مايكروسوفت تحدث تطبيق المزامنة بين ويندوز فون وأجهزة ماك
مايكروسوفت تحدث تطبيق المزامنة بين ويندوز فون وأجهزة ماك
أعلنت شركة مايكروسوفت الأمريكية أمس الأربعاء عن الإصدار الجديد من تطبيق المزامنة ‘Windows Phone’ الخاص بنظام ويندوز فون على نظام OSX الذي تعمل عليه أجهزة ماك من شركة آبل.
ويحمل الإصدار الجديد من تطبيق ‘Windows Phone’، وهو ماكان يُعرف سابقاً باسم ‘Windows Phone 7 Connector for Mac’، الرقم 3.0 وأيقونة جديدة تعبر عن ويندوز فون 8 الجديد. ويُستخدم لمزامنة الصور ومقاطع الفيديو بين ويندوز فون 8 و OSX على أجهزة ماك.
يأتي التطبيق مع العديد من المزايا الجديدة، من أهمها خاصية النسخ لجميع الوسائط المتعددة بطريقة السحب والإفلات. بالإضافة إلى دعم الشاشة فائقة الوضوح ريتينا على أجهزة ماك. وبالطبع فإن التطبيق يدعم نظام التشغيل ويندوز فون 8 الجديد، بالإضافة إلى دعم تطبيقي iPhoto 9.3.2 و Aperture 3.3.2.
ويُمكِّن التطبيق المستخدمين من الإطلاع على حالة البطارية من خلال مؤشر شحن البطارية، مع تحسين إمكانياته في دعم ملفات نغمات الرنين على أجهزة ويندوز فون 8.
يُذكر أن مايكروسوفت أعلنت الإثنين الماضي رسمياً عن إطلاق نظام ويندوز فون 8 المخصص للعمل على الهواتف الذكية، بعد ثلاثة أيام من إطلاق نظام التشغيل ويندوز 8 المخصص للعمل على أجهزة الحواسب الشخصية والأجهزة اللوحية.
«آي باد 4» مزود بمعالج A6X الذي يوفر سرعة حوسبة مضاعفة
كشفت شركة« آبل» النقاب عن الحاسب اللوحي «آيباد 4» الجديد. وأوضحت الشركة الأميركية أن الجيل الرابع من جهازها الشهير يأتي مُزوداً بتقنيات متطورة.
ويشتمل جهاز «آي باد 4» الجديد على عدد محدود من الوظائف الجديدة، مقارنة بالإصدار السابق الذي ظهر في الأسواق قبل ستة أشهر، حيث يعد المعالج ثنائي النواة «A6X» من أهم التجهيزات الجديدة، لأنه يوفر ضعف سرعة الحوسبة التي يتمتع بها المعالج «A5X» في جهاز «آي باد 3».
وإضافة إلى ذلك، يعتمد الجيل الرابع من جهاز «آبل» على قابس مستمد من جهاز «آي باد ميني»، الذي تم طرحه في الأسواق بالتزامن مع الهاتف الذكي «آي فون 5».
ويزخر الإصدار الجديد من الحاسب اللوحي، في جسمه النحيف الذي لا يتعدى سُمكه 9.4 ملليمترات، بالعديد من التجهيزات المتطورة ومنها شاشة LED متعددة اللمس بمقاس 9.7 بوصات ومزودة بتقنية IPS. ويشتمل جهاز «آي باد 4»، الذي يبلغ وزنه 652 غراماً، على كاميرا بدقة وضوح «5 ميغابيكسل»، ومُزودة بوظيفة التركيز التلقائي وخاصية التعرف إلى الوجوه، علاوة على إمكانية تسجيل مقاطع الفيديو فائقة الوضوح بدقة «1080 بيكسل».
