إطلاق الهاتف الإماراتي الذكي «Be» في دبي اليوم

إطلاق الهاتف الإماراتي الذكي «Be» في دبي اليوم
إطلاق الهاتف الإماراتي الذكي «Be» في دبي اليوم

أرسلت شركة EMS دعوة لوسائل الإعلام، لحضور حدث خاص يقام مساء اليوم، لإطلاق الهاتف الإماراتي الذكي «Be».

وأفادت الشركة بأن إطلاق الهاتف الجديد يأتي على هامش الاحتفالات باليوم الوطني للدولة، غير أنها لم تقدم أي تفاصيل عن الهاتف. وستغطي «البوابة العربية للأخبار التقنية» الحدث على الهواء مباشرة عبر القناة المخصصة لها على «يوتيوب»، وعبر حساباتها على شبكات التواصل الاجتماع: «فيس بوك»، و«تويتر»، و«غوغل بلاس».

 

aDownloader لتسريع عملية التحميل من الإنترنت لـ «أندرويد»

aDownloader لتسريع عملية التحميل من الإنترنت لـ «أندرويد»
aDownloader لتسريع عملية التحميل من الإنترنت لـ «أندرويد»

يعتمد العديد من المستخدمين على برامج الـ«تورنت» لتحميل ملفاتهم أو أفلامهم المُفضلة، ومع زيادة الاعتماد على الهواتف والأجهزة اللوحية، أصبح لابد من توافر جميع الوظائف التي يمكن القيام بها عبر الكمبيوتر على هذه الأجهزة. لذا، يمكن لمستخدمي «أندرويد» الاستعانة بتطبيق aDownloader المجاني الذي يمكن من خلاله تحميل ملفات «تورنت» على أجهزتهم. ولتسريع عمليات التحميل، يضغط المستخدم على الرابط بشكل مطوّل، ومن ثم يختار «مشاركة» أو Share ويختار بعدها aDownloader من القائمة. يُذكر أن نسبة استخدام نظام تشغيل «أندرويد» في سوق الهواتف الذكية، بلغت نحو 81.3%، في الربع الثالث من العام الجاري، مقارنةً بـ75% خلال الفترة نفسها من العام المُنصرم، حسب ما أشارت دراسة نشرتها شركة الأبحاثStrategy Analytics.

إطلاق تطبيق “فيسبوك ماسنجر” المحدث تمامًا على أندرويد وiOS

إطلاق تطبيق “فيسبوك ماسنجر” المحدث تمامًا على أندرويد وiOS
إطلاق تطبيق “فيسبوك ماسنجر” المحدث تمامًا على أندرويد وiOS
أطلقت شبكة التواصل الاجتماعي “فيسبوك” تحديثا جديدا لتطبيق التراسل الفوري خاصتها “فيسبوك ماسنجر” على نظامي تشغيل الأجهزة الذكية “أندرويد” وiOS.وقامت “فيسبوك” بإعادة تصميم واجهة المستخدم لتطبيق التراسل الفوري، وتغيير التصميم الخاص بالأيقونة الرئيسية للتطبيق، وإضافة أصوات جديدة للتنبيهات بالرسائل الجديدة.

ودعمت الشبكة الاجتماعية تطبيق “فيسبوك ماسنجر” بميزة جديدة على الهواتف الذكية، حيث أصبح بإمكان مستخدمو التطبيق التواصل مع مستخدمين من خارج قائمة الأصدقاء.

ويسبتطيع مستخدمو تطبيق التراسل الفوري البحث، عبر الميزة الجديدة، عن مستخدمي “فيسبوك” باستخدام أرقام هواتفهم بدلاً من أسماء حساباتهم، وهي الميزة التي تتاح للمستخدمين بعد أن يقوموا بربط أرقام هواتفهم مع التطبيق أولاً.

ويتيح التحديث الجديد لتطبيق “فيسبوك ماسنجر” مميزات مثل استخدام الملصقات (Stickers) وتبادل الصور أثناء المحادثات، وتلقى الرسائل الجديدة من الأصدقاء أثناء استخدام تطبيقات أخرى مثل “انستاجرام”.

