متظاهر يصعق بالكهرباء بعد تمزيقه لصورة محمد مرسي
ابتكارات «سفير الشاي» في «فنون الطهي ــ أبوظبي»
ابتكارات «سفير الشاي» في «فنون الطهي ــ أبوظبي»

يقدم الخبير الهولندي في خلط الشاي، روبرت شينكل، سلسلة من ورش العمل التعليمية حتى يوم الخميس المقبل، في فندق «آلوفت أبوظبي»، ضمن فعاليات الدورة الخامسة من مهرجان فنون الطهي ـ أبوظبي، الذي تنظمه هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة.
وطاف روبرت، الذي اختارته علامة ديلما أفضل ساقي شاي عام 2009، وسفيرها الرسمي الحالي لخلطات الشاي، في جولات حول العالم، لإطلاع الجمهور والمتخصصين على أحدث توجهات ونكهات هذا المشروب المفضل. ووصف خبير الشاي الهولندي أبوظبي بالوجهة السياحية الرائعة، مشيراً إلى أنها تتطور بوتيرة سريعة، وقال «أسافر كثيراً، إذ اعتدت وضع سقف لتوقعاتي عند زيارة أماكن جديدة، لكنني شعرت بالراحة والبهجة لحظة وصولي أبوظبي للمرة الأولى».
ويتضمن برنامج ورش العمل جلسات تدريبية مدة كل منها 90 دقيقة، يتعرف خلالها الضيوف إلى مذاق خلطات روبرت المبتكرة في رحلة عبر تاريخ ومسيرة إنتاج الشاي. وأبدى الرحالة الهولندي حرصه على اختبار مكونات الشاي العربي التقليدي، مضيفاً «أكتشف أجود أنواع الشاي حول العالم باستخدام حاستي الشم والتذوق، وأجد الشاي العربي ذا نكهة قوية منعشة ومذاق عذب، فهو يتناسب مع أساليب الطهي المحلية في المنطقة».
وتعتبر المزاوجة بين أنواع الشاي وأطباق الطعام المختلفة أحد الفنون التي يجيدها روبرت، إذ سيعرض أسرار هذا الفن وأساليب خلط الشاي، وسيشجع الضيوف على ابتكار الخليط الخاص بهم في نهايتها.
تصريح الصواغ والداهوم واالطاحوس والبراك والمحامي دوخي الحصبان
http://www.youtube.com/watch?v=bD7OOqCkePs&feature=youtu.be
فيديو: رسالة ( مسلم البراك ) لرئيس الوزراء جابر المبارك
لا تفوت حفل بارنى الممتع، إكسب مع MSN Arabia تذكرتين لك و لطفلك!
لا تفوت حفل بارنى الممتع، إكسب مع MSN Arabia تذكرتين لك و لطفلك!

إجعلى طفلك يعيش لحظات ممتعة مع بارنى
– MSN Arabia، ستوفر لك فرصة الحصول على تذكرتين لحفل بارنى الرائع بالقاهرة، كل ما عليك فعله هو:
– أضف MSN Arabia كصفحتك المفضلة “Like” و إرسل لنا صورة لطفلك مع إحدى منتجات أو ألعاب بارنى.
– الصورة الحائزة على أكثر مشاركة أو Likes، ستحصل على تذكرتين لحفل بارنى من MSN Arabia
– يجب ألا يقل طفلك عن عام
– إرسل بياناتك و بيانات طفلك مع إلحاق صورة طفلك
– تاريخ التقديم للمسابقة بيدأ من 9 فبراير إلى 15 فبراير.
