Mad Mike drifting Crown Range in New Zealand

The Crown Range, New Zealand. 47 corners, 1076 metres elevation, 10.4km long. The country’s highest paved roadway. For a moment in time it belongs to one man, Mike Whiddett. The moment will become, the drive of a lifetime.

► Watch the Behind the Scenes Clip: http://youtu.be/WtAsd9eSVo0
► Check out the best motorsports action on Red Bull TV: https://www.redbull.com/int-en/tv/collection/playlists::b15aa605-cfe5-44a8-afd1-3241a373b732

The former state highway cuts a path between Queenstown and Wanaka. It is a short cut, which has long been a route for travellers. The first track dates back to the early gold rush days. The road now is still one of the most demanding and technical drives of the country.

The drive for Mike Whiddett will be challenging and faster than most. For the first time in NZ motorsport history, the road has been closed across three sections for a unique filming opportunity. The New Zealand-based international drift driver has a chance to push his bespoke quad-rotor rotary engine car to new limits on a completely clear road. The road closure signs are rolled out; it is time for Mad Mike to Conquer the Crown.

On paper, the first section of the road appears to be the trickiest. Seven consecutive hairpin turns on a near-vertical mountainside climb give the Switchbacks their name. The second section is all about speed. Whiddett pulls sixth gear along the Crown Terrace and winds the Mazda RX7’s 750 horsepower engine out to its redline. He hits 232km/h before slowing, fleetingly pulling on the handbrake to lock the rear wheels before stomping back on the accelerator. The tyres erupt back into a spinning frenzy; black marks the bitumen. This is drifting nirvana in its purest form.

The run up to the Crown Summit is a fusion of high, medium and low speed bends, created to attack sideways. With barriers flanking the road at one side and exposed banks at the other, it mimics the mountain touge roads that the Japanese forefathers of the sport originally, and illicitly, ran by moonlight. The margin for error is slim here, but Whiddett never backs off as the final forty-seventh corner passes by in a blur.

I think drifters have an innate ability to slip from reality when driving up a road like the Crown Range in normal circumstances. We imagine drifting through the turns, the gear changes, the footwork, the hand brake and of course stomping on the gas. So for me, having the opportunity to get behind the wheel of my machine, push it to the limit and conquer the Crown is a dream turned into a reality,”””” says Whiddett.

The Crown: conquered.

#redbull #motorsports #madmike

Experience the world of Red Bull like you have never seen it before. With the best action sports clips on the web and original series, prepare for your “stoke factor”to be at an all time high.

Subscribe to Red Bull on Youtube: http://win.gs/SubToRedBull

Get the FREE Red Bull TV apps for all your devices: https://go.onelink.me/351027264/35a30660

Red Bull on Facebook: http://win.gs/redbullfb

Red Bull on Instagram: http://win.gs/RedBullInstagram

Red Bull on Twitter: http://win.gs/redbulltwitter

انفجارات ضخمة تهز دمشق وانقطاع جزئي للكهرباء وأنباء عن سقوط قتلى

أفاد التلفزيون السوري أن الانفجارات في منطقة جمرايا ناجمة عن اعتداء صاروخي إسرائيلي، استهدف مركز البحوث العلمية. بينما قالت المعارضة السورية إن الانفجارات استهدفت مقرات الفرقة الرابعة التابعة لجيش الأسد.

وهزت انفجارات ضخمة العاصمة السورية دمشق في ساعة مبكرة من Continue reading

وداعاً للصبغة.. علاج جديد للشعر الأبيض

وداعاً للصبغة.. علاج جديد للشعر الأبيض

 

الشيب ينتج عن إجهاد تأكسدي في بصيلات الشعر.
الشيب ينتج عن إجهاد تأكسدي في بصيلات الشعر.

قال باحثون أوروبيون إنهم اكتشفوا، أخيراً، حلاً للقضاء على مشكلة الشعر الأبيض، يجعل الأشخاص الذين يتقدمون في السنّ يستغنون عن الصبغة. وأشار الباحثون إلى أن الأشخاص الذين يظهر الشيب في رؤوسهم يعانون إجهاداً تأكسدياً عبر تجمع فوق أكسيد الهيدروجين في بصيلات الشعر، ما يؤدي إلى تحول لون الشعر إلى أبيض من الداخل إلى الخارج.

وأوضح العلماء من جامعة «برادفورد» في بريطانيا وجامعة «غريفسوالد» في ألمانيا، أنهم تمكنوا من التوصل إلى علاج جديد يستند إلى الأشعة فوق البنفسجية (ب)، يعرف بـ«بسودوكاتاليز» المعدل الذي سبق أن ثبتت فاعليته في معالجة البهاق، وهو مرض يتمثل في زوال اللون الطبيعي من البشرة.

