تناول وجبة الغذاء متأخرًا يُقلل فرص فقدان الوزن

تناول وجبة الغذاء متأخرًا يُقلل فرص فقدان الوزن

 

تناول وجبة الغذاء متأخرًا يُقلل فرص فقدان الوزن
تناول وجبة الغذاء متأخرًا يُقلل فرص فقدان الوزن

 

 

 

أشارت الأبحاث الحديثة إلى أن الأشخاص الذين يميلون لتناول وجبة الغذاء في أوقات متأخرة من فترة الظهيرة قد يواجهون صعوبات في فقدان الوزن الزائد بالمقارنة بالأشخاص الذين يتناولون هذة الوجبة الهامة مبكرًا.

وأوضح الباحثون أن 420 شخصًا ممن أنضموا لبرنامج للإنقاص الوزن وجد أن الذين فضلوا تناول وجبة الغذاء متأخرا فى فترة الظهيرة كانوا أقل قدرة بنسبة 25% لفقدان الوزن الزائد بالمقارنة بالاشخاص الذين عمدوا على تناولها فى وقت مبكر من فترة الظهيرة قبل الساعة الثالثة بعد الظهر.

وكشفوا في معرض أبحاثهم التي أجروها ونشرت في العدد الأخير من”المجلة الدولية للبدانة” أن التبكير بوجبة الغذاء الهامة يعد من العوامل الهامة المساهمة في تعزيز قدرة الإنسان على فقدان الوزن الزائد.

وأوضح ”فرانك شير”أستاذ مساعد بكلية طب جامعة”هارفورد”أنه من غير الواضح ما إذا كانت هذة النتائج سوف تترجم إلى أستراتيجيات فعالة لعلاج البدانة خاصة في الولايات المتحدة حيث معظم الامريكيين يتناولون وجبة خفيفة وقت الظهيرة على أن يحتفظوا بالوجبة الرئيسية في العشاء ليلًا.

وشدد الباحثون على أن الافضل لراغبى فقدان الوزن او الاحتفاظ بوزن معتدل التبيكر بالوجبة الرئيسية وتناولها في وقت مبكر من الظهيرة على أن تقتصر وجبة العشاء على العناصر الغذائية الخفيفة سهلة الهضم حتى لا يعانى الإنسان من الانتفاخ وسوء الهضم.

وتعد هذه الدراسة أول دراسة تُجرى على نطاق واسع لاظهار أن توقيت تناول الوجبة يعد من أهم العوامل المساهمة فى إنجاح عملية فقدان الوزن بالنسبة للبدناء.

الشوكولاته تُغني عن القبلة واليابانيون يشجّعون حمّامها

الشوكولاته تُغني عن القبلة واليابانيون يشجّعون حمّامها

 

الشوكولاته تُغني عن القبلة واليابانيون يشجّعون حمّامها
الشوكولاته تُغني عن القبلة واليابانيون يشجّعون حمّامها

 

 

لحظات الحُب، عبارة عن تفاعل خلايا في المخ مسؤولة عن مادة “فينيل إيثيل أمين Phenyl ethylamine” أو “عقار الحب”، ما يؤدي تأثيرها إلى الشعور بالأمان والرضا والتفاؤل بم انها تحتوي على مواد كيمائية و 300 مادة طبيعية منشطة منها الكافيين والثيويرومين ، ما يفسّر تعلق النساء بالشوكولاتة، مع أن دراسات أفادت بأن الرجال يتناولون كميات أكبر من النساء، لكن ليس بالتنويع الذي تعتمده النساء .
أما باحثون فقد وجدوا أن علاقة وتأثير قويين يربطان تأثير الشوكولاتة السوداء على القلب من الناحية العاطفية والبيولوجية.

الشوكولاتة والقبلة مفعولهما واحد

كم مرة نغمض أعيننا عندما نتذوّق قطعة شوكولاتة، تماماً مثلما يُغمض المحبّين أعينهم عند تبادلهم القبلات.. إذاً أثر قطعة الشوكولاتة في الفمّ كبير كما القبلة ، الأمر الذي يؤكده علماء قارنوا نشاط الدماغ والقلب لدى أشخاص طلب منهم القيام بأحد النشاطين، اذ أن تناول الشوكولاته يسرّع ضربات القلب التي ترتفع من 60 الى 140 ضربة بعد تناولها.

حمّام بالشوكولاتة لمن لا يستطيع أكلها

عرض منتجع صحي ياباني “حمام في الشوكولاتة” لمن لا يستطيع أكلها لأسباب متعلقة في الرشاقة، وهو عبارة عن الغطس في حوض من الماء المخلوط بالكاكاو، تدخل رائحته في الأنف، ويقوم خلالها المدلّكون بتدليك الجسم بكريم الشوكولاتة ومساحيق أخرى معطرة، مما يعطي احساساً شبيهاً الى درجة كبيرة بالإستمتاع بأكل الشوكولاتة.