ويوفر الحاسب اللوحي الجديد إمكانية تبادل البيانات عن طريقة تقنية «الواي فاي» أو تقنية «البلوتوث 4.0»، فضلاً عن أنه يدعم العديد من المعايير المتطورة للاتصالات الجوالة، وكذلك النظام العالمي لتحديد المواقع وتروّج الشركة الأميركية لبطارية جهاز «آي باد 4» بأنها تدوم لمدة تصل إلى 10 ساعات عند تصفح مواقع الويب أو مشاهدة الفيديو أو الاستماع إلى الموسيقى. يتضمن الحاسب اللوحي الجديد على عدد كبير من التطبيقات الذكية، ومنها برنامج سىْى، الذي يتيح للمستخدم إمكانية إرسال الرسائل البريدية وإنشاء الملاحظات عن طريق الأوامر الصوتية. وتبدأ أسعار الموديل المزود بتقنية «الواي فاي» من 499 دولاراً ( 1796 درهماً) في حين أن كلفة الموديل المزودة بتقنية UMTS وLTE تبدأ من 629 دولاراً (2264 درهماً).
بعد طرحها للحاسب اللوحي « Nexus 7»، أخيراً، في الأسواق، كشفت شركة «غوغل» عن جهازين من الأجهزة الأخرى المزودة بنظام تشغيلها « أندرويد». وأوضحت الشركة الأميركية أن الهاتف الذكي« Nexus 4» مطور من قبل شركة «إل جي»، ويأتي بشاشة مقاس 4.7 بوصات، في حين أن الحاسب اللوحي «Nexus 10» الذي يحمل بصمات شركة «سامسونغ»، يمتاز بشاشة ذات دقة وضوح تبلغ« x1600 2560 بيكسل».
ويعتمد كلا الجهازين الجديدين على الإصدار الجديد 4.2 من نظام «أندرويد» والمعروف باسم «Jelly Bean» مثل الإصدار السابق، ومن أهم الوظائف الجديدة في هذا النظام إمكانية إنشاء أكثر من حساب مستخدم على الهاتف الذكي، أو الحاسب اللوحي الجديد، وبالتالي يتمكن أشخاص عدة من استعمال الأجهزة نفسها بشكل متناوب. كما تزخر الأجهزة الجديدة بالعديد من الوظائف المتطورة، منها لوحة المفاتيح يمكن التحكم فيها عن طريق الإيماءات.
ويتوافر الهاتف الذكي Nexus 4 بذاكرة داخلية سعة 8 غيغابايت نظير كلفة تبلغ 299 دولاراً (1076 درهماً). أما الإصدار الأساسي من الحاسب اللوحي «Nexus 10» المزود بذاكرة سعة «16 غيغابايت» فكلفته 399 دولاراً (1436 درهماً)
وإلى جانب هذه الأجهزة الجديدة، أعلنت «غوغل» عن إطلاق إصدار مُطور من الحاسب اللوحي «Nexus 7» بذاكرة داخلية سعة «32 غيغابايت» ومزود بوحدة الاتصالات الهاتفية الجوالة. وبالتالي سيتمكن المستخدم من تصفح مواقع الإنترنت عبر شبكات UMTS الجوالة، بعدما كانت هذه الخدمة قاصرة على شبكات WLAN اللاسلكية. وأشارت الشركة الأميركية إلى أن كلفة هذا الإصدار تبلغ 299 دولاراً (1076 درهماً).
في حين تتسابق كبرى الشركات العاملة في مجال التقنية في الآونة الأخيرة لطرح أجهزة لوحية منخفضة السعر، أطلقت شركة “كاسيو-Casio” اليابانية المتميزة في صناعة الساعات مؤخراً لوحي بـ2500 دولار أمريكي.
وصمم لوحي “Casio V-N500” خصيصاً لشريحة معينة من المستخدمين الكثيري التنقل وفئة رجال الأعمال، لما يتمتع به من مواصفات فائقة انعكست على ارتفاع ثمنه.