ويتوافر التحديث الجديد لتطبيق التراسل الفوري، مجانا، على متجري “جوجل بلاى” للأجهزة العاملة بنظام “أندرويد”، و”آب ستور” لأجهزة “آبل” الذكية بحجم 24.7 ميجابايت.

 

«نوكيا» تطور هاتفين بنظام «ويندوز فون 8.1»

«نوكيا» تطور هاتفين بنظام «ويندوز فون 8.1»
«نوكيا» تطور هاتفين بنظام «ويندوز فون 8.1»

بدأت شركة «نوكيا» الفنلندية في تطوير أول الهواتف التي ستحصل على نظام تشغيل «ويندوز فون 8.1»، وهو النظام الجديد الذي تعتزم شركة «مايكروسوفت» الأميركية إطلاقه عام 2014 للهواتف الذكية بديلاً لنظام «ويندوز فون 8» الحالي.

وكشف حساب (evleaks@) على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، أن «نوكيا» تطور هاتفين تحت اسمين رمزيين هما Goldfinger وMoneypenny، وهما الهاتفان المنتظر إطلاقهما في 2014 بنظام التشغيل الذي يحمل اختصاراً اسم «ويندوز فون بلو».

ولم يوضح الحساب ــ المعروف عنه دقة تسريباته ــ أي معلومات حول المواصفات التقنية للهاتفين الجديدين، إلا أن المتوقع أن يملكا مميزات تقنية جديدة من تلك التي تطورها «نوكيا» حالياً.

ويتوقع أن يملك Goldfinger تقنية جديدة هي3D Touch، التي تشبه نظيرتها Air Gestures في «جالاكسي إس 4»، التي تمكّن المستخدم من التحكم في هاتفه دون لمس الشاشة فعلياً.

 

«ديل» تطرح 4 برمجيات جديدة لمواجهة التحديات الأمنية

1210689865

طرحت شركة «ديل»الأميركية حزمة برامج أمنية جديدة لمواجهة التحديات في مجال حماية المؤسسات من الهجمات التقنية، والحد بشكل كبير من مخاطر استخدام الأجهزة الشخصية في العمل.

وتوفر حزمة البرامج الأمنية الجديدة (Connected Security) حماية للبيانات، سواء بالأجهزة الطرفية أو بمراكز البيانات أو في التقنيات السحابية، وتتضمن أربعة منتجات لجمع وتحليل ورفع التقارير، واتخاذ ما يلزم بصورة استباقية عند إدارة التهديدات الأمنية.

وتضم الحزمة الجيل الجديد من جدران الحماية One Identity Cloud Access Manager وSonic WALLNSA 2600، إضافة إلى برنامج Change Auditor 6.0، وبرنامج InTrust 10.7.

وأعلنت «ديل» أنها ستوفر حزمة Connected Security الجديدة والحلول الأمنية الأربعة، بداية من أمس، في الأسواق العالمية وأسواق الشرق الأوسط.

«Themer» لتغيـير شكل نظام «أندرويد»

1617905086

كثيرة هي التطبيقات التي تسمح للمستخدم بتغيير شكل نظام «أندرويد»، وهو ما يعرف بـ «لانشر» بين مستخدمي «أندرويد»، إلا أن كل «لانشر» يُقدم تصميماً واحداً فقط.

إلا أن تطبيق «Themer» المجاني يُقدم المزيد، إذ يحتوي على الكثير من القوالب الجاهزة ليختار المستخدم التصميم المناسب ويطبقه مباشرة، مع إمكانية تغييره بسهولة.

في البداية يثبت المستخدم التطبيق من متجر تطبيقات «غوغل»، ومن ثم يتوجه إلى موقع «http://themerapp.com/» ويكتب بريده الإلكتروني لكي يتم إرسال كود خاص يدخله في واجهة التطبيق على «أندرويد»، ويبدأ باختيار التصميم المناسب.

