سواليفنا مع مخرج لعبة الركاز عن اللعبة وتطوراتها والمشاكل اللي تحيط فيها
لا تنسى تصوّت للعبة اذا عندك حساب ستيم: http://unearthedgame.com/greenlight
موقعنا: http://saudigamer.com
The End of Love – Trailer
When the mother of his two-year-old son Isaac suddenly passes away, struggling actor Mark (played by writer/director Mark Webber) is Continue reading
Scooby-Doo! Mask of the Blue Falcon – Trailer
The Mega Mondo Pop Cartoon-a-Con in sunny California marks the spot for mystery in this all-new original Scooby-Doo adventure! Celebrated Continue reading
لمبورجيني سيستو المنتو تظهر في السعودية
لمبورجيني سيستو المنتو تظهر في السعودية

كشفت شركة الغسان موتورز، وكلاء لمبورجيني في المملكة العربية السعودية، ومن خلال معرض أكسس للسيارات الفاخرة عن رائعة الصانع الايطالي العريق لمبورجيني سيستو اليمنتو، والتى تُعتبر واحدة من أحدث الدراسات التصميمية في عالم السيارات الرياضية.
وستُنتج لمبورجيني من سيستو المنتو، التى عُرضت لأول مرة فى الشرق الأوسط ضمن المعرض المذكور أعلاه، 20 نسخة فقط لعدد من العملاء المحظوظين المستعدين لدفع مبلغ 1.6 مليون يورو للحصول عليها.
وتتمتع سيستو المنتو بمحرك سعة 5.2 ليتر يتمتع بقوة 570 حصان يؤمن لها تسارع من صفر الى 100 كلم/س خلال 2.5 ثانية مع القدرة على الوصول لسرعة قصوى تبلغ 350 كلم فى الساعة، هذا ويعمل المحرك بالتناغم مع علبة تروس شبه أوتوماتيكية من ستة نسب تنقل القوة الى العجلات الأربعة.
وفي سياقٍ متصل، تحدث خالد بن عبد الله البكر، مدير مبيعات لمبورجيني، عن الصعوبات التي يعاني منها ملاك السيارات الفاخرة في شوارع السعودية قائلاً: ‘ملاك السيارات الرياضية الفاخرة مثل سيارات لمبورجيني يواجهون صعوبة من حيث عدم وجود شوارع ملائمة لسياراتهم وعدم وجود حلبات سباق في جميع أنحاء المملكة، كما أنه لا يوجد شوارع بسرعات مفتوحة مثل ما يوجد في بعض دول الخارج’.
ولفت إلى أنه ‘في الآونة الأخيرة ارتفعت نسبة امتلاك هذا النوع من السيارات خصوصاً سيارات لامبورجيني، وبدأت المملكة تنافس الأسواق الخارجية من حيث عدد المبيعات’.
نجاز 64٪ من فلل المرحلة الثانية في «بوابة الشرق»
نجاز 64٪ من فلل المرحلة الثانية في «بوابة الشرق»
أعلنت شركة «بني ياس للاستثمار والتطوير»، الذراع الاستثمارية لنادي بني ياس، عن إنجاز 64٪ من الأعمال في فلل المرحلة الثانية من مشروع «بوابة الشرق»، المجتمع المتكامل في منطقة بني ياس، الذي تبلغ كلفته ثلاثة مليارات درهم.
وتعمل شركة «رويال الدولية للإنشاءات»، المقاول الرئيس للمشروع، على إنهاء الأعمال في الـ129 فيلا ضمن هذه المرحلة، لتتمكن شركة بني ياس من تسليم هذه الوحدات في يونيو 2013.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة «بني ياس للاستثمار والتطوير»، صبحي بن خضراء: «التقدم في أعمال فلل المرحلة الثانية من (بوابة الشرق) يسير وفق الجداول الزمنية، ونتطلع لرؤية مجتمع نابض بالحياة عند الانتهاء من هذه الوحدات وتسليمها لمتعاملينا في يونيو المقبل».
من جهته، قال مسؤول العمليات في شركة «بني ياس للاستثمار والتطوير»، محمد عيد: «من الناحية التقنية أكملت معظم الأعمال الخارجية في جميع الفلل، ونعمل حالياً على التشطيبات الداخلية التي أتممنا حتى الآن 55٪ منها، كما تسير أعمال البنية التحتية في المشروع وفقاً للجداول الزمنية التي وضعتها مجموعة الجابر، إذ تم إنهاء أكثر من 70٪ منها».