مسح الوثائق والملفات بسرعة فائقة
وارتفاع ثمن اللوحي لا يُعزى إلى خصائص تقنية معينة كالدقة أو حجم الشاشة أو سرعة المعالج أو عدد الأنوية أو سعة التخزين، بل يعود لاحتواء اللوحي على عدد من البرامج المتميزة القادرة على التعرف إلى النصوص المكتوبة بخط اليد والعلامات والرموز.
وتكتمل قوة اللوحي في تضمنه لكاميرا أمامية بدقة 5 ميغابيكسل مزودة بعدسة خاصة وفلاش “LED”، وغطاء من نوع خاص يتمتع بالمتانة ومقاومته للسوائل والصدمات وفق معيار الحماية “IP54″، يتيح تحويل الحاسب اللوحي إلى ماسح ضوئي صغير، يسمح بعمل مسح ضوئي للوثائق والملفات بسرعة فائقة.
والحاسب الذي أُطلق عليه اسم “Paper Writer” مزود أيضاً بغطاء متين، توضع فيه الوثائق بكافة أشكالها سواء البطاقات أو تلك المكتوبة بخط اليد لعمل مسح ضوئي لها.
ويتميز اللوحي بقدرته على ترتيب وتنظيم الملفات وفق تصنيفها داخل الحاسب، فعلى سبيل المثال عند فتح مجلد يُرمز له بعلامة الدولار $، يتم حفظ كافة الملفات والتقارير المالية التي يقوم المستخدم بمسحها تلقائياً داخل هذا المجلد.
مواصفات تقنية عادية
أما من حيث المواصفات التقنية للوحي، فهي لا تختلف عن باقي الأجهزة المتوافرة في السوق، فيأتي اللوحي بشاشة عرض قياسها 10.1 بوصة بدقة 800×1280 بيكسل، تدعم تقنية اللمس المزدوج والقلم الضوئي. وهو مزود بمعالج ثنائي النواة “OMAP4” مقدم من شركة “تكساس انسترومنتس” بسرعة 1.5 غيغاهيرتز، وذاكرة “رام” سعة واحد غيغابايت، وذاكرة داخلية سعة 16 غيغابايت، قابلة للزيادة عبر منفذ “مايكرو إس دي”.
ومن حيث الاتصال يدعم اللوحي تقنيتي “واي فاي” وبلوتوث”، وشبكات “UMTS” و”HSPA”، ويتضمن منفذ بث محتوى الوسائط المتعددة “HDMI”، ووصلة “يو إس بي”، ودعم “GPS”، ويحتوي على مكبر صوت وميكروفون.
ويبلغ وزن الجهاز 780 غراماً، وهو مضاد للماء والغبار والأتربة والسقوط من ارتفاع متر ومقاوم لدرجات الحرارة بين 20 و50 درجة سيلزيوس. ويشتمل على بطارية قابلة للتبديل بسعة 7000 ميللي أمبير في الساعة قادرة على العمل حتى 12 ساعة متواصلة. وتقدم الشركة عدة إكسسوارات مناسبة لكثيري الأسفار والرحلات من حامل وبطاريات خارجية.
وتخطط الشركة طرح الجهاز في شهر نوفمبر/تشرين الثاني القادم في اليابان أولاً، ولاحقاً في الدول الأخرى بسعر باهظ 200 ألف ين ياباني، أي 2500 دولار أمريكي، قد يكون الأغلى وسط نظرائه.
قلّة من الناس تذكر جهازاً اسمه Slate روجت له Microsoft في الـ2010 كحاسوب بشكل لوحي قريب من أجهزة ‘التابلت’ التي نعرفها الآن. لكن ما لبثت آبل أن أطلقت الايباد، محددة معالم هذا القطاع للسنين القادمة. لكن يبدو أن الصراع بين الشركتين العملاقتين سيحتدم من جديد، فمايكروسوفت نجحت في ابتكار جهاز لوحي نحيف وقوي وفعال لمنافسة الايباد… تعرّف الى جهاز Microsoft Surface.
