تطبيق Talkray للمحادثات المجانية والتراسل الفوري ينافس «فايبر» و«سكايب»

تطبيق Talkray للمحادثات المجانية والتراسل الفوري ينافس «فايبر» و«سكايب»
تطبيق Talkray للمحادثات المجانية والتراسل الفوري ينافس «فايبر» و«سكايب»

يسعى تطبيق للأجهزة الذكية لهز عرش أكثر تطبيقات الرسائل والمحادثات المجانية عبر الإنترنت استخداماً، مثل «فايبر» و«سكايب»، وهو تطبيق «Talkray» الذي يتوافر لنظامي iOS و«أندرويد».

ويوفر تطبيق «Talkray» مزايا عدة للتراسل وإجراء المحادثات مجاناً عبر الإنترنت، حيث يتيح إجراء مكالمات بين مستخدمين، أو إجراء محادثات جماعية بين مستخدمين عديدين بحد أقصى 25 مستخدماً. ويستطيع مستخدمو التطبيق كذلك القيام بتبادل الرسائل مع بقية المستخدمين سواء كانت نصية أو صوتية أو تتضمن صوراً أو فيديو، من دون حدود لحجم أو عدد الرسائل. ويمكن التطبيق مستخدميه من استخدام أي من مزاياه أثناء إجراء المحادثات، حيث يستطيع المستخدم تبادل الفيديو أو الصور ومشاهدتها من دون غلق المحادثات. ويشدد مطورو التطبيق على أن «Talkray» مجاني بالكامل، حيث لا يعرض إعلانات على مستخدميه أو يتطلب أي مصروفات تحت أي مسمى.

استفتاء: العرب يختارون «آي فون 5 إس» أفضل هاتف في 2013

استفتاء: العرب يختارون «آي فون 5 إس» أفضل هاتف في 2013
استفتاء: العرب يختارون «آي فون 5 إس» أفضل هاتف في 2013

حصل هاتف «أبل» الذكي «آي فون 5 إس» على المركز الأول في استفتاء لأفضل هاتف في عام 2013، وذلك بفارق ضئيل عن هاتف «سامسونغ» اللوحي «غالاكسي نوت 3».

وحصد هاتف «آي فون 5 إس» نحو 24.14 % من إجمالي الأصوات المشاركة في استفتاء «البوابة العربية للأخبار التقنية» لأفضل هاتف تم الكشف عنه خلال العام الجاري، ليتصدر الاستفتاء متفوقاً على هاتف «غالاكسي نوت 3» الذي جاء في المركز الثاني بعد أن حصد نحو 22.25 % من إجمالي الأصوات المشاركة في الاستفتاء.

وجاء هاتف «سامسونغ» الذكي «غالاكسي إس 4» في المركز الثالث بنسبة 17.38 % من إجمالي الأصوات، يليه هاتف «إكسبريا زد 1» الذي كان أحد أبرز الهواتف الذكية التي كشفت عنها «سوني» في 2013.

وبلغت نسبة اختيار هاتف «إكسبريا زد 1» نحو 12.87% لينفرد بالمركز الرابع، أمام «نوكيا لوميا 1020» الذي حل في المركز الخامس بنسبة 7.12 % من إجمالي الأصوات، يليهما هاتف «إتش تي سي وان» بنسبة 6.61 %.

وتنافس هاتفا «نيكسوس 5» من «غوغل»، و«جي 2» من «إل جي» على المركزين السابع والثامن في الاستفتاء، إلا أن هاتف «غوغل» الذكي الجديد احتل المركز السابع بنسبة 4.51 % من الأصوات، يليه هاتف «إل جي» بنسبة 4.1 % من الأصوات، فيما جاء هاتف «بلاك بيري زد 10» في المركز الأخير بنسبة 1.03 % من إجمالي الأصوات المشاركة في الاستفتاء.