وأضافوا أن دراستهم شملت ‬2411 شخصاً يعانون البهاق، وأظهر العلاج عودة اللون إلى البشرة والرموش من الجذور. وقال الباحثون في دورية «فاسيب» إن نجاح العلاج بالنسبة للرموش يعني أنه قد ينجح في إعادة اللون الطبيعي للشعر.

الطفل الذي يصاب بالتعرق عند الخوف أكثر هدوءاً من الاطفال الآخرين

الطفل الذي يصاب بالتعرق عند الخوف أكثر هدوءاً من الاطفال الآخرين

 

الطفل الذي يصاب بالتعرق عند الخوف أكثر هدوءاً من الاطفال الآخرين
الطفل الذي يصاب بالتعرق عند الخوف أكثر هدوءاً من الاطفال الآخرين

 

كثيراً ما يشعر الآباء والأمهات بالقلق عندما يلاحظون أن طفلهم يتصبب عرقاُ عندما يشعر بالخوف من شيء ما، ويتسألون عن سبب ذلك، لتأتي دراسة جديدة وتظهر أن هذا النوع من الأطفال يكون الأكثر هدوءاً بين أقرانهم طوال مرحلة طفولتهم.

 

فبحسب ما جاء في موقع صحيفة الدايلي ميل البريطانية، اكتشف العلماء أن الأطفال في لا يناهزون عمر السنة والذين يتعرقون حين يشعرون بأي خوف قد يكونون أقل عدوانية من أقرانهم في سن الثالثة.

عند اجراء هذه الدراسة على عدد من الأطفال ومتابعة ردود أفعالهم عند تعرضهم إلى مواقف مخيفة، وجد الباحثون أن بعضهم يتعرق عندما يسمع صوتاً مفاجئاً أو مزعجاً، وعندما تم متابعة سلوك هؤلاء الأطفال عن طريق أمهاتهم وجد أنهم يكونون أكثر هدوءاً وأقل عدوانية سواء جسديًا أو شفهيًا.

ويقول البروفيسور ستيفاني فان من جامعة كارديف المتخصصة في علم النفس: “الأطفال الذين يعانون من العرق بعد انزعاجهم من صوت مفاجئ هم في الحقيقة أقل عصبية، وأقل انخراطاً في أي سلوك عدواني قد يتبعه أحد الأطفال عند التعرض لموقف مشابهه”.

ويكمل: “فقد يكون الطفل الأكثر عدوانية أقل في مستوى الاستثارة الفسيولوجية لأنه لا يواجه نفس المستوى من الإثارة العاطفية في الاستجابة لحالات الخوف كما يحدث مع أقرانهم الذين يتعرضون للخوف بصورة أكبر”.

وأشارت الدراسة إن الأشخاص الذين يكونون أقل استجابة للخوف هم في الغالب الأكثر انخراطاً في السلوكيات المعادية للمجتمع من حولهم، وذلك ما يجعل معظم الناس ليست عدوانية لأنهم يخشون من عواقب عدوانهم”.

ويؤكد البروفيسور ستيفاني فان أن في كل الأحوال الأطفال يرثون طباع أبآئهم وأمهاتهم سواء كانت طباع هادئة أو أكثر عنفاً.

كيف تقولي “لا”!

كيف تقولي “لا”!

 

كيف تقولي “لا”!
كيف تقولي “لا”!

 
الزواج سنة الحياة، ولكن السؤال الذي يدور في ذهن جميع العزاب، هل كل المتزوجين سعداء؟ بالطبع لا، وقد يعتقد البعض أن اختلاف المشاعر بعد الزواج أمر طبيعي بعد انتهاء الحب، كنوع من التطور الطبيعي للعلاقات الإنسانية التي اعتدنا عليها، وتم قولها في صورة وكأنها أمر طبيعي كدورة الحياة تماما. وإذا عدنا إلى الخلف قليلا قبل الزواج، سنجد أن المرأة تجني على حياتها الزوجية بالاصغاء إلى نصائح الصديقات والأقارب، لتخطو على درب الجميع تجاه النكد الزوجي كأي زوجة مصرية أصيلة، فلا يصح أن تقول “نعم” ولا يجب أن تنصاع لزوجها على طول الطريق لتتمكن من فرض شخصيتها المستقلة، وبالتالي لا يستطيع زوجها ترويضها بل عليها أن تنجح هي في ذلك، وبذلك تتحول الحياة الزوجية إلى صراع “الديوك”.

تغير مزاجه والشكوى المتكررة التى تحتاج إلى علاج هي: “زوجي خارج المنزل مع أصدقائه كالحمل الوديع .. ولكن يتحول معي إلى إنسان بشع وعصبي .. صبرني يارب على هذا البلاء .. ماذا فعلت في حياتي لكل ذلك” وغيرها من الكلمات.