في جعبة مايكروسوفت وSurface ٣ مميزات خاصة تنوي استخدامهما لمنح جهازها دفعة قوية إلى الأمام. الميزة الأول هي نظام التشغيل Windows 8 المبني من الصفر تقريباً ليكون ملائماً للاستخدام اللمسي على جهاز لوحي. الميزة الثانية هي توفر الجهاز بنسختين: نسخة Surface Pro ذات المواصفات (والسعر) الأعلى، ونسخة Surface ذات المواصفات الأدنى والتي تعمل على نظام Windows 8 RT (المزيد عن هذا لاحقاً).
الميزة الثالثة ذكية، وهي تضمين غطاء الشاشة المغناطيسي لوحة مفاتيح لمسية – أو بأزرار فعلية – ليصبح الجهاز اللوحي بمثابة لابتوب جوال عند الطلب. هذه العناصر كلها تتضافر، بحسب مايكروسوفت، لتجعل من ‘سرفاس’ جهازاً ملائماً لخلق المحتوى، وليس فقط لاستهلاكه (غامزة من قناة iPad).
ويندوز 8
في التفاصيل، الطراز الأدنى سعراً (Surface) يعمل بنظام Windows RT، وهي نسخة من Windows 8 معدة بشكل خاص للأجهزة اللوحية ‘الخفيفة’ مع معالجات ARM. الفارق الأهم هو أن RT لا يمكنها تشغيل البرامج التقليدية (مثل التي كنت تستخدمها على Windows 7) إن لم تكن متوفرة بنسخة خاصة على متجر التطبيقات الخاص بويندوز 8. يمكنك معرفة المزيد عن ويندوز 8 في اختبار T3 الشرق الأوسط الشامل.
الشاشة
طرازا Surface كلاهما مزود بشاشة قياس 10 إنش. لكن شاشة Surface Pro هي بالوضوح العالي الكامل (Full HD) بعكس شاشة Surface RT التي هي بوضوح HD. من ناحية المقاسات، طراز RT هو بسماكة 9.3 ملم ويزن 676 غ. أما Pro فهو أثقل وأسمك: 13.5 ملم و903 غ.
لوحة مفاتيح وغطاء في واحد
مثل غطاء آبل الذكي المغناطيسي Smart Cover، زودت مايكروسوفت سورفاس بغطاء ملتصق مغناطيسياً، لكن مع أفضلية كبرى على إبتكار آبل: إنه يضم لوحة مفاتيح مدمجة، لمسية (Touch Cover) أو بأزرار حقيقية (Type Cover).
كل ما عليك فعله بعد ذلك لتحول جهازك اللوحي Surface إلى حاسوب متكامل للعمل هو فتح المسند الخلفي لينتصب الجهاز أمامك كشاشة حاسوب مكتبي.
الذاكرة والمعالج
الذاكرة الداخلية متوفرة بسعة 32 إلى 128 جيجابايت، بالإضافة إلى قارئ بطاقات microSD ونفاذ إلى خدمة SkyDrive السحابية من مايكروسوفت لتخزين الملفات على الوب.
فيما خص المعالج، طراز Surface RT سيزود بمعالج ARM فيما سيحصل الطراز الأعلى، Surface Pro ، على معالج Intel Core حاسوبي من الجيل الأحدث (Ivy Bridge).
السعر وتاريخ الطرح في الأسواق
من ناحية السعر، سيكلفك طراز RT سعة 32 جيجابايت 499 دولاراً من دون غطاء Touch Cover. السعر يرتفع إلى 599 دولار إن أردت إضافة الغطاء اللمسي، وإلى $699 إن أردت الحصول على سعة 64 جيجابايت. ومن المتوقع أن تفتح مايكروسوفت عمّا قريب عملية الطلب المسبق، ليبدأ التسليم ابتداءً من 2 نوفمبر.