لا تفوت الفرصة، فالتذاكر محدودة
مواعيد عروض حفلات بارنى:
– الثلاثاء الموافق 19 فبراير من الساعة 5 مساء و حتى 8:30 مساء ”
– الاربعاء الموافق 20 فبراير: الساعة 10 صباحا / 7 مساء “عرضين”
– الخميس الموافق 21 فبراير: الساعة 10 صباحا/ 7 مساء “عرضين”
– الجمعة الموافق 22 فبراير: الساعة 10 صباحا/ 3 مساء/7 مساء “3 عروض”
– السبت الموافق 23 فبراير: الساعة 11 صباحة/ 3 مساء/ 7 مساء”3 عروض”
و سيقام العرض فى أرض المعارض، مدينة نصر، القاهرة
ما هي التغذية الصحية؟
ما هي التغذية الصحية؟

خلال السنوات الأخيرة، تحول الأمر إلى وباء حقيقي، ففي كل يوم تظهر أبحاث، ويحذرنا الأخصائيون من تناول هذا النوع من الأغذية أو ذاك.
لكن كيف يفعلون ذلك؟ الموضوع سهل للغاية، يقومون بفحص كمية السعرات الحرارية، الدهنيات، البروتينات، المؤشر الجلايسيمي (Glycemic index)، مضادات الأكسدة (Antioxidant)، مضادات الالتهاب، الجلوتين (Gluten)،الفيتامينات، المعادن وغيرها من المعطيات التي يدخلونها إلى معادلة معقدة، فيصدر حكم في النهاية على الغذاء: صحي أو غي صحي!
بهذه الطريقة نعرف أن البطاطا الحلوة صحية، الملفوف صحي جدا، الفلفل جيد، الخبز الأبيض ليس صحيا جدا، والدهن النباتي خطير جدا. أحيانا، نميل للاعتقاد أنه كلما كان الطعام أكثر غرابة وندرة (لبن الماعز، الخبز المصنوع من حبوب الشوفان الكاملة، الجوز البرازيلي، عصير القمح، حبوب الكتان) يكون أكثر صحة، في حين أن الأطعمة المتوفرة بكثرة لدينا منذ وقت طويل (الخبز، الأرز الابيض، اللحم، الدجاج، السكر والملح) تعتبر ضارة بصحتنا.
في هذا المقال، سنحاول الإجابة على بعض الأسئلة المقلقة: هل هنالك أغذية يتوجب علينا تجنب استهلاكها؟ هل هنالك أغذية من المفضل أن نقوم باستهلاكها؟ وباختصار، أي نظام غذائي علينا أن نختار؟
بداية، يجب أن نفهم أن البشر يختلفون عن بعضهم. ففي حين يعتبر البعض منا أن تناول ملعقة من الفلف الشديد الحراراة صباحا هو أحد أنواع المتعة، يعتبره البعض الآخر ألما لا يمكن احتمالهه، وسببا كافيا للإصابة بالقرحة المعدية (Gastric ulcer). هناك منا من هو معتاد على منتجات الألبان ويتمتع بتناولها، بينما فينا من يصاب بالإسهال وآلام البطن. لذلك، فإن كل التصريحات التي تصلنا بصيغة: ‘أثبتت الابحاث أن النبيذ الابيض صحي’، أو ‘الصويا غير صحية’، تعتبر سطحية، وهذا هو عيبها الكبير.
كذلك، عند التوجه للمختصين، كثيرا ما نصاب ببعض الإحباط. في حال قررتم استشارة مختص التغذية، وقبل أن يعرف حتى ما هي المشكلة التي تعانون منها، فإنه على الأرجح سينصحكم بما يلي: ‘قللوا من استهلاك الدقيق الأبيض، السكر، الملح، ولحم البقر. وأكثروا من الفواكه، الخضار، والأرز الكامل’. يبدو أن هذا النظام الغذائي كان مفيدا لشخص أو شخصين في الماضي البعيد، فقرر أخصائيو التغذية، من يومها، أنه قد يكون مناسبا للجميع!!!
