Six Nations Rugby: FRANCE v WALES Feb 9 BBC AMERICA

Don’t miss BBC AMERICA’s broadcast of the SIX NATIONS RUGBY CHAMPIONSHIP
FRANCE v WALES
Saturday Feb 9
12pm ET
BBC AMERICA

Join the scrum!

Want more SIX NATIONS RUGBY? Visit http://www.bbcamerica.com/six-nations-rugby-championship/

And keep up with all of the best shows on BBC America by following us on Facebook and Twitter!

http://facebook.com/bbcamerica

الكسكسي بيخنة السجق الشرقي

الكسكسي بيخنة السجق الشرقي

 

الكسكسي بيخنة السجق الشرقي
الكسكسي بيخنة السجق الشرقي

 

 

تقديم: الشيف داليا سالم

الكسكسى بيخنة السجق الشرقي

وصفة  دافئة سهلة وسريعة تحمل التجديد لمائدتك .

المكونات:

1 كيلو سجق شرقي

2 حبة جزر كبيرة  قطع

2 حبة فلفل احمر واخضر قطع

ملح – فلفل اسود – كمون

كزبرة – قرفة -جوزة الطيب – بابريكا

1 بصلة كبيرة جوليان

½ كوب زيتون أخضر مخلى

½ كوب ليمون مخلل مقطع لشرائح ومنزوع البذر

1 فص ثوم

2 حبة طماطم مفرية

زيت زيتون

1 كيس كسكسى سريع التحضير

3 كوب مرقة ساخنة (او حسب ارشادات العبوة)

بقدونس مفروم

 التحضير:

1- يشوح البصل جيدا ثم نضيف قطع السجق والتوابل والجزر والثوم ويشوح قليلا ثم نضيف الزيتون والليمون المخلل  ثم يصب المزيج فى طاجن يدخل الفرن ويصب عليه الطماطم المفرية  ويترك بالفرن ليستوى تماما ل35 دقيقة .

2- أحضرى كيس كسكسي سريع التحضير ثم يفرغ فى اناء واسع ويمزج مع الملح والفلفل والقرفة وجوزة الطيب  والمرقة الساخنة  ورشة زيت الزيتون ويغطى ويترك ل15 دقيقة حتى يتشرب الماء ثم يقلب بشوكة جيدا ويغرف فى طبق تقديم كبير او اطباق فردية  وفى المنتصف  ضعي يخنة السجق  ويزين بقليل من البقدونس المفرى ويقدم ساخن.

*تقدم بجانب صلصة من اللبن الزبادى المتبل بالنعناع.

الأسبوع الذي يسبق الفالنتاين

الأسبوع الذي يسبق الفالنتاين

 

الأسبوع الذي يسبق الفالنتاين
الأسبوع الذي يسبق الفالنتاين

 

 

 

خلال سبعة أيام سنحتفل جميعًا بعيد الحب –  أو يوم الفالنتاين –  سواء كنا مرتبطين أم لا. لسنوات طويلة احتفل المرتبطون بهذا اليوم؛ معبرين عن مشاعرهم باللفتات والهدايا الرومانسية وإعلان عواطفهم على الملأ، ولكن مؤخرًا، قرر العُزّاب أن ينضموا للاحتفالية أيضًا، بل ووضعوا نصب أعينهم الهدف التالي: أن يحصلوا على أكبر قدر ممكن من المرح والتسلية بحيث يفوق الذي يحصل عليه المرتبطون؛ وذلك لأنهم لا ينتظرون من أحد أن يفعل لهم شيئًا لطيفًا أو أن يهديهم هدية معينة مثلًا، لذا فخيبة الأمل ليست احتمالًا واردًا بالنسبة لهم في هذا اليوم.

خلال سبعة أيام سيحتفل العالم بهذا اليوم الهام ليُظهِر الجميع أن لديهم من يحبونهم ويهتمون لأمرهم ويكرسون حياتهم لهم. ولكن ما يستفزني هو نسياننا للشيء الوحيد الذي يستحق الاحتفال في هذا اليوم فعلًا: وهو الذي يتحكم في غضبك، ويبقى معك حتى تنام، وهو حتى سبب وجودك الأوحد الذي يبقيك واقفًا على قدميك.