رأي T3
مما لا شك فيه أن مايكروسوفت نجحت مع Surface بابتكار جهاز لوحي ممتاز وعالي القيمة. فهل تنجح على الأقل في إحداث فجوة في قبضة ايباد الحديدية على سوق الأجهزة اللوحية؟
جهاز Surface Pro ، بحكم سعره المرتفع ومواصفاته التي تجعل منه أقرب إلى حاسوب محمول، ستخلق له شريحة وفية مستعدة لدفع المبلغ المطلوب، على ارتفاعه. لكن هذه الشريحة لن تكون كبيرة بما يكفي للمنافسة مع باقي الأجهزة اللوحية من أندرويد أو آبل، لاسيما بعد إطلاق أجهزة ذات مواصفات ممتازة وسعر زهيد مثل Google Nexus 7 وiPad Mini.
برأينا مدخل مايكروسوفت إلى هذا السوق – ومشكلتها الأساسية في ذات الوقت – هو جهاز Surface RT.
فكما ذكرنا، لا يمكن لهذا الطراز تشغيل برامج x86 التقليدية، وسيضطر المستخدم لذلك إلى الاعتماد بشكل شبه كامل على تطبيقات Windows Store. فهل سيتمكن متجر تطبيقات مايكروسوفت من النشوء والتوسع بسرعة كافية لتغطية التطبيقات الأساسية على الأقل؟
هنا السؤال الأهم الذي سيحدد مدى نجاح طفل ريدموند الجديد. كان من الأجدى لو قللت Microsoft من هامش أرباحها (ولو ‘باعت بخسارة’) لاختراق السوق بشكل أكبر وأسرع، وزيادة تبني الجموع لأجهزة Windows 8 اللوحية، مما يشجع المطورين على تطوير البرامج بشكل أسرع، ليصبح متجر Windows 8 قادراً على منافسة Google Play وApp Store.
GALLERY PreviousPauseNext
جهاز مايكروسوفت سورفاس برو
جهاز مايكروسوفت سورفاس مع الغطاء المغناطيسي
Surface مع غطاء Type Cover الذي يتضمن لوحة مفاتيح حقيقية. هناك أيضاً غطاء Touch Cover مع لوحة مفاتيح لمسية.
Specifications: المعالج: طراز RT: معالج ARM. طراز Pro: معالج Intel Core الذاكرة: 32 أو 64 جيجابايت لطراز RT. طراز Pro: سعة 64 أو 128 جيجابايت شاشة قياس 10.6 إنش، وضوح HD (طراز RT) أو Full HD (طراز Pro) التوصيلات، طراز RT: منفذ USB، مخرج Video وقارئ بطاقات ذاكرة التوصيلات، طراز Pro: منفذ USB 3.0 ، مخرج فيديو وقارئ بطاقات microSDXC كاميرا أمامية وأخرى خلفية، وضوح HD التصنيف: 0 الحكم النهائي: طراز Surface Pro هو أقرب إلى كمبيوتر داخل شاشة، منه إلى جهاز لوحي، وهو ممتاز إن كنت تتحمل سعره أما طراز RT فعلّته الوحيدة اعتماده على متجر التطبيقات Windows Store كونه لا يشغل البرامج التقليدية، وهو لا يضم حتى الساعة عدداً كبيراً من التطبيقات الأوسمة: مايكروسوفت سورفاس , مايكروسوفت , Windows 8 , Microsoft Surface , Microsoft , ويندوز 8
أطلقت “أدفانسوفت”، الشركة المتخصصة في مجال حلول تكنولوجيا الهواتف الذكية والإنترنت، خلال مشاركتها في أسبوع جيتكس للتقنية 2012 المقام في مركز دبي التجاري العالمي، 7 تطبيقات مبتكرة للهواتف الذكية، مصممة خصيصا لتلبية الاحتياجات الحيوية للعملاء في قطاعات متعددة تشمل قطاع النقل والخدمات المصرفية والتعليم والتسوق والموضة والجمال.