وشارك في الاستفتاء 1951 مستخدماً عربياً من نحو 58 دولة حول العالم، واختلفت آراء المستخدمين حول الهاتف الأفضل من بلد لآخر، حيث ظهر تفوق «آي فون 5 إس» في دول الخليج العربي، فيما تصدر «سامسونغ» المشهد في مصر.

 

صور: 10 حقائق قد لا تعرفها عن آبل

صور: 10 حقائق قد لا تعرفها عن آبل
صور: 10 حقائق قد لا تعرفها عن آبل

كشف ‘ستيف جوبز’ المدير التنفيذي والشريك المؤسس لشركة آبل الأمريكية، قبل وفاته في أكتوبر 2011، أنه كان ابناً بالتبني لعائلة جوبز التي يحمل اسمها، وهو من أب سوري يدعى ‘عبد الفتاح الجندلي’ وأم أمريكية تدعى ‘جوان شيبل’، حسبما أوردت صحيفة ‘جارديان’ البريطانية.

cdb9bb54-be8b-4d88-a992-750f7100455e

سعٌرت آبل أول جهاز كمبيوتر مكتبي من توقيعها مقابل 666.66 دولار، وطرحته عام 1976.

756b2e46-5785-44c3-a6d9-bf74bce1ea99

كانت آخر كلمات ‘جوبز’ قبل وفاته على فراش المرض هي ‘Oh Wow’ التي رددها ثلاث مرات قبل أن يغلق عينيٌه إلى الأبد.

c6f4d710-2998-4b6f-b0d2-ff3a19cf7423

تقوم شركة آبل بشحن كافة منتجاتها جواً، إذ تقوم بشحن منتجاتها من الصين إلى الولايات المتحدة الأمريكية خلال 15 ساعة بدلاً من 30 يوماً، مفضلة أن تكون خدماتها أسرع ولو على حساب السعر.

79e87484-107f-4b3e-a721-73bbc5bd1f27

يعود سبب تسمية جهاز ‘ماكنتوش’ بهذا الاسم، إلى أن فاكهة الماكنتوش، وهي إحدى أنواع التفاح، كانت الفاكهة المفضلة لـ’جيف راسكين’ خبير الحواسيب الذي استعانت به شركة آبل عام 1984 لصناعة الجهاز، الذي اعُتبر أول حاسوب شخصي ناجح بالأسواق، والذي زُود بذاكرة حجمها 128 كيلوبايت.

eebba85b-e65a-4768-b53a-63784712f836

مازال المهندس ‘ستيف وزنياك’، الذي أسس شركة آبل مع ‘جوبز’ – عام 1976 – موظفاً رسمياً بأوراق الشركة، ويتقاضى معاشاً سنوياً قدره 120 ألف دولار، رغم أنه لم يعد يعمل بالشركة منذ سنوات عديدة.

177cc5d1-ba6a-418d-aa1c-c3ddd6b2d7a7

الصور عالية الجودة التي تظهر في إعلانات حواسيب آبل على موقعها، ليست إلا صور مجمعة ومدققة عن طريق مؤثرات الجرافيك.

53748382-c1fe-4a16-9908-fcffd9303114

تأسست آبل على أيدي ثلاثة شركاء هم: ‘جوبز’ و’وزنياك’ و’رونالد واين’، حيث قام هذا الأخير بتصميم الشعار وصياغة عقد الشراكة ومنشور إرشادات الإستخدام لجهاز آبل1 ، ثم قام ببيع حصته بالشركة بعدها بأسبوعين مقابل 800 دولار، خوفاً من الوقوع في مديونات، غير أن تلك الحصة تُقدر الآن بنحو 35 مليار دولار.

7aff2947-9932-42cf-9e9a-7fccfdede192

كان ‘جوبز’ معارضاً لتعميم اللون الأبيض لمنتجات آبل، غير أن نائب الرئيس للتصميم الصناعى في الشركة ‘جوني إيف’ تمكن من إقناعه، إذ أنه كان مولعاً باللون الأبيض بشكل شخصي وقبل أن ينضم إلى فريق العمل بالشركة.

