Learn how to make a “Red Hot” Liqueur – Homemade Cinnamon Vodka Recipe! Go to http://foodwishes.blogspot.com/2013/02/red-hot-liqueur-nicer-and-quicker.html for the ingredient amounts, more information, and over 800 more video recipes! I hope you enjoy this easy Homemade Cinnamon Vodka Valentine’s Day gift idea!
معادله مضحكه !
كافه اشرطتي متوفره على الرابط التالي
http://www.youtube.com/user/ihabplanet/videos?view=0&flow=grid
صفحتي الرسميه على الفيسبوك
https://www.facebook.com/groups/ihabplanet/
Grand Marnier Souffle Recipe – Classic Orange Souffle- Valentine’s Day Dessert Special
Learn how to make a Grand Marnier Souffle Recipe! Go to http://foodwishes.blogspot.com/2013/02/grand-marnier-souffles-rising-to.html for the ingredient amounts, more information, and over 800 more video recipes! I hope you enjoy this easy Grand Marnier Souffle recipe!
ما هي التغذية الصحية؟
ما هي التغذية الصحية؟

خلال السنوات الأخيرة، تحول الأمر إلى وباء حقيقي، ففي كل يوم تظهر أبحاث، ويحذرنا الأخصائيون من تناول هذا النوع من الأغذية أو ذاك.
لكن كيف يفعلون ذلك؟ الموضوع سهل للغاية، يقومون بفحص كمية السعرات الحرارية، الدهنيات، البروتينات، المؤشر الجلايسيمي (Glycemic index)، مضادات الأكسدة (Antioxidant)، مضادات الالتهاب، الجلوتين (Gluten)،الفيتامينات، المعادن وغيرها من المعطيات التي يدخلونها إلى معادلة معقدة، فيصدر حكم في النهاية على الغذاء: صحي أو غي صحي!
بهذه الطريقة نعرف أن البطاطا الحلوة صحية، الملفوف صحي جدا، الفلفل جيد، الخبز الأبيض ليس صحيا جدا، والدهن النباتي خطير جدا. أحيانا، نميل للاعتقاد أنه كلما كان الطعام أكثر غرابة وندرة (لبن الماعز، الخبز المصنوع من حبوب الشوفان الكاملة، الجوز البرازيلي، عصير القمح، حبوب الكتان) يكون أكثر صحة، في حين أن الأطعمة المتوفرة بكثرة لدينا منذ وقت طويل (الخبز، الأرز الابيض، اللحم، الدجاج، السكر والملح) تعتبر ضارة بصحتنا.
في هذا المقال، سنحاول الإجابة على بعض الأسئلة المقلقة: هل هنالك أغذية يتوجب علينا تجنب استهلاكها؟ هل هنالك أغذية من المفضل أن نقوم باستهلاكها؟ وباختصار، أي نظام غذائي علينا أن نختار؟
بداية، يجب أن نفهم أن البشر يختلفون عن بعضهم. ففي حين يعتبر البعض منا أن تناول ملعقة من الفلف الشديد الحراراة صباحا هو أحد أنواع المتعة، يعتبره البعض الآخر ألما لا يمكن احتمالهه، وسببا كافيا للإصابة بالقرحة المعدية (Gastric ulcer). هناك منا من هو معتاد على منتجات الألبان ويتمتع بتناولها، بينما فينا من يصاب بالإسهال وآلام البطن. لذلك، فإن كل التصريحات التي تصلنا بصيغة: ‘أثبتت الابحاث أن النبيذ الابيض صحي’، أو ‘الصويا غير صحية’، تعتبر سطحية، وهذا هو عيبها الكبير.
كذلك، عند التوجه للمختصين، كثيرا ما نصاب ببعض الإحباط. في حال قررتم استشارة مختص التغذية، وقبل أن يعرف حتى ما هي المشكلة التي تعانون منها، فإنه على الأرجح سينصحكم بما يلي: ‘قللوا من استهلاك الدقيق الأبيض، السكر، الملح، ولحم البقر. وأكثروا من الفواكه، الخضار، والأرز الكامل’. يبدو أن هذا النظام الغذائي كان مفيدا لشخص أو شخصين في الماضي البعيد، فقرر أخصائيو التغذية، من يومها، أنه قد يكون مناسبا للجميع!!!
