كشف فريق من الباحثين بجامعة زيورخ السويسرية عن معلومات جديدة وخطيرة بشأن اللحوم المصنعة، ودورها فى إصابة الإنسان بعدد من المخاطر الصحية الكبيرة، وذلك من خلال واحدة من أكبر الدراسات التى أجريت من نوعها، وشملت حوالى نصف مليون رجل وامرأة.
وأشار الباحثون إلى أن تناول اللحوم المصنعة مثل اللانشون والبسطرمة والسجق والسوسيس والبرجر يرفع فرص حدوث الوفاة المبكرة، وكما أنه يرفع خطر إصابة الإنسان بأمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض السرطان.
وكشفت النتائج عن أن الاشخاص الأكثر إقبالاً على تناول اللحم المصنعة غالباً ما يمارسون عادات غذائية خاطئة، حيث يتناولون كميات قليلة للغاية من الفواكه والخضراوات، وكما أنهم يلجئون للتدخين وتناول المشروبات الكحولية بشكل مبالغ فيه.
ولفت الباحثون إلى أن هذه النتائج تفسر وبشكل واضح لماذا يتمتع الأشخاص النباتيون فى الغالب بصحة أفضل، وخاصة أنهم لا يدخنون غالباً ويتناولون الدهون بمعدل أقل، كما أنهم يكونون أكثر نشاطاً، مضيفين أن معدل الوفيات المبكرة قد ينخفض بنسبة 3% سنوياً إذا تناول الإنسان أقل من 20 جراما من اللحوم المصنعة باليوم.
وجاءت هذه النتائج الخطيرة فى دراسة حديثة نشرت بدورية “BMC Medicine”، وذلك على الموقع الإلكترونى للدورية فى السابع من شهر مارس الجارى.
دراسة: الرجال يدخنون للتسلية.. والنساء لتهدئة أعصابهن
33٪ من الإناث يدخنّ عندما يشعرن بالإجهاد النفسي.
وجدت دراسة جديدة أن الرجال يدخنون للمتعة والتسلية، في حين أن النساء يفعلن ذلك لتهدئة أعصابهن.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أن الدراسة التي أجريت بتكليف من موزّع السجائر الإلكترونية «سكاي سيغ»، وجدت أن معظم الرجال المدخنين 56٪ يدخنون ـ معظم الأحيان ـ عندما يكونون مع أصدقائهم، مقابل 48٪ من النساء، ما يشير إلى أن التدخين مقبول اجتماعياً أكثر للرجال.
وتبيّن أن 33٪ ـ من المدخنات الإناث ـ يدخّن في معظم الأحيان عندما يشعرن بالإجهاد النفسي.
ويعتقد 55٪ من المدخنين أنهم أصبحوا مدمنين على العادات النفسية المرتبطة بالتدخين، قبل إدمانهم على النيكوتين. وحاول ثلثا الإناث المدخنات، و54٪ من الذكور المدخنين الإقلاع عن عادتهم ست مرات تقريباً. وقالت العالمة النفسية السلوكية جو هيمينغز إن «هذا السلوك المختلف يشير إلى أن التدخين يعد مقبولاً اجتماعياً أكثر للرجال»، مضيفة أن هذا أمر مفاجئ خصوصاً بأيامنا المعاصرة.
صور: غرفة متكاملة مصنوعة من الشيكولاتة في مدينة (مينسك) عاصمة بيلاروسيا
صور: غرفة متكاملة مصنوعة من الشيكولاتة في مدينة (مينسك) عاصمة بيلاروسيا
وضع أحد المحال المختصة بالأثاث في مدينة (مينسك_Minsk) عاصمة (روسيا البيضاء_Belarus) غرفة مُصنّعة من الشيوكولاتة بداية من المقاعد والوسائد وغيرها من قطع الأثاث مروراً بالمفروشات والزهريات والأكواب وحتى الأواني وفرن التدفئة فجميعهم مصنوع من الشيكولاتة، فقد إستخدمت الفنانة التشكيلية (إلينا كليمنت_Elena Kliment) ما يقرب من 600 كجم من الشيكولاتة الخام المستوردة من بلجيكا في صناعة الغرفة التي تبلغ مساحتها 20م، كما إستغرقت إلينا أكثر من شهرين في صناعة الغرفة ونحو أسبوعين في نقل الغرفة إلى واجهة المحل وسيستمر عرض الغرفة حتى 14 من شهر إبريل وبعدها يتم تقطيعها.
أظهرت دراسة طبية حديثة أن الوقوع فى علاقة حب جديدة يعمل على زيادة نمو الخلايا العصبية المسئولة عن الذاكرة والتعلم فى المخ، وحماية الانسان من تدهور الحالة العقلية المرتبطة بالتقدم فى السن من خلال إمداده بالمواد المغذية الكافية.