95c3754a-13c2-46c3-a23e-4ee5d5a6698f

تولي شركة آبل إهتماماً بالغاً لمسألة التعبئة، على نفس القدر الذي توليه للمنتجات، إذ أنها تخصص غرفة تعبئة سرية في المركز الرئيس بكاليفورنيا، يمكث فيه المصممون ساعات لا حصر لها في محاولة لإبهار العميل منذ اللحظة الأولى التي يقوم فيها بإستكشاف عبوة منتجه الجديد.

تحليل لأداء بلاكبيري في 2013

تحليل لأداء بلاكبيري في 2013
تحليل لأداء بلاكبيري في 2013

عام جديد، نظام جديد، سياسة جديدة و هواتف جديدية أيضاً. بلاكبيري خلال العام الجاري قامت بطرح أربعة هواتف ذكية جديدة بنظام البلاكبيري 10، إثنان منهم بشاشة لمسية كاملة، و إثنان أخرون بلوحة مفاتيح Qwerty، و هاتفين أخران بنظام بلاكبيري 7. و جراء معاناتها وصلت لمرحلة بأنها عرضت نفسها للبيع، أحداث كثيرة حدثت للشركة الكندية خلال عام 2013.

بلاكبيري بدأت العام بنظامها الجديد كلياً بلاكبيري 10، و الذي كانت تريد منه الشركة بأن ينافس و بقوة و يحقق ما عجز عنه النظام القديم، و تزامناً مع ذلك، قامت بإطلاق هاتفين، blackberry z10 و Q10. النظام كان جميلاً و سلس، بالإضافة للميزة الأولى و هي الأمن، لكن المشكلة منذ ظهور النظام و حتى الآن هي التطبيقات. بالرغم من إمكانية جعل تطبيقات الأندرويد تعمل على النظام بكل سهولة بمجرد تعديلات بسيطة من قبل المطورين، إلا أن الشركة لم تعرف حقاً كيف تقوم بجذب المطورين، النطورين لا يحتاجون لدعم مالي فقط ’’ كإعطاء نسخة خاصة من هاتف z10 ‘‘ بل يريدون هواتف كثيرة لكي يكون هنالك من يستخدم تطبيقاتهم.

نعم، فمع كثرة الهواتف، سيتم تحميل الكثير من التطبيقات، فالمطورون إعتادو على الألاف من مرات التحميل و تصل لمئات الألاف أحياناً، فهل تعتقد الشركة بأن 4 هواتف ستجلب هذا الرقم؟ بالتأكيد لا. كما أن النظام ينقصه بعض المميزات الأساسية، لكنها تقل مع تحديثات الشركة. النظام يحتاج لكثير من التطوير و العمل الشاق عليه.

على صعيد الهواتف، فهاتف بلاكبيري z10 كان هو من حصل على شرف أول هاتف يعمل بهذا النظام، لكنه لم يكن الهاتف المنتظر خصوصاً في عام 2013، بشاشة و كاميرا غير منافسة للهواتف الراقية للعام الحالي، فشاشة الهاتف كان ينبغي أن تكون أكبر بقليل مع وضوح الـ fHD، أما بخصوص الكاميرا، فمع أنها بدقة 8 ميجا بيكسل، إلا أنها كانت تفي بالغرض و جيدة جداً في التصوير، المعالج لم يكن مشكلة، فالنظام أساساً خفيف و نادراً ما يكون الهاتف بطئ. لكن و بالرغم من ذلك، تبقى القطع الجديدة و الأخيرة أفضل، فمع كاميرا بدقة 13 ميجا بيكسل و معالج سنابدراجون 600 كان سيكون الهاتف أفضل مما عليه الآن.

