Subscribe for More! http://goo.gl/dy9jl
From creator @bryan_basham, producer of the viral “Death and Return of Superman” and Nerdist Channel’s COPS: Skyrim, comes the next level of “reality” machinima set in Elder Scroll’s Tamriel – The REAL WORLD: Whiterun.
Featuring Margaret Cho as the voice Lorandia.
Music by Ursula 1000: http://www.ursula1000.com/
Watch Episode 1: http://youtu.be/lOWYUaX9jgU
Watch Episode 2: http://youtu.be/SdWVSGHGoM0
Watch Episode 3: http://youtu.be/wdH5FKW3Isg
Watch Episode 4: http://youtu.be/C93umZAYYII
See more from @bryan_basham and Adjacent Studios at http://www.adjacentla.com. Like us on facebook. http://www.facebook.com/adjacentla
Check out Bryan Basham’s soon to come YouTube Channel on the Machinima network! http://www.youtube.com/adjacentgames
Check out the video’s Animator! @ http://www.youtube.com/tyrannicon
Follow us on Twitter: https://twitter.com/NerdistDotCom
Check out Nerdist.com: http://www.nerdist.com
Sail to more adventures here: http://win.gs/1aXUVRM
12 international youth teams are battling it out at the Red Bull Youth America´s Cup Selection Series Events off the coast of San Francisco for starting spots at the main regatta taking place as part of the 34th America’s Cup in September 2013.
The teams have until February 24 to convince sports directors and double Olympic champions Roman Hagara and Hans Peter Steinacher (both AUT) of their abilities on land and sea.
Experience the world of Red Bull like you have never seen it before. With the best action sports clips on the web and original series, prepare for your “stoke factor” to be at an all time high.
Red Bull on Facebook: http://win.gs/redbullfb
Red Bull on Twitter: http://win.gs/redbulltwitter
Subscribe to Red Bull on Youtube: http://www.youtube.com/subscription_c…
Sign up for our Newsletter here: http://win.gs/RedBullNewsletter
http://www.CStation.net http://www.Crytivo.com
This video is made by: FlewDesigns
If you like it please support creator and subscribe to his channel at: https://www.youtube.com/user/FlewDesigns
Time taken: 3 hours 14 minutes.
Download full size image here: http://www.creativestation.ru/index.php?app=gallery&image=6071
Thank you for watching,
CreativeStation – for creative you
Note:
If you want us upload your video arts please subscribe, follow and like us. Send us your video with our video logo (http://youtu.be/YWjS7bwRIVM?hd=1), before your video starts and after it ends. Use wetransfer.com to send us your videos, please add link to your video on your channel and to final image in your message and send it to join@cstation.net. After your video appears on our channel, please add us to your Sub Box and let everyone in your social networks know that you became a member of CreativeStation.
We have permission to upload this video on our channel from original author. Please do not reupload this video with out his or our permission. If you an author and you think this video uploaded without your permission please contact us immediately.
Subscribe to our channel at http://sub.cstation.net
RU:
Это видео создано: FlewDesigns
Если Вам понравилось видео, поддержите автора и подпишитесь на его канал: https://www.youtube.com/user/FlewDesigns
Подпишитесь на наш канал: http://sub.cstation.net
Говорите по-русски? Ждем Вас на нашем форуме: http://www.CreativeStation.ru
Вы хотите, чтобы мы загрузили Ваше видео? Подпишитесь и отправьте нам сообщение на join@cstation.net со ссылкой на видео и оригинальное изображение.
البدانة وعدم ممارسة الرياضة والأمراض الوراثية وراء زيادة «السكري».
أفاد مدير مستشفى النور في أبوظبي الدكتور طه إبراهيم، بأن 25٪ من المواطنين في أبوظبي (شخص من كل أربعة مواطنين) مصابون بمرض السكري، وأن احتمالية الاصابة ارتفعت لتصل إلى واحد من كل ثلاثة مواطنين، مشيراً إلى أن الفئة العمرية المعرضة بشدة للاصابة سن 18 عاماً، وذلك وفق التقارير الاخيرة الصادرة من هيئة الصحة في أبوظبي.
وأكد إبراهيم خلال توقيع مذكرة تفاهم بين مؤسسة صندوق الزواج ومستشفيات النور، بمناسبة اطلاق الصندوق للحملة الصحية البيئية للنصف الاول من العام الجاري، تحت عنوان «السكري بين الوقاية والعلاج»، زيادة مرض السكري في الدولة، على الرغم من تراجع الإمارات إلى المركز الخامس عالمياً في نسبة الاصابة، بعد ان كانت تحتل المركز الثاني عام 2009، مشيراً إلى أن اسباب انتشار المرض يعود إلى الاقبال على الوجبات السريعة التي ساعدت على انتشار البدانة وعدم ممارسة الرياضة بالاضافة إلى الأمراض الوراثية.