بعض التوصيات مدعومة بنتائج أبحاث، لكن معظم هذه الأبحاث هي أبحاث ابحاث ‘بالأثر الرجعي’ (Retrospective – تحلل المعلومات بعد وقوعها)، وذلك لأن أي شخص منان ما كان ليقبل بتبني واعتماد نظام غذائي مختلف، على مدار سنوات طويلة قادمة، فقط من أجل أن يعرف بعد كل هذه السنوات إن كان هذا النظام مفيدا أم ضارا. بالإضافة لذلك، في حين تنجح الابحاث في اثبات ان غذاءً معينا يرفع ضغط الدم لدى 70% من السكان (عامل اعتباطي ومشكوك فيه إذ لم يأخذ البحث بعين الاعتبار كل الأعراض لدى الافراد وانما فحص وجود عامل واحد)، فليس هنالك ما يمكنه أن يؤكد أن هذا الغذاء سيضر أيضا بالـ 30% الباقين. من الممكن ألا يسبب هذا الغذاء أي ضرر لهؤلاء الـ30%، بل أنه من الممكن أن يكون مفيدا جدا لهم، وفي حال توقفهم استهلاكهه، من الممكن أن تزداد حالتهم سوءا.
إذا أعطينا مجموعة من الأشخاص ذوي الأصول الغربية، تناول أغذية حارة، فإنهم سيعانون من مشاكل في الهضم. هل من الصحيح، في هذه الحالة، الاستنتاج أن على كل من اعتاد تناول الأغذية الحارة التوقف عن ذلك؟ حتى لو لم يسبب لهم ذلك الغذاء أية مشاكل؟
سؤال إضافي: أين يجب القيام بمثل هذه التجربة؟ إذ أن نتائجها ستكون مختلفة في حال أجريناها في إحدى الدول الاسكندنافية، عما ستكون عليه لو أجريناها في الهند.
في ظل كل ما قيل، ليس غريبا ان تتغير نتائج الابحاث طوال الوقت، بحث يناقض الاخر، إذ أن أكوام المعلومات المكدسة هذه لا تتسم بأي منهجية، ولا فيها أي فهم شامل لجسم الانسان، احتياجاته، وصحته.
إضافة إلى ذلك، فإن التغذية ‘الصحية’ لا تجعلنا أكثر صحة فحس، إذ أنها من الممكن أن تسبب لنا الضرر. كيف؟ أولا لأنها تقيد الشخص بعدد محدود من الأغذية ‘الصحية’ التي يستطيع تناولها. بينما يتسم الأشخاص الأصحاء، بشكل عام، بأنهم لا يتقيدون يأنواع محددة من الأغذية التي يتناولونها. هنالك خبز؟ يأكل خبزا. هنالك دجاج؟ يأكل دجاجا. هنالك اسماك؟ يأكل اسماكا. صحة الشخص الجيدة هي التي تسمح له بتناول تشكيلة واسعة من الأغذية، وهو قادر على التعود بسرعة على أي نوع من الأغذية، وبوسعه تحديد الأغذية التي يحتاج لها. أما الشخص المقيد من الناحية الغذائية، فهو المريض.
إذا، ما الذي علينا فعله؟
ليس على الشخص المعني بأن يكون بصحة جيدة، أن يفرض على نفسه نظاما غذائيا معينا. إنما يجب أن يقوم بأكل ما يريد. وهو ما يحتاجه جسمنا في معظم الحالات. عندما يرسل الجسم إشارات الجوع، فإنه يشعر بالحاجة للغذاء، ويرسل لنا اشارات حول نوع الغذاء الذي يحتاج له.
طبعا من المهم أن يكون الطعام نظيفا، مغسولا، مع أقل كمية ممكنة من السموم والصبغات المختلفة، وإذا أمكن أن يكون الغذاء عضويا، فإنه سيكون أفضل. عندما يكون الطعام مغذيا ونظيفا، لا تكون هنالك افضلية لاستهلاك نوع معين على اخر.
وماذا لو ارسل لنا الجسم اشارات ان الطعام قد يضر بنا؟ كالرغبة القوية بالحلويات التي نعرف انها غير مشبعة؟ هل علينا الخضوع لتلك الرغبة والازدياد في الوزن؟ في هذه الحالة علينا أن نفهم أن رغبتنا الشديدة بتناول شيء حلو المذاق ما هي إلا أحد أعراض الإصابة بالمرض. معظمنا يحب الحلويات، لكن بعد كمية قليلة من الحلو، نشعر بالشبع ولا نشعر بالحاجة لاستهلاكه بعد. الشخص الذي يشعر كل الوقت برغبة بتناول الحلويات يعاني من مرض معين، ومن أعراض هذا المرض الرغبة الشديدة بتناول الحلويات. منع هذا الشخص من تناول الحلويات لن يحل المشكلة، إذ ان الشعور بعدم الراحة سيبقى يسيطر عليه، بل إن المشكلة قد تتفاقم في بعض الأحيان وتظهر على شكل اضطرابات جسدية ونفسية أخرى.