 

2013 Super Bowl Prediction with Chicken Wing Bones!

UPDATE: http://foodwishes.blogspot.com/2013/02/great-news-bones-were-right.html

Learn who is going to win the 2013 Super Bowl by watching our prediction with chicken wing bones! Go to http://foodwishes.blogspot.com/2013/01/super-bowl-spoiler-alert-san-francisco.html for more information, and over 800 more video recipes! I hope you enjoy this 2013 Super Bowl Prediction with Chicken Wing Bones!

هل من علاقة بين الاكتئاب وزيادة الوزن؟

هل من علاقة بين الاكتئاب وزيادة الوزن؟

 

هل من علاقة بين الاكتئاب وزيادة الوزن؟
هل من علاقة بين الاكتئاب وزيادة الوزن؟

 

 

غالباً ما تكون السمنة والاكتئاب متلازمين. لكن هل تتسبب السمنة في إصابة الأفراد بالاكتئاب، أم يتسبب الاكتئاب في زيادة الوزن؟

في مجتمع افتتن بالقوام الرفيع، يعتقد الكثيرون أن السمنة تسبب الاكتئاب. وإذا كانت هناك علاقة سبب ونتيجة، فإن السمنة هي التي تجعل الأفراد يشعرون بالاكتئاب. ولكن بليندا نيدام، الأستاذة المساعدة في علم الاجتماع بجامعة ألاباما في برمنغهام، ترى أن «هناك تفسيرا بديلا، وهو أن الاكتئاب يتسبب فعليا في زيادة الوزن».

وقد خلصت دراسة نيدام الجديدة إلى أن يركاالشباب الذين أبلغوا عن أعراض الاكتئاب مثل الشعور بالحزن أو اليأس، زاد وزنهم بسرعة أكبر على مدى 15 عاما، وتراكمت دهون في منطقة البطن لديهم أكثر من أولئك الذين يبدون أكثر سعادة. ووجدت الدراسة، التي نشرت في مجلة «أمن جورنال أوف بابلك هيلث»، أن الذين كانوا أشخاصا بدينين منذ البداية، ربما يكونون قد عانوا من الاكتئاب في البداية، إلا أن حالة الاكتئاب لم تتطور لديهم بمرور الوقت.

دور التوتر المزمن

وتفسر الدكتورة نيدام ذلك قائلة: “عندما تصاب بالاكتئاب، يغلب عليك الكسل وتميل إلى عدم ممارسة التمارين الرياضية بقدر أكبر، وتميل إلى الأكل أكثر”. وتستطرد قائلة: «إذا كنت تواجه مستويات عالية من الاكتئاب وتأخذ مضادات الاكتئاب، فإن هذه العقاقير ترتبط بزيادة الوزن أيضا».

وأشارت إلى أنه قد يكون هناك عامل ثالث خفي هو الذي يسبب فعلا كلا من الاكتئاب والسمنة.

وتقول الدكتورة نيدام: «نعتقد من خلال هذه الدراسة أن التوتر المزمن هو الوسيط، أي أن استثارة التوتر المزمن يؤدي إلى الاكتئاب، الذي يؤدي بدوره إلى زيادة الوزن». فهرمون التوتر (الكورتيزول) على سبيل المثال، يحفز الجسم على تخزين الدهون، وخاصة في منطقة البطن، حيث يقوم الجسم بتخزين السعرات الحرارية أثناء أوقات التوتر.

وقد كانت العلاقة بين السمنة والاكتئاب غامضة على الدوام، إذ يقول بعض خبراء السمنة، مثل كيلي برونيل من جامعة ييل: “إن السهم السببي يسير في الاتجاهين”، ولكن الشعور بالازدراء المرتبط بالسمنة يؤدي إلى التمييز والتحيز اللذين يؤديان لا محالة إلى الاكتئاب.

وتحذر الدكتورة نيدام من أن الجهود التي تبذلها مؤسسات الصحة العامة لمواجهة البدانة التي لا تضع في اعتبارها الصحة العاطفية للمصاب، وتعالج الاكتئاب الكامن قد لا تنجح. وأضافت نيدام: «السمنة والاكتئاب، كلاهما من أهم قضايا الصحة العامة التي يهتم بها الجميع، لكننا لا نفهم حقا الكثير عن العلاقة بينهما».
وتشير نيدام إلى «أننا نميل إلى الفصل بين العقل والجسم في ثقافتنا، ولكنهما مرتبطان أكثر بكثير مما ندرك»، محذرة من “أننا لن نفهم كيفية علاج السمنة إذا انصب كل تركيزنا على النظام الغذائي وممارسة الرياضة”.