من جانبها، قالت مديرة عام الصندوق بالانابة، حبيبة عيسى الحوسني، إن الحملة تهدف إلى بناء أسرة إماراتية متماسكة ومستقرة من خلال التثقيف الصحي والبيئي، الذي يأتي ضمن سلسلة متكاملة من الأنشطة والمحاضرات والندوات والدورات التدريبية وورش العمل التي تسهم بشكل ايجابي في تثقيف شريحة كبيرة من المستفيدين.
وأضافت أن الفعاليات التي سينظمها الصندوق بالتعاون مع الشركاء في الحملة متنوعة وتستهدف فئة كبيرة من الجمهور ومن طلاب المدارس بجانب الجامعات والمعاهد الحكومية والخاصة.
فيما أكد عضو مجلس ادارة الصندوق، عميد كلية الطب والعلوم الصحية في جامعة الإمارات، الدكتور محمد يوسف بني ياس، أن تكثيف حملات التوعية والإرشاد جاء لأهمية العمل على رفع مستوى الوعي الاجتماعي والبيئي والصحي لدى كل أطياف المجتمع حول مختلف القضايا التي تهم الاسرة والمجتمع، ومساعدة الجهات المهتمة من الهيئات الحكومية والخاصة على تنفيذ وتطبيق البرامج والمشروعات المشتركة خلال تنفيذ فعاليات الحملات المشتركة التي يقيمها الصندوق على مدار العام.
وشدد على أن الصندوق يسعى إلى نشر ثقافة الوعي البيئي والصحي وتشجيع الممارسات الصحية من خلال نشر الوعي الوقائي من الأمراض الوراثية التي تنتج عن طريق زواج الأقارب بالدرجة الأولى، وأية أمراض قد تنتج عن طريق تجاهل الفحص الطبي قبل الزواج والتأكد من عدم انتقالها وراثياً أو جينياً بهدف بناء جيل معافى من الأمراض.
Tylko na kanale http://www.youtube.com/zywyrap możecie obejrzeć występy
wszystkich ćwierćfinalistów programu Żywyrap, przy okazji propsując tego
wykonawcę, który Waszym zdaniem powinien otrzymać Nagrodę Publiczności
Żywyrap!
Reguła jest prosta – zdobędzie ją ten solista bądź zespół,
którego występ będzie miał największą oglądalność.
Zachęcamy do
głosowania na Waszych faworytów.
Termin zakończenia liczenia
odsłon/głosów podamy w najbliższym czasie.
Również w najbliższym czasie na kanale http://www.youtube.com/zywyrap
spodziewajcie się nowych, ekskluzywnych treści. Bądźcie czujni – 1Love!
كشفت شركة ‘فيسبوك’ الأمريكية، عملاق شبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت، عن تعرض موقعها الإلكتروني لهجمة اختراق متطورة خلال الشهر الماضي.
إلا أن الشركة أكدت، خلال إعلانها عن تلك الحادثة عبر مدونتها الرسمية على الإنترنت، أنه ليس هناك أي دليل، يشير إلى اختراق البيانات الخاصة بمستخدمي شبكتها الاجتماعية.
ووقع الهجوم عندما قام عدد من موظفي ‘فيسبوك’، بزيارة أحد مواقع مطوري تطبيقات الأجهزة المحمولة التي تم اختراقها، حيث أدى ذلك إلى تثبيت فيروس على أجهزة حاسباتهم المحمولة.
وقد تم إصلاح الأجهزة المصابة بذلك الفيروس فور اكتشافه، وتحقق الشركة الآن في الحادث.
وأضافت ‘فيسبوك’: ‘كجزء من تحقيقنا الجاري، نعمل بشكل متواصل وعن كثب مع فريق مهندسينا الداخليين، ومع الفرق الأمنية التابعة لشركات أخرى، ومع السلطات التنفيذية المعنية لمعرفة كل شيء ممكن عن هذا الهجوم، وكيف نمنع حوادث مماثلة في المستقبل’.
ويبدو، أن ‘فيسبوك’ لم تكن الضحية الوحيدة في هذا الهجوم الذي ربما طال شركات أخرى تقنية، بحسب الشركة التي أشارت إلى أنه ‘بوصفنا أول الشركات التي تكتشف هذا الفيروس، فإننا اتخذنا على الفور بعض الخطوات للبدء في مشاركة تفاصيل هذا الهجوم مع المؤسسات والشركات الأخرى التي تأثرت به’.
وتابعت الشركة قائلة: ‘نعتزم مواصلة التعاون بشأن تلك الحادثة عبر مجموعات عمل رسمية وغيرها من الوسائل الأخرى’.
