ضبط شركة وساطة تجارية تحوّل العملات في دبي

«الدائرة الاقتصادية» تحذر من التعامل مع الشركات غير المرخصة من «المركزي»

ضبط شركة وساطة تجارية تحوّل العملات في دبي

 

الشركة تتعامل مع ‬81 ملفاً خاصاً بمتعاملين في السوق.
الشركة تتعامل مع ‬81 ملفاً خاصاً بمتعاملين في السوق.

ضبطت إدارة الرقابة التجارية في دائرة التنمية الاقتصادية في دبي خلال حملة تفتيشية بالتعاون مع المصرف المركزي ، شركة تعمل وسيطاً في عمليات بيع وشراء العملات الأجنبية مخالفة بذلك القانون، إذ إن النشاط التجاري المصرح للشركة هو الوساطة التجارية، وليس محل صرافة.

وخلال عملية ضبط الشركة، تبين أنها تتعامل مع نحو ‬81 ملفاً خاصاً بمتعاملين في السوق، إذ أفاد المصرف المركزي بأن التعامل مع هذا العدد من المتعاملين يحتاج إلى دقة في العمل وخبرة كبيرة، وذلك لضمان حقوق المتعاملين، مشيراً إلى أن الأنشطة المالية يجب أن تخضع لرقابة المصرف، ويتضمن ذلك نشاط تحويل العملات.

وقال مدير إدارة الرقابة التجارية في الدائرة، وليد عبدالملك، لـ«الإمارات اليوم» إن «المتعاملين يجب أن يتخذوا جميع إجراءات الحيطة والحذر عند التعامل مع هذه المنشآت التجارية»، مشيراً إلى أن «أي متعامل يمكنه التأكد من صدقية وأحقية ممارسة الشركات لهذه الأنشطة، عن طريق التواصل مع دائرة التنمية الاقتصادية في دبي، أو التواصل مع المصرف المركزي». وأكد أن «سوق صرف العملات المحلية نمت بشكل ملحوظ خلال عام ‬2012، إذ شهدت محال الصرافة إقبالاً ملحوظاً على صرف وتحويل العملات، بسبب التدفق الكبير للسياح الذي عرفته الإمارات العام الماضي، خصوصاً من دول الخليج وأوروبا، إضافة إلى بلدان شرق آسيا»، لافتاً إلى رواج الطلب على تحويل العملات خلال موسم الصيف وأيام المهرجانات والأعياد أيضاً.

وأضاف أن «مكانة الإمارات السياحيـة والاقتصادية جعلت منها مركزاً إقليمياً مهماً لسوق صرف العملات، خصوصاً في ظل استخدام النقد وسيلة رئيسـة للدفع، ونمو قطاع بيع التجزئة العام الماضي»، مشيراً إلى أن «الشركة التي تم ضبطها استغلت رواج السوق في العمل من دون ترخيص في نشاط تحويل العملات».

وذكر عبدالملك أن «هناك اختلافاً كبيراً بين الوساطة التجارية وعمل محال الصرافة، ويتطلب كل منهما ترخيصاً من الدائرة مختلفاً عن الآخر، إلا أن محال الصرافة تتطلب أيضاً الحصول على موافقات من المصرف المركزي، الذي يخضع نشاط هذه الشركات لرقابته المباشرة، للتأكد من قانونية المعاملات المالية التي يتم إجراؤها».

I’M THE BULL THAT BULLWORTH DESERVES – Bully – Part 19

Subscribe & join the BRO ARMY! ► http://bit.ly/JoinBroArmy
Facebook ► http://on.fb.me/p8ksGr
Twitter ► http://bit.ly/gETQhT
T-Shirts ► http://pewdiepie.spreadshirt.com/ (US)
► http://pewdiepie.spreadshirt.net/ (EU)
Outro Song ► SOAD – Lost In Hollywood
——————————————-
Please:
Don´t reply to spam/troll comments.
Don’t advertise your channel/whatever.
-Simply thumbs down and flag as spam these.