وتوفر تطبيقة “بوك أ كاب” إمكانية طلب سيارة أجرة في ثوان في حين يتيح تطبيق “سيتي باص” إمكانية التعرف على خط سير الحافلات العامة ومعرفة الوقت المتقبي لوصول الحافلة إلى كل محطة.
ويمكن معرفة حركة المرور وأماكن الازدحام في أي وقت من خلال تطبيق “ترافيك فلو”، أما تطبيق “موبي بانك” فيتيح القيام بالعديد من الخدمات المصرفية كتحويل الأموال ودفع الفواتير ومعرفة الرصيد.
ويسهّل تطبيق “مي يونيفيرسيتي” تواصل طلاب الجامعة مع الإدارة والتعرف على آخر الأخبار التي تصدرها الجامعة وخرائط محدّثة لحرم الجامعة والأنشطة فيها، في حين يوفر تطبيق “ماي ستايل” المخصص لعالم الأزياء إمكانية تصفح العديد من الموديلات المطروحة في هذه التطبيق وشراء ما يرغب به من أزياء معروضة.
ويتيح تطبيق “بيوتي كونسالتنس” للمستخدمين طلب استشارة من خبير تجميل مختص والتعرف على مواقع الاختصاصيين العاملين في مجال الجمال، كما يمكن البحث عن أي مستحضر تجميلي من خلال هذا التطبيق.
وتقدم “أدفانسوفت” خدماتها لعدد كبير من العملاء بعدما عملت على مدى السنوات الماضية على تطوير العديد من التطبيقات الناجحة والإبداعية وتواصل بذل جهودها الحثيثة لتعزيز مكانتها كشركة متخصصة في مجال تطوير تطبيقات الهواتف الذكية في الشرق الأوسط.
أعلنت «سامسونغ للإلكترونيات»، الشركة المتخصصة في قطاع التقنيات الرقمية، أنها ستعرض مجموعتها الشاملة من حلول العرض المرئي في «أسبوع جيتكس للتقنية 2012»، الذي يُقام في الفترة من 14 إلى 18 أكتوبر في مركز دبي التجاري العالمي.
وستعرض «سامسونغ» شاشة العرض الشفافة «إن إل 22 بي»، وشاشة «إل إي دي ـ إل إف دي (إم إي 75 بي)» قياس 75 بوصة، وشاشة العرض الضخمة ثلاثية الأبعاد (فيديو وول 3 دي)، إضافة إلى عرض مجموعتها من حلول اللوحات الإعلانية الرقمية (إل إف دي) والتلفزيونات الذكية (الفئتين السابعة والثامنة).
وقال بيان صدر عن الشركة أمس، إنه يمكن لمجموعة حلول العرض المرئي من «سامسونغ» أن تستخدم بشكل فعّال في قطاعات متنوعة مثل: التعليم، والمؤسسات الحكومية، والضيافة، والرعاية الصحية، والطيران، وتجارة التجزئة، والشركات، ومراكز التسوق، كما يمكن استخدام شاشة العرض الشفافة وشاشة «إل إي دي ـ إل إف دي» في متاجر البيع بالتجزئة لتزويد المتعاملين بتجربة تفاعلية، كما يمكن استخدام شاشة
«إل إي دي ـ إل إف دي» بقياس 75 بوصة كلوح إلكتروني في المدارس لتعزيز عملية التعليم المتاحة للطلاب. وستشتمل منصة عرض «سامسونغ» في «جيتكس» على «حلول القاعات الدراسية التفاعلية الذكية»، إذ تعرض مجموعة من منتجات الشركة التي تضم: اللوح الإلكتروني، والكمبيوتر اللوحي «سلايت بي سي»، والأجهزة اللوحية، وتقع منصة العرض في (القاعة 6 ـ منصة 5).