 

 

لماذا لا نحتفل بحب أجسادنا؟ من الذي أفتى بأن الفالنتاين للمرتبطين فقط؟ ومن الذي قال إنه للعُزّاب أيضًا؟ إذا أمكننا تخصيص يوم كامل للتعبير عن  الحب لماذا لا يمكننا أن نعبر عنه لأنفسنا؟ لماذا لا نقدر أنفسنا أكثر من ذلك؟ لماذا لا نستطيع تقبل المجاملات بصدر رحب؛ فعندما يجاملنا أحدهم قائلًا: ‘ياله من حذاء جميل!’ نرد بسرعة ‘أتقصد هذا الشيء القديم؟’، أو ‘لقد ابتعته من أحد منافذ البيع الرخيصة بالقرب من هنا’.

هل من الأسهل علينا أن نحب شخصًا آخر غير أنفسنا؟ هل نجد مجاملة الآخرين أسهل من تقبل مجاملاتهم لنا؟ لماذا لا يمكننا تقبل أنفسنا والاعتراف بأهميتنا كما نفعل مع الآخرين؟ اليوم أخبرت أقرب صديقاتي أنني فخورة بها، ولكنني حتى لم أتذكر متى كانت آخر مرة أخبرت فيها نفسي بالشيء ذاته!

من الآن فصاعدًا سوف أحب نفسي، وأربت على كتفها شاكرة إياها على صمودها معي في السراء والضراء. ترددت في كتابة هذا المقال لأنني خفت أن أبدو كشخصية سخيفة أو أنانية، ولكنني توصلت إلى أن من سيفكرون بهذا الطريقة سيثبتون على الأغلب وجهة نظري القائلة بأنهم لا يستطيعون تقبل المجاملات. لذا فإن هذه دعوة رسمية للبدء في الاحتفال ‘بعيد حب أنفسنا’ في السابع من فبراير من كل عام. تذكر أن حبك لنفسك شيء رائع، فقط حاول ألا تكون نرجسيًا بينما تفعل ذلك.

عزيزتي نفسي:

أعترف بحماقتي لعدم تحدثي معكِ بالشكل الكافي، وأعتذر عن جميع الأضرار التي سببتها لكِ. أنا حقًا آسفة لاستخفافي بكِ ولعدم كتابتي لكِ قبل الآن. من الآن فصاعدًا سأخصص السابع من فبراير من كل عام للاحتفال بوجودك؛ قبل أسبوع كامل من احتفالي بوجود أي شخص آخر. أعدكِ أن أكون أقرب صديقاتك على الإطلاق. عزيزتي نفسي: فلنبدأ صفحة جديدة! 

انتهاء أعمال توسعة مرسى السفن السياحية في ميناء راشد العام الجاري

دبي تستهدف ‬420 ألف سائح بحري

انتهاء أعمال توسعة مرسى السفن السياحية في ميناء راشد العام الجاري

‬3.5 مليارات درهم المردود الاقتصادي المتوقع من السياحة البحرية في دبي بين ‬2010 و‬2015.
‬3.5 مليارات درهم المردود الاقتصادي المتوقع من السياحة البحرية في دبي بين ‬2010 و‬2015.
 

قالت دائرة السياحة والتسويق التجاري في دبي إن التوسعات التي يجري تنفيذها في مرسى السفن السياحية في ميناء راشد ستكتمل نهاية العام الجاري، مشيرة إلى أن الإمارة تستهدف ‬420 ألف سائح بحري في ‬2013، وأن المردود الاقتصادي من السياحة البحرية من المتوقع أن يصل إلى ‬3.5 مليارات درهم بين عامي ‬2010 و‬2015.

وتفصيلاً، قال المدير التنفيذي لقطاع سياحة الأعمال في دائرة السياحة والتسويق التجاري في دبي، حمد بن مجرن، إن «التوسعات التي يشهدها مرسى السفن السياحية في ميناء راشد والتي تشمل بناء مبنى رابع ستكتمل نهاية العام الجاري»، لافتاً إلى أن «طول الرصيف في المرسى يصل إلى ‬1900 متر، وهو قادر على مناولة ست سفن كبيرة في وقت واحد».