يشار إلى أن مشروع «بوابة الشرق» يمزج بين الوحدات السكنية الحديثة والمرافق الترفيهية والرياضية ومرافق البيع بالتجزئة، إذ يتألف المشروع من شقق وفلل سكنية ومرافق للرعاية الصحية، وملعب عالمي لكرة القدم متوافق مع معايير الاتحاد الدولي (فيفا)، ومركز بوابة الشرق مول التجاري.
«فلاي دبي» إلى المالديف بـ 5 رحلات أسبوعياً
«فلاي دبي» إلى المالديف بـ 5 رحلات أسبوعياً
دشنت «فلاي دبي»، الناقلة الاقتصادية التي تتخذ من دبي مقراً، رحلاتها إلى ماليه، عاصمة جمهورية المالديف، أولى وجهاتها الجديدة في عام 2013، والتي تعتزم خدمتها بخمس رحلات أسبوعياً.
وغادرت الرحلة الافتتاحية رقم «إف زد 561» المبنى (2) في مطار دبي الدولي في الساعة 35:00 من صباح أول من أمس، لتحط في مطار إبراهيم ناصر الدولي في العاصمة المالديفية في الساعة 20:06 بالتوقيت المحلي، وتم إطلاق مدافع مائية بمجرد هبوط الطائرة ترحيباً بأولى رحلات «فلاي دبي» وركابها.
وقال وزير السياحة والفنون والثقافة المالديفي، أحمد أديب عبدالغفور: «تفتح رحلات (فلاي دبي) آفاقاً أوسع لشعبنا من حيث إتاحة مدى أوسع من السياح، وتسهل لمواطنينا والقاطنين في المالديف السفر إلى دبي بأسعار معقولة، ونتطلع إلى الترحيب بالمسافرين من الوجهات العديدة التي تخدمها (فلاي دبي)، بما يسهم في تعزيز السياحة.
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لـ«فلاي دبي»، غيث الغيث: «من المتوقع أن تحظى المالديف بإقبال واسع من متعاملينا على امتداد شبكة وجهاتنا، خصوصاً في دول الخليج ودول الكومنولث في شرق أوروبا، وذلك لسهولة السفر عبر دبي».
وتسير «فلاي دبي» خمس رحلات أسبوعية إلى المالديف، ثلاث منها أيام الاثنين والثلاثاء والخميس، إذ تغادر الرحلة «إف زد 561» المبنى رقم (2) في مطار دبي الدولي في تمام الساعة 55:18، وتحط في مطار إبراهيم ناصر الدولي في ماليه الساعة 40:00 من صباح اليوم التالي بالتوقيت المحلي، أما رحلة العودة فتغادر أيام الثلاثاء والأربعاء والجمعة، إذ تقلع رحلة العودة رقم «إف زد 562» من مطار إبراهيم ناصر الدولي الساعة 40:01، وتحط في مطار دبي الدولي في الساعة 40:05 بالتوقيت المحلي. وتسير الناقلة رحلتين أيام السبت والأحد تغادران المبنى رقم (2) في مطار دبي الدولي الساعة 30:00، وتحط في مطار إبراهيم ناصر الدولي الساعة 15:06 بالتوقيت المحلي، وتقلع رحلتا العودة في اليوم ذاته من ماليه الساعة 55:08، وتحط في مطار دبي الدولي الساعة 55:12 بالتوقيت المحلي.
وتبدأ أسعار رحلات الذهاب والعودة من دبي إلى ماليه من 1730 درهماً.
ضبط شركة وساطة تجارية تحوّل العملات في دبي
«الدائرة الاقتصادية» تحذر من التعامل مع الشركات غير المرخصة من «المركزي»
ضبط شركة وساطة تجارية تحوّل العملات في دبي
ضبطت إدارة الرقابة التجارية في دائرة التنمية الاقتصادية في دبي خلال حملة تفتيشية بالتعاون مع المصرف المركزي ، شركة تعمل وسيطاً في عمليات بيع وشراء العملات الأجنبية مخالفة بذلك القانون، إذ إن النشاط التجاري المصرح للشركة هو الوساطة التجارية، وليس محل صرافة.
وخلال عملية ضبط الشركة، تبين أنها تتعامل مع نحو 81 ملفاً خاصاً بمتعاملين في السوق، إذ أفاد المصرف المركزي بأن التعامل مع هذا العدد من المتعاملين يحتاج إلى دقة في العمل وخبرة كبيرة، وذلك لضمان حقوق المتعاملين، مشيراً إلى أن الأنشطة المالية يجب أن تخضع لرقابة المصرف، ويتضمن ذلك نشاط تحويل العملات.
