس الأعلى للطاقة، وكل الجهات المعنية في دبي، لحصر الانبعاثات الكربونية الموجودة، من خلال إعداد دراسة يتم الانتهاء منها قبل نهاية العام الجاري»، لافتاً إلى أن الرؤية ستتضح وسيتم على أساسها وضع أهداف ونسب لخفض نسب انبعاثات الكربون سنوياً في دبي».
وأضاف لـ«الإمارات اليوم» خلال توقيع الاتفاقية، أن «استدامة الموارد والاقتصاد الأخضر باتت توجهاً عالمياً»، مشيراً إلى أن المباني الحديثة التي تم تشييدها، خصوصاً في دبي، بنيت وفق مواصفات عالمية.
وذكر سلمان أن «المركز يتعاون مع كل الجهات في دبي الخاصة والحكومية لوضع الاستراتيجيات والخطط لخفض الكربون، وله دور في تقديم الاستشارات والتدريب، ورفع توصيات للمجلس الأعلى للطاقة»، لافتاً إلى أن «هناك مواصفات أخرى من ناحية تعزيز المعايير الخضراء، تتمثل في الأجهزة التي يتم تركيبها في المباني، فضلاً عن مدى اعتمادها على الطاقة الشمسية».
من جانبه، قال العضو المنتدب في شركة «إعمار» العقارية، أحمد المطروشي، إن «(إعمار) تولي اهتماماً كثيراً بالموضوعات البيئية التي تساعد على خفض نسب انبعاثات الكربون، وتسعى لأن تكون جزءاً من هذه المبادرات».
وأكد أن «(إعمار) تتجه نحو المباني الخضراء، سواء في مجمعاتها أو مبانيها، لخفض استهلاك الطاقة والمياه وكفاءة الأجهزة، فضلاً عن موضوع العزل الحراري، واستخدام مواد صديقة للبيئة».
وأضاف أن «كل المباني الجديدة تصمم حسب معايير المباني الخضراء ومتطلباتها، أما المباني القائمة فإن الشركة تسعى إلى تحويل الإنارة فيها من تقليدية إلى استخدام ألواح ضوئية في عملية الإنارة وتسخين المياه، كما أنها تدرس استخدام الألواح الضوئية في جزء من المباني القائمة، لاسيما الخاصة بالشركة، ومواقف المركبات، ونظم الإنارة في المناطق العامة».
«ديوا»: دراسة خاصة بمشروع محطات إنتاج للطاقة باستخدام وقود الفحم النظيف.
انتهت هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا) من دراسة مشروع تخزين احتياطات من وقود الغاز الطبيعي، على أن تكون جاهزة نهاية العام الجاري، في حين استطاعت أن توفر نحو 3000 ميغاواط من استهلاك الكهرباء خلال العام الجاري، يتم إعادة توزيعها على المناطق السكنية الجديدة.
وتفصيلاً، قال العضو المنتدب والرئيس للهيئة، سعيد الطاير، إن «الهيئة استطاعت أن توفر نحو 3000 ميغاواط خلال العام الجاري، خصوصاً بعد دخول المحطات الجديدة»، مبيناً أن «القدرة الإنتاجية الكاملة لمحطات الكهرباء تصل إلى نحو 10 آلاف ميغاوات، في حين يبلغ الاستهلاك الحالي نحو 7000 ميغاوات».
وأضاف أن «نسب الفائض ستوجه إلى المشروعات التجارية والصناعية الجديدة في الإمارة في المقام الاول، فيما سيتم خدمة المناطق السكنية الجديدة في المشروعات العقارية التي تم معاودة العمل فيها، بعد توقفها عقب تأثر السوق المحلية بتبعات الأزمة المالية العالمية».
وذكر الطاير أن «دراسة مشروع تخزين احتياطات من وقود الغاز الطبيعي في دبي أشرفت على الانتهاء، ويتوقع أن تكون جاهزة نهاية العام الجاري، ليتم تحديد جدول زمني لتنفيذها»، موضحاً أن «المشروع يهدف إلى إيجاد احتياطي عال من هذا الوقود في الإمارة، والذي تشتريه دبي من السوق العالمية بالأسعار المحددة به».
وأفاد بأن «(ديوا) ستنتهي من إعداد دراسة خاصة بمشروع محطات إنتاج للطاقة باستخدام وقود الفحم النظيف نهاية العام الجاري، بالتعاون مع شركة استشارات عالمية متخصصة في مجال توليد الطاقة»، مؤكداً أن «المشروع يخضع حالياً لوضع الملامح النهائية التي تحدد المعايير والمواصفات المطلوبة لآلية تشغيل المحطات، وعمليات استيراد وقود الفحم النظيف من الخارج، وأهم الموردين الذين يمكن التعاقد معهم، واختيار أماكن إنشاء المحطات، والتي ستكون في منطقة جبل علي غالباً».
