لذا يصبح من المنطقي أن يشعر الفرد بالضدية والعدائية لأي سلطة لا تحترم حريات الأفراد وكراماتهم ،
فمن لايحترم الناس لايحترم ومن لايقيم لهم اعتباراً لايقيم الناس قيمة ولا اعتباراً ،
وعلي الأمن الذي فقد ثقة الناس فيه أن يدرك تبعات ذلك وخطورة آثاره ، حتى لايفتح باب يصعب إغلاقه ، اللهم هل بلغت اللهم فاشهد .