بعض التوصيات مدعومة بنتائج أبحاث، لكن معظم هذه الأبحاث هي أبحاث ابحاث ‘بالأثر الرجعي’ (Retrospective – تحلل المعلومات بعد وقوعها)، وذلك لأن أي شخص منان ما كان ليقبل بتبني واعتماد نظام غذائي مختلف، على مدار سنوات طويلة قادمة، فقط من أجل أن يعرف بعد كل هذه السنوات إن كان هذا النظام مفيدا أم ضارا. بالإضافة لذلك، في حين تنجح الابحاث في اثبات ان غذاءً معينا يرفع ضغط الدم لدى 70% من السكان (عامل اعتباطي ومشكوك فيه إذ لم يأخذ البحث بعين الاعتبار كل الأعراض لدى الافراد وانما فحص وجود عامل واحد)، فليس هنالك ما يمكنه أن يؤكد أن هذا الغذاء سيضر أيضا بالـ 30% الباقين. من الممكن ألا يسبب هذا الغذاء أي ضرر لهؤلاء الـ30%، بل أنه من الممكن أن يكون مفيدا جدا لهم، وفي حال توقفهم استهلاكهه، من الممكن أن تزداد حالتهم سوءا.
إذا أعطينا مجموعة من الأشخاص ذوي الأصول الغربية، تناول أغذية حارة، فإنهم سيعانون من مشاكل في الهضم. هل من الصحيح، في هذه الحالة، الاستنتاج أن على كل من اعتاد تناول الأغذية الحارة التوقف عن ذلك؟ حتى لو لم يسبب لهم ذلك الغذاء أية مشاكل؟
سؤال إضافي: أين يجب القيام بمثل هذه التجربة؟ إذ أن نتائجها ستكون مختلفة في حال أجريناها في إحدى الدول الاسكندنافية، عما ستكون عليه لو أجريناها في الهند.
في ظل كل ما قيل، ليس غريبا ان تتغير نتائج الابحاث طوال الوقت، بحث يناقض الاخر، إذ أن أكوام المعلومات المكدسة هذه لا تتسم بأي منهجية، ولا فيها أي فهم شامل لجسم الانسان، احتياجاته، وصحته.
إضافة إلى ذلك، فإن التغذية ‘الصحية’ لا تجعلنا أكثر صحة فحس، إذ أنها من الممكن أن تسبب لنا الضرر. كيف؟ أولا لأنها تقيد الشخص بعدد محدود من الأغذية ‘الصحية’ التي يستطيع تناولها. بينما يتسم الأشخاص الأصحاء، بشكل عام، بأنهم لا يتقيدون يأنواع محددة من الأغذية التي يتناولونها. هنالك خبز؟ يأكل خبزا. هنالك دجاج؟ يأكل دجاجا. هنالك اسماك؟ يأكل اسماكا. صحة الشخص الجيدة هي التي تسمح له بتناول تشكيلة واسعة من الأغذية، وهو قادر على التعود بسرعة على أي نوع من الأغذية، وبوسعه تحديد الأغذية التي يحتاج لها. أما الشخص المقيد من الناحية الغذائية، فهو المريض.
إذا، ما الذي علينا فعله؟
ليس على الشخص المعني بأن يكون بصحة جيدة، أن يفرض على نفسه نظاما غذائيا معينا. إنما يجب أن يقوم بأكل ما يريد. وهو ما يحتاجه جسمنا في معظم الحالات. عندما يرسل الجسم إشارات الجوع، فإنه يشعر بالحاجة للغذاء، ويرسل لنا اشارات حول نوع الغذاء الذي يحتاج له.
طبعا من المهم أن يكون الطعام نظيفا، مغسولا، مع أقل كمية ممكنة من السموم والصبغات المختلفة، وإذا أمكن أن يكون الغذاء عضويا، فإنه سيكون أفضل. عندما يكون الطعام مغذيا ونظيفا، لا تكون هنالك افضلية لاستهلاك نوع معين على اخر.