وقال مدير إدارة الرقابة التجارية في الدائرة، وليد عبدالملك، لـ«الإمارات اليوم» إن «المتعاملين يجب أن يتخذوا جميع إجراءات الحيطة والحذر عند التعامل مع هذه المنشآت التجارية»، مشيراً إلى أن «أي متعامل يمكنه التأكد من صدقية وأحقية ممارسة الشركات لهذه الأنشطة، عن طريق التواصل مع دائرة التنمية الاقتصادية في دبي، أو التواصل مع المصرف المركزي». وأكد أن «سوق صرف العملات المحلية نمت بشكل ملحوظ خلال عام 2012، إذ شهدت محال الصرافة إقبالاً ملحوظاً على صرف وتحويل العملات، بسبب التدفق الكبير للسياح الذي عرفته الإمارات العام الماضي، خصوصاً من دول الخليج وأوروبا، إضافة إلى بلدان شرق آسيا»، لافتاً إلى رواج الطلب على تحويل العملات خلال موسم الصيف وأيام المهرجانات والأعياد أيضاً.
وأضاف أن «مكانة الإمارات السياحيـة والاقتصادية جعلت منها مركزاً إقليمياً مهماً لسوق صرف العملات، خصوصاً في ظل استخدام النقد وسيلة رئيسـة للدفع، ونمو قطاع بيع التجزئة العام الماضي»، مشيراً إلى أن «الشركة التي تم ضبطها استغلت رواج السوق في العمل من دون ترخيص في نشاط تحويل العملات».
وذكر عبدالملك أن «هناك اختلافاً كبيراً بين الوساطة التجارية وعمل محال الصرافة، ويتطلب كل منهما ترخيصاً من الدائرة مختلفاً عن الآخر، إلا أن محال الصرافة تتطلب أيضاً الحصول على موافقات من المصرف المركزي، الذي يخضع نشاط هذه الشركات لرقابته المباشرة، للتأكد من قانونية المعاملات المالية التي يتم إجراؤها».
«شمس»: 10٪ نمواً سنوياً في الاستثمار في الطاقة المتجددة
كهرباء «شمس 1» توازي استبعاد 15 ألف سيارة من شوارع أبوظبي
«شمس»: 10٪ نمواً سنوياً في الاستثمار في الطاقة المتجددة
قال المدير العام لشركة «شمس»، التابعة لشركة «مصدر»، يوسف آل علي، إن «كلفة الاستثمار في الطاقة المتجددة تراجعت كثيراً مقارنة بالسنوات الخمس الماضية، في ظل تنامي الاستثمارات العالمية في هذا المجال»، مؤكداً أن «المشروعات التي تعلن سنوياً في مجال الطاقة المتجددة تشير إلى نمو الاستثمارات بنسبـة لا تقل عن 10٪ سنوياً، نتيجة الجدوى الاقتصادية والتجارية المتنامية لإنتاج الطاقة النظيفة، وإقبال كثير من الشركات العالمية عليه».
وأضاف آل علي، في تصريحات لـ«الإمارات اليوم»، أن «إجمالي الاستثمار في مجال الطاقة المتجددة بلغ نهاية عام 2011 ما قيمته 250 مليار دولار على مستوى العالم، لتتفوق بذلك على كثير من القطاعات الاستثمارية الأخرى»، لافتاً إلى أن «هناك سوقاً عالمية ضخمة تتنافس فيها الشركات لإنتاج الكهرباء من مصادر نظيفة وتسويقها، إلى جانب زيادة مراكز البحث والتطوير التي تركز على توظيف التقنيات الحديثة في هذا المجال».
وتابع أن «قطاع إنتاج الكهرباء حكومي بالدرجة الأولى، وإن تم تخصيصه جزئياً في بعض البلدان، إلا أن هناك شركات عالمية كبيرة بدأت تنافس فيه بسبب اقتراب كلفة إنتاج الطاقة النظيفة من كلفة إنتاج الطاقة من الديزل، على سبيل المثال»، لافتاً إلى أن «سعر الوقود الأحفوري يتزايد بما يجعل الجدوى الاقتصادية لإنتاج الكهرباء من مصادر متجددة أفضل».
وأوضح آل علي أن «تحديات كبيرة واجهت (مصدر) في بداية عملها، مثل محدودية الخبرة الفنية والإلمام الكافي بجوانب الاستثمار، إضافة إلى عدم وجود مشروعات منفذة أو أفكار تم تحويلها إلى واقع ملموس».