وأكد على هامش مؤتمر صحافي عقد في دبي أمس، بمناسبة استقبال سفينة الرحلات السياحية «سيريناد ذا سيز»، التابعة لأسطول شركة «رويال كاريبيان انترناشيونال»، الأميركية، أن الإمارة باتت مركزاً للسياحة البحرية والوحيد في المنطقة التي تعمل منها أربع من كبريات الشركات العالمية المشغلة للرحلات البحرية، وهي «عايدا» الألمانية و«كوستا كروز» الإيطالية، اللتان بدأتا عملياتهما السياحية البحرية عام ‬2006 لتنضم إليهما في عام ‬2010 شركتا «رويال كاريبيان» الأميركية، و«تي يو آي» الألمانية.

وأوضح أن «المردود الاقتصادي من السياحة البحرية في دبي بين عامي ‬2010 و‬2015 سيصل إلى نحو ‬3.5 مليارات درهم، وفق دراسة أجرتها الدائرة بالتعاون مع مركز للبحوث»، لافتاً إلى أن «الدائرة ستجري مفاوضات مع شركات أخرى مشغلة للرحلات لبدء أعمالها في الإمارة خلال الفترة المقبلة».

وذكر أن «الدائرة، بالتعاون مع الشركات المشغلة للرحلات، تروج للسياحة البحرية في السوقين المحلية والخليجية، وأن دبي تستهدف نحو ‬420 ألف سائح بحري خلال الموسم الجاري». مضيفاً أن «البرامج التسويقية والبنية التحتية والتسهيلات التي توفرها الإمارة أدت إلى دفع شركات عدة لاختيار دبي نقطة انطلاق لتسيير بواخرهم في المنطقة».

بدورها، قالت المدير التنفيذي لدى «رويال كاريبيان إنترناشيونال» في منطقة الشرق الأوسط، لاكشمي دوراي، إن «الشركة تروج بكثافة لرحلاتها في السوق المحلية من خلال شركات عدة، منها «دناتا» و«الإمارات للعطلات» و«الاتحاد للعطلات»، مشيرة إلى أن «حجم الحجوزات من السوق المحلية نما بنسبة ‬30٪ خلال العام الماضي، مقارنة بالعام الذي سبقه». وأوضحت «تشبه سفن الرحلات البحرية الحالية المنتجعات العائمة في البحر مع كل ما تضمه منتجعات الترفيه عادة، غير أنها تتفوق عليها في قدرتها على الانتقال إلى أماكن ووجهات جديدة»، متوقعة «نمو الطلب بنسب كبيرة على السياحة البحرية في المنطقة».

من جانبها، قالت المديرة الإقليمية في «رويال كاريبيان إنترناشونال»، هيلين بيك، إن سفينة «سيريناد ذا سيز»، خضعت أخيراً لبرنامج تجديد وصلت كلفته إلى ‬29 مليون دولار (‬107 ملايين درهم) لتوفر الآن المزيد من خيارات الترفيه والرفاهية والتكنولوجيا. لافتةً إلى أن «رحلات هذه السفينة ستسهم في إضافة ‬50 ألف زائر إلى دبي خلال الموسم الجاري».

وأضافت أن «سيريناد أوف ذا سيز» تم بناؤها في أحواض مايرورفت يارد، بابنبورغ، في ألمانيا، وتم تسجيلها في جزر البهاما، ويمكنها حمل ‬3360 ضيفاً ضمن ‬1073 جناحاً تتوزع على ‬12 طابقاً وتحتوي أسرّة من الحجم الكبير، مع حمام خاص لكل منها. وتشتمل برامج وعروض «رويال كاريبيان» على رحلات استكشاف السواحل والقيادة في الصحراء وزيارات للمساجد والقرى المحلية، والقيام برحلات إلى الجبال والأودية، وزيارة مراكز التسوق. وبعد انتهاء رحلاتها في دبي والمنطقة، ستعود «سيريناد أوف ذا سيز» إلى برشلونة لتقوم برحلات إلى اليونان وإيطاليا، وفي نوفمبر ‬2013 ستتوجه السفينة إلى أميركا الشمالية لتسافر من نيو أورليانز إلى البحر الكاريبي وجزر البهاما.

حملات لمواجهة الباعة المتجولين في أسواق دبي

«الدائرة الاقتصادية» أكدت أنهم يعكسون صورة سلبية عن التجارة في الإمارة

حملات لمواجهة الباعة المتجولين في أسواق دبي

«الدائرة» أكدت صعوبة التحقيق في شكاوى ضد الباعة المتجولين
«الدائرة» أكدت صعوبة التحقيق في شكاوى ضد الباعة المتجولين

 

 

قالت دائرة التنمية الاقتصادية في دبي إنها بدأت تنفيذ حملات منتظمة لمواجهة ظاهرة الباعة المتجولين في أسواق الإمارة، مؤكدة أنها رصدت، أخيراً، انتشاراً ملحوظاً لتلك الظاهرة خلال جولات مفتشيها في الأسواق، مشيرة إلى إنها تعتزم إصدار رخصة تجارية للباعة المتجولين باسم (تجوال).