وكانت ‘فيسبوك’، قد ردت على المخاوف بشأن الخصوصية في ميزتها البحثية الجديدة ‘جراف سيرش’، من خلال فرض قيود جديدة على المعلومات التي يتم عرضها على المستخدمين المراهقين.
كشف باحث في شركة ‘جوجل’ عن الآلية التي اعتمدت عليها شركته لتطوير نظام الأوامر الصوتية في نظام ‘آندرويد جيلي بين’، وهي الآلية التي تعتمد على محاكاة الشبكة العصبية في عقل الإنسان.
وقال فينسيت فانهوشيه، وهو أحد الباحثين في شركة جوجل ممن ساعدوا في بناء نظام محاكاة الشبكات العصبية، إن الشركة لم تتوقع أن تحصل على النتائج المبهرة التي حققها نظام الأوامر الصوتية فقط بتغيير خوارزمية عمل هذا النظام، مضيفاً أن النظام الجديد جعل المستخدمين يتكلمون بشكل طبيعي مع النظام دون أن يشعروا أنهم يتكلموا لآلة.
وحسّن النظام الجديد نسبة الأخطاء في التعرف على الكلمات التي ينطقها المستخدم، حيث انخفضت نسبة الأخطاء في التعرف على الكلمات بنسبة 25%، فعندما يقوم المستخدم باستخدام نظام الأوامر الصوتية، يتم تقسيم المقطع إلى أقسام ثم ارسالها إلى ثمانية مخدمات مختلفة تابعة لجوجل حول العالم، ومعالجتها ومن ثم العودة للمستخدم بنتيجة خلال أجزاء من الثانية.
وانتشرت مؤخراً ميّزة الأوامر الصوتية في العديد من منصات الهواتف المحمولة والحواسب اللوحية مثل iOS، آندرويد ومايكروسوفت، وأصبحت الشركات تذكر ميّزة الأوامر الصوتية كواحدة من أهم ميزات أي جهاز تعلن عنه.
ومايعطي أهمية الأوامر الصوتية هو المهام التي تنجزها وتستطيع إجراؤها خلال ثواني من الزمن، فعلى سبيل المثال، ‘سيري’ في أجهزة iOS يمكنها الآن اجراء حجوزات في مطاعم أو في صالات سينما مباشرةً من خلال أمر صوتي من المستخدم، بالإضافة إلى إمكانية فتح أي تطبيق أو إجراء مكالمة أو البحث عن مكان في الخرائط أو ضبط منبه أو حدث معين في التقويم.
ويعود الفضل في هذا التطور الذي وصلت إليه ميزة الأوامر الصوتية إلى نظام الشبكات العصبية الذي يستخدمه عقل الإنسان، والذي قامت الشركات بمحاكاته من أجل الوصول إلى أحسن النتائج في التعرف على الصوت والكلمات التي ينطقها المستخدم، وبدأت الشركات بالاهتمام في هذا المجال في الثمانينات من القرن الماضي، ولكن جوجل ومايكروسوفت وIBM ركّزت مؤخراً على هذا النظام ومحاكاته وخرجت للعالم بتقنيات احترافية.
وقد استعرضت مايكروسوفت في شهر أكتوبر الماضي في الصين، تجربة لنظامها الذي يحاكي عقل الإنسان، حيث بدأ ريك رشيد المسؤول عن قسم الأبحاث في مايكروسوفت بالتكلم باللغة الإنكليزي، مع توقف بعد كل جملة، لكي يقوم النظام بترجمة الجملة إلى اللغة الصينية مع نطقها، بالإضافة إلى محاولة محاكاة طريقة نطق ريك للكلمات.
وقال ريك بعدها، إن هناك الكثير من العمل في هذا المجال، ولكن هذه التقنية تستحق التعب، لأنها ستؤدي إلى نتائج وآفاق كبيرة، وأضاف أن مايكروسوفت تعمل من أجل كسر حاجز اللغة بين سكان العالم خلال السنوات القادمة.
ويمكن استخدام نظام محاكاة عقل الإنسان ليس فقط في الأوامر الصوتية، إنما يمكن الاستفادة منه في جميع المجالات التي تتطلب التعرف على شيء والعودة بنتيجة معنية مثل التعرف على الصور من خلال البيكسلات الموجودة فيها، ومعرفة الأشياء الموجود داخل الصورة.
الجدير بالذكر أن شركة جوجل قامت في شهر يونيو الماضي بمحاكاة عقل الإنسان من خلال ربط 1000 حاسب يوفّرون 16 ألف نواة مُعالجة، من خلال شبكة عصبية تحتوي على أكثر من مليار وصلة، وخرجت غوغل بنتيجة وقتها، أن أجهزة الحاسب قادرة على التعلم ذاتياً، حيث تعرّف الجهاز على الشخص المطلوب، الذي كان عبارة عن قطة.