Thanks for all your support bros, rating the video and leaving a comment
is always appreciated!
………..
……………….__
…………./´¯/’…’/´¯¯`·¸
………./’/…/…./……./¨¯
……..(‘(…´…´…. ¯~/’…’)
……………………..’…../
……….”…………. _.·´
……………………..(
BROFIST ………..

Wood Headphones! Meze 66 Classics Review

With a real wood design are these your next headphones?

In this video I review the Meze 66 Classics headphones which feature solid build quality, wood ear cups and a very unique sound.

My Video Gear! http://amzn.to/11Z76n8

Facebook http://www.facebook.com/duncan33303fan

Twitter http://twitter.com/duncan33303

Google+ http://gplus.to/duncan33303

★ Planetside 2 – What is it?

Ned summarizes the premise of the free-to-play Massively Multiplayer Online First-Person Shooter, “Planetside 2.”

Ned will be making a series of guides about the game, to help you learn more about this very impressive game.

=-=-=-==-=-=-==-=-=-=

See Our PS2 Content ➜ http://tinyurl.com/ags9waa

See Ned’s Channel ➜ http://www.youtube.com/nedcentral

Like This Video? ➜ Give us a thumb!

Partner With TGN ➜ http://tgn.tv/partners/

Follow Us On Twitter ➜ https://twitter.com/tgntv

Follow Us On Facebook ➜ https://www.facebook.com/TGNTV

Join Our Community ➜ http://tgn.tv/community/

Download PS2 ➜ http://www.planetside2.com/

=-=-=-==-=-=-==-=-=-=

صاحبات الشعر الجاف.. باللبن عالجي شعرك قبل الزفاف

صاحبات الشعر الجاف.. باللبن عالجي شعرك قبل الزفاف

 

صاحبات الشعر الجاف.. باللبن عالجي شعرك قبل الزفاف
صاحبات الشعر الجاف.. باللبن عالجي شعرك قبل الزفاف

 

 

للعروس صاحبة الشعر الجاف نقدم لكِ اليوم قناعا جديدا مناسب للشعر الجاف، والمنفوش لتستعيدي رطوبة شعرك ويصبح ناعما سهل التصفيف.

المكونات:

1 بياض بيض

1/4 كوب لبن عضوي

1/4 كوب مايونيز

الطريقة:

1. يضرب بياض البيض حتى يزبد.

2. يمزج باللبن والمايونيز.

3. يدلك المزيج على شعر رطب.

4. يغطى الشعر بقبعة بلاستيك أو قبعة الدش.

5. يترك لمدة 30 دقيقة، ثم يغسل بالشامبو المعتدل.

6. يشطف بالماء البارد جدا.

7. تستعمل هذه الوصفة شهريا لترطيب الشعر.

«شمس»: ‬10٪ نمواً سنوياً في الاستثمار في الطاقة المتجددة

كهرباء «شمس ‬1» توازي استبعاد ‬15 ألف سيارة من شوارع أبوظبي

«شمس»: ‬10٪ نمواً سنوياً في الاستثمار في الطاقة المتجددة

الطاقة الإنتاجية لـ«شمس ‬1» تصل إلى ‬100 ميغاواط
الطاقة الإنتاجية لـ«شمس ‬1» تصل إلى ‬100 ميغاواط

قال المدير العام لشركة «شمس»، التابعة لشركة «مصدر»، يوسف آل علي، إن «كلفة الاستثمار في الطاقة المتجددة تراجعت كثيراً مقارنة بالسنوات الخمس الماضية، في ظل تنامي الاستثمارات العالمية في هذا المجال»، مؤكداً أن «المشروعات التي تعلن سنوياً في مجال الطاقة المتجددة تشير إلى نمو الاستثمارات بنسبـة لا تقل عن ‬10٪ سنوياً، نتيجة الجدوى الاقتصادية والتجارية المتنامية لإنتاج الطاقة النظيفة، وإقبال كثير من الشركات العالمية عليه».