وقال رئيس قسم الرقابة الميدانية في قطاع الرقابة التجارية وحماية المستهلك في الدائرة، أحمد العوضي، إن «هناك انتشاراً واضحاً لظاهرة الباعة المتجولين في أسواق الإمارة، تم ملاحظاتها من قبل مفتشي قسم الرقابة الميدانية أثناء تأدية مهامهم التفتيشية اليومية»، لافتاً إلى أن «الظاهرة لوحظت أكثر مع انتشار مجموعة من النساء اللائي يبعن الإكسسوارات والحلي من غير المعادن الثمينة».

وأوضح أن «البائعين المتجولين يروجون أنواعاً عدة من البضائع والإكسسورات النسائية من الحلي والملبوسات»، مشيراً إلى انتشار تلك الظاهرة في أسواق عدة، من بينها منطقة سوق الذهب، إذ يأتي البائع المتجول ويفتح حقيبة كبيرة ويبدأ مناداة المتسوقين والسياح.

وأفاد العوضي بأن «سيتم تنفيذ حملات منظمة وفق خطة وضعتها الدائرة للحد من ظاهرة الباعة المتجولين في أسواق الإمارة»، مضيفاً أن «الحملات التي تنظمها الدائرة تصب في دعم المظهر الحضاري لدبي، وتأمين الأسواق والمستهلكين ضد انتشار بضائع منخفضة الجودة ومقلدة، وليس لها أي ضمان».

وتابع أن «الباعة المتجولين يمثلون ظاهرة تعكس صورة سلبية عن التجارة في دبي، لاسيما مع وجودها في بعض المناطق المشهود لها بالحركة الاقتصادية وانتشار السياح».

وقال إن «ظاهرة الباعة المتجولين لها تأثير سلبي في أصحاب الرخص التجارية الملتزمين بالقوانين واللوائح في الدولة وأعمالهم، كما أن لها دوراً في التقليل من تنافسية الأعمال في دبي».

وأضاف أنه «من الصعب كفالة حقوق المستهلك في ظل عمليات الشراء التي تتم من بائع متجول، فهو غير مقيد لدى سجلات الدائرة الاقتصادية، وتالياً يصعب محاسبته ضمن لوائح قوانين تنظيم العمل التجاري في دبي»، لافتاً إلى أن «الدائرة تحارب هذه الظاهرة من جانب، كما تعمل على مساعدة هؤلاء الباعة المتجولين من جانب آخر، من خلال تقديم الدعم الكامل لهم في حال تقدمهم للحصول على رخصة تجارية من الدائرة».

وأوضح العوضي أن «الدائرة لا تكتفي بدعم أصحاب المشروعات الصغيرة، بل إنها تعتزم إصدار رخصة تجارية للباعة المتجولين باسم (تجوال)، إذ ستعالج بها جانباً كبيراً من ظاهرة البيع الفردي، إذ ستشمل المواطنين في مرحلتها الأولى، كما أنها تدرس حالياً إمكانية حصول الوافدين على رخصة عمل تجاري متنقلة»، مشيراً إلى أن «قيد التجار لدى سجل رسمي هو أحد أهم الضمانات التي يمكن أن تكفل حماية المستهلك في أسواق دبي».

وحذر المتسوقين من التعامل مع الباعة الذين يزاولون أنشطتهم الاقتصادية من دون ترخيص، وقال إن «من الصعب على الدائرة التحقيق في شكاوى المستهلكين ضد الباعة المتجولين في حالة تعرضهم للغش أو غيره من الممارسات غير العادلة، بسبب عدم وجود ترخيص رسمي أو مقر عمل محدد للتاجر المشكو في حقه»، داعياً المستهلكين إلى الشراء من محال تحمل رخصاً تجارية تخضع أعمالها للرقابة التجارية لحماية المستهلك.