واستطرد: «الآن هناك استثمارات داخلية وخارجية كبيرة لدى (مصدر)، إلى جانب وجود مراكز للبحث والتعلم، من خلال (معهد مصدر)، كما أضحى لدى الشركة خبرة تضعها إلى جانب كبريات الشركات العالمية العاملة في هذا المجال، وتؤهلها لتكون لاعباً دولياً في الطاقة المتجددة».
وأفاد آل علي بأن «المشروعات الاستثمارية التي بدأتها (مصدر)، خلال السنوات الماضية، ستبدأ الإنتاج الفعلي خلال الأسابيع القليلة المقبلة، ومنها مشروع في إسبانيا بكلفة 1.4 مليار دولار، وآخر في بريطانيا بكلفة 2.2 مليار جنيه إسترليني، وأخيراً، مشروع (شمس 1) في مدينة زايد بالمنطقة الغربية، بكلفة 600 مليون دولار»، مضيفاً أن «الطاقة الإنتاجية لـ(شمس 1) تصل إلى 100 ميغاواط، ما يعني تقليل نحو 175 ألف طن من انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون، تعادل زراعة 1.5 مليون شجرة، أو إبعاد 15 ألف سيارة من شوارع أبوظبي».
«طيران الإمارات» تروّج لاستضافة دبــي «إكسبو 2020»
ترفع السعة المقعدية إلى تنزانيا 40٪ فبراير المقبل.. وتشغّل «إيرباص إيه 380» إلى موريشيــوس مارس المقبل
«طيران الإمارات» تروّج لاستضافة دبــي «إكسبو 2020»
أعلنت «طيران الإمارات» أنها ستسخر كامل أسطولها من طائرات «إيرباص إيه 380» لدعم جهود دبي، لاستضافة معرض «إكسبو العالمي 2020»، لافتة إلى أنها ستضع ملصقات عملاقة على طائراتها من هذا الطراز لترويج وتعزيز حملة دبي لاستضافة الحدث.
في سياق آخر، أوضحت «طيران الإمارات» في بيان ثان، صدر عنها أمس، أنها ستبدأ تشغيل طائرة من طراز «بوينغ 777 ـ 300 إي آر» إلى تنزانيا اعتباراً من الأول من فبراير المقبل، موفرة بذلك زيادة في السعة المقعدية المتاحة حالياً بنسبة 40٪.
من جانب آخر، أشارت الناقلة في بيان ثالث، إلى أنها تعتزم تشغيل طائرة «إيرباص إيه 380» إلى موريشيوس للمرة الأولى ولرحلة واحدة، مشاركة منها في احتفالات عيد الاستقلال الـ45 للجمهورية خلال مارس المقبل.
«إكسبو 2020»
وتفصيلاً، أعلنت «طيران الإمارات» عن تسخير كامل أسطولها من طائرات «إيرباص إيه 380» لدعم جهود دبي لاستضافة معرض «إكسبو العالمي 2020».
وستضع الناقلة ملصقات عملاقة على طائراتها من هذا الطراز لترويج وتعزيز حملة دبي، لاستضافة الحدث بعد سبع سنوات من الآن.
وأصبحت بكين أول وجهة تستقبل أول طائرة «إيه 380» تحمل شعار «إكسبو 2020، دبي الإمارات العربية المتحدة، مدينة مرشحة»، إذ غادرت الرحلة «ئي كيه 306» مطار دبي الدولي صباح الخميس الماضي إلى العاصمة الصينية، وسيتم وضع هذا الشعار على بقية طائرات «إيرباص إيه 380» في أسطول «طيران الإمارات»، وعددها الآن 31 طائرة، خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وتخدم هذه الطائرات العملاقة حالياً 21 محطة عبر العالم أحدثها سنغافورة وموسكو.
ويستقطب معرض «إكسبو الدولي»، الذي يقام مرة كل خمس سنوات، ملايين الزوار، وكانت آخر مدينة استضافته هي «يوسو» في كوريا الجنوبية، وسيكون نجاح دبي في استضافة المعرض أول مرة يقام فيها في منطقة الشرق الأوسط، وستكون «طيران الإمارات» شريكاً رئيساً للحدث.
وقال رئيس «طيران الإمارات»، تيم كلارك: «تمثل طائرات (إيرباص إيه 380) التابعة لـ(طيران الإمارات) رمزاً قوياً، وتعكس صورة عن النمو الاقتصادي، وتقدم منشآت ومرافق البنية الأساسية المتطورة التي نجحت دبي في إنجازها، وتشغل الناقلة أكبر أسطول من هذه الطائرات العملاقة المتطورة، التي تلقى اهتماماً كبيراً أينما ذهبت، ما يعد أداة إضافة قوية لتعزيز مسعى دبي».