دراسة: الهواتف المتحركة تحد من مخاطر “استعراض المنتجات” على متاجر التجزئة

دراسة: الهواتف المتحركة تحد من مخاطر “استعراض المنتجات” على متاجر التجزئة

دراسة: الهواتف المتحركة تحد من مخاطر "استعراض المنتجات" على متاجر التجزئة
دراسة: الهواتف المتحركة تحد من مخاطر “استعراض المنتجات” على متاجر التجزئة

أثبتت دراسة أجرتها شركة تي ان اس الشرق الأوسط وإفريقيا، أن الهواتف المتحركة قد تلعب دوراً هاماً في الحد من مخاطر “استعراض المنتجات” على متاجر التجزئة.

وقد برزت ظاهرة “استعراض المنتجات”، التي تتمثل في قيام المستهلكين بزيارة المتاجر لتجربة المنتجات وشرائها من مكان آخر لاحقاً، إلى الواجهة، كتهديد كبير خلال السنوات الأخيرة، وهي تعتبر ظاهرة عالمية، لكن الدور الذي تلعبه الهواتف المتحركة يختلف اختلافاً كبيراً عبر العالم، ففي الأسواق التي يستخدم فيها الناس الانترنت عبر الهاتف المتحرك بشكل رئيسي، من المرجح جداً أن يستخدم المتسوقون هواتفهم المتحركة عند استعراض المنتجات.

وقد كشفت الدراسة أن ثلث مستخدمي الهاتف المتحرك على مستوى العالم قاموا “باستعراض المنتجات”.

وقد أظهرت دراسة Mobile Life التي تجريها شركة تي ان اس سنوياً، وتشمل مقابلات مع 38,000 شخصاً من 43 دولة، أنه على الرغم من أن ظاهرة “استعراض المنتجات” تشكل تهديداً حقيقياً، إلا أن الهواتف المتحركة قد تساعد العلامات التجارية على الحد من هذا التهديد.

ومع ذلك، فقد كشفت الدراسة أن الناس منفتحون على التفاعل مع العلامات التجارية أثناء تواجدهم داخل المتجر، حيث أن أكثر من خُمس مستخدمي الهواتف الذكية يحرصون على تلقي قسائم الكترونية عبر الهاتف المتحرك أثناء التسوق، كما أن نسبة مماثلة مهتمون بالتطبيقات التي تساعدهم على التنقل في المتجر الذي يتواجدون فيه.

وتظهر النتائج المعمقة، أن واحداً من بين كل عشرة أشخاص، أو ما يعادل نسبة 13% من المستهلكين مهتمون بالحصول على تطبيق ” virtual sales assistant “، الذي يجيب على استفساراتهم داخل المتجر حول منتج محدد.

وتبيّن بأن ثلثين من بين المستهلكين الذين يقومون “باستعراض المنتجات”، يستخدمون هواتفهم المتحركة أثناء القيام بذلك، مما يتيح للعلامات التجارية فرصة كبيرة للتفاعل مع المستهلكين عبر الهاتف المتحرك وتحويل المستعرضين إلى مشترين.

ويشمل التوزيع في الدراسة 87% في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، و75% في أسواق آسيا الناشئة، و67%في شبة الصحراء الإفريقية.

أما في الأسواق المتطورة، حيث يُعتبر التسوق عبر الانترنت أحد الأمور الراسخة، فإن احتمال قيام الناس بذلك أقل، حيث أظهرت الأرقام أن 55 و56% من الأشخاص الذين يستعرضون المنتجات في أميركا الشمالية وأوروبا على التوالي، يستخدمون الهاتف المتحرك للقيام بذلك.

وتنقسم الدوافع الأكبر التي تدفع المستهلكين لاستعراض المنتجات إلى شقين، التأكد من السعر والتأكد فيما إذا كان المنتج ملائماً أم لا، حيث أظهرت النتائج أن 16% من المستهلكين حول العالم يقومون بقراءة آراء المستخدمين والاطلاع على وسائل الإعلام الاجتماعية أثناء تواجدهم في المتجر ليتمكنوا من اتخاذ القرار، وأن ربع المستهلكين يطلبون النصيحة من أصدقائهم وعائلاتهم بشأن ما يشترونه “حيث بلغت النسبة 49% في أسواق آسيا الناشئة و 42% في الهند”.