اكتشفي شخصيتك…اي فتاة عزباء انتِ؟

اكتشفي شخصيتك…اي فتاة عزباء انتِ؟

 

 

اكتشفي شخصيتك…اي فتاة عزباء انتِ؟
اكتشفي شخصيتك…اي فتاة عزباء انتِ؟

 

 

اذا كنت فتاة  عزباء  اى لم تتزوجي بعد ، فبعيدا عن ضغوط المجتمع والاسرة هناك ضغوط قد تصنعها انتِ بنفسك لنفسك ، اكتشفي اى فتاة انت ؟

– الفتاة المتفائلة:

 هناك فتيات يشعرن بالتفائل دائما فعلي الرغم ان انهن لم يتزوجن بعد الا ان لديهن يقين دائم ان الشخص المناسب مازال بانتظارهن فقط الصدفة السعيدة او الوقت لم يحن بعد.

الفتيات المتفائلات متصالحات دائما مع انفسهن ، ويشعرون بالرضا حول حياتهن وما وصلن اليه ، هم يشعرون ان النصيب لم يطرق بابهن حتى الان ، وان القدر بالتأكيد يخبيء لهن مفاجأة سارة بعد هذا الانتظار .

اذا كنتِ تلك الفتاة ، فانت بالتأكيد لا تقبلي اى رجل للزواج بك لمجرد التخلص من لقب عانس ، انت فقط تشعرين ان الرجل المناسب لم يأت بعد.

استمري على هذا التفاؤل ….فانت لم تخطىء بانتظارك الرجل المناسب لاحلامك وطموحاتك.

 

 

– الفتاة المتشائمة:

 هى فتاة تشعر انها لن تتزوج ابدا ، وان حظها العاثر يقودها دائما للرجال السيئين او الغير مناسبين ، وانها لن تجد ابدا الرجل المناسب لها ، وغالبا ما تشعر بالتشاؤم حول ايجاد الرجل المناسب بل وتحاول الاستعداد للحياة وحدها طوال العمر .

اذا كنتِ تلك الفتاة فانت بالتاكيد فى حاجة الى اعادة حساباتك ، فليس هناك مستحيل فى تلك الحياة ، اذا كان القدر يسوق اليكِ اشخاص غير مناسبين ، فهذا ليس ذنبك وايضا مازال هناك العديد من الرجال الجيدين ، التعقيد والتشاؤم ليسوا الحل السليم ، عليكِ بالتفائل فالشخص المناسب ينتظرك وهو ايضا يبحث عنكِ ، فقط الوقت لم يحن بعد ، تشاؤمك الزائد عن الحد يجعلك بغيضة لدي صديقاتك المتزوجات السعيدات وخاصة مع الشعور انكِ قد تحقدي على سعادتهم ، كما ان كلامك المستمر عن انعدام الرجولة سيزيد من نفور الرجال منكِ !

الفتاة الحالمة:

 انها تلك الفتاة التى ترفض الزواج التقليدي ، بل تريد الحياة فى قصة حب كبيرة مع الشخص الذي ستتزوجه ، فالافلام الرومانسية و القصص والروايات تؤثر على انطباعاتها نحو فارس الاحلام والزوج المناسب ، فهى تؤمن بكلام الاغاني والشعر وتشعر ان الحب الحقيقي يقتصر على فستان الزفاف الابيض والورود وكلمات الحب و الاهتمام و الخروجات المميزة .

اذا كنتِ تلك الفتاة الحالمة الناعمة التى تشعر انها اميرة فى احد الافلام الرومانسية ، قد تكونين الفتاة الغير مناسبة لرجل عملي يحتاج الى امرأة بجانبه تسانده ولكنك قد تكونين مثالية لرجل يقدر الجمال والدلال فى المرأة.

ونصيحتنا لكِ ….الزواج ليس ورديا كما تتخيلين ، فهناك مشاكل وصعاب ستواجهونها معا ، فاستعدي من الان وحاولي فهم الواقع دون التخلي عن رومانسيتك.

الفتاة المدافعة عن حقوق المرأة:

 هذا النوع غالبا ما نراه فى لقاءات المدافعات عن حقوق المرأة ، بل و الاعلام والفن لدينا بشكل عام استطاع ان يصنع صورة ذهنية محددة لهن ، كالشعر الثائر دون وضع اى مكياج مع ملابس رجالية ، هذا بجانب قدرتهن الهائلة على الجدل والنقاش حول حقوق المرأة الضائعة.

