Ray Harryhausen Tribute 1920-2013

Director Jack Perez (MONSTER ISLAND, MEGA SHARK VS. GIANT OCTOPUS, SOME GUY WHO KILLS PEOPLE) gives a tribute to the Stop Motion Animation pioneer and special effects giant, Ray Harryhausen, who passed away on Tues, May 7, 2013.

Mentored by the great Willis O’Brien, who animated the legendary KING KONG (1933), Ray Harryhausen influenced legions of filmmakers and special effects technicians, creating awe-inspiring stop motion animated sequences in JASON & THE ARGONAUTS, THE SEVENTH VOYAGE OF SINBAD, THE BEAST FROM 20,000 FATHOMS, IT CAME FROM BENEATH THE SEA, CLASH OF THE TITANS, MYSTERIOUS ISLAND, 20,000,000 MILES TO EARTH, THE GOLDEN VOYAGE OF SINBAD, EARTH VS. THE FLYING SAUCERS, SINBAD AND THE EYE OF THE TIGER, ONE MILLION YEARS B.C., & MIGHTY JOE YOUNG, among many others.

Minecraft: Epic Proportions – Twilight Forest Exploration – Episode 8 (S2 Modded Survival)

Enjoy the video? Help me out and share it with your friends!
Like my Facebook! http://www.facebook.com/pages/PopularMMOs/327498010669475
Mod List!
Twilight Forest – Dimension Mod
Eternal Frost – DImension Mod
Dungeon Mobs – Mobs
Infernal Mobs – Mobs
Mutant Creatures – Mobs
Ruins – Structures/Dungeons
Dungeon Pack – Structures/Dungeons
XtraBiomesXL – Biomes Mod
Familiars – Pets
Millenaire – Quests + RPG
Mists of Riov – Gear + RPG
More Swords – Gear
More Bows – Gear
Rei’s Minimap – Map
Enchantment Plus – Choose Enchants
Bibliocraft – Showcase Items
Animal Bikes – Rideable Mobs
Damage Indicators – Mob HP
Iron Chest – More chests
Team Fortress 2 Teleporter – Teleporters
Better Furnaces – More Furnaces
Backpack
Not Enough Items – Crafting Recipes
TreeCapitator – Chops trees
ID Resolver – Makes mods compatible
Mob Spawn Control – Spawn mobs in any biome
Optifine – Higher FPS
Inventory Tweaks – Organizes inventory and chests

دراسة: الهواتف المتحركة تحد من مخاطر “استعراض المنتجات” على متاجر التجزئة

دراسة: الهواتف المتحركة تحد من مخاطر “استعراض المنتجات” على متاجر التجزئة

دراسة: الهواتف المتحركة تحد من مخاطر "استعراض المنتجات" على متاجر التجزئة
دراسة: الهواتف المتحركة تحد من مخاطر “استعراض المنتجات” على متاجر التجزئة

أثبتت دراسة أجرتها شركة تي ان اس الشرق الأوسط وإفريقيا، أن الهواتف المتحركة قد تلعب دوراً هاماً في الحد من مخاطر “استعراض المنتجات” على متاجر التجزئة.

وقد برزت ظاهرة “استعراض المنتجات”، التي تتمثل في قيام المستهلكين بزيارة المتاجر لتجربة المنتجات وشرائها من مكان آخر لاحقاً، إلى الواجهة، كتهديد كبير خلال السنوات الأخيرة، وهي تعتبر ظاهرة عالمية، لكن الدور الذي تلعبه الهواتف المتحركة يختلف اختلافاً كبيراً عبر العالم، ففي الأسواق التي يستخدم فيها الناس الانترنت عبر الهاتف المتحرك بشكل رئيسي، من المرجح جداً أن يستخدم المتسوقون هواتفهم المتحركة عند استعراض المنتجات.

وقد كشفت الدراسة أن ثلث مستخدمي الهاتف المتحرك على مستوى العالم قاموا “باستعراض المنتجات”.

وقد أظهرت دراسة Mobile Life التي تجريها شركة تي ان اس سنوياً، وتشمل مقابلات مع 38,000 شخصاً من 43 دولة، أنه على الرغم من أن ظاهرة “استعراض المنتجات” تشكل تهديداً حقيقياً، إلا أن الهواتف المتحركة قد تساعد العلامات التجارية على الحد من هذا التهديد.

ومع ذلك، فقد كشفت الدراسة أن الناس منفتحون على التفاعل مع العلامات التجارية أثناء تواجدهم داخل المتجر، حيث أن أكثر من خُمس مستخدمي الهواتف الذكية يحرصون على تلقي قسائم الكترونية عبر الهاتف المتحرك أثناء التسوق، كما أن نسبة مماثلة مهتمون بالتطبيقات التي تساعدهم على التنقل في المتجر الذي يتواجدون فيه.

وتظهر النتائج المعمقة، أن واحداً من بين كل عشرة أشخاص، أو ما يعادل نسبة 13% من المستهلكين مهتمون بالحصول على تطبيق ” virtual sales assistant “، الذي يجيب على استفساراتهم داخل المتجر حول منتج محدد.