وماذا لو ارسل لنا الجسم اشارات ان الطعام قد يضر بنا؟ كالرغبة القوية بالحلويات التي نعرف انها غير مشبعة؟ هل علينا الخضوع لتلك الرغبة والازدياد في الوزن؟ في هذه الحالة علينا أن نفهم أن رغبتنا الشديدة بتناول شيء حلو المذاق ما هي إلا أحد أعراض الإصابة بالمرض. معظمنا يحب الحلويات، لكن بعد كمية قليلة من الحلو، نشعر بالشبع ولا نشعر بالحاجة لاستهلاكه بعد. الشخص الذي يشعر كل الوقت برغبة بتناول الحلويات يعاني من مرض معين، ومن أعراض هذا المرض الرغبة الشديدة بتناول الحلويات. منع هذا الشخص من تناول الحلويات لن يحل المشكلة، إذ ان الشعور بعدم الراحة سيبقى يسيطر عليه، بل إن المشكلة قد تتفاقم في بعض الأحيان وتظهر على شكل اضطرابات جسدية ونفسية أخرى.
في حال كانت المشكلة مقلقة، يوصى بالتوجه لتلقي العلاج المثلي (Homeopathy)، حيث يتم في هذا النوع من العلاج،البحث عن جذور المشكلة، استيضاح متى بدأت، ما هي خصائصها وهل هنالك اعراض أخرى (جسدية أو نفسية)، ما هو طبع المعالَج ونمط حياته، ووفقا لكل هذه المعطيات تتم ملائمة العلاج.
آيس كريم جديد لعلاج الزكام
آيس كريم جديد لعلاج الزكام

غالباً ما يلجأ مرضى الزكام إلى تناول طبق من حساء الدجاج أو كوب من المشروب الساخن، لكن امرأة بريطانية ابتكرت حلاً جديداً وبارداً بعض الشيء، وهو عبارة عن آيس كريم لإضعاف فيروس الإنفلونزا.
يحتوي هذا العلاج المثلج على عدة مكونات تساعد على علاج الأعراض الفيروسية، كالعسل والبكتين السائل (الموجود عادة في المربى)، لتهدئة الحلق.
كما يحتوي على الفلفل الأحمر والزنجبيل؛ لما لهما من خصائص مضادة للالتهابات يمكن أن تساعد على تقليل الشعور بالحمى وتخفيف آلام المفاصل، ويشمل أيضاً عصير البرتقال والليمون لإعطاء جرعة من فيتامين c الذي يمكنه أن يقصّر مدةَ الإنفلونزا، حيث أظهرت دراسةٌ حديثة أن 1000 ملغم من فيتامين ‘C’ كلَّ ستّ ساعات يمكن أن توقفَ أعراضَ الانفلونزا.
هذا المنتج متاح فقط في الأسواق الأمريكية ،لكن من السهل تحضيره في المنزل.
«جلفار» تدشن مصنعاً لإنتاج الدواء في إثيوبيا بــ 10 ملايين دولار
طاقته الإنتاجية السنوية 700 مليون قرص وكبسولة و25 مليون زجاجة أشربة
«جلفار» تدشن مصنعاً لإنتاج الدواء في إثيوبيا بــ 10 ملايين دولار
دشنت شركة الخليج للصناعات الدوائية «جلفار» في جمهورية إثيوبيا أحدث مصنع لها خارج الإمارات، مقرها الرئيس، بكُلفة استثمارية بلغت 10 ملايين دولار، تنفيذاً لاستراتيجية استثمارية توسعية تهدف لتعزيز مكانة الصناعة الإماراتية، وتدعم جهود الرعاية الصحية في القارة الإفريقية في توفير الدواء الجيد بالأسعار المناسبة.
وافتتح كل من الشيخ فيصل بن صقر القاسمي، رئيس مجلس إدارة «جلفار»، ورئيس وزراء إثيوبيا، هيل مريام، مصنع «جلفار إثيوبيا» في احتفال رسمي حضرته الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي، وزيرة التجارة الخارجية، وعدد من كبار المسؤولين.