بالطبع ليست كل الفتيات المدافعات عن حقوق المرأة لديهن نفس الشكل والمظهر ، بل هناك نساء جميلات جدا فى مجال حقوق الانسان ، كما انكِ قد لا تعملين فى هذاالمجال ولكنكِ مؤمنة بمبادئه ومعتقداته.

اذا كنتِ تلك الفتاة فنحن نعلم انكِ تبحثين عن المساواة الكاملة بين الرجل والمرأة وتنظرين للزواج باعتباره فكرة فاشلة فى مجتمعاتنا الشرقية القائمة على تفضيل الذكر على الانثى.

ونصيحتنا لكِ…الحياة لست سوداء كما تعتقدين…والرجال ليسوا شياطين ، فقد اختاري الرجل المناسب لافكارك ومعتقداتك.

الفتاة اليائسة:

 تلك الفتاة نراها كثيرا فى مجتمعاتنا الشرقية ، انها الفتاة التى تربت منذ الصغر على انها ناقصة والزواج يكملها ، فسنوات عمرها التى مضت هى مجرد استعداد وتجهيز لبيتها الجديد مع زوجها ، هذا الفتاة التى ليس لديها اى موافات لزوجها ، تجدها تتلهف على الزواج نفسه وكأنه غاية لابد من تحقيقها والا تصبح الحياة بلا معنى ، لذا فهى تقبل اى عريس اى كانت طباعه او ظروفه.

والغريب فى الامر ان تلك الفتاة بالاخص لا تتزوج باكرا …رغم انها وافقت على جميع الرجال !

وربما يرجع هذا الى التساهل الزائد عن حده مع الرجل والشعور انها ذليلة لفكرة الزواج ، فيشعر الرجل حينها انها رخيصة !

نصيحتنا لكِ….الزواج امر ضروروي فى حياة كلا من الرجل والانثى… ليس الانثى فقط ، انتِ لست ناقصة بل كائن بشري متكامل خلقكِ الله على اكمل صورة ، لديكِ مشاعر واحاسيس و احلام وطموحات ، فقط وزعي طاة الحب لديكِ فى الاماكن الصحيحة واشعري بذاتك فى مساعدة الاخرين وفعل ما تحبين من الامور.

الفتاة العملية:

 الفتاة العملية هى غالبا امرأة ناجحة جدا فى عملها ، وتنظر الى الزواج باعتباره مشروع له مقومات ، لذا عليها ان تختارالشريك الذي يتلائم مع طموحات هذا المشروع ، فهي لا تنتظر حب رومانسي او الايمان بمعتقدات الزواج ، هى فقط تريد اطفال ومنزل و ربنا الشكل الاجتماعي للعائلة السعيدة بدلا من العانس الوحيدة.

تلك الفتاة تعلم جيدا ما تحتاج اليه وما تريده ، اذا كنتِ تلك الفتاة نعلم انه من الصعب جدا تغيير وجهة نظرك القائمة على خبراتك الطويلة .

ولكن نصيحتنا لكِ…لا تجعلي الامور المادية تطغى على حياتك بالكامل ، يوما ما ستشعرين انك قد عقدتي صفقة تجارية لا زواج حقيقي !

والان …اي الفتيات انتِ؟؟

الحماية الزائدة من الآباء

الحماية الزائدة من الآباء

 

الحماية الزائدة من الآباء
الحماية الزائدة من الآباء

 

 

 

بقلم: حنان عزالدين

هناك مصطلح جديد تستخدمه وسائل الإعلام حالياً لوصف حماية الآباء الزائدة لأولادهم، وهو “آباء الهليكوبتر”. وذلك طبعا بسبب التصاقهم بأبنائهم في كل خطوة. فبمجرد أن يبدأ الأطفال ف الزحف, يتبعهم الآباء في كل خطوة , و عندما يبدأون في المشي يقوم الآباء بمراقبة كل خطواتهم و منعهم من المشي. عندما يبلغ الطفل السادسة من عمره, يقوم الطفل بأداء واجبات اضافية بجانب القراءة, و الكتابة, و تعلم السباحة وكرة السلة, و دروس الخزف المتقدمة.