كان من المفترض أن يكون هاتف z30 هو هاتف مطور عن النسخة الأولى، بمواصفات أفضل، نوعاً ما. الهاتف أصبح أسرع من السابق و يملك بطارية أقوى بكثير، فبلاكبيري قامت بإضافة 1000 ملي أمبير عن النسخة السابقة، مستوى السماعات و الميكروفون أصبح أفضل، و يعود ذلك بالفضل على الماكيروفون المزدوج الجديد في الهاتف. أما بخصوص شاشة الهاتف المخيبة، قامت الشركة بتكبيرها لتصل لحجم الخمسة إنش، لكن بعدد بيكسلات أقل من النسخة الأولى، طبعا فالهاتف يملك نفس الكثافة لكن الشاشة أكبر. هل يوجد هناك عداء بين بلاكبيري و شاشات الـ fHD؟ ربما، لكن الشاشة أصبحت أسوء مع أنها أصبحت من نوع سوبر أموليد. كاميرا الهاتف بقيت كما هي ولم تتغير تغيراً ملحوظاَ. الهاتف لم يأتي حسب ما توقعناه من الشركة.

هاتف blackberry Q10 هو الهاتف الرائد لكن مع لوحة مفاتيح، شئ جيد من الشركة المنافسة و تطوير هذا النوع من الهواتف. الهاتف يعتبر نسخة أخرى من الـ z10، لكن الشاشة أضغر من شاشة الـ z10 بالطبع و كثافة أقل، كما أن بطارية الهاتف أفضل بشكل ملحوظ. ما يميز الهاتف غير لوحة المفاتيح، هو تصميمه، فتصميم الهاتف فخم جداً و جميل. هاتف Q5 كان غريب بعض الشئ، فبعض مواصفاته توحي بأنه هاتف راق من الشركة، و بعضها الأخر سئ، على سبيل المثال، هاتف Q5 يشترك مع هاتف Q10 في الشاشة و البطارية و الرام و أسوء من ناحية المعالج. لاأعلم بماذا كانت تستهدف الشركة بهذا الهاتف.

بلاكبيري لم تطرح هذه الهواتف فقط، بل الغريب هو طرح هاتفين بنظامها القديم الذي لا يسمن ولا يغني عن جوع، فكلا الهاتفين عبارة عن جهاز BBM و الذي أشتهرت به الشركة من قبل. كان من الأجدر من الشركة طرح هذه الهواتف بنظام بلاكبيري 10، و عدد من الهواتف الأخرى لإستهداف جميع الفئات و بيع نسخ أكبر و دعم النظام، أما طرح هواتف بالنظام القديم، فذلك سيؤثر بالسلب على الهواتف الجديدة و النظام الجديد. لنعود قليلاً لنقطة المطورين و أهمية كثرة الأجهزة، فإذا قامت الشركة بطرح هواتف أكثر و بأسعار متفاوتة، سيجلب ذلك فئات كثيرة لها، ممن يريدون تجربة بلاكبيري 10 لكن دون أموال باهظة. بيع كميات كبيرة من النظام، سيجعل المطورون يذهبون إليه و يبدأو بعملهم، فمن سيطور لنظام يكافح من أجل 1 أو 2 أو 3 بالكثير من نسبة الأنظمة؟ بالطبع لايوجد.

بلاكبيري و بخطوة غريبة قامت بطرح تطبيق الـ BBM لمنصتي الأندرويد و ios. قد يكون الهدف من ذلك هو زيادة قيمة الشركة، فإذا ما إنتشر التطبيق، ستزداد قيمة الشركة عند البيع و الذي كانت مشرفة عليه. لكن و عند فشل عملية البيع، خططت الشركة في خطة لزيادة أرباحها، فوضع الإعلان في تطبيق BBM الشهير سيدر أموالاً طائلة على الشركة بشكل مباشر، هذا إذا ما طرحت بعض الخصائص المثيرة لكن بشكل مدفوع. الخطوة لها مردود عكسي أيضاً، فأحد أسباب شراء هاتف بلاكبيري هو الـ BBM، لكن مع هواتفها التي قد لا تقدم التجربة المتميزة مقارنة بالهواتف الذكية الجديدة، قد تخسر هذه الفئة. بالفعل، الشركة و في تقريرها المالي للربع الثالث من العام الحالي، ذكرت بأن هنالك عدد ضخم من هواتف الـ z10 التي لم تباع و التي كلفت الشركة خسائر فادحة.

