بالصور:البوب ستار رامي عياش احيا حفل الجامعة اللبنانية الاميركية السنوي في دبي
بالصور:البوب ستار رامي عياش احيا حفل الجامعة اللبنانية الاميركية السنوي في دبي
احيا البوب ستار رامي عياش حفلاً مميّزاً جداً نظمته الجامعة اللبنانية الاميركية في الامارات –LAU وذلك في فندق البستان-روتانا في دبي بحضور حاكم مصرف لبنان الاستاذ رياض سلامة وعميد الكلية الدكتور جوزف جبرا وشخصيات اجتماعية واعلامية بارزة بالاضافة الى دكاترة الجامعة والطلاب .
غنّى رامي عياش باقة من أجمل اغنيات ربرتواره وحظيت الجديدة منها على اعجاب مئات الساهرين الذين تفاعلوا معه اثناء تأديتها، فعلا التصفيق والهتاف في الصالة كما طالبه الساهرون مراراً بإعادة غنائها ولم يوفّر الطلاب فرصةً لإعتلاء المسرح والغناء مع رامي والتقاط الصور التذكارية معه وعبّر رامي عن سعادته بتواجده بين الشباب الذين أصّروا ان يشاركهم فرحتهم واحياء حفلهم السنوي.
رامي عياش يعترف ‘ما بدي شي’
صور حصرية لهيفاء وهبي ورامي عياش
أعجبك هذا المقال؟ للمزيد من أخبار رامي عياش عبر بريديك اشترك بنشرة ليالينا الإلكترونية
يحذر الخبراء من أن قراصنة الكمبيوتر والإنترنت المحترفين يمكنهم اختراق كلمات المرور التي من المفترض أن تكون آمنة. ويسري ذلك أيضاً على كلمات المرور التي تتكون من مجموعة علامات ورموز عشوائية.
وأوضحت مجلة «سي تي» المتخصصة في الكمبيوتر، وتصدر بمدينة هانوفر الألمانية، أن القراصنة يمكنهم عن طريق ما يُعرف باسم «هجمات القواميس» فك شفرة الأقوال المأثورة أو كلمات الأغنيات التي يتم الاعتماد عليها أساساً لكلمات المرور، كما أن استبدال الحروف بأرقام في كلمة المرور لا يُشكل عقبة كبيرة أمام خبراء القرصنة الإلكترونية.
ويتمتع المستخدم بأفضل حماية ممكنة ضد هذه الهجمات عندما تكون كلمات المرور مكونة من مجموعة علامات عشوائية تماماً، بما في ذلك حروف كبيرة وصغيرة وأرقام ورموز خاصة، وهناك العديد من البرامج المجانية، تقوم بإنشاء مثل هذه الأكواد أوتوماتيكياً.
ويتعين على المستخدم حفظ مجموعة العلامات في ذاكرته أو تدوينها في ورقة وحفظها في مكان آمن. ومع ذلك، فإن كلمة المرور الجيدة قد تمثل مصدراً للخطورة عند استخدامها في العديد من خدمات الإنترنت؛ إذ إنها قد تصل إلى أيدي القراصنة إذا كانت غير مشفرة.
ويتمكن المستخدم عن طريق برامج الإدارة من إدارة مختلف كلمات المرور المشفرة للعديد من مواقع وخدمات الإنترنت، ومع ذلك فإن هذه الأكواد قد لا تتوافر على الحواسب والأجهزة الأخرى، مثل الهواتف الذكية والحواسب اللوحية، التي تكون غير مزودة بالبرنامج.
وبدلاً من ذلك ينصح خبراء المجلة الألمانية باستخدام كلمة مرور آمنة مع إجراء تغييرات طفيفة بها مع كل خدمة من خدمات الإنترنت، فعلى سبيل المثال استبدال علامتين من كلمة المرور بالحرف الأول والأخير من اسم خدمة الإنترنت، كموقع التواصل الاجتماعي الشهير «فيس بوك»، وشركة غوغل. وإضافة إلى ذلك يتعين على المستخدم الاعتماد على كلمة مرور منفصلة لحساب البريد الإلكتروني؛ لأن عنوان البريد الإلكتروني غالباً ما يكون مرتبطاً بجميع الحسابات الأخرى على الإنترنت، وفي حال وقوع كلمة مرور البريد الإلكتروني في يد القراصنة، فإنها ستكون بمثابة مفتاح عام لجميع خدمات الإنترنت.
كاميرات الهواتف الذكية لا يمكنها التقاط صور فوتوغرافية رائعة بجودة تضاهي صور الكاميرات المدمجة إلا عند توافر بعض الشروط الأساسية، ألا وهي الإضاءة الجيدة وعدم وجود تباين شديد في الصورة بالإضافة إلى ضبط قيمة ISO على أقل درجة ممكنة.
ولتجنب ظهور الصور الضبابية في ظل ظروف الإضاءة السيئة بصفة خاصة، ينصح بوضع الهاتف الذكي على قاعدة ثابتة أثناء التصوير أو استخدام حامل للهاتف الجوال، بالإضافة إلى ضرورة الحفاظ على نظافة العدسة الصغيرة بالهاتف الذكي، نظراً لأن بصمات الأصابع يمكن أن تحد من جودة الصورة بدرجة كبيرة.
وتتمثل المشكلة الأساسية في كاميرات الهواتف الجوالة في أن العدسات الصغيرة تستقبل الضوء بدرجة أقل من العدسات الكبيرة، ومن ثم فإنه يتعين تعزيز الضوء الذي تم استقباله في كثير من الأحيان.