 

 

عند بلوغ الطفل العاشرة من عمره, يقوم الطفل بضعف ذلك, بالإضافة إلى دروس الرياضة تحت الإشراف, يقوم أحد الآباء بعمل زيارة مفاجئة, أو الاتصال بالمدرسة لمجرد السؤال عن سير الأمور. و عند سن الثالثة عشر, يتم مراقبة اتصالاتهم التليفونية، الحصول على كلمة السر الخاصة بموقع فيس بوك، منع اختلاطهم بالناس أو أن تكون لهم حياة خارج إطار المدرسة. و يزداد الأمر سوءا عند السادسة عشر.

هذه النوعية من الآباء تضع مصلحة أبنائها نصب أعينها. فهم مهتمين, داعمين , و في أغلب الاحيان يكونوا تحت ضغط هائل نابع من وجوب إدارتهم لحياتهم وفي ذات الوقت إدارة حياة ابنائهم. يعتقد هؤلاء الآباء ان أبنائهم لا يجب أن يتعرضوا بمصاعب الحياة, و يجب حمايتهم من تلك الصعاب. فإذا كان أحد الآباء تعرض لمشكلة أو وقع في خطأ بحياته, فهو يحاول إنقاذ ابنه من الوقوع بنفس الأمر. كما أن بعض هؤلاء الآباء يعتقد أنه ليس في استطاعة أبنائهم عمل أي شئ صحيح.

من سلبيات التسلط في حماية المراهقين

التقليل من ثقة الأبناء
ترسيخ الخوف من الفشل أو البحث عن فرص نمو جديدة
جعل الأبناء غير قادرين على التفكير معتمدين على أنفسهم, وجعلهم دائمًا في احتياج للاعتماد على شخص آخر
يجب ان يعلم الآباء الوقت المناسب للتحكم بتصرفات أبنائهم, و متى يجب أن يترك لهم القرار. فغياب الرقابة الكاملة يخلق أطفالا غير منضبطين, في حين أن الثقة والاحترام المتوازن سوف يخلق أطفالا أسوياء ذوي عقلية مستقلة معتمدين على الأسس التي قام الآباء بزرعها بداخلهم.

فحتى لو وجدت ابنك يقع في مشكلة كبيرة حاولي أن تتحكمي بنفسك وأن تري الصورة الأكبر (ما دامت ليست مشكلة صحية او حادث آمان). فإذا لم يقع في هذه المشكلة, لن يتعلم. قومي بالنصح, و قدمي الدعم, و كوني موجودة له دائما وفي أية محنة. و مع أنه من الصعب القول عن الفعل, فإنك بعدم تدخلك تساعدينه وذلك لمصلحته. احرصي على توفير استقلاليتهم التي يحتاجونها, و في نفس الوقت كوني حائط الأمان الذي يتطلبونه. فأنت ملجأ الامان لهم و ستظلين كذلك.

ماذا عنك؟ هل تنطبق عليك مواصفات الآباء المتسلطين؟ ماذا ستفعلين حيال ذلك؟

١٠ عبارات يكرهها المراهقون

١٠ عبارات يكرهها المراهقون

 

١٠ عبارات يكرهها المراهقون
١٠ عبارات يكرهها المراهقون

 

 

 

بقلم: ريهام القاضي

المراهقون مخيفون. بالنسبة لكثير من الأمهات، هم قنابل موقوتة، لديهم الكثير من المشاعر المضطربة، من الممكن أن ينفجروا من الغضب في أي لحظة لمجرد سماعهم كلمة أو عبارة لا تسير على هواهم وتستفزهم. بعد أن تحدثت مع ملك، صديقتي المراهقة، إليكِ هذه القائمة من العبارات التي تثير غضبهم كي تتجنبيها:

 

 

١- “هو كده وخلاص”
هذه واحدة من أسوأ العبارات على الإطلاق. فهي غير منطقية ومحبطة وتشبه إلى حد كبير عبارات تصدر من طفل ذي أربع سنوات. إذا كنت تريدين من المراهق أن يتصرف بمسئولية كالبالغين عليك أن تعامليه على أنه بالغ، ولذلك عليك أن تقدمي إليه الأسباب وليس “هو كده وخلاص” لأنها عبارة تترجم في عقل المراهق هكذا: “معنديش سبب فأنا بخنق عليك”.