وتبيّن بأن ثلثين من بين المستهلكين الذين يقومون “باستعراض المنتجات”، يستخدمون هواتفهم المتحركة أثناء القيام بذلك، مما يتيح للعلامات التجارية فرصة كبيرة للتفاعل مع المستهلكين عبر الهاتف المتحرك وتحويل المستعرضين إلى مشترين.

ويشمل التوزيع في الدراسة 87% في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، و75% في أسواق آسيا الناشئة، و67%في شبة الصحراء الإفريقية.

أما في الأسواق المتطورة، حيث يُعتبر التسوق عبر الانترنت أحد الأمور الراسخة، فإن احتمال قيام الناس بذلك أقل، حيث أظهرت الأرقام أن 55 و56% من الأشخاص الذين يستعرضون المنتجات في أميركا الشمالية وأوروبا على التوالي، يستخدمون الهاتف المتحرك للقيام بذلك.

وتنقسم الدوافع الأكبر التي تدفع المستهلكين لاستعراض المنتجات إلى شقين، التأكد من السعر والتأكد فيما إذا كان المنتج ملائماً أم لا، حيث أظهرت النتائج أن 16% من المستهلكين حول العالم يقومون بقراءة آراء المستخدمين والاطلاع على وسائل الإعلام الاجتماعية أثناء تواجدهم في المتجر ليتمكنوا من اتخاذ القرار، وأن ربع المستهلكين يطلبون النصيحة من أصدقائهم وعائلاتهم بشأن ما يشترونه “حيث بلغت النسبة 49% في أسواق آسيا الناشئة و 42% في الهند”.

ويُعتبر موظفو المبيعات الذين يتمتعون بالمعرفة من الأصول الثابتة، أن أكثر من ثلث الناس يفضّلون التحدث إلى موظف المبيعات، في حين أن نفس العدد يفضّلون البحث عن معلومات عبر هواتفهم المتحركة بدلاً من ذلك.

«السالمونيلا».. لا للمأكولات النيئة

الأطفال والنساء الحوامل الأكثر عرضة للإصابة بها

«السالمونيلا».. لا للمأكولات النيئة

 

«السالمونيلا» تكمن في الأطعمة المحتوية على بيض نيئ كالمايونيز.
«السالمونيلا» تكمن في الأطعمة المحتوية على بيض نيئ كالمايونيز.

تشكل الأطعمة النيئة والمأكولات الملوثة بيئة مثالية لتكاثر بكتيريا السالمونيلا التي يمكن أن تتسبب في الإصابة بتسمم غذائي قد يهدد الحياة، لذا يؤكد خبراء التغذية على ضرورة مراعاة النظافة والاشتراطات الصحية عند إعداد الطعام من أجل تجنب الإصابة بعدوى السالمونيلا الخطرة. وتقول البروفيسورة بيترا ديرش من مركز هيلمهولتس الألماني لأبحاث العدوى بمدينة براونشفايغ الألمانية، إن بكتيريا السالمونيلا عادةً ما تصل إلى الإنسان عن طريق تناول الأطعمة الملوّثة، موضحة أن «السالمونيلا تنتقل بصفة خاصة عن طريق البيض الذي لم يتعرض للحرارة بشكل كاف، كما أن الأطعمة المحتوية على البيض النيئ، كالمايونيز مثلاً، تنطوي على خطر الإصابة ببكتيريا السالمونيلا».

وأضافت الخبيرة الألمانية أن بكتيريا السالمونيلا غالباً ما توجد أيضاً في اللحوم النيئة وفي منتجات اللحوم التي لم يتم تسخينها بشكل كافٍ، أو التي لم تُعرض للحرارة مطلقاً، كما تحتوي المأكولات البحرية والأسماك على هذه البكتيريا أيضاً. وأشارت ديرش إلى أن الإصابة بعدوى بكتيريا السالمونيلا قلما تحدث، وإن كانت غير مستبعدة، عن طريق الخضراوات أو الفواكه أو المنتجات النباتية مثل الشاي.

وتلتقط روتراود بيشنر من معهد ماكس روبنر للتغذية والمواد الغذائية بمدينة كولمباخ الألمانية طرف الحديث وتقول، إن عدوى بكتيريا السالمونيلا قد تنتقل من إنسان إلى آخر أيضاً، موضحة أنه «عادةً ما تنتقل هذه البكتيريا من شخص لآخر عن طريق عدوى الفم والبراز؛ إذ يمكن أن تنتقل مثلاً عن طريق مقبض باب المرحاض عندما يُمسك به الشخص المصاب بها بعد خروجه من المرحاض دون أن يغسل يديه، ثم يمسك به الشخص السليم دون أن يدري أنه ملوث ويتناول بعد ذلك طعامه، فتنتقل البكتيريا إلى جهازه الهضمي».