ويُعتبر موظفو المبيعات الذين يتمتعون بالمعرفة من الأصول الثابتة، أن أكثر من ثلث الناس يفضّلون التحدث إلى موظف المبيعات، في حين أن نفس العدد يفضّلون البحث عن معلومات عبر هواتفهم المتحركة بدلاً من ذلك.

إبتكار هاتف ذكي على شكل قصاصة ورقية

إبتكار هاتف ذكي على شكل قصاصة ورقية

 

إبتكار هاتف ذكي على شكل قصاصة ورقية
إبتكار هاتف ذكي على شكل قصاصة ورقية

 

 

كشفت صحيفة ” الديلي ميل ” البريطانية عن قيام مجموعة من الباحثين الغربيين بإكتشاف تقنية جديدة تتيح لهم تحويل ورقة رقيقة إلى هاتف جوال في حال تلقى المستخدم أي اتصال. الهاتف الجديد الذي يبدو كقصاصة من الورق للوهلة الأولى، يتضمن مجموعة من أسلاك “الذاكرة الذكية” النحيفة للغاية والتي تمر من خلال الشاشة البلاستيكية. الهاتف الذي يحمل اسم Morephone، من إنتاج فريق تطوير كندي استخدم شاشة بلاستيكية رقيقة من صنع شركة “بلاستيك لوجيك” البريطانية.
وتقول الشركة أن الابتكار الجديد هو اتجاه جذري ومغاير تماما للتقنية المستخدمة حاليا في الهواتف النقالة، ومن المتوقع أن تنقل العالم إلى مجال أكثر اتساعا وتطورا، حيث يتيح الهاتف للمستخدمين سماع الرنين أو الشعور بالاهتزازات اثناء تلقي المكالمات، حتى حين يتم استخدام الوضع “الصامت”.
جهاز Morephones ربما يكون أول هاتف إلكتروني قابل للانحناء، ويرى فريق التطوير أن المشروع يمكن أن يتواجد في أيدي المستخدمين خلال فترة زمنية من 5 إلي 10 سنوات.

s21 إبتكار هاتف ذكي على شكل قصاصة ورقية

s31 إبتكار هاتف ذكي على شكل قصاصة ورقية

s4 إبتكار هاتف ذكي على شكل قصاصة ورقية

s5 إبتكار هاتف ذكي على شكل قصاصة ورقية

s6 إبتكار هاتف ذكي على شكل قصاصة ورقية

‬45 ٪ من الشركات تعتمد سياسة «أحضر جهازك الخـاص»

«غارتنر»: الشركات ستتوقف عن تزويد موظفيها بالأجهزة فـي ‬2017

‬45 ٪ من الشركات تعتمد سياسة «أحضر جهازك الخـاص»

 

السياسة الجديدة توفر نحو ‬600 دولار سنوياً من كلفة كل موظف.
السياسة الجديدة توفر نحو ‬600 دولار سنوياً من كلفة كل موظف.

توقعت دراسة حديثة أعدتها مؤسسة «غارتنر» للدراسات، أن نحو ‬45٪ من الشركات حول العالم ستطبق سياسة «أحضر جهازك الخاص» بحلول عام ‬2017، وستتوقف عن تزويد موظفيها بالأجهزة اللازمة لإتمام عملهم، مثل أجهزة الكمبيوتر المحمولة، واللوحية، والهواتف الذكية.

وأفادت الدراسة بأن اتباع هذه السياسة يزيد الإنتاجية، إضافة إلى أنها توفر على الشركات كلفة وسطية سنوية تبلغ ‬600 دولار لكل موظف.

وتتضمن هذه السياسة السماح للموظفين بجلب أجهزتهم الخاصة معهم إلى العمل، واستخدامها في مهام متعلقة بهم، إضافة إلى كونها أجهزة لاستخداماتهم الشخصية خارج العمل.

وبرز هذا المصطلح أخيراً بعد انتشار أجهزة الكمبيوتر اللوحية والهواتف الذكية وانخفاض أسعارها، وبعد انتشار أجهزة الكمبيوتر المحمولة الخفيفة (ألترا بوك)، إذ بات كثير من الموظفين يفضلون استخدام أجهزتهم الخاصة وجلبها إلى العمل عوضاً عن الأجهزة التي تزودهم بها شركاتهم.