وكشفت نتائج الدراسة- التى نشرت فى مجلة “بلس 1” العلمية- عن أن ممارسة العلاقة الحميمة بشكل متكرر ومنتظم لا يعمل على خفض معدلات الإجهاد والاكتئاب فحسب، بل يقوم بتعزيز قوة المخ، فالجنس يعمل على تحفيز نمو خلايا المخ في منطقة “قرن آمون” التى تعد مركز التعلم والذاكرة في مخ الإنسان.
وأشارت اختبارات الدم التي أجريت على الأشخاص الذين وقعوا في الحب مؤخرا إلى أنهم تعرضوا لمستويات عالية من نمو الخلايا العصبية، حيث قام الباحثون بفحص عينات دم لثلاث مجموعات مختلفة من الاشخاص ، الاولى للأشخاص الذين وقعوا مؤخرا في الحب ، والثانية تشمل الاشخاص المرتبطين بعلاقات طويلة الأمد ، وتتضمن الثالثة مجموعة من العزاب.
وأظهرت المجموعة الأولى مستويات عالية لنمو الأعصاب مقارنة للأشخاص المرتطبين منذ فترة طويلة أو الاشخاص الذين يعانون من الوحدة ، وذلك وفقا للتقرير الصادر عن العلماء في جامعة بافيا بإيطاليا.
تناول الفاكهة له عدد من الفوائد الصحية، إذ أنه يحافظ على القلب ويمد الجسم بالطاقة اللازمة للحيوية، وهذا ما يوضحه دكتور جمال شعبان، أستاذ القلب بالمعهد القومى للقلب قائلا: وجدت إحدى الدراسات الجديدة أن الرأى السائد سابقا عن كفاية تناول 5 قطع من الفاكهة والخضار فى اليوم غير دقيقة، فحسب ما أكدته النتائج التى أجريت على مجموعة من المشاركين فى إحدى الأبحاث أن أولئك الذين يتناولون 8 قطع أو أكثر من الفاكهة والخضار يقللون احتمال الوفاة بسبب أمراض القلب بنسبة 22% عن أولئك الذين يأكلون ثلاث قطع يوميا، والذى يعد المعدل القائم حاليا وتزن القطعة 3 اونصات ويمكن أن تكون جزرة صغيرة أو تفاحة متوسطة الحجم أو موزة صغيرة،
وتناولت الدراسة حياة 300 ألف شخص تتراوح أعمارهم ما بين 40 و85 سنة وهم ينتمون إلى 8 بلدان، وقالت فيكتوريا تايلور خبيرة الأغذية فى مؤسسة القلب البريطانية إن “هذه الدراسة الميدانية الواسعة تقدم وزنا للتوصيات السابقة بضرورة أكل فاكهة وخضار أكثر لتقليل احتمال الإصابة بأمراض القلب”.
وأضافت تايلور، أنه كان معروفا أن أكل 5 قطع فى اليوم يقلل من احتمال الإصابة بأمراض القلب، لكن لم يكن واضحا ما إذا كان أكل أكثر من خمسة ستكون له نتائج فعالة وهذا ما أكدته الدراسات الأخيرة بأهمية تناول الفاكهة.
تتخيل الكثير من النساء أن الرجال يهوون السيدات الساكنات غير مشاغبات ويرتاحوا معهن نفسيا، ولكن يوضح أطباء النفس طبيعة ونفسية أغلب الرجال فى أن الرجل بالفعل يحب أن تكون المرأة له فى كثير من الأحيان مطيعة، ولكنه يعشق المرأة فى أوقات معينة أن تكون مشاغبة.
وعن هذا الموضوع يتحدث الدكتور أمجد العجرودى استشارى أمراض الطب النفسى بالمجلس الإقليمى للطب النفسى قائلا، إن كثيرا من السيدات تعتقدن أن الرجال يعشقون المرأة المطيعة التى لا تعطى رأيا أو تتكلم فيما لا يعنيها أو تتحاور وتتناقش وتجادل كثيرا، وهو أمر غير صحيح على المستوى العام.
فالرجل كما يصفه خبراء النفس هو رجل يحب التغيير ولا يعشق الرتابة والملل، فهو بالطبع يحب المرأة أن تطيعه، ولكن ليس كل الأوقات فهو كما يقل الأطباء يعشق المرأة المشاغبة التى تخرجه من الإطار الطبيعى والإطار العادى إلى عالم آخر.
ولكن من الناحية النفسية ورغم أن الرجل يحب هذا النوع أو هذا الأمر فى المرأة إلا أنه لا يرتاح نفسيا معها، وذلك لطبيعته أو طبيعة أغلب الرجال فى حب طاعة النساء، وهنا ينصح الأطباء المرأة أن تكون خليطا بين المرأة المطيعة والمشاغبة، وأن تتخير الأوقات المثلى للعب تلك الأدوار بقوة.