نشاط صيفي

أما عن أكثر فترات العام التي تنتشر خلالها الإصابة ببكتيريا السالمونيلا، فأوضح رئيس المعهد الاتحادي لتقييم المخاطر أندرياس هينزل، أن شهور الصيف تُمثل موسم الإصابة ببكتيريا السالمونيلا. وأرجع الخبير الألماني ذلك إلى أن ارتفاع درجات الحرارة خلال الصيف يُسهم بشكل كبير في تكاثر بكتيريا السالمونيلا. ونظراً لعدم تعرض الأطعمة لقدر كافٍ من التبريد خلال هذا الفصل، فإنه يُمكن أن تتزايد أعداد بكتيريا السالمونيلا بداخلها لدرجة تسمح بوصول كميات كبيرة من مسببات المرض إلى الطعام بشكل سريع.

وأضاف الخبير الألماني «يُمكن أن تتزايد أعداد الإصابة ببكتيريا السالمونيلا في فترات أخرى من العام أيضاً»، موضحاً بعض الأمثلة على ذلك، «كأن تصل مثلاً أطعمة ملوّثة ببكتيريا السالمونيلا إلى الأسواق، أو عندما تتزايد أعداد البكتيريا داخل المرافق المشتركة كدور المسنين أو كمطاعم الجامعات، نتيجة عدم اتباع معايير النظافة والرعاية الصحية داخل مطابخها».

أعراض الإصابة

إذا تم تناول أطعمة ملوّثة ببكتيريا السالمونيلا، فتتوقف احتمالية الإصابة بالتسمم في هذا الوقت على كمية مسببات المرض الموجودة في الطعام، وكذلك مدى استعداد كل شخص للإصابة. وأوضحت الخبيرة الألمانية ديرش «يُعد الأطفال وكبار السن والحوامل والأشخاص الذين يعانون ضعفاً في الجهاز المناعي أو المصابون بأحد الأمراض المزمنة هم الفئة الأكثر عُرضة لخطر الإصابة بهذه البكتيريا، حتى إن قلت مسببات الإصابة داخل الأطعمة»، لافتةً إلى أن الإصابة ببكتيريا السالمونيلا لدى هؤلاء الأشخاص عادةً ما تتخذ مساراً مرضياً شديداً للغاية.

وبالنسبة لأعراض الإصابة بتسمم السالمونيلا، فعادةً ما تظهر بعد قرابة ‬12 إلى ‬48 ساعة من تناول الطعام الملوث في صورة الإصابة بنوبات إسهال أو بتقلصات في البطن، أو بارتفاع في درجة الحرارة وأحياناً في صورة الشعور بصداع. وجدير بالذكر أن مَن يتمتع بحالة صحية جيدة غالباً ما يُمكنه التعافي من هذه الإصابة بشكل سريع، ولكن في حالات نادرة للغاية، كأن يكون الإنسان مثلاً أكثر عُرضة للإصابة بالأمراض، فيُمكن أن تنتقل مسببات الإصابة حينئذٍ إلى عضو آخر، ما يؤدي إلى حدوث مضاعفات مثل الإصابة بالتهاب صمامات القلب أو التهاب السحايا. لذا ينبغي على مَن يساوره الشك في أنه مصاب بتسمم بكتيريا السالمونيلا استشارة الطبيب على الفور.

سُبل الوقاية

وأكدت البروفيسورة ديرش أن غسل اليدين يُعد أفضل وسيلة للوقاية من الإصابة بعدوى السالمونيلا، مشيرة إلى ضرورة عدم الاقتصار على القيام به بعد الخروج من المرحاض فحسب أو بعد ملامسة الأشياء التي يُحتمل أن تكون ملوثة بالبكتيريا كحفاضات الأطفال مثلاً، إنما يجب غسل اليدين أيضاً قبل إعداد الأطعمة وقبل تناولها وبعد ملامسة جميع المنتجات الحيوانية النيئة.

وأشارت الخبيرة الألمانية إلى وجود بعض القواعد الأساسية التي يجب الالتزام بها عند إعداد وتخزين نوعيات معينة من الأطعمة، قائلةً «يجب تسخين الدواجن أو البيض أو أية أطعمة أخرى يُمكن أن تكون ناقلة لبكتيريا السالمونيلا جيداً أثناء إعدادها، وهذا يعني وصول الحرارة إلى الأطعمة من الداخل لدرجة ‬70 درجة مئوية على الأقل».

وأكدت بيشنر أهمية عدم إبقاء الوجبات المعدة طازجة فترة طويلة دون وضعها في الثلاجة، ولابد أيضاً من الانتباه إلى أن تكون درجة حرارة التبريد داخل الثلاجة كافية لتخزين الأطعمة النيئة أو المطهية، مع الحرص على تجنب انتقال الملوّثات من طعام إلى آخر، كأن تنتقل مثلاً من اللحوم النيئة إلى الخضراوات. ولتجنب ذلك أوصت بيشنر بفصل الأطعمة النيئة عن الأطعمة المطهية أثناء تخزينها، وكذلك عند إعدادها.