يبدو من الوهلة الأولى أنه ليس هناك قواسم مشتركة بين عالم المستشعرات الكبيرة والعدسات الشديدة الإضاءة وعالم التصوير بواسطة الهواتف الذكية، لكن معرض التصوير «فوتو كينا»، الذي استضافته مدينة كولونيا الألمانية، أخيراً، أوضح كيف تمكنت الشركات العالمية من دمج هذين العالمين مع بعضهما بعضاً، وبهذه التقنيات لم تعد الصورة العالية الجودة والنقية حكراً على المصورين المحترفين.
وقد تمحور الحديث في أرض المعارض في مدينة كولونيا حول موضوع «التصوير الجوال»، حيث قدمت شركة نوكيا الهاتف الذكي Lumia 920 المزود بكاميرا ذات دقة وضوح 8.7 ميغابيكسل ومثبت الصورة ونظام تشغيل «ويندوز فون 8». وشهد جناح شركة نيكون إزاحة الستار عن الكاميرا Coolpix S800c المزودة بنظام تشغيل «غوغل أندرويد»، وشبكة WLAN اللاسلكية، التي توفر إمكانية تثبيت التطبيقات عليها، كما يتيح جهاز «سامسونغ كلاكسي كاميرا» المزود بنظام غوغل أندرويد إمكانية إجراء الاتصالات الهاتفية.
ولم يعد الأمر يقتصر على التقنيات المستمدة من الهواتف الذكية، مثل شبكة WLAN اللاسلكية أو الشاشات اللمسية، فقط في الكاميرات الحديثة، بل أصبح يتم استعمال التعريض الخلفي للمستشعرBSI في الكاميرات المدمجة، وفي هذه الموديلات توجد مسارات الموصل خلف الرقاقة، وهو ما يساعد على زيادة المساحة الحساسة للضوء. وقد قامت شركة «فوجي فيلم» على سبيل المثال بتقديم الكاميرا F800EXR مع تجهيزها بمستشعر بدقة 16 ميغابيكسل وشبكة WLAN اللاسلكية.
تعريف المصطلح
أوضحت كونستانسه كلاوس، المتحدثة الإعلامية باسم رابطة الشركات العاملة في مجال التصوير الفوتوغرافي بمدينة كولونيا، قائلة «يجب إعادة تعريف مصطلح التصوير الجوال من جديد؛ لأنه لم يعد قاصراً على التصوير باستخدام الهواتف الجوالة».
وبالنسبة للكاميرات المدمجة، فإن أروقة المعرض شهدت ظهور العديد من الموديلات الحديثة التي تتمتع بالإضاءة القوية وميزة الاتصال بالإنترنت؛ مثل «سامسونغ EX2F» بدقة وضوح 12 ميغابيكسل، و«باناسونيك Lumix 7XL-CMD» بدقة 10 ميغابيكسل، وكذلك كاميرا «سوني DSC-RX100 » التي تأتي بمستشعر كبير نسبياً بدقة 20 ميغابيكسل. وتشتمل كاميرا «سامسونغ EX2F» على وضع «واي فاي» يتيح للمستخدم نشر الصور التي يتم التقاطها على الإنترنت مباشرة.
وبدأت خاصية الاتصال بالإنترنت تدخل بشكل تدريجي ضمن تجهيزات الكاميرات المتغيرة العدسة غير المزودة بعاكس، حيث تشتمل أحدث كاميرات سوني NEX-5R وNEX-6 على تطبيقات لالتقاط الصور المتتابعة أو التحكم في الكاميرا عن بُعد أو تحميل الصور على الإنترنت أو إضافة تأثيرات على الصور.