وأكدت دراسة حديثة أعدتها مؤسسة «غارتنر» للدراسات، أن اعتماد الموظف على أجهزته الشخصية في المنزل والعمل يزيد من الإنتاجية، مقارنةً بالعمل على أجهزة منفصلة، ما دعا بعض الشركات إلى السماح للموظفين باستخدام أجهزتهم الشخصية للوصول إلى تطبيقات الشركة وقواعد بياناتها.

وأشارت إلى أن سياسة «أحضر جهازك الخاص» أصبحت شائعة بشكل رئيس في الشركات التي تحقق ما يراوح بين ‬500 مليون وخمسة مليارات دولار من العائدات، لكن الأمر يختلف بشكل كبير بحسب المنطقة الجغرافية، فعلى سبيل المثال فإن تبنّي هذه السياسة في الولايات المتحدة هو ضعف معدل تبنيها في أوروبا، لكن النسبة الأعلى هي في الهند والصين والبرازيل.

وبحسب المحلل في «غارتنر»، دافيد ويليس، فإن ‬15٪ فقط من الشركات حول العالم لن تطبق سياسة «أحضر جهازك الخاص»، بينما ستتيح ‬40٪ من الشركات للموظف إمكانية الاختيار بين إحضار أجهزته الخاصة إلى العمل أو الاعتماد على الأجهزة التي تقدمها الشركة، أما بقية الشركات، أي ‬45٪، فستتجه إلى تطبيقها بشكل كامل بحلول عام ‬2017.

وقال ويليس، ضمن الدراسة، إن سياسة «أحضر جهازك الخاص» لا تجعل من الموظفين أكثر إنتاجية فحسب، بل توفر على الشركات كلفة وسطية تبلغ نحو ‬600 دولار لكل موظف في كل عام، للإنفاق على تكاليف تزويد الموظفين بالأجهزة اللازمة للعمل من هواتف وحواسب لوحية وأجهزة كمبيوتر، ما يعني أن هذه الطريقة ستزيح كذلك عبئاً مادياً عن كاهل الشركات، مضيفاً أن «كل هذا فضلاً عن نسبة الرضا العالية التي تتركها هذه السياسة في الموظف نفسه، أسهم بدفع وانتشار هذا الأسلوب بشكل كبير».

وأفادت الدراسة بأنه على الرغم من أن برامج «أحضر جهازك الخاص» تسمح للموظفين باستعمال جهازهم المفضل، فإن هذا لا يعني عدم وجود كلفة، موضحة أن الموظفين الذين يحتاجون فعلاً إلى استخدام أحد الأجهزة المحمولة في العمل، يجب أن يحصلوا على تعويضات من الشركة مقابل استخدامهم أجهزتهم الخاصة، وذلك بشكل مشابه للتعويضات التي يحصل عليها الموظفون لقاء الوقود، وتكاليف السفر المتعلقة بالعمل وغير ذلك. وأشارت إلى عدم وجود ممارسات قياسية لتطبيق التعويضات الخاصة بنظام «أحضر جهازك الخاص»، إذ يحصل نصف الموظفين الذين يطبقون هذه الطريقة على نوع من التعويض، وعادةً ما يكون متعلقاً بتكاليف الاتصال بالإنترنت، أو تكاليف الاتصال الهاتفي، وهي ما تعادل نحو ‬2٪ فقط من كامل الكلفة التي يتم توفيرها. وأوضحت أن تطبيق هذه السياسة قد يخفف التكاليف على الشركات من جهة، لكنه قد يضيف تكاليف جديدة من جهة أخرى، فاعتماد المستخدمين على أجهزتهم الخاصة يعني احتياجهم إلى الحصول على تطبيقات وأدوات جديدة للإدارة والحماية، ومزيد من تراخيص البرمجيات، وحل المشكلات المتوقعة بأجهزتهم.

ويمكن لمثل هذه التكاليف أن تتجاوز ‬100 دولار لكل موظف سنوياً، وقد يصل هذا الرقم إلى ‬300 دولار بحلول عام ‬2016، ومعظمها تكاليف تتعلق بتراخيص لتطبيقات الهاتف المحمول.