وقال القاسمي، على هامش افتتاحه المصنع: «نفتخر بأن (جلفار) كشركة إماراتية تتمتع بامتلاك الجاهزية التصنيعية، التي مكنتها من لعب دور في مجال تحقيق الأمن الدوائي محلياً وخارجياً، وجعلتها في طليعة الجهات الساعية إلى ترسيخ مكانة الصناعـة الإماراتيـة والترويج لها، خصوصاً في إفريقيا، حيث سوق الدواء في ازدياد مطرد بحسب التقديرات التي تشير إلى أنها تراوح بين 8 و10 مليارات دولار».
وأضاف أن «توجه (جلفار) نحو القارة الإفريقية جاء عن قناعة قائمة على الجهود الحثيثة لوزارتي الخارجية والتجارة الخارجية اللتين كان لهما الفضل الكبير في فتح قنوات التواصل الفاعل، واستكشاف آفاق جديدة ومضمونة من الفرص الواعدة والمضمونة المنافع لكل الأطراف»، مبيناً أن «(جلفار) تحرص من خلالها إنشاء مصنع للدواء في إثيوبيا على القيام بدور إنساني مهم تجاه سكان القارة الإفريقية، يتعزز بجعل الدواء الجيد في متناول المستهلك الإفريقي بأسعار مناسبة».
بدورها، أكدت الشيخة لبنى القاسمي، أن تدشين مصنع «جلفار إثيوبيا»، يعد رسالة قوية تبعثها الإمارات للعالم تفيد بنجاح واحترافية سياستها الاستثمارية، وتعزيز رقعتها في مختلف أسواق العالم، لاسيما الأسواق الإفريقية، التي تمثل فرصاً استثمارية واعدة، وبما يتفق مع استراتيجية وزارة التجارة الخارجية، للدفع بالاستثمارات الوطنية شطر الاقتصادات الناشئة في إفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية».
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي لـ«جلفار»، الدكتور أيمن ساحلي، أن «مشروع (جلفار إثيوبيا) يعكس امتلاك الشركة العديد من المبادرات المهمة والخطط المدروسة التي تمكنها من المضي قدماً نحو التوسع، عبر بناء شراكات استراتيجية مع الآخرين تنطلق من مبدأ تقديم منتجات دوائية مبتكرة وبطاقة إنتاجية تعزز وجود الشركة في أسواقها، وتلبي الطموحات الدوائية للمستهلكين».
وتابع أن «إقامة مصنع (جلفار إثيوبيا) يكتسب أهميته من كونه يتخذ موقعه في دولة مهمة بالنظر لكثافتها السكانية وموقعها الجغرافي، الذي يجعلها على مقربة من مجموعة دول شرق إفريقيا ووسطها».
ويقع مصنع «جلفار إثيوبيا» في العاصمة أديس أبابا على مساحة 4000 متر مربع، وتم تصميمه وفق تقنية عصرية تمثل أحدث ما تم التوصل إليه في إنتاج المستحضرات الملائمة لقوانين الصناعة الدوائية العالمية، إذ تبلغ طاقته الإنتاجية السنوية 25 مليون زجاجة من الأشربة، و500 مليون قرص، و200 مليون كبسولة.
ويتيح وجود المصنع الجديد في أديس أبابا الفرصة لتغطية حاجة الدول المجاورة والقريبة من المستحضرات، وهي: السودان، وجنوب السودان، وكينيا، والصومال، وأوغندا، وتنزانيا، وجيبوتي.
وصمم مصنع «جلفار إثيوبيا» وفق تقنية تتواءم مع الصناعة العالمية، إذ لا يقتصر على إنتاج الدواء الذي يسد الاحتياجات الاستهلاكية في السوق الإفريقية فحسب، وإنما أيضاً يشكل ساحة لنشر المعرفة التصنيعية في مجال الدواء ومحاربة البطالة، إذ إنه في الوقت الراهن يوفر 60 فرصة عمل.