وقد حللت الدكتورة نيدام في دراستها بيانات 5115 شخصاً من الرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و30 من الذين شاركوا في دراسة «تطور مخاطر الشريان التاجي لدى الشباب». وخضع المشاركون إلى استبيان لتقييم أعراض الاكتئاب مرة كل خمس سنوات، وتتبع مؤشر كتلة الجسم ومحيط الخصر مع مرور الوقت.

ووجد الباحثون أنه على الرغم من زيادة أوزان الجميع خلال فترة الـ15 عاما، فإن الأفراد الذين زادت أوزانهم لم يزدادوا اكتئابا مع مرور الوقت. أما أولئك الذين عانوا أكثر من أعراض الاكتئاب فقد اكتسبوا مزيدا من الدهون في منطقة البطن مع مرور الوقت (بدأوا بمحيط خصر للدهون نحو 1.6 سم، أي نحو ستة أعشار البوصة، أكبر من خصر الذين يعانون من بعض الأعراض البسيطة للاكتئاب)، وبحلولهم سن العشرين، أصبح محيط خصرهم 2.6 سم، أو ما يزيد على البوصة، أكبر من المجموعة التي لم تكن تعاني من الاكتئاب.
نتائج متفاوتة
وتوصلت الدراسات السابقة إلى استنتاجات متباينة. فقد وجدت دراسة للمراهقين في المدارس المتوسطة والعليا، كما في دراسة الدكتورة نيدام، أن من يعاني من الاكتئاب يتوقع له أن يصاب بالسمنة في السنة اللاحقة، ولكن الدراسة أكدت أن زيادة الوزن لم تترافق مع زيادة لاحقة في الاكتئاب.

ووجدت دراسة لكبار السن، العكس تماما، حيث إن السمنة في بداية الدراسة كانت مرتبطة بزيادة مخاطر التعرض إلى الاكتئاب بعد خمس سنوات، ولكن الاكتئاب ليس مرتبطا بزيادة مخاطر البدانة لاحقا.

ويرى بروس بلين، وهو أحد أطباء الصحة النفسية بكلية سانت جون فيشر في روتشستر، أن هذه الاختلافات بين الصغار والكبار قد تكون لها علاقة بالسن وفوارق النمو. حيث وجد بلين، الذي راجع 16 دراسة عن العلاقة بين الاكتئاب وزيادة الوزن، أن من يعانون من الاكتئاب يواجهون خطر الإصابة بالسمنة بدرجة أكبر. وكانت الفتيات أكثر المتأثرين في سن المراهقة، حيث تزيد احتمالية تعرضهن إلى السمنة بمقدار مرتين ونصف المرة حال معاناتهن من الاكتئاب.

يقول الدكتور بلين: “إن الذين يعانون من الاكتئاب لا يختلفون كثيرا من الناحية الفسيولوجية عن أولئك الذين يعانون من التوتر”. ويستطرد قائلا: “إن جهازهم العصبي السمبثاوي يعمل بشكل مزمن، وأحد النتائج المترتبة على هذا هو زيادة تخزين الدهون”.

ويضيف: «نحن نميل إلى النظر إلى الاكتئاب كنتيجة – أي أن هناك شيئا آخر يجعلنا نكتئب. لكننا لا ننظر إلى الاكتئاب باعتباره سببا لنتائج صحية أخرى».

التدخين السلبي يضر بالذاكرة

التدخين السلبي يضر بالذاكرة

 

 

التدخين السلبي يضر بالذاكرة
التدخين السلبي يضر بالذاكرة

 

وجدت دراسة بريطانية جديدة أن تعرّض غير المدخنين للتدخين السلبي يضر بذاكرتهم، وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن الباحثين بجامعة “نورثامبريا” قارنوا مجموعة من المدخنين الحاليين مع مجموعتين من غير المدخنين بينهم من يتعرضون بشكل منتظم للتدخين السلبي، وآخرون لا يتعرضون له، واختبرت ذاكرة المجموعات الـ 3، فتبيّن أن غير المدخنين الذين يتعرضون للتدخين السلبي ينسون أكثر بنسبة تزيد على 20% من غير المدخنين الذين لا يتعرضون لهذا التدخين.

وظهر أن المدخنين ينسون بنسبة 30% عمّن لا يتعرضون للتدخين السلبي.