وتتنافس دبي على استضافة المعرض مع أربع مدن أخرى هي: أيوتايا في تايلاند، وإيكاترنبرغ في روسيا، وأزمير في تركيا، ومدينة ساو باولو البرازيلية، وسيعلن عن المدينة الفائزة في نوفمبر 2013 نتيجة تصويت 161 دولة عضواً في المكتب الدولي للمعارض، الذي يتخذ من العاصمة الفرنسية باريس مقراً له.
دار السلام
من جهة أخرى، تعتزم «طيران الإمارات»، زيادة السعة المقعدية المتاحة على رحلتها اليومية إلى دار السلام، من خلال استخدام طائرة «بوينغ 777 ـ 300 إي آر»، اعتباراً من الأول من فبراير 2013. وستضع «طيران الإمارات» طائرتها «بوينغ 777 ـ 300 إي آر» بدلاً من «إيرباص إيه 340 ـ 500» التي تستخدم حالياً على خط دبي ـ دار السلام، الأمر الذي سيسهم في زيادة السعة المقعدية بنسبة 40٪، وهو ما يمثل 1400 مقعد إضافي أسبوعياً.
وقال نائب رئيس أول «طيران الإمارات» للعمليات التجارية لمنطقة إفريقيا، جون لوك غيرليه: «تعد دار السلام واحدة من أهم الأسواق بالنسبة لعملياتنا في شرق إفريقيا، وعليه فإننا نعمل بشكل متواصل على تعزيز خدماتنا وتلبية الطلب العالي للسفر إليها».
وأضاف: «تشهد حركة السفر على هذه الخدمة نمواً متزايداً، إذ نقلت (طيران الإمارات) خلال عام 2012 أكثر من 148 ألف مسافر من دار السلام وإليها، وستوفر (بوينغ 777) للمسافرين خيارات أكبر للسفر إلى وجهات أخرى ضمن شبكة خطوطها العالمية، التي تغطي 74 دولة».
وتوفر «بوينغ 777» ما مجموعه 360 مقعداً بتوزيع الدرجات الثلاث: ثمانية أجنحة خاصة في الدرجة الأولى، و42 مقعداً في درجة رجال الأعمال، و310 مقاعد في الدرجة السياحية.
وسيسهم تشغيل الطائرة الجديدة في دعم صادرات وواردات تنزانيا، إذ توفر «بوينغ 777» طاقة شحن تصل إلى 46 طناً للرحلة الواحدة في الاتجاهين، مقارنة بطائرة «إيرباص إيه 340 ـ 500» التي توفر 30 طناً، ما يوفر لقطاع التجارة في تنزانيا 115 طناً إضافياً أسبوعياً، وتشمل البضائع المنقولة المواد سريعة العطب، مثل اللحوم والأسماك والزهور، إضافة إلى آلات ومعدات المناجم.
موريشيوس
إلى ذلك، أعلنت «طيران الإمارات» عزمها تشغيل طائرة «إيرباص إيه 380» إلى موريشيوس لأول مرة ولرحلة واحدة فقط، مشاركة منها في احتفالات عيد الاستقلال الـ45 للجمهورية الموافق 12 مارس المقبل.
وستوضع الطائرة العملاقة لخدمة الرحلة الحالية «ئي كيه 701»، التي ستنطلق من دبي عند الساعة 40 :09 صباحاً، إذ سيسافر عليها مجموعة من المدعوين من كبار الشخصيات وممثلي وسائل الإعلام الذين ستتاح لهم الفرصة لتجربة المنتجات التي توفرها الطائرة، وستغادر رحلة العودة «ئي كيه 702» من موريشيوس في تمام الساعة 20: 11 مساء.
وكانت «طيران الإمارات» بدأت خدمة موريشيوس في عام 2002 بطائرة «بوينغ 777 ـ 300»، واستجابة للطلب المتزايد على السفر إلى هذه الوجهة، رفعت الناقلة عدد رحلاتها إلى تلك الجزيرة في ديسمبر 2012 من 12 رحلة أسبوعياً إلى رحلتين يومياً.
وقال نائب رئيس أول «طيران الإمارات» للعمليات التجارية لمنطقة غرب آسيا والمحيط الهندي، أحمد خوري: «تؤمن (طيران الإمارات) بأهمية ربط الشعوب ببعضها بعضاً، ويسرنا في هذا اليوم أن نسهم في نقل المزيد من السياح إلى تلك الجزيرة الجميلة».