وللأسف لا تقتصر عملية معالجة الصورة في تلك الأثناء على معلومات الصورة فقط، ولكن يتم أيضاً تعزيز تشوش الصورة. علاوة على أن موضوعات الصور الغنية بالتباين قد تتجاوز النطاق الديناميكي للمستشعر، وهو ما يتضح من خلال ظهور المنحنيات الرمادية والسوداء بلون أسود موحد.
وعادةً ما يبلغ الحد الأقصى لقيم حساسية الضوء ISO بكاميرات الهواتف الذكية 800 تقريياً، ومع ذلك ينصح الخبراء بضرورة ضبط قيم ISO على 100 قدر الإمكان، وذلك لمنع ظهور أي تشوش بالصورة. بالإضافة إلى ذلك، يُفضل عدم استعمال وظيفة الزووم الرقمي، نظراً لأنها تقوم بتكبير مقطع الصورة بطريقة غير واضحة.
وفي الوقت الراهن تحاول الشركات البحث عن طرق جديدة، لتحسين جودة الصور التي يتم التقاطها بواسطة كاميرات الهواتف الذكية، ومن ضمن هذه المفاهيم الجديدة خفض دقة الوضوح، في مقابل زيادة حجم المستشعر وتكبير كل بيكسل على حدة على المستشعر.
لتكون العلاقة الزوجية علاقة ناجحة بامتياز، لا بد من أن تتوفر فيها العديد من الشروط، و التي من دونها لا يستطيع الزوجان خلق توازن في حياتهما، فالتفاهم مطلوب و الحب مطلوب، و الاستماع إلى الآخر مطلوب كذلك، و لا ننسى الثقة و أهميتها في العلاقات الإنسانية و خصوصا تلك العلاقة التي تجمع الرجل بزوجته… و كم من الجميل أن تشعر المرأة بحب زوجها لها من خلال نظراته و تصرفاته و حتى غيرته عليها، لكن للأسف هناك أزواج، تكبر غيرتهم و تكبر، لدرجة أن الزوج يصبح جاسوسا على زوجته، يشك في كل خطواتها و في كل حركاتها، لتتجاوز غيرته على زوجته حدود المعقول. تجده يستغل غيابها ليفتش بين أغراضها، هذا إن تركها تغيب عن ناظريه، فالرجل الجاسوس، سيمنع زوجته من الخروج من المنزل، سيراقب هاتفها و كل مكالمتها، سيشك في صحة كل كلمة تقولها و كل نظرة تنظرها لأشخاص آخرين.
و عندما يصل شك الرجل بزوجته لهذه الدرجة، يصبح من الصعب على المرأة الاستمرار في علاقة فقدت أسمى معانيها، و أصبحت ترى نفسها وسط جحيم من الشكوك و الظنون، لدرجة تجعلها تشك في نفسها و تصرفاتها، فكم هو صعب أن تعيش المرأة على أمل أن يأتي يوما و تسترد ثقة زوجها، ثقة لم تفقدها لقلة عفتها أو لتصرفاتها المشكوك فيها، بل فقط لأن زوجها اختار أصعب الطرق و اختار تعذيب نفسه و تعذيب زوجته معه. و لعل شكوك الزوج، و تجسسه على المرأة لا يدل بالضرورة على سوء زوجته، بقدر ما يدل على انعدام ثقته في نفسه، و في من حوله، لدرجة أنه يظن السوء في من حوله و يصدق ظنونه، و لربما ذلك الرجل الجاسوس ما هو إلا أكبر خائن عرفته البشرية و أول شخص يجب أن لا يوثق فيه، و لهذا قد تجد أن صفاته السيئة تجعله يظن أن كل من حوله يشبهونه. كقول المتنبي ” إذ ساء فعل المرء ساءت ظنونه و صدق ما يعتاده من توهم”. حاذر أيها الزوج من شكك في زوجتك لأن الشك هو أقرب طريق لنهاية الزواج.
لكي يتمكن الزوجان من الظفر بحياة زوجية سعيدة و هنيئة عليهما أن يتسما سويا بالتضحية، لأن التضحية تعتبر من بين أهم أسرار نجاح العلاقة الزوجية، سواء تعلق الأمر بالمرأة أو بالرجل… فنجاح العلاقة الزوجية يعود بالأساس إلى تضحية أحد الطرفين، حتى تستطيع السفينة أن ترسي على بر الأمان، على الزوجان أن يتفقا على أنه لنجاح العلاقة الزوجية لا بد من تواجد التضحية و التنازل في أحيان كثيرة، و التظاهر بالغباء في الكثير من الأحيان. لأن التفكير و التركيز و التدقيق في الأمور أو المشاكل الصغيرة يعتبر من بين الأشياء التي تلحق الضرر الكبير بالعلاقة الزوجية ، كونها مشاكل لا تخدم البتة الزوجين.
على الزوجان أن يعلما أن التفكير المطول في الأشياء يخلق الهواجس و الشكوك و بالتالي يسبب في عدم نجاح العلاقة الزوجية. بإمكان الزوجان أن يعيشا حياتهما بكل بساطة و أن يبحثا عن الأمور التي تسعدهما و تدخل البهجة لحياتهما بدلا من التدقيق في السلبيات و المشاكل التي لن تنتهي أبدا. كما على كل من الزوج و الزوجة أن يخلقا لبعضهما ألف عذر قبل القيام بالاتهام، عليهما أن يحاولا خلق عالم خاصا ينقلان له الأفكار الجميلة، و أن يجعلا واقعهما الذي يعيشان به أقرب إلى السذاجة من الذكاء، لأن حياة الأزواج الأذكياء هي حياة جد تعيسة للأسف و هذا حسب ما بينته أحدث الأبحاث الأمريكية.