كشفت دراسة بريطانية حديثة أن المرأة السعودية أجمل إمرأة في العالم لرقتها وحشمتها كما إنهن يعتبرن أكثر نساء العالم دلالاً وإحتراماً.
وإرتكز الباحث في دراسته التي سماها “أكثر بنات العالم جمالاً ودلالاً ” على عدة أمور منها أن الفتاة السعودية تلبى طلباتها بدون عناء لأن دائماً يقوم أحد بخدمتها إضافة إلى أنها ليست بحاجة إلى عمل فمصروفها متوفر لها من أولياء أمورها وأن إهتمامهم بها منذ الولادة وحتى وفاتها يدل على إحترامها .
وقالت الدراسة أن المرأة السعودية تتمتع بقدر كبير من الحياء والرقة تبدو ظاهرة في تصرفاتها وسلوكها إلى جانب قدرتها الفائقة على التفاعل مع الموضة دون أن يفقدها ذلك شىء من حشمتها . ووصف الباحث الفتيات السعوديات بأنهن “ملكات العالم” ويقول أن الملكة لا تقود السيارة بل الخدم من يقوم بذلك فالفتاة السعودية مثل الملكات تماماً كما أنه لا يمكن أن يراها إلا قريبها المحرم فهي جوهرة.
وتتمتع السعوديات بحسن المظهر وتتصفن بالإهتمام بجمالهن ويقول السيد كريستوفور جولايل الذي قام بالدراسة إن “السعوديات الأجمل فهن متحجبات ولا يمكن للشمس أن تؤثر على وجههن وأجسامهن الطبيعية على مستوى العالم ” ولم تغفل الدراسة ذاتها الإشارة إلى جمال المرأة السعودية وإعتبرته سراً من أسرار إنجذاب الرجال إليها فضلاً عن الحنان الوافر الكامن في قلبها الذي يمدها بطاقة حب كافية.
يتناول برنامج «من أبوظبي» أبرز وأهم الفعاليات في العاصمة أبوظبي ومختلف إمارات الدولة في حلقات تعرضها قناة أبوظبي الإمارات، ويقدمها موسى الزبيدي وشمس السعدي مساء كل يوم اثنين في العاشرة مساء بتوقيت الإمارات. في حلقة يوم أمس، احتفى البرنامج بالمرأة التي تعيش هذه الفترة على وقع يومها العالمي، وذلك عند تغطيته لحفل توزيع جوائز المرأة العربية التي شملت مجالات مختلفة تراوحت بين الفكري والاقتصادي والإعلامي.
وسيسلط «من أبوظبي» الضوء في جزئه الثاني على مبادرة «رياضية» التي تهدف إلى نشر الوعي بضرورة تبني نمط حياة صحي، من خلال ممارسة مجموعة من الأنشطة الترفيهية والألعاب، في حين سيتم تخصيص الفقرة الفنية لافتتاح الدورة العاشرة من مهرجان أبوظبي وورش عمل معرض «جي بي بي» 2013، التي قدمت دروساً قيمة لعشاق وهواة التصوير الفوتوغرافي داخل الدولة.
بقلم:ريهام القاضي
نعلم جيداً أن أشعة الشمس مفيدة لعظامنا، حيث أنها مصدرنا الأساسي لامتصاص الكالسيوم وفيتامين «د». ولكي نحصل علي هذه الفائدة نحتاج التعرض للشمس فقط 10 دقائق يومياً لامتصاص فيتامين «د»، لكن الوجود المتكرر في الشمس لفترات طويلة يعرضنا إلى أشعة الشمس الفوق البنفسجية الضارة، والمسببة للعديد من الأمراض والأضرار للجلد والعين والجهاز المناعي والإصابة بسرطان الجلد لا قدر الله.
ايضاً الجو الحار الذي نعيش فيه وعاداتنا في الخروج كثيراً في الشمس يعرض أطفالنا للشمس لفترات أكثر من اللازم وأكثر مما يحتاجون. وعلينا إذا أن نوفر لهم الحماية الكافية من أضرار أشعة الشمس وحرارتها خاصة للأطفال الرضع.
اقرأ:
إغماء الطفل بسبب الشمس أو الحر في الصيف
دليلك لشراء واقي الشمس (صن بلوك) المناسب لاحتياجاتك
لفهم لماذا يجب الحماية من الشمس، يجب أن نعلم أن أشعة الشمس مكونة من ثلاثة أشعة.. وهي «UVA وUVB وUVC»، فأشعة الـ «UVC» أشعة شديدة الخطورة، لكن لحسن الحظ لا تصل لسطح الأرض، ولكن أشعتي «UVA» و«UVB» يصلان للجلد ويسببان السمرة والحروق والتجاعيد وأضرار عدة للجلد.