وبين الطاير أن «الهيئة ستعلن فور الانتهاء من الدراسة الكاملة عن طرح مناقصة عامة لاختيار شركات التنفيذ عالمياً»، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من تنفيذ المشروع ستقتصر على إنشاء محطة واحدة بقدرة إنتاجية إجمالية تراوح بين 1800 و3000 ميغاواط، على أن يبقى بدء تشغيل المحطة رهناً باحتياجات الهيئة من الطاقة الكهربائية ومعدلات تحلية المياه، وخطة دبي الاستراتيجية لتنويع مصادر توليد الطاقة، وتقليل الاعتماد على الغاز الذي يصل نسبة التشغيل به حالياً إلى 99٪، وخفضها إلى 70٪».
وأشار الطاير إلى أن «دبي تخوض نقاشات مع شركة (يوتيكو) للاستفادة من خبراتها في مجال توليد الطاقة، عبر استخدام هذا النوع من الوقود»، لافتاً إلى أن «استراتيجية دبي لتنويع مصادر الطاقة تضع نسبة الاعتماد على وقود الفحم النظيف في توليد الطاقة بـ12٪ مستقبلاً». ووقعت شركة «يوتيكو» لخدمات وحلول المرافق الخدمية، عقداً بالتعاون مع شركة «شنغهاي إليكتريك»، لإنشاء أول محطة لتوليد الطاقة باستخدام الفحم النظيف في منطقة الشرق الأوسط في رأس الخيمة، بكلفة إجمالية تصل إلى 1.5 مليار دولار، وبقدرة إنتاجية تبلغ 270 ميغاواط.
هدف قاتل لالبا امام سيلتيك يقود برشلونة للعلامة الكاملة بدور المجموعات
هدف قاتل لالبا امام سيلتيك يقود برشلونة للعلامة الكاملة بدور المجموعات
احرز خوردي البا لاعب برشلونة الاسباني هدفا قاتلا في الدقيقة 94 قاد فريقه به لفوز ثمين للغاية امام ضيفه سيلتيك الاسكتلندي بنتيجة 2-1 ليحقق الفريق الكتالوني العلامة الكاملة في ثلاث مباريات بدور المجموعات.
ورفع برشلونة رصيده الي 9 نقاط احتل بهم المركز الاول في المجموعة السابعة، فيما توقف رصيد سيلتيك عند 4 نقاط احتل بهم المركز الثاني.
وكانت المباراة الثانية في المجموعة قد انتهت بحصد سبارتاك موسكو الروسي لاول 3 نقاط له في المجموعة بالفوز على بنفيكا البرتغالي بنفس النتيجة ايضا.
ورغم السيطرة المطلقة للبارسا على مجريات المباراة من البداية للنهاية، الا ان الضيوف كان هم البادئون بالتسجيل عندما صعق جورجيوس ساماراس الجماهير الكتالونية المحتشدة في الكامب نو بهدف في الدقيقة 18.
بعد هذا الهدف، احتشد جميع لاعبي سيلتيك امام منطقة جزاءهم من اجل الحفاظ على تقدمهم ولكن الضغط الكثيف لبرشلونة كان لابد وان يسفر عن هدف قبل نهاية الشوط الاول عندما تمكن اندريس انييستا من ادراك التعادل في الدقيقة 45 من تسديدة متوسطة من داخل منطقة الجزاء.
وفي الشوط الثاني، استمر برشلونة على نفس منوال ضغط الشوط الاول وكان ميسي قريبا للغاية من احراز هدف ولا اروع في الدقيقة 74 عندما تلقى تمريرة “لوب” من انييستا” انفرد على اثرها البرغوث الارجنتيني بالمرمي ليضعها قوية برأسه ولكن فراسر فورستر حارس سيلتيك تمكن من التصدى لها ببراعة شديدة.
وردت العارضة تسديدة قوية من البديل دافيد فييا في الدقيقة 90 كانت لتضع برشلونة في المقدمة للمرة الاولى في اللقاء.
وفي الوقت الذي انتظرت فيه جماهير سيلتيك ولاعبيها الاحتفال بخطف نقطة من قلب الكامب نو، جاء البا ليفسد الفرحة على الاسكتلنديين عندما اقتنص كرة عرضية مقوصة من الجانب الايمني ليكملها من الجانب الايسر داخل المرمي حاصدا النقطة رقم 9 للبارسا.
يعتبر موقع يوتيوب هو واحدا من أشهر مواقع التواصل على شبكة الانترنت حيث يزوره ملايين الأشخاص حول العالم في كل ساعة وقد قدم الموقع خدمة متميزه لرواده وقام برصد أشهر عشر مقاطع تم رفعها على الموقع وذلك وفقا لعدد مشاهدي كل مقطع.
وشملت القائمة مقاطع منوعة من أغاني وطرائف كوميدية واعلانات تجارية ولقطات مصورة لحيوانات واطفال وغير ذلك. وقد قمنا باعداد وصف ملخص عن محتوى كل مقطع من المقاطع العشرة لكي نيسر على المشاهد العربي امكانية معرفة محتوى كل مقطع من المقاطع العشرة الأشهر في العام 2011.