السبب في تغير سلوك بعض الأزواج خارج المنزل مع الأصدقاء هو التفاهم، واشتراكهم في الموافقة على نفس المقترحات، ولا يعترض الآخر كي لا يعكر صفو الآخرين، ومن هنا يكمن الخطر الحقيقي الذي يهدد حياتك الزوجية هو الرفض وتحديدا في كلمة “لا” وطريقة قولها، ولكن بالطبع هذا لا يلغي حقك في الاختلاف، ولكن الأمر يستدعي بعض الحنكة فى التعامل مع هذه المنطقة الشائكة. وبالرغم من أن كلمة “لا” تعتبرها بعض الزوجات شجاعة لفرض الشخصية فى المنزل، وتمدهن ببعض القوة إلا أن مفعولها كالقنبلة على الزوج، وخاصة إذا كانت الزوجة عصبية ولا تجيد إدارة الحوار، أما الزوج فيعتبر كلمة “لا” مساً لكرامته، وخاصة إذا صدرت بأسلوب جارح وغير لائق، ويراها الزوج كلمة جارحة.

ذكرت الباحثة التربوية الإنجليزية د. جون فاو فيليب بجامعة لندن أن معظم الأزواج يكرهون سماع كلمة “لا”من زوجاتهم، وأشارت الباحثة في دراستها التي أجريت على مجموعة كبيرة من الأزواج والزوجات لمعرفة أكثر ما يثير حفيظة الزوج ضد زوجته‏، إلى أن معظم الأزواج اعترفوا برفضهم التام لسماع كلمة “لا” حتى لو كان ما يطلبونه غير منطقي من وجهة نظر الزوجة‏. وأكدوا أنهم يفضلون أن تبحث الزوجات عن كلمة أخرى لها تؤدي نفس الغرض ولا تجرح كرامتهم‏.‏

وأوضحت د. جون أن العلاقة الزوجية علاقة معقدة للغاية وتحتاج إلي كثير من الكياسة والمرونة لتنجح‏، كما أنها تحتاج إلى تعقل شديد من جانب الزوجة لتعرف كيف تصل إلي ما تريد أو ترفض ما لاتريد دون صدام ومواجهات‏، وبدون أن يؤثر ذلك على كرامتها وكبريائها‏.

وتقدم د. جون فيليب بعض النصائح للزوجات لتساعدهن على إنجاح علاقاتهن الزوجية‏:

‏-‏ يجب على الزوجة التحكم في اعصابها وعدم الانفجار السريع في الغضب‏.‏ ويتحقق ذلك عن طريق التمهل في الردود والتفكير فيها قبل النطق بها‏.

– ‏يمكن للزوجة أن توصل لزوجها رفضها لما يطلبه منها دون أن تنطق بكلمة “لا” حيث يمكن أن يأتي الرفض في مضمون الكلام مغلفا في شكل دعابة‏.‏

– يفضل أن ترفق الزوجة رفضها لأراء زوجها بمبررات منطقية لا تسبب له ضيقا، موضحة له وجهة نظرها المخالفة له والتي يمكن أن يكون غافلا عنها‏.‏

تعاملي مع “لا”:

وبالرغم من اختلاف خبيرة علم النفس الأمريكية ‏وولف ميركل في وجهة النظر مع د.جون فيليب إلا أن التطبيق واحد، ولكنها تري أن النساء اللاتي تعودن على الموافقة على أي طلب فإن التغيير لديهن يكون صعبا وقد يستغرق زمنا طويلا،‏ وغالبا ما يفكرن أن الأولاد والأصدقاء والزوج والآخرين سوف يغضبون عندما يقلن كلمة‏”‏ لا‏”‏ ولذلك يجب أن يعي هذا الفريق من النساء أن الاعتياد على كلمة‏”نعم‏”‏ أمر غير منصف لهن دوما، ولكن كيف تقولين لا حتى لا يغضب زوجك ويشعر بالإهانة؟ تقول د. ميركل أنه عليكِ أن تدربي مهاراتك علي قول كلمة‏”‏ لا”، ولكن ليس بالطريقة التى أعتدت عليها، وفي حالة الرفض تنصحك بضرورة اتباع الآتي ‏:‏

ـ تدوين النتائج المترتبة على قول‏” نعم‏”‏ أو‏‏” لا‏”‏ في ورقة.

ـ عبري عن أسفك من رفضك لأمر معين مع توضيح أسبابه بدون تردد‏.

‏ـ لاداعي لاستخدام‏ “الكذب الأبيض‏”بل قولي بشجاعة الأسباب الحقيقة لرفضك بطريقة لبقة .

‏ـ لتخفيف التوتر الصادر عن كلمة‏”‏ لا‏” عليك قولها بأسلوب دبلوماسي لطيف بدون إحراج أو إهانة لزوجك الذي ترفضين طلبه‏.‏‏‏