قيمة سندوش الفلافل الغذائية

قيمة سندوش الفلافل الغذائية

 

قيمة سندوش الفلافل الغذائية
قيمة سندوش الفلافل الغذائية

 

بقلم عاصم الشهابي

أثبت عدة دراسات قام بها علماء التغذية في أوروبا وأمريكا خلال السنوات الأخيرة مرة بعد أخرى بفوائد طعام شعوب بلدان المشرق العربي على مجمل صحة الإنسان، وبخاصة الغذاء الغني بزيت الزيتون والخضراوت والبقوليات من حمص وفول والحبوب الغنية بالألياف والمكسرات من اللوز والجوز وغيرها، وجميعها تحافظ على الوزن المثالي للجسم، وتمنع تفشي أمراض السمنة والسكري من الدرجة الثانية، وبذلك تقل نسبة أمراض القلب والشرايين، ويتم الحفاظ على مستوى ضغط الدم الطبيعي في الجسم. كما بينت دراسات طبية أخرى على الجانب الآخر، بأن معظم ما يقدم في مطاعم الوجبات السريعة من لحوم بشكل هامبورغر ودجاج مقلي، بالإضافة الى وجبات الطعام المكسيكية المكونه أساسا من الفول والجبنة الصفراء الغنية بالدهون المشبعة تؤدي جميعها الى زيادة أمراض السمنة وضغط الدم وتسبب السكري على المدى البعيد، ولوحظ بشكل خاص تأثيرها بزيادة وزن الجسم عند الأطفال والشباب الصغار فوق المعدل. وتشير الدراسات الأمريكية بأن زيادة الوزن بين عامة الشعب الأمريكي أصبحت مرتفعة وتتراوح ما بين 30 و41 في المائة، وغالبيتها تحدث نتيجة انتشار عادة تناول وجبات الطعام السريعة الغنية بالدهون المشبعة.

وهذا التطور يقلق الهيئات والجمعيات الصحية بأمريكا، لأنهم يعرفون بأن السمنة هي المسبب الأول لأمراض العصر الخطيرة، ومنها بالذات أمراض ضغط الدم والشرايين والقلب والسكري والجهاز الهضمي. ويكفي أن نشير هنا، بأن نسبة الدهون المشبعة التي يتناولها الشخص في السندويش الواحد من الهامبورغر المكون من خليط لحم البقر والخنزير في الدول الغربية تتراوح ما بين25-28% أو ما يقارب 39 غرام، كما قد تصل كمية ملح الطعام فيه الى 7و1 غرام، علما بأن ما يحتاجه الفرد يوميا من الدهون المشبعة يجب أن لا يزيد عن 10 غرام ومن ملح العام يجب أن لا يتعدى 2و3 غرام حسب ارشادات الدراسات الصحية المعتمدة عالميا . ويظهر أن هذه الدراسات الغذائية شجعت أخيرا مستثمرين في الولايات المتحدة للبدء بأنشاء شركة مطاعم بأسم فلافلو، وقد تم خلال هذا الصيف انشاء أول مطعم في كاليفورنيا يقدم سندويشات الفلافل مع شرائح الخضار الطازجة، ويعمل بطريقة مطاعم الوجبات السريعة. وصرح مدير عام شركة فلافلو الأمريكية السيد أرنست تراجي، والذي كان يعمل سابقا في السوق المالي في نيويورك، بأن شركته ستقوم خلال السنوات القادمة بأقامة 1300 مطعم في أمريكا و200 مطعم في كندا، وستقوم بتقدم أنواع من سندويشات الفلافل والخضار الصحية للجسم. وطبعا لم يتم الإشارة من قريب أو بعيد بأن وجبة الفلافل عربية بأمتياز وبأنها أحد أهم وجبات الغذاء لشعوب بلدان المشرق العربي ومنتشرة فيها منذ مئات السنوات. وأشار مدير الشركة بأن مكونات سندوشات الفلافل ستكون مصنعة من مواد طبعية وذات مواصفات غذائية عالية، ولكن مكوناتها ستبقى سرية للحفاظ على حقوق الملكية للشركة، مع أنه معروف جيداً بأن الفلافل يصنع أساسا من مادة الفول أوالحمص أو كلاهما مع القليل من البصل والثوم والكزبرة إضافة البهارات المناسبة له، ويفضل أن يتم قلي الفلافل بأي زيت نباتي غير مشبع مثل زيت عباد الشمس أو السمسم أو الصويا، لأن هذه الزيوت مفيدة للجسم وتساهم بخفض الكوليسترول الضار والوقاية من أمراض القلب. ويبقى السؤال، أين هي شطارة المستثمرين العرب الذين أغفلوا أهمية سندوش الفلافل، وأغفلوا الأستثمار بتأسيس سلسلة من المطاعم العربية سريعة الوجبات ورخيصة الثمن في بلادنا العربية والعالم، وخاصة أن غذائنا من فلافل وحمص وفول وجبنة ولبنة والمرفق بالبندورة والخس والبقدونس والبصل والطحينة يعتبر من أجود أنواع الأطعمة الصحية لجسم الإنسان.