الإدارة السابقة لبلاكبيري كانت سيئة، لكن مع تغير المدير التنفيذي و ظهور بعض الخطط لتجديد الدماء في الشركة، قد تتصلح أحوالها. حسناً، لا نريد ظلم الإدارة السابقة كثيراً، فما قدموه كان ينقصه بعض الجوانب المهمة، لكنهم كانوا يخشون من نزيف أكبر في خزينة الشركة وهو ما أدى بتدهور أوضاعها، لذلك على الإدارة الجديدة أن تفصل الدور المالي للشركة عن أدائها، ولو لنصف عام، فهذه هي مشكلة الشركات كـ HTC و سوني مثلاً.

الملخص.

أداء بلاكبيري بشكل عام لم يكن جيداً على الإطلاق و لم يبشر بالخير، نظام جديد و جميل لكن ينقصه عدة أشياء مهمة، هواتف لا تنافس هواتف سامسونج و HTC و سوني. حتى عندما طرحت الـ z30 لم يكن تغيراً كبيراً عن الهاتف السابق. بلاكبيري كانت تحتاج لإعادة هيكلة، و هاهي تمشي فيذلك الطريق بعد طرد عدد من المدراء، و هو شئ يعطينا أملاً في بقاء الشركة على قيد الحياة و المنافسة على الأقل في العام القادم.

أما عن نظامها، فهو نظام واعد، لكن التطبيقات و بعض المزايا الأساسية هي ما تنقصه. كتجربة، النظم جميل جداً، نتمنى أنى نراه يتحسن بشكل كبير خلال العام القادم و الذي من المتوقع أن تطرح الشركة الكندية تحديث كبير للنظام من ضمنه جعل تطبيقات الأندرويد تعمل عليه بسلاسة.

 

 

بالصور : طبيب عيون يصور الملاكمين قبل وبعد الملاكمة!

٢٠١٣١٢٢٤-٢٣٤٩٠٨.jpg

في حالة فريدة من نوعها، جمع طبيب عيون يدعى Howard Schatz بين مهنته هذه وبين هوايته الأخرى وهي التصوير الفوتوغرافي، ليصدر كتاباً يتناول الآثار الجسمانية الخطيرة التي يتعرض لها أبطال الملاكمة.

وتظهر الصور التي جمعها هذا الطبيب طيلة 6 سنوات جروحاً بارزة لا يستطيع رؤيتها المشاهد عن بعد أو عبر التلفاز.

٢٠١٣١٢٢٤-٢٣٤٩٤٧.jpg

٢٠١٣١٢٢٤-٢٣٤٩٥٢.jpg

٢٠١٣١٢٢٤-٢٣٤٩٥٧.jpg

٢٠١٣١٢٢٤-٢٣٥٠٠١.jpg

٢٠١٣١٢٢٤-٢٣٥٠٠٦.jpg

٢٠١٣١٢٢٤-٢٣٥٠١١.jpg

٢٠١٣١٢٢٤-٢٣٥٠١٩.jpg

٢٠١٣١٢٢٤-٢٣٥٠٢٧.jpg

٢٠١٣١٢٢٤-٢٣٥٠٣١.jpg

وفاة ” كلاشنكوف”عن عمر يناهز 94 عاما

وفاة " كلاشنكوف"عن عمر يناهز 94 عاماوفاة " كلاشنكوف"عن عمر يناهز 94 عاما
وفاة ” كلاشنكوف”عن عمر يناهز 94 عاما

توفي مساء امس، ميخائيل كلاشنكوف، مخترع السلاح الروسي الذي حمل اسمه طوال عقود طويلة عن عمر يناهز 94 عاما.