في حال كانت المشكلة مقلقة، يوصى بالتوجه لتلقي العلاج المثلي (Homeopathy)، حيث يتم في هذا النوع من العلاج،البحث عن جذور المشكلة، استيضاح متى بدأت، ما هي خصائصها وهل هنالك اعراض أخرى (جسدية أو نفسية)، ما هو طبع المعالَج ونمط حياته، ووفقا لكل هذه المعطيات تتم ملائمة العلاج.
آيس كريم جديد لعلاج الزكام
آيس كريم جديد لعلاج الزكام

غالباً ما يلجأ مرضى الزكام إلى تناول طبق من حساء الدجاج أو كوب من المشروب الساخن، لكن امرأة بريطانية ابتكرت حلاً جديداً وبارداً بعض الشيء، وهو عبارة عن آيس كريم لإضعاف فيروس الإنفلونزا.
يحتوي هذا العلاج المثلج على عدة مكونات تساعد على علاج الأعراض الفيروسية، كالعسل والبكتين السائل (الموجود عادة في المربى)، لتهدئة الحلق.
كما يحتوي على الفلفل الأحمر والزنجبيل؛ لما لهما من خصائص مضادة للالتهابات يمكن أن تساعد على تقليل الشعور بالحمى وتخفيف آلام المفاصل، ويشمل أيضاً عصير البرتقال والليمون لإعطاء جرعة من فيتامين c الذي يمكنه أن يقصّر مدةَ الإنفلونزا، حيث أظهرت دراسةٌ حديثة أن 1000 ملغم من فيتامين ‘C’ كلَّ ستّ ساعات يمكن أن توقفَ أعراضَ الانفلونزا.
هذا المنتج متاح فقط في الأسواق الأمريكية ،لكن من السهل تحضيره في المنزل.
أكثر من 5 غرامات ملح يومياً قد تسبب مفاجآت صحية
أكثر من 5 غرامات ملح يومياً قد تسبب مفاجآت صحية
الإكثار من تناول الصوديوم قد يُعرض لخطر ارتفاع ضغط الدم والسكتات الدماغية.
أوصت منظمة الصحة العالمية في آخر تقاريرها بألا يزيد معدل تناول الأشخاص البالغين من الملح على خمسة غرامات يومياً، ما يعادل 2000 ميلليغرام من الصوديوم. كما أوصت المنظمة بألا يقل معدل تناول الأشخاص البالغين من البوتاسيوم عن 3510 ميلليغرامات يومياً. وأوضحت المنظمة العالمية، التي تتخذ من مدينة جنيف السويسرية مقراً لها، أنه إذا أكثر الإنسان من تناول الصوديوم مع الإقلال من البوتاسيوم، فإنه يُمكن أن يُعرض نفسه بذلك حينئذٍ لخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، ومن ثم ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية، التي تُمثل أكثر العوامل المؤدية إلى الوفاة والإعاقة.
وأضافت المنظمة أن هناك نوعيات معينة من الأطعمة تحتوي على كميات كبيرة من الصوديوم، لاسيما الأطعمة المعالجة صناعياً والوجبات الجاهزة، لافتةً إلى أن 100 غرام من الخبز تحتوي على قرابة 250 ميلليغراماً من الصوديوم. بينما تحتوي الكمية نفسها من الفشار على نحو 1500 ميلليغرام، والكمية نفسها من صوص الصويا على قرابة 7000 ميلليغرام من الصوديوم.
وأكدت منظمة الصحة العالمية أن الأطعمة غير المعالجة صناعياً تحتوي أيضاً على الصوديوم، لكن بكميات أقل، فعلى سبيل المثال يحتوي 100 غرام من الحليب أو البيض على نحو 50 أو 80 ميلليغراماً من الصوديوم.
أما عن البوتاسيوم، فقد أشارت المنظمة إلى أنه يوجد بكميات كبيرة في البقوليات على وجه الخصوص، إذ تحتوي 100 غرام من البازلاء أو الفاصوليا على قرابة 1300 ميلليغرام من البوتاسيوم، لافتةً إلى أن 100 غرام من المكسرات تحتوي على 600 ميلليغرام من البوتاسيوم.
ولفتت المنظمة إلى أن البوتاسيوم يوجد بكميات كبيرة أيضاً في الخضراوات، حيث تحتوي 100 غرام من السبانخ أو الكرنب على نحو 550 ميلليغراما من البوتاسيوم. وحذرت المنظمة من أن هذا المحتوى عادةً ما ينخفض بمجرد تعرض هذه الأطعمة للمعالجة الصناعية.