كيف تحمي رضيعك من الشمس؟
1 – لا تعرضي رضيعك الذي لم يبلغ الـ 6 شهور إلى الشمس.
لا يجب أن يتعرض الرضيع منذ ولادته حتى ستة أشهر للشمس نهائياً، فجلد الرضع في ذلك العمر رفيع ورقيق جداً ليقوم بالحماية ضد أشعة الشمس الضارة، فيجب أن يبقوا في الظل ومغطين دائماً، وقد صرح الأطباء مؤخراً أنه من الممكن أن تضعي كريم حماية من الشمس على جلد طفلك الرضيع، الذي لم يبلغ الستة أشهر، لكن بكمية قليلة عند الضرورة.
2 – كريم الحماية من الشمس.. كريم الحماية من الشمس والمزيد من كريم الحماية من الشمس.
للأطفال والرضع فوق الستة أشهر.. ضعي كريم الحماية من الشمس علي جميع المناطق الغير مغطاة وكوني كريمة، يجب أن يكون تركيز الكريم «SPF 15» وما فوق، واحرصي على أن يكون الكريم يقوم بالحماية ضد أشعتي الشمس الـ«UVA» والـ«UVB»، ضعي الكريم في كل مرة يتعرض طفلك للشمس وكرريه باستمرار – كل ساعتين، كوني مستعدة دائماً لأي تعرض للشمس، فأحملي معكِ عبوة صغيرة من كريم الحماية من الشمس في حقيبة الرضيع دائما.
3 – احمي طفلك بالملابس
أعلم أنكِ تريدين أن تظهري تلك الثنايا الجميلة في ذراعي وأرجل طفلك الرضيع، لكن من الأفضل أن تقومي بتغطية أكبر مساحة من جلد طفلك بالملابس، وعدم تعريضها للشمس، لذلك عليكِ أن تقومي بإلباس رضيعك ملابس قطنية خفيفة ملونة تغطي أرجله وذراعيه.
4 – شرب الماء
الرضع تحت الستة أشهر لا يفترض أن يشربوا ماء إلا بأمر الطبيب، لكن ارضعي صغيرك كثيراً، أما الرُضع الفوق الستة أشهر.. فيجب أن يشربوا الماء بجانب لبن الأم أو اللبن الصناعي، خاصة في الجو الحار، لذلك اجعلي بشكل دائم زجاجة ماء وكوب «للرضع» في شنطة رضيعك لتسقيه منها بانتظام.
5 – القباعات والنظارات الشمسية
تلك الرأس الجميلة الخالية من الشعر معرضة لحروق الشمس، ولأن الرأس كلها معرضة للشمس.. يجب أن تغطى بقبعة لحماية الرأس والوجه من الشمس، احملي قبعة أخرى معكِ في حقيبة الصغير طوال الوقت، ابحثي عن القبعات العريضة التي تغطي الوجه والرقبة من الخلف.
النظارات الشمسية يوجد منها الآن لجميع الأعمار، احرصي على أن تكون النظارة مضادة لأشعة «UV»، وضد الكسر ومريحة للطفل.
6 – ابقي الرضيع بعيداً عن الشمس
ابقيه بعيداً عن الشمس من الساعة الحادية عشر صباحاً حتى الساعة الرابعة عصراً، وإذا خرج الرضيع في ذلك الوقت.. احرصي على أن يكون في الظل وبعيد عن أشعة الشمس المباشرة، واعلمي أن الظل يعمل بحماية ليست كلية من الشمس، فيجب أن يكون هناك كريم حماية من الشمس حتى في الظل.
7 – السيارة والشمس
احرصي على أن تقومي بتشغيل تكييف السيارة قبل أن يركب فيها الطفل، لا تتركي طفلك أبداً في السيارة بمفرده، ولو حتى لدقيقة واحدة، حتى والزجاج مفتوح، فدرجة الحرارة في السيارة الـ«مركونة» قد تصل إلى درجات عالية جداً فقط خلال عشر دقائق.
عندما تضعي طفلك في كرسيه وتلبسيه حزام الأمان.. احرصي على أن لا يكون الحزام والكرسي على درجة عالية من السخونية، وأن الكرسي غير ضيق ليسمح بمرور الدورة الدموية بسلالسة حول جسم طفلك.
اقتني شمسيات زجاج السيارة، وأيضاً ضعي كريم الحماية على طفلك، حتى وهو في السيارة، اعلمي أن حروق الشمس من الممكن أن تحدث من خلال زجاج السيارة.