جاء ذلك بحسب ما نقلت فضائية “روسيا اليوم” عن الناطق الصحفي باسم رئيس جمهورية أودمورتيا الروسية فيكتور تشولكوف.

ولد ميخائيل كلاشنيكوف في 10 نوفمبر عام 1919 في إقليم ألطاي في الاتحاد السوفيتي، وفي عام 1936 تم تجنيده للخدمة في الجيش الأحمر سائقاً للدبابة بفوج الدبابات المرابط في أوكرانيا الغربية، ومنذ عام 1945 بدأ ميخائيل كلاشنيكوف العمل على تصميم سلاح آلي يستخدم طلقات من عيار 7.62 مم، وفي عام 1947 فاز سلاح صممه كلاشنيكوف بمسابقة الأسلحة الخفيفة، ومنذ ذلك الحين سميت هذه البندقية باسم مصممها لتشتهر بعد ذلك بهذا الاسم “كلاشنيكوف”، والتي تعرف كذلك باسم “AK-47”.

 

«طيران الإمارات» تطلق حملة ترويجية

«طيران الإمارات» تطلق حملة ترويجية
«طيران الإمارات» تطلق حملة ترويجية

أطلقت «طيران الإمارات» حملة «أهلاً 2014» الترويجية، التي تتضمن أسعاراً مخفضة للسفر على درجتي رجال الأعمال والسياحية إلى جميع الوجهات على شبكتها، وفقاً لبيان صادر عنها أمس.

وأعلنت الناقلة، في بيان ثانٍ أمس، أنها أكدت طلبيتها لشراء 50 طائرة إضافية من طراز «إيرباص A380»، التي كانت أعلنت عنها في معرض دبي للطيران نوفمبر الماضي.

«أهلاً 2014»

وتفصيلاً، أطلقت «طيران الإمارات»، أمس، حملة ترويجية جديدة عبر شبكة خطوطها تتضمن أسعاراً مخفضة للسفر على درجتي رجال الأعمال والسياحية إلى جميع الوجهات.

ويمكن الحجز بموجب الحملة الجديدة «أهلاً 2014»، حتى السادس من يناير المقبل، على أن يكون السفر خلال الفترة بين 15 يناير و20 يوليو المقبلين.

وقال النائب التنفيذي لرئيس «طيران الإمارات»، الرئيس التنفيذي للدائرة التجارية، تيري أنتينوري: «جمعنا بين اتساع شبكة خطوطنا، التي تغطي قارات العالم الست، والأسعار الجذابة لنمكن متعاملينا من بدء عام 2014 بالسفر إلى الوجهات التي يحلمون بها، إما للسياحة والترفيه أو لزيارة الأهل والأقارب والأصدقاء».

وتبدأ الأسعار على درجة رجال الأعمال من المنطقة من 4695 درهماً للسفر إلى أوروبا، ومن 6985 إلى الشرق الأقصى وأستراليا، ومن 2915 إلى الشرق الأوسط وإفريقيا، أما على الدرجة السياحية، فتبدأ الأسعار من 1465 درهماً للسفر إلى أوروبا، ومن 2085 درهماً إلى الشرق الأقصى وأستراليا، ومن 695 درهماً إلى الشرق الأوسط وإفريقيا.

وعدا عن زيادة عدد الرحلات إلى الكثير من المحطات القائمة، شهدت شبكة «طيران الإمارات» خلال عام 2013 إضافة ثماني محطات جديدة، منها استوكهولم ومطار هانيدا في طوكيو ومطار كلارك في الفلبين، وستنضم تايبيه وكييف وبوسطن إلى الشبكة خلال الربع الأول من عام 2014.