المشي 150 دقيقة بالأسبوع يزيد عمر الإنسان
المشي 150 دقيقة بالأسبوع يزيد عمر الإنسان

أثبت أحدث الدراسات الطبية أجرها باحثون ألمان على أهمية ممارسة رياضة المشي وعلقتها بزيادة معدل عمر المرء، وحتى وأن كان بدينا.
حيث أشار الباحثون خلال الدراسة التي أجريت على 632 ألف شخص من البالغين، و40 من كبار السن، إلى أنه تم التوصل إلى أن المشي بخطى سريعة لمدة 75 دقيقة في الأسبوع يزيد من معدل عمر الإنسان 1.8 سنة مقارنة مع أولئك الذين لم يمارسوا تلك الرياضة، أما عند البالغين، فقد تم رفع ساعات التدريب ل150 دقيقة على الأقل بالأسبوع، وعندها لوحظ زيادة العمر المتوقع لهم بنسبة 3.4 سنوات، وذلك دون الأخذ بعين الاعتبار إن كان المرء يتمتع بوزن صحي أو يعاني من السمنة، كما لوحظ أن رياضة المشي ليست وحدها المساعد على زيادة عمر المرء بل تشمل جميع النشاطات الأخرى كالسباحة لمسافات طويلة، والرقص، والتنس يمكن أن يطيل من عمر الإنسان أيضاً.
ثمانية عناصر غذائية تحرق الدهون بسرعة
ثمانية عناصر غذائية تحرق الدهون بسرعة

يتبع العديد من الأشخاص حميات غذائية من دون التركيز على العناصر التي تساعد في حرق الدهون والتخلص من الكيولوغرامات الزائدة بسرعة.
فإليكم ثمانية عناصر غذائية تملك قدرة عالية على حرق الدهون:
الكوسا
قليل السعرات الحرارية(13 كيلو كالوري/100غ)، سهل الهضم ومدرّ للبول بسبب غناه بالبوتاسيوم وفقره بالصوديوم الذي يتسبب في إحتباس المياه في الجسم.
التفاح
يحتوي على كمية هامة من مادة الـ”بكتين” التي تملك مفعولاً مضاعفاً على الدهون داخل المعدة. لكن حاولوا التركيز على التفاح الأخضر الذي يحتوي على كميات أقل من السكر.
نخالة الشوفان
إعتمدها الدكتور دوكان الشهير في نظامه الغذائي، بسبب إحتوائها على الألياف القابلة وغير القابلة للذوبان التي تمنع إمتصاص جزء كبير من الدهون التي تدخل الى الجسم من خلال تناول المأكولات المختلفة، كما أن نخالة الشوفان تؤمن الشعور بالشبع.
الليمون أو الحامض
يحتوي هذا النوع من الحمضيات على 25 كيلوكالوري/100 غ. حموضته، المتأتية من حمض السيتريك، تساعد على تفكيك الدهون داخل المعدة.
الشاي الأخضر
معروف جداً بخصائصه المدرّة للبول والمنحِّفة. فمادة الـ”تيين” التي يحتوي عليها الشاي الأخضر ترفع مستوى الحرق في الجسم، كما تخفف من تراكم الدهون.
الفليفلة الحلوة
هذا التابل الخفيف فقير بالوحدات الحرارية إذ يحتوي على 20 كيلوكالوري/100غ، مدّر للبول ويؤمن شعوراً مستقراً بالشبع. لذا ينصح بتناوله خلال إتباع حميات غذائية منحِّفة.
وتسمح الفليفلة الحلوة أيضاً بالتخلص من جزء السكريات والدهون الموجودة في الجسم.
القرفة
برهنت بعض الدراسات العلمية الحديثة أن القرفة تخفف من نسبة السكر في الدم. وبطريقة غير مباشرة تساعد على خسارة الوزن، إذا ما تم إستهلاكها مكان السكر في فنجان القهوة أو كوب الشاي أو اللبن..
البروكولي
مثله مثل معظم الخضار، يفتقد البروكولي الى الوحدات الحرارية(25 كيلوكالوري/100 غ). فإحتواء البروكولي على كمية كبيرة من الألياف غير القابلة للذوبان وأسلوب هضمه يتطلّب حرق كميات كبيرة من الوحدات الحرارية من قبل الجسم، ما يجعله عنصراً غذائياً حليفاً للرشاقة بإمتياز.
*هذه المعلومات تستند الى كتاب “الأغذية المنحِّفة – Aliments Minceur” للدكتور لورانس ليفي- دوتيل وفلورانس سابا.
مضار التلوين الغذائي على الصحه
كافه اشرطتي متوفره على الرابط التالي
http://www.youtube.com/user/ihabplanet/videos?view=0&flow=grid
صفحتي الرسميه على الفيسبوك
https://www.facebook.com/groups/ihabplanet/