تحاول المرشدة النفسية والاجتماعية حِكمت بسيسو ابتكار ادوات جديدة لتفريغ التوتر لدى الفلسطينين من خلال تحويل حركات الشخبطة أو الخربشة اللا إرادية التي يقومون بها خلال المحاضرات أو الندوات إلى لوحات فنية.
مجموعة كبيرة من المقاطع العربية
تحاول المرشدة النفسية والاجتماعية حِكمت بسيسو ابتكار ادوات جديدة لتفريغ التوتر لدى الفلسطينين من خلال تحويل حركات الشخبطة أو الخربشة اللا إرادية التي يقومون بها خلال المحاضرات أو الندوات إلى لوحات فنية.