The Siberia Elites from Steelseries had a lot to live up to. They promised me this was their best sounding headset ever… That’s a lot to promise to a 7H lover like me. It turns out I was not disappointed, but I’m also not going to be switching to the Siberia Elites as my daily drivers…
This is our first value build guide. We’ve had so many requests for both a value build guide as well as an AMD build guide that we teamed up with AMD to make this one possible. A lot of the emphasis of this video will be on the value of an APU or “accelerated processing unit” versus the more traditional “CPU” that is found in most PCs.
What did you get for Christmas this year?
FACEBOOK: https://www.facebook.com/pages/TechRax/192119757502890
TWITTER: https://twitter.com/TechRax
INSTAGRAM: TechRax
توفي مساء امس، ميخائيل كلاشنكوف، مخترع السلاح الروسي الذي حمل اسمه طوال عقود طويلة عن عمر يناهز 94 عاما.
جاء ذلك بحسب ما نقلت فضائية “روسيا اليوم” عن الناطق الصحفي باسم رئيس جمهورية أودمورتيا الروسية فيكتور تشولكوف.
ولد ميخائيل كلاشنيكوف في 10 نوفمبر عام 1919 في إقليم ألطاي في الاتحاد السوفيتي، وفي عام 1936 تم تجنيده للخدمة في الجيش الأحمر سائقاً للدبابة بفوج الدبابات المرابط في أوكرانيا الغربية، ومنذ عام 1945 بدأ ميخائيل كلاشنيكوف العمل على تصميم سلاح آلي يستخدم طلقات من عيار 7.62 مم، وفي عام 1947 فاز سلاح صممه كلاشنيكوف بمسابقة الأسلحة الخفيفة، ومنذ ذلك الحين سميت هذه البندقية باسم مصممها لتشتهر بعد ذلك بهذا الاسم “كلاشنيكوف”، والتي تعرف كذلك باسم “AK-47”.
أطلقت «طيران الإمارات» حملة «أهلاً 2014» الترويجية، التي تتضمن أسعاراً مخفضة للسفر على درجتي رجال الأعمال والسياحية إلى جميع الوجهات على شبكتها، وفقاً لبيان صادر عنها أمس.
وأعلنت الناقلة، في بيان ثانٍ أمس، أنها أكدت طلبيتها لشراء 50 طائرة إضافية من طراز «إيرباص A380»، التي كانت أعلنت عنها في معرض دبي للطيران نوفمبر الماضي.
«أهلاً 2014»
وتفصيلاً، أطلقت «طيران الإمارات»، أمس، حملة ترويجية جديدة عبر شبكة خطوطها تتضمن أسعاراً مخفضة للسفر على درجتي رجال الأعمال والسياحية إلى جميع الوجهات.
ويمكن الحجز بموجب الحملة الجديدة «أهلاً 2014»، حتى السادس من يناير المقبل، على أن يكون السفر خلال الفترة بين 15 يناير و20 يوليو المقبلين.
وقال النائب التنفيذي لرئيس «طيران الإمارات»، الرئيس التنفيذي للدائرة التجارية، تيري أنتينوري: «جمعنا بين اتساع شبكة خطوطنا، التي تغطي قارات العالم الست، والأسعار الجذابة لنمكن متعاملينا من بدء عام 2014 بالسفر إلى الوجهات التي يحلمون بها، إما للسياحة والترفيه أو لزيارة الأهل والأقارب والأصدقاء».
وتبدأ الأسعار على درجة رجال الأعمال من المنطقة من 4695 درهماً للسفر إلى أوروبا، ومن 6985 إلى الشرق الأقصى وأستراليا، ومن 2915 إلى الشرق الأوسط وإفريقيا، أما على الدرجة السياحية، فتبدأ الأسعار من 1465 درهماً للسفر إلى أوروبا، ومن 2085 درهماً إلى الشرق الأقصى وأستراليا، ومن 695 درهماً إلى الشرق الأوسط وإفريقيا.