٢- “يجب أن تكون قد عرفت ماذا تريد أن تفعل بحياتك”
المراهق في هذه المرحلة في منتهى الحيرة. فهو لا يعرف حتى ماذا يختار للإفطار، ويغير ملابسه خمسة مرات قبل الاستقرار على زي معين. كيف يمكن إذا أن تتوقعي منه أن يحدد ماذا يريد أن يفعل في حياته لمدة 60 عاما قادمة مثلا؟

٣- “عندما كنت في مثل سنك، مررت بما تمر به أنت الآن”
لا طبعا. فزمن مراهقتك يعتبر في العصر الحجري بالنسبة لزمن مراهقة ابنك. لم يكن لديكِ إنترنت ولا هاتف محمول ولا فيس بوك. أي خطأ ارتكبتِه لم يكن لديه الفرصة للانتشار على الإنترنت في خلال 10 دقائق مثلما من الممكن أن يحدث الآن. الشىء الوحيد الذي يمكنك أن تفعليه، هو التعبير عن تعاطفك وتفهمك وليس خطابا مفصلا عن تفاصيل حياتك كمراهقة في زمن مختلف.

٤- “عندما كنت في سنك، كنت أسير 15 كيلومترات للذهاب للمدرسة وأكل مرة واحدة يوميا وأذاكر على لمبة جاز”
لا شىء مما تقولينه سيبدو كأنه قصة معاناة وتحدي وإثارة. فالعالم بالنسبة للمراهق يدور حوله وليس حولك. هو المهم ليس إلا.

٥- “أنت كسول”
ربما يبدو أن ابنك المراهق يقضي يومه على فيس بوك وحجرته أصبحت منطقة محظورة ولياقته البدنية متدنية. ولكن هذا لا يعني بالنسبة له أنه كسول. بل يرى أنه عندما يصبح في يوم من الأيام مثل صاحب فيس بوك”مارك زوكربرج” ويمتلك المليارات من الأموال سوف تشكرينه على كونه كسول.

٦- “لماذا لا تكون مثل أخيك الأصغر؟”
هل تطلبي من ابنك المراهق أن يصبح مؤدبا مثل أخيه البالغ من العمر ثلاثة سنوات؟ هذا الطفل الصغير الذي يجري وراءك في كل مكان كالبهلوان؟ هكذا سيفكر ابنك المراهق. لا تطلبي منه أن يقلد أخيه الصغير، ولا حتى أخيه الكبير. فهو يرى نفسه مستقلا ومميزا وليس بحاجة أن يتشبه بأحد أو يقلد أحد ليحوز رضا آخر.

٧- أن تنظري له النظرة “إياها” أو كما نقول بالعامية “تزغري له”
في هذه المرحلة – المراهقة – النظرة لا تحل ولا تربط، هي مستفزة بدرجة كافية ليتجاهلها ابنك ويغض الطرف عنها.

٨- “هل سترتدي هذا القميص ونحن في الطريق لجدتك؟” أو “ألن تغسل شعرك؟”
المراهقون يرتدون ما يحبون وقت ما يحبون. وعليه، فلا يحب أن تنتقدي ملابس ابنك أو تأمريه أن يبدلها إذا كان ذاهبا في مشوار معك. هو حتى يرفض أن تشعري بالخجل من مظهره الذي يرى أنه يعبر عنه تماما ويناسبه.

٩- “لماذا لا تستضيف أصدقاءك في البيت بدلا من الخروج؟”
ملحوظة مهمة يا ماما العزيزة، المراهق يتوق دائما للخروج. فحياته في المدينة تتمحور حول الكافيهات أو النوادي أو السيبرات أو أماكن البلاي ستيشن أو المولات. حتى لو كانت “الخروجة” في الشارع المجاور ليأكل مع أصحابه أيس كريم من الكشك على الناصية. فهي أفضل بالنسبة له من الجلوس في البيت. المراهق يعلم أنك بسؤالك هذا تريدين أن تراقبي تصرفاته هو وأصحابه وتكتشفى ما إذا كان يشرب سجائر أو يرتكب ما هو أسوأ لا قدر الله.

١٠- “الحياة صعبة”
ربما كان هذا صحيحا، ولكن ليس دورك كأم أن تقولي له أن الحياة صعبة و”تسوديها في وشه” وإنما أن تكوني عاملا مساهما في تحسين هذه الحياة بالنسبة لإبنك.

ماذا عنك؟ ما هي الكلمات التي تنصحي الأمهات أن يتجنبوها في أثناء الحديث مع أبناءهم في مرحلة المراهقة؟