كما واصلت «طيران الإمارات» تعزيز أسطولها بالمزيد من الطائرات الحديثة، إذ يتكون الأسطول حالياً من 212 طائرة، منها 44 طائرة «إيرباص A380» تخدم 24 محطة.

 

طلبية مؤكدة

من جانب آخر، أتمت «طيران الإمارات» وشركة «إيرباص» نقاشاتهما ووقعتا أول عقد مؤكد لشراء 50 طائرة إضافية من طراز «إيرباص A380»، التي أُعلن عنها في معرض دبي للطيران في 17 نوفمبر 2013.

وقال رئيس «طيران الإمارات»، تيم كلارك: «تعد (إيرباص A380) طائرتنا التي تتمتع بإقبال كبير من متعاملينا، والتي تقدم أداء متميزاً ونتائج تشغيلية جيدة، وهذه الأسباب دفعتنا لتأكيد طلبية شراء 50 طائرة إضافية لكي تنضم مستقبلاً إلى أسطولنا».

من جانبه، قال مدير العمليات لمتعاملي «إيرباص»، جون ليهي: «تمثل هذه الطلبية تأكيداً للثقة التي تحققت في طائرات (إيرباص A380)، فمنذ تسليم أول طائرة من الطراز في يوليو 2008، تطور أسطول (طيران الإمارات) من طائرات (A380) ليصبح الأكبر في العالم، إذ يتكوّن من 45 طائرة تعمل في الأجواء حالياً».

 

مشروع للتحكم عن بعد بأجهزة التكييف في أبوظبي

مدير مكتب «وفر الطاقة»
مدير مكتب «وفر الطاقة»

يسعى مكتب «وفر الطاقة»، التابع لمكتب التنظيم والرقابة في أبوظبي، إلى خفض استهلاك الكهرباء في الإمارة بنسبة تراوح بين 20 و40% بنهاية العام المقبل، خصوصاً في أوقات الذروة، عن طريق التحكم في أجهزة التكييف عن بعد.

وقال مدير مكتب «وفر الطاقة»، رامز العيلة، لـ«الإمارات اليوم» إن «المكتب تم إطلاقه في يناير الماضي بهدف توعية المستهلك بترشيد استهلاك الطاقة، ودعم برامج إدارة الطلب على الطاقة في الإمارة، وجمع بيانات نمط الاستهلاك، بما يساعد على وضع استراتيجية دقيقة لاستهلاك الطاقة».

وأضاف أنه «من خلال البيانات التي تم جمعها تبين أن أجهزة التبريد تستهلك 65% من الطاقة في الإمارة خلال فصل الصيف، لذا ركزنا على الترشيد من خلال أنظمة تحكم في أجهزة التكييف لتقليل استخدامها في أوقات الذروة عن طريق توصيلها بأجهزة تحكم تدار عن بعد من مكاتبنا في جزيرة الصوة».

وأوضح أنه «تم في البداية دراسة 15 مبنى، واختير أفضل خمسة منها لتطبيق المشروع»، لافتاً إلى أن «المشروع سيتم على أربع مراحل، اختيار المباني، تصميم أجهزة تحكم متوافقة مع المكيفات، فحص وتجهيز أجهزة التحكم، وأخيراً التشغيل».

وأشار العيلة إلى أنه «بعد تركيب أجهزة التحكم ومراقبة أدائها من الساعة الواحدة ظهراً وحتى الرابعة عصراً، تبين أن الاستهلاك قلّ في أول ساعة بنسبة 20%، وبعد مرور الساعة الثانية قلّ الطلب بنسبة 20% أخرى، أي أن الانخفاض وصل حتى 40% خلال ذروة الاستخدام».

وذكر أنه «يجري حالياً دراسة مدى إمكانية تطبيق هذه التقنية في جميع مباني أبوظبي».

يشار إلى أن التعرفة الأساسية للكهرباء في أبوظبي تبلغ خمسة فلوس لكل كيلوواط للمواطنين، و15 فلساً لكل كيلوواط لغير المواطنين.