وأضاف آل علي، في تصريحات لـ«الإمارات اليوم»، أن «إجمالي الاستثمار في مجال الطاقة المتجددة بلغ نهاية عام ‬2011 ما قيمته ‬250 مليار دولار على مستوى العالم، لتتفوق بذلك على كثير من القطاعات الاستثمارية الأخرى»، لافتاً إلى أن «هناك سوقاً عالمية ضخمة تتنافس فيها الشركات لإنتاج الكهرباء من مصادر نظيفة وتسويقها، إلى جانب زيادة مراكز البحث والتطوير التي تركز على توظيف التقنيات الحديثة في هذا المجال».

وتابع أن «قطاع إنتاج الكهرباء حكومي بالدرجة الأولى، وإن تم تخصيصه جزئياً في بعض البلدان، إلا أن هناك شركات عالمية كبيرة بدأت تنافس فيه بسبب اقتراب كلفة إنتاج الطاقة النظيفة من كلفة إنتاج الطاقة من الديزل، على سبيل المثال»، لافتاً إلى أن «سعر الوقود الأحفوري يتزايد بما يجعل الجدوى الاقتصادية لإنتاج الكهرباء من مصادر متجددة أفضل».

وأوضح آل علي أن «تحديات كبيرة واجهت (مصدر) في بداية عملها، مثل محدودية الخبرة الفنية والإلمام الكافي بجوانب الاستثمار، إضافة إلى عدم وجود مشروعات منفذة أو أفكار تم تحويلها إلى واقع ملموس».

واستطرد: «الآن هناك استثمارات داخلية وخارجية كبيرة لدى (مصدر)، إلى جانب وجود مراكز للبحث والتعلم، من خلال (معهد مصدر)، كما أضحى لدى الشركة خبرة تضعها إلى جانب كبريات الشركات العالمية العاملة في هذا المجال، وتؤهلها لتكون لاعباً دولياً في الطاقة المتجددة».

وأفاد آل علي بأن «المشروعات الاستثمارية التي بدأتها (مصدر)، خلال السنوات الماضية، ستبدأ الإنتاج الفعلي خلال الأسابيع القليلة المقبلة، ومنها مشروع في إسبانيا بكلفة ‬1.4 مليار دولار، وآخر في بريطانيا بكلفة ‬2.2 مليار جنيه إسترليني، وأخيراً، مشروع (شمس ‬1) في مدينة زايد بالمنطقة الغربية، بكلفة ‬600 مليون دولار»، مضيفاً أن «الطاقة الإنتاجية لـ(شمس ‬1) تصل إلى ‬100 ميغاواط، ما يعني تقليل نحو ‬175 ألف طن من انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون، تعادل زراعة ‬1.5 مليون شجرة، أو إبعاد ‬15 ألف سيارة من شوارع أبوظبي».

عمليات التجميل: كيف أصبحت مألوفة؟

عمليات التجميل: كيف أصبحت مألوفة؟

 

عمليات التجميل: كيف أصبحت مألوفة؟
عمليات التجميل: كيف أصبحت مألوفة؟

 

 

في بعض الأحيان، تؤدي بعض التطورات المجتمعية لحصول تغييرات اجتماعية في مجالات لم يكن من المتوقع حصولها فيها. أحد الأمثلة الحيّة، هو التغيير الذي طرأ على مجال الجراحات التجميلية في البلدان العربية، حيث وصل، خلال السنوات القليلة الماضية، إلى قمة وذروة لم يكن العقل ليتخيلها قبل ذلك.

قبل أن نخوض في إيضاح طبيعة هذه التغييرات وأسبابها، لا بد من الإشارة إلى المعطيات التي تؤكد أن سوق العمليات التجميلية تدرّ مئات الملايين من الدولارات سنوياً. في كل عام، يتم إجراء آلاف العمليات التجميلية، حيث يدفع كل شخص يخضع لجراحة تجميلية بالمعدل أكثر من 4,000 دولار.

في مجموعة من استطلاعات الرأي، قال نحو 4% من الأشخاص الذين تم استطلاع آرائهم، إنهم خضعوا لجراحة أو لعلاج تجميلي، بينما قالنحو عشرة بالمائة إنهم يرغبون بإجراء جراحة تجميلية في مرحلة ما من حياتهم.