وعدا عن زيادة عدد الرحلات إلى الكثير من المحطات القائمة، شهدت شبكة «طيران الإمارات» خلال عام 2013 إضافة ثماني محطات جديدة، منها استوكهولم ومطار هانيدا في طوكيو ومطار كلارك في الفلبين، وستنضم تايبيه وكييف وبوسطن إلى الشبكة خلال الربع الأول من عام 2014.
كما واصلت «طيران الإمارات» تعزيز أسطولها بالمزيد من الطائرات الحديثة، إذ يتكون الأسطول حالياً من 212 طائرة، منها 44 طائرة «إيرباص A380» تخدم 24 محطة.
طلبية مؤكدة
من جانب آخر، أتمت «طيران الإمارات» وشركة «إيرباص» نقاشاتهما ووقعتا أول عقد مؤكد لشراء 50 طائرة إضافية من طراز «إيرباص A380»، التي أُعلن عنها في معرض دبي للطيران في 17 نوفمبر 2013.
وقال رئيس «طيران الإمارات»، تيم كلارك: «تعد (إيرباص A380) طائرتنا التي تتمتع بإقبال كبير من متعاملينا، والتي تقدم أداء متميزاً ونتائج تشغيلية جيدة، وهذه الأسباب دفعتنا لتأكيد طلبية شراء 50 طائرة إضافية لكي تنضم مستقبلاً إلى أسطولنا».
من جانبه، قال مدير العمليات لمتعاملي «إيرباص»، جون ليهي: «تمثل هذه الطلبية تأكيداً للثقة التي تحققت في طائرات (إيرباص A380)، فمنذ تسليم أول طائرة من الطراز في يوليو 2008، تطور أسطول (طيران الإمارات) من طائرات (A380) ليصبح الأكبر في العالم، إذ يتكوّن من 45 طائرة تعمل في الأجواء حالياً».
يسعى مكتب «وفر الطاقة»، التابع لمكتب التنظيم والرقابة في أبوظبي، إلى خفض استهلاك الكهرباء في الإمارة بنسبة تراوح بين 20 و40% بنهاية العام المقبل، خصوصاً في أوقات الذروة، عن طريق التحكم في أجهزة التكييف عن بعد.
وقال مدير مكتب «وفر الطاقة»، رامز العيلة، لـ«الإمارات اليوم» إن «المكتب تم إطلاقه في يناير الماضي بهدف توعية المستهلك بترشيد استهلاك الطاقة، ودعم برامج إدارة الطلب على الطاقة في الإمارة، وجمع بيانات نمط الاستهلاك، بما يساعد على وضع استراتيجية دقيقة لاستهلاك الطاقة».
وأضاف أنه «من خلال البيانات التي تم جمعها تبين أن أجهزة التبريد تستهلك 65% من الطاقة في الإمارة خلال فصل الصيف، لذا ركزنا على الترشيد من خلال أنظمة تحكم في أجهزة التكييف لتقليل استخدامها في أوقات الذروة عن طريق توصيلها بأجهزة تحكم تدار عن بعد من مكاتبنا في جزيرة الصوة».
وأوضح أنه «تم في البداية دراسة 15 مبنى، واختير أفضل خمسة منها لتطبيق المشروع»، لافتاً إلى أن «المشروع سيتم على أربع مراحل، اختيار المباني، تصميم أجهزة تحكم متوافقة مع المكيفات، فحص وتجهيز أجهزة التحكم، وأخيراً التشغيل».
وأشار العيلة إلى أنه «بعد تركيب أجهزة التحكم ومراقبة أدائها من الساعة الواحدة ظهراً وحتى الرابعة عصراً، تبين أن الاستهلاك قلّ في أول ساعة بنسبة 20%، وبعد مرور الساعة الثانية قلّ الطلب بنسبة 20% أخرى، أي أن الانخفاض وصل حتى 40% خلال ذروة الاستخدام».
وذكر أنه «يجري حالياً دراسة مدى إمكانية تطبيق هذه التقنية في جميع مباني أبوظبي».
يشار إلى أن التعرفة الأساسية للكهرباء في أبوظبي تبلغ خمسة فلوس لكل كيلوواط للمواطنين، و15 فلساً لكل كيلوواط لغير المواطنين.