علاوة على قيام شركة «كانون» أخيرا بطرح أول كاميرا متغيرة العدسة من إنتاجها في الأسواق، حيث يأتي الموديل EOS M مزوداً بمستشعر 18 ميغابيكسل، بتنسيق «APS-C. ». وشاركت «نيكون» هي الأخرى في سباق الكاميرات المتغيرة العدسة من خلال كشف النقاب عن الموديل J2، الذي يعتبر إصداراً مُعدلاً من الكاميرا J،1 التي قدمتها الشركة اليابانية قبل عام.
أتصاميم كلاسيكية
من الاتجاهات الأخرى التي ظهرت بالمعرض العودة إلى التصاميم الكلاسيكية؛ حيث قدمت فوجي فيلم الكاميرا X-1 في شكل كلاسيكي ومستشعر 16 ميغابايت بتنسيق APS-C. وبالمثل قدمت شركة بنتاكس الكاميرا المدمجة للغاية Pentax Q10 بتصميم يستلهم روح الماضي، وتأتي هذا الكاميرا مزودة بمستشعر 12 ميغابيكسل، ومع ذلك يمتاز المستشعر بدقة وضوح الكاميرات المدمجة.
ورصد خبراء التصوير الذين تابعوا فعاليات المعرض ظهور اتجاه نحو مستشعرات الإطار الكامل، التي تمتاز بأنها أكبر بمقدار ثلاث إلى أربع مرات من المستشعرات الموجودة في معظم الكاميرات المتغيرة العدسة، إذ تعتمد شركة سوني على مستشعر بدقة 24 ميغابيكسل في الكاميرا DSC-RX1 التي تأتي بجسم مدمج للغاية بشكل يثر الدهشة والاستغراب.
كما يعمل المستشعر نفسه في الكاميرا ذات العدسة الأحادية العاكسة والمزودة بخاصية الإطار الكامل SLT-A99، التي تشتمل على عاكس شبه شفاف. وشهد جناح نيكون أيضاً كشف النقاب عن الكاميرا ذات العدسة الأحادية العاكسة D600 الجديدة، والمجهزة بمستشعر بدقة 24 ميغابيكسل.
طرحت شركة «سامسونغ الخليج للإلكترونيات»، أمس، هاتفها الذكي الجديد «غالكسي نوت 2»، الذي من المتوقع أن يسهم في زيادة مبيعات الهواتف الذكية للشركة، ويزيد حصصها السوقية خلال الفترة المقبلة ضمن أسواق المنطقة، بحسب المدير العام لمجموعة الاتصالات في الشركة، أشرف فواخرجي.
وأشار فواخرجي إلى أن «الشركة استأثرت بحصة قدرها 40٪ من سوق الهواتف في الدولة خلال النصف الأول من العام الجاري، وبحصة بلغت 46٪ في أسواق الخليج، باستثناء السعودية».
وأضاف أن «الشركة وفرت الهاتف الجديد حالياً في الأسواق بسعر 2700 درهم لسعة تخزين 16 غيغابايت»، موضحاً أن «الشركة تتوقع مضاعفة مبيعاتها مع نهاية العام الجاري في الخليج، إذ تشير الدراسات إلى أن الهواتف الذكية ستسيطر على 60٪ من إجمالي سوق الهواتف في الخليج مع نهاية العام الجاري». ويتمتع «غالكسي نوت 2» بشاشة عالية الوضوح نوع «سوبر أموليد» قياس 5.5 بوصات، وميزة «أير فيو» للعرض الشامل، وميزة «بوباب نوت» لتدوين الملاحظات عبر النافذة المنبثقة، وميزة قلم «إس بين» المتطورة، ومعالج رباعي النواة بسرعة 1.6 غيغاهيرتز، ونظام التشغيل «آندرويد 4.1» (جيلي بين)، إضافة إلى بطارية أكثر قدرة.
ولفت فواخرجي إلى أن «الشركة باعت حتى الشهر الماضي 20 مليون جهاز من هواتف (غالكسي إس 3) عالمياً، فيما باعت 10 ملايين جهاز من هاتف (نوت 1) منذ إطلاقه في نوفمبر الماضي».