بالمناسبة، ما يزال هنالك فرق واضح بين النساء والرجال في هذا المجال، حيث بلغت نسبة النساء من مجمل من خضعوا للجراحات التجميلة نحو تسعين بالمائة. لكن هذا لا يمنع وجود ازدياد مضطرد في عدد الرجال الذين يخضعون لجراحة التجميل. علاوة على ذلك، يعترف الكثير من الرجال اليوم، بأنهم على استعداد – ويرغبون – بإجراء عملية جراحية تجميلية.

ما هو التغيير الذي طرأ، ومن أين جاء؟ بدأ التغيير خلال العقدين الاخيرين، وفي مسارين متوازيين غير مرتبطين. المسار الأول هو عملية ‘الخصخصة’ التي اجتاحت مجال الطب وتمثلت بإنشاء العيادات الخاصة، حيث بالإمكان في هذه العيادات إجراء العمليات التجميلية، رغم أن هذه العيادات، تتقاضى مبالغ طائلة مقابل إجراء العمليات فيها.من جهة ثانية، يعمل في هذه العيادات أطباء ماهرون، كما أن الأجهزة الموجودة فيها تعتبر أكثر تطورًا بشكل عام، وهي توفر شروطًا أفضل من المستشفيات العامة، ناهيك عن أن فترة الانتظار لديهم أقصر بكثير.

أما المسار الثاني، فهو عملية تحرر المجتمع من القيود التقليدية والاجتماعية، خصوصاً على أثر دخول المزيد من شركات وشبكات الأزياء الأجنبية والانفتاح المجتمعي الذي حيّد جزءاً كبيراً من المحافظة التي كانت تسود المنطقة في سنوات خلت.

يكفي أن نلاحظ أن ما لا يقل عن 50% من العمليات الجراحية التجميلية التي يتم إجراؤها اليوم، هي عمليات لتكبير الصدر، لنفهم طبيعة هذا التغيير المجتمعي الحاصل.

بالإضافة إلى المسارين المذكورين، لا بد من ذكر التطور وازدياد المعرفة المهنية في هذا المجال. فقد أصبحت الجراحات التجميلية، اليوم، اكثر بساطة من ذي قبل. وعلى الرغم من أن هنالك عمليات جراحة تجميلية ما تزال معقدة بعض الشيء – ومنها عمليات شد الوجه – لكن الجراحات الأخرى مثل عمليات الصدر، الأنف، وشفط الدهون، أصبحت أقصر وقتاً وأكثر بساطة (اليوم، هنالك الكثير من الناس الذين يفضلون إجراء عمليات الحقن بالمواد المختلفة لتجميل الوجه بدلا من إجراء جراحة الشد المعقدة والمكلفة).

يستطيع المريض العودة لمزاولة حياته الطبيعية خلال وقت قصير بعد العملية، فهو ليس بحاجة لفترة نقاهة وشفاء طويلة. كما أنه يحصل اليوم على نتائج أفضل وأسرع. كذلك، لا بد من الملاحظة اليوم أنه أصبحت هنالك عدة عمليات تجميل لم يكن يتم إجراؤها في السابق مثل شد البطن، شد الذراعين، جراحة رفع العنق وغيرها. لقد أصبح بإمكاننا القول إن عمليات التجميل باتت اليوم متاحة لكل من يرغب، وفي أي عضو من أعضاء جسمه، وهي تعطيه مجالاً واسعاً يستطيع من خلاله تغيير مظهر ومواصفات هذا العضو بالطريقة التي يريد.

من الجدير بالذكر، في نهاية المقال، أنه على الرغم من ارتفاع مستوى وعدد العمليات، إلا أن الواقع يشهد حدوث حالات كثيرة من الإهمال، تسبب أضراراً ليست بالقليلة لمن يخضعون لهذه العمليات، كذلك فإن هنالك بعض الحالات الشاذة التي تنتهي بوفاة الشخص خلال إجراء العملية.

ما زال الكثير من الناس يعتقدون أن هذه العمليات الجراحية محفوفة بالمخاطر، ورغم التقدم والانفتاح الاجتماعي، ما يزال معظم الناس يعتقدون بأنهم ليسوا بحاجة أصلاً لإجراء هذا